صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 15 من 24

الموضوع: أتسأل ؟؟

  1. افتراضي أتسأل ؟؟

    أتسأل ؟؟
    كيف لشخص ما يزكي شخص أخر لم يراه فقط عرفة عن طريق السمع
    وحتى وأن كان أمامه كيف يجزم أن الشخص الذي أمامه كما يراه ؟؟
    الم يخبرنا الله عز وجل في كتابة العظيم أن هناك منافقين لا يعلمهم رسول الله ؟؟ هم أمامه لكن لا يعرف ان كانوا منافقين أم لا
    والحديث الذي يقول فيه سيدي الرسول عندما يأتي أصحابة وتبعدهم الملائكة فيقول سيدي أصحابي أصحابي
    فيرد عليه الملائكة لا تعلم ماذا أحدثوا بعدك ؟؟؟؟
    ويأتي اليوم من يقدس ويزكي غيره والله انرنا أن لا نزكي حتى أنفسنا ؟؟

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    كيف لشخص ما يزكي شخص أخر لم يراه فقط عرفة عن طريق السمع
    وحتى وأن كان أمامه كيف يجزم أن الشخص الذي أمامه كما يراه ؟؟
    الم يخبرنا الله عز وجل في كتابة العظيم أن هناك منافقين لا يعلمهم رسول الله ؟؟ هم أمامه لكن لا يعرف ان كانوا منافقين أم لا
    والحديث الذي يقول فيه سيدي الرسول عندما يأتي أصحابة وتبعدهم الملائكة فيقول سيدي أصحابي أصحابي
    فيرد عليه الملائكة لا تعلم ماذا أحدثوا بعدك ؟؟؟؟
    يمكنه ذلك إذا تواتر الجمع ممن يثق بهم على إطلاق الثقة بالمعين، تكفي شهادة العدول
    ولست متأكدا أن ذلك يدخل فيه كل من ذكرتيهم هنا /مثلا: عدنان إبراهيم منكر السنة
    انا أعشق الغزالي
    ابن رشد
    الرازي
    محمد عمارة
    سعيد فودة
    عدنان أبراهيم
    لكن لا أقدسهم لدرجة أن أقول أتمنى أن أكون ظفر برجل الغزالي أو الرازي أو الطوسي مثلاً
    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

  3. افتراضي

    عدنان أبراهيم ليس منكر لسنة وهذا واضح لمن يشاهد محاظراته ومقاطعه في اليوتيوب هو ينكر بعض الأحاديث
    وفي فرق بين الي ينكر السنة ككل وبين من ينكر أو متشكك في بعض الأحاديث
    وكيف أعرف أن العدول عدول حقاً ؟؟
    اليسوا بشر لهم أهواء وأنتماء ما ؟
    وكلنا نعرف أن أي علم بشري يحوي فيه الخطأ والصواب ؟

  4. افتراضي

    بخصوص الذين ذكرتهم
    شيء طبيعي جداً أن أحب أقرأ لبعض الأشخاص
    ومن فينا لا يفعل هذا ؟
    وطبعاً هم بشر يخطئون ويصيبون
    الكل يإخذ منه ويرد الا سيدي رسول الله
    والله عز وجل أعطانا عقل لنتفكر ونتدبر
    هل كل الناس تتفكر وتتدبر ... لا طبعاً عقول الناس ليست سواسية
    وأنا أسعى أن أكون ممن قال فيهم الله عز وجل ويتفكرون

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ما أسكر كثيره حرم قليله، ولو بقطرة
    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الشيخ الشنقيطي مشاهدة المشاركة
    ما أسكر كثيره حرم قليله، ولو بقطرة
    ممكن توضح أكثر ؟

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    الدولة
    موريتانيا
    المشاركات
    379
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    وكيف أعرف أن العدول عدول حقاً ؟؟
    اليسوا بشر لهم أهواء وأنتماء ما ؟
    وكلنا نعرف أن أي علم بشري يحوي فيه الخطأ والصواب ؟
    لا، هذا شيئ آخر طريقة البحث فيه محددة من أهل العلم وأصوله وقواعده معروفة يمكنك الرجوع إليها إن كان لك ذلك الإهتمام .
    موضوع طويل ، المهم أنه موثق ونتائجه محققة لأبعد مدى متاح في هذه الحياة وطبيعتها وأحوال أهلها .
    وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَ يُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَ .وَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُ وَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    تزكية العلم هي غير تزكية الشخص بنية أو عمل .. فكل علم يؤخذ منه و يرد إلا علم الكتاب و السنة .. و أما أعمال البشر حتى لو كانوا في الظاهر صالحين فمئالها إلى رب البشر لا نحاسب عليها و لم نكلف باتباع أحد غير رسول الله صلى الله عليه و سلم و صحابته الكرام. و لهذا علينا النظر فقط فيما نتعلمه و من أين نتلقاه : هل نتلقاه من أهله أم من غير أهله و ننظر هل نحن -و من نتلقى عنه- على ما كان عليه رسول الله و صحابته أم لا.

    أيضا فالتزكية بأن تقولي فلان مثلا من أهل الجنة أو من المقربين أو ممن رضي الله عنه هذا شيء و الثقة في شخص ما في علمه و ضبطه و صلاحه شيء آخر فالأولى نهى الله عنها لكن الثانية هي اصل من أصول ديننا و لها أصولها و ضوابطا حتى نفرق بين أهل الصلاح و أهل الفساد .. بين أهل التقوى و الاتباع و بين أهل التلبس و الابتداع.

    و بادئ ذي بدء يجب عدم الخلط في موضوع الصحابة رضي الله عنهم من خلال الاستدلال بالآية و الحديث .. فهم جميعا منزهون عن النفاق و مبرئون منه في حياة النبي صلى الله عليه و سلم قبل مماته بقرائن ينبغي أن يعرفها كل مسلم .. و إليك بيانا بذلك :

    الرد على شبهة احتمال كون بعض رواة الأحاديث في طبقة الصحابة من المنافقين
    إسلام ويب - رقم الفتوى: 217708
    الثلاثاء 27 شوال 1434 - 3-9-2013

    السؤال :

    هل تم اكتشاف جميع المنافقين في عهد الرسول - صلى الله عليه و سلم - والصحابة - رضوان الله عليهم - أم هناك من المنافقين من لم يعرف ؟
    وهل جميع من يترضى عنهم أهل السنة والجماعة هم قطعيا صحابة ؟
    وهل كان المنافقون يقولون حدثنا رسول الله - صلى الله عليه و سلم - لعامة الناس بحديث مكذوب ؟
    وكيف يفرق بين ما إذا كان الراوي صحابيا أم منافقا ؟

    الجواب :


    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

    فهنا أربعة أسئلة مترابطة تدور حول شبهة خطيرة روج لها الرافضة في عامة كتبهم ومواقعهم للطعن في منهج أهل السنة والجماعة في حجية السنة ألا وهي احتمالية نفاق نقلة الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإليك إجابة هذه الأسئلة الأربعة تباعا:

    أما السؤال الأول فعن معرفة المنافقين في عهد النبوة والصحابة. وجوابه :‏

    نعم عرف علماء الحديث المنافقين في عهد رسُول اللّه ـ صَلَى اللّه عليه وسَلّم ـ والصحابة، بقرائن منها:‏
    ‏1ـ الآيات بل السور التي بينت علاماتهم، وخصائصهم ونزلت فيهم، خاصة في القرآن المدني في ‏سور البقرة، والنساء، والتوبة، ‏والمنافقون وغيرها.‏
    ‏2ـ آيات الأحكام المختصة بالمنافقين كالأمر بجهادهم، والحذر منهم، وعدم الصلاة عليهم مما يقتضي تعينهم لدى النّبيّ ـ صَلَى اللّه ‏عليه وسَلّم ـ والصحابة.‏
    ‏3ـ إقسام الله بنبيه أنه سيعرفهم في قوله تعالى: { وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُمْ بِسِيمَاهُمْ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ} {محمد:30}}.

    قال الإمام الطبري رحمه الله: (فلتعرفنهم بعلامات ‏النفاق الظاهرة منهم في فحوى كلامهم، وظاهر أفعالهم، ثم إن الله تعالى ذكره ‏عرفه إياهم)‏

    ‏4ـ ما ثبت في صحيح البخاري عن حذيفة - رضي الله عنه – وهو صاحب سر رسُول اللّه ـ صَلَى اللّه عليه وسَلّم ـ العالم ‏بأعيانهم ما بقي من المنافقين إلاَّ أربعة)‏
    ‏5ـ ما ورد عن الصحابة مما يدل على معرفتهم بهم كما ورد عن:‏
    ‏أـ عبد الله بن مسعود- رضي الله عنه -وهو يتحدث عن صلاة الجماعة-: (ولقد رأيتنا، وما يتخلف ‏عنها إلا منافقٌ معلوم النفاق( ‎‏ ‏رواه مسلم.‏
    ‏ب ـ كعب بن مالك- رضي الله عنه -وهو يحكي قصة تخلفه عن غزوة تبوك-: (فكنت إذا خرجت في الناس بعد خروج رسول ‏الله ‏‏-صلى الله عليه وسلم- فطفت فيهم أحزنني أني لا أرى إلا رجلاً مغموصاً عليه النفاق، أو رجلاً ممن عذر الله من الضعفاء). ‏متفق عليه.‏
    وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله- في (منهاج أهل السنة): وينبغي أن يعرف أن المنافقين كانوا قليلين بالنسبة ‏إلى المؤمنين، وأكثرهم انكشف حاله لما نزل فيهم القرآن، وغير ذلك".

    ونقل ابن سعد في (الطبقات الكبرى ) عن عُبَيْدِ بْنِ حُنَيْنٍ فِي قَوْلِهِ تعالى: {لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي ‏قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ} {الأحزاب: 60} قَالَ: (‏عُرِفَ الْمُنَافِقُونَ بِأَعْيَانِهِمْ).
    ولا يخلو مدعي خلاف ما ذكرنا من شبهة دليل على مدعاه، لكننا آثرنا الاختصار.‏
    وأما السؤال الثاني في الترضي عن الصحابة. فجوابه:‏
    أنه ليس جميع من يترضى عنهم أهل السنة والجماعة صحابة، بل يترضون عن الصحابة وغيرهم. هذا في الأصل، وإن غلب ‏قصر الترضي على الصحابة.

    قال الإمام النووي في الأذكار يُسْتَحَبُّ الترضّي والترحّم على الصحابة، والتابعين فمن بعدهم من ‏العلماء، والعبَّاد وسائر الأخيار، فيقال: رضي الله عنه، أو رحمهُ الله، ونحو ذلك. وأما ما قالهُ بعضُ العلماء: إن قوله رضي الله ‏عنه مخصوص بالصحابة، ويقالُ في غيرهم: رحمهُ الله فقط؛ فليس كما قال، ولا يوافق عليه، بل الصحيحُ الذي عليه الجمهورُ ‏استحبابهُ، ودلائله أكثر من أن تُحصر.) ‏
    وأما السؤال الثالث في كذب المنافقين في الحديث. فجوابه :‏
    قال الدكتور محمد محمد أبو زهو في كتابه (الحديث والمحدثون) وهو يتحدث عن بداية دخول الوضع والكذب على السنة :‏ "‏" كانت السنة النبوية في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- مصونة من تقول الكذابين، محفوظة من دجل المنافقين، وذلك أنه فوق ‏وجوده -صلى الله عليه وسلم- بين ظهراني المسلمين. يقضي على الخرافات والأكاذيب، فإن الوحي ما زال ينزل عليه، وكثيرا ما ‏كان يفضح سر المنافقين، لذلك لم يجرؤ أحد أن يتقول على رسول الله -صلى الله عليه وسلم ـ في حياته، فلما كان زمن الشيخين ‏احتاطا كثيرا للأحاديث، وأرهبا المنافقين والأعراب من التزيد فيها كما سبق لك بيانه ..."‏
    ويدل لذلك ما ذكره الإمام الذهبي في تذكرة الحفاظ، في ترجمة أبي بكر الصديق ـ رضي الله عنه ـ :"وكان أول من احتاط في ‏قبول الأخبار"وفي ترجمة عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ :"وهو الذي سنَّ للمحدثين التثبت في النقل"‏
    وأما السؤال الرابع في التفرقة بين الصحابة والمنافقين من رواة الحديث. فجوابه:‏
    أنه لما اشتدت الحاجة لبيان الفارق بين الصحابة والمنافقين بسبب الشبه الرافضية، والطعن في الصحابة انبرى علماء الإسلام قديما وحديثا لبيان ‏الفوارق بين الطائفتين، ومن أفضل الكتب التي عنيت بهذه الفوارق كتاب: (الصحابة والمنافقون في صدر الإسلام سمات وإشارات - شبهات وردود ) ‏للشيخ عبد الله بن سليمان الشايع .

    وقد جعل الفصل الأول برمته في ذلك (الفصل الأول: تمييز القرآن بين الصحابة ‏والمنافقين.) واستقصى شبه القوم والإجابة العلمية عنها حتى قال :"ولكن إن جاز اشتباه الحال في بعض ‏الأفراد فلا يعني اشتباه الحال فيمن علم إيمانهم قطعاً، أو نفاقهم قطعاً..وقد التبس على بعض الناس الحال، فلم يميزوا بين الصحابة والمنافقين، ‏فظنوا أن بعض الصحابة من المنافقين أو العكس؛ ولذا كان لزاماً تجلية هذه القضية وسبر غورها لمن التبست عليه"‏.
    هذا من حيث الصفات والأخلاق، وأما من حيث الرواية والإسناد فبإمكان السائل أن يفرق بين الراوي العدل والمنافق وغيره من ‏خلال الكتب التي عنيت برواة الأحاديث، فلقد اعتنى علماء الرجال والجرح والتعديل من أهل السنة بنقلة الأخبار عن النّبيّ ـ صَلَى ‏اللّه عليه وسَلّم ـ وأخبارهم وأحوالهم، فصنفوا كتبا خاصة بالصحابة، وكتبا عامة لكل الرواة وهي متوفرة متداولة، فإذا وقفت ‏على أي راو في الإسناد وراجعتها تبين لك حاله. وأشهر المختصة بالصحابة (الإصابة) و(الاستيعاب) و(معرفة الصحابة) وأشهر ‏غير المختصة (الكمال في أسماء الرجال) وما تفرع عنه من تهذيب الكمال، وتهذيب التهذيب، وتقريب التهذيب.‏

    أما حديث النبي صلى الله عليه و سلم و الذي يعتبره الروافض و منكرو السنة دليل طعن في الصحابة فقال فيه العلماء قولا يبين لك زيغ هذا الرأي و ضلاله و تدليسه :

    في رواية :
    ''والذي نفسي بيده ليردن على الحوض ممن صحبني أقوام حتي إذا رأيتهم اختلجوا دوني فلأقولن أصحابي أصحابي أصحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعد إيمانهم ارتدوا على أعقابهم القهقري''. ذكره الثعلبي في تفسيره فقال أبو أمامة الباهلي: هم الخوارج ويروي عن النبي أنهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية...» مجمع البيان2/162).

    و قال عنه ابن حجر في الفتح :

    أما بالنسبة للصحبة فإنها إسم جنس ليس له حد في الشرع ولا في اللغة، والعرف فيها مختلف والنبي صلى الله عليه وسلم لم يقيد الصحبة بقيد ولا قدّرها بقدْرٍ بل علّق الحكم بمطلقها ولا مطلق لها إلا الرؤية , فقد جاء في رواية « ليردن عليّ الحوض رجالٌ ممن صحبني ورآني» (فتح الباري11/393).

    و في أصح الروايات ذكرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بصيغة التصغير. فقد روى أنس بن مالك فيما أخرجه البخاري ومسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قـال « ليردن عليّ الحوض ممن صاحبني حتى إذا رأيتهم ورفعوا إليّ اختلجوا دوني فـلأقولنّ أى ربي أُصَيْحابـي أُصَيْحابـي فَلَيقالـنّ لي: إنك لا تدري ما أحدثوا بعـدك (شرح مسلم2304 والبخاري6211).

    جاء في بعض الروايات أنهم (من أمتي) ومرة (رجال منكم) ومـرة (زمرة) فلا يصـح أن يحمل المعنى على نص واحد فقط هو في حـد ذاته ليس دليلاً على ذم الصحابة فبات ظاهراً لدينا أن الأمر لا يعدو أن يكون من خزعبلات الرافضة.

    أما قوله في الحديث أنه عرفهم ليس بالضرورة أنه عرفهم بأعيانهم بل بمميزات خاصة كما يوضحها حديث مسلم « ترد عليَّ أمتي الحوض وأنا أذود الناس عنه كما يذود الرجل إبل الرجل عن إبله، قالوا: يا نبي الله أتعرفنا؟ قال: نعم لكم سيما ليست لأحد غيركم تردون عليّ غراً محجلين من آثار الوضوء. وليُصدَّن عني طائفة منكم فلا يصلون، فأقول: يارب هؤلاء من أصحابي فيجبني ملك فيقول: وهل تدري ما أحدثوا بعدك؟» (شرح مسلم3/رقم (247) .


  9. افتراضي

    اختي عدنان ابراهيم مثقف و قارئ و فصيح اللسان لكن ليس كل ما يقوله تاخدونه بدون مراجعة سمعت منه بعض الاشياء فبحث فيها فاذا هي
    شيء لا اساس له...فالرجل يراجع في كلامه ....و الصحابة خط احمر فهم اصحاب حبيبنا رسول الله وقد تخرجوا من المدرسة المحمدية و ما ادراك ما
    المدرسة المحمدية..ما حصل بينهم هي فتنة و خاصة بعد مقتل الشهيد ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه..اسال الله ان يغفر لهم جميعا
    وحاشا لله ان يكون واحد منهم كان منافقا...هي وساوس وهواجس قد تستوقفك لكن تقي انهم اهل تقوى وصلاح وصفاء ...وبعد كل هذا فهم يمكن ان يخطؤوا
    فهم ليسوا معصومين..وتذكري قول الله تعالى
    وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ

  10. افتراضي

    فهم جميعا منزهون عن النفاق و مبرئون منه في حياة النبي صلى الله عليه و سلم قبل مماته
    الدليل على هذا الكلام من كتاب الله
    وما الدليل القاطع الذي يثبت كلامك بأن جميع الصحابة ليسوا منافقين منزهين ؟؟ هل هم معصمين ؟
    ويح عمار تقتلة الفئة الباغية عمار يدعوهم الى الجنة وهم يدعونه الى النار ؟
    السؤال هنا ؟؟ هل تحقق ما قاله الرسول ؟؟ عن مقتل عمار ؟ ومن زعيم الفئة الباغية ؟
    هؤلاء صحابة اليس كذلك هل سيحاسب الله الباغي والذين قتلوا

    تقول
    و الثقة في شخص ما في علمه و ضبطه و صلاحه شيء آخر فالأولى نهى الله عنها لكن الثانية هي اصل من أصول ديننا و لها أصولها و ضوابطا حتى نفرق بين أهل الصلاح و أهل الفساد .. بين أهل التقوى و الاتباع و بين أهل التلبس و الابتداع.
    سؤالي من وضع هذا الأصل !
    هل نزل وحي على رسول الله !
    تقول أصل في ديننا هل اذا أنكرت انا هذا الأصل أعتبر كافره
    وأن كان الجواب نعم اريد الدليل
    تقول انه أصل من أصول ديننا ولها أصولها وضوابطها
    من وضع الضوابط ؟ اليس بشر
    اذا هذا الأصل علم بشري بحت ليست حقيقة مطلقة
    والى الأن لم يجب أحدهم عن هذا السؤال
    كيف رجال يزكون رجال اخرين وعلى أي آساس زكوا
    الله أمرنا أن لا نزكي حتى أنفسنا فكيف بغيرنا ؟
    ولا أحد ينكر أن البشر ان ارادت أن تزكي من تحب زكته وأن كرهت طعنت غير الأهواء والميل لطرف معين
    لا أحد معصوم سوى الأنبياء
    وغيرهم من البشر يأخذ منهم ويرد

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    انطلاقا من الجهل يمكن أن نفترض أي شيء .. اقرئي أولا أنت لم تقرئي حتى مشاركتي أعلاه .. ليكون حواري معك بناء !!!
    لا تعيدي نفس السؤال و قد رددت عليك بوضوح .. فإن أشكل عليك ثم شيء فأحب فعلا أن أعرف ما هو الاشكال


  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهرزاد مشاهدة المشاركة
    الدليل على هذا الكلام من كتاب الله
    وما الدليل القاطع الذي يثبت كلامك بأن جميع الصحابة ليسوا منافقين منزهين ؟؟ هل هم معصومين ؟
    ويح عمار تقتلة الفئة الباغية عمار يدعوهم الى الجنة وهم يدعونه الى النار ؟
    السؤال هنا ؟؟ هل تحقق ما قاله الرسول ؟؟ عن مقتل عمار ؟ ومن زعيم الفئة الباغية ؟
    هؤلاء صحابة اليس كذلك هل سيحاسب الله الباغي والذين قتلوا


    القرآن لم ينزل على الصينيين و لا نزل على العرب باللغة الصينية : القرآن نزل على قوم خبروا الصفات الانسانية بمكارم أخلاقها أو مثالبها .. و تكلموا في أشعارهم و آثارهم عنها و استفاضوا في صفات الرجولة الحقة .. و الإسلام جاء متمما لتلك المكارم و القرآن الكريم فرقان بين أهل الحق و أهل الباطل مهما أخفوا باطلهم .. و على فرض لم يتبين حال المنافقين فحال المؤمنين معلوم لأمثالهم : فقد أخبر تعالى أن المؤمنين بعضهم من بعض .. كما أن المنافقين بعضهم من بعض.

    إذا كنا نحن على قلة أعمالنا لا نعجز عن تبين حال المنافق من سوء عمله أو تناقضه أو كذبه أو تحايله أو تخلفه عن الفريضة على الرغم من دعواه و تظاهره بالفضل المفضوح هل سيعجز عن ذلك صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم و القرآن ينزل عليهم و قد كانوا مثالا في القرآن على صدق القول و العمل و الاتباع للنبي صلى الله عليه و سلم في كل صغيرة و كبيرة، و إليك أوصافهم في القرآن الكريم :

    فضل الصحابة بنص القرآن


    هل هم معصومين ؟

    و لو قلنا إنهم ليسوا كذلك و كل ابن آدم خطاء فهل يعني ذلك الوقوع في النفاق ؟
    هل هناك شر من النفاق على وجه الأرض ؟
    هل هناك خصلة أحط و أحقر و أنتن من النفاق ؟
    و هل ترين أنه يتصف به من يستحق صحبتك أنت فضلا عن صحبة رسول الله صلى الله عليه و سلم بالمعنى الحقيقي للصحبة ؟؟

    لقد ذكر لنا القرآن أخبار المنافقين و أحوالهم الظاهرة و الخفية و كذلك النبي صلى الله عليه و سلم و ذكر أن من صفات المنافقين الكذب .. و قال : إن المؤمن لا يكذب مع أنه قد يفعل أي شيء آخر، لكن الكذب لا، الكذب صفة مقيتة لا يمكن للمؤمن أن يتصف بها خاصة الكذب في الدين .. و أعظم من ذلك كله الكذب على الله و رسوله و صحابته الكرام و اتهامهم بغير بينة.

    ويح عمار تقتلة الفئة الباغية عمار يدعوهم الى الجنة وهم يدعونه الى النار ؟
    السؤال هنا ؟؟ هل تحقق ما قاله الرسول ؟؟ عن مقتل عمار ؟ ومن زعيم الفئة الباغية ؟
    هؤلاء صحابة اليس كذلك هل سيحاسب الله الباغي والذين قتلوا

    كما قلنا المؤمن يمكن أن يفعل أي شيء إلا النفاق و الكذب .. و بما أنك ذكرت الاقتتال الذي حدث بين بعض صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم بعده، فهذا أيضا ليس مبررا لاتهامهم بالنفاق بغض النظر عن ظروف ذلك و ملابساته و الأسباب التي أدت إليه، بدليل القرآن نفسه :
    قال تعالى : {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } [سورة الحجرات: 9].
    مع ذلك فلا يجوز الخوض في نوايا الصحابة رضي الله عنهم في ما جرى بينهم خاصة إذا علمنا أن ما حدث لم يكن برغبتهم و لا بتدبيرهم بل بتدبير الماكرين أعداء الدين من سبئية و أصحاب الأطماع و رعاع و من لم يدخل الايمان في قلبه، و إليك القصة بكاملها :

    http://islamstory.com/ar/قصة-الفتنة

    يتبع الرد عندما أفرغ إن شاء الله



  13. افتراضي

    أخ ابن سلامة
    لم تجب على اي سؤال ؟
    قد سألتك على الأصل ؟
    أم بخصوص الصحابة وتعقيبك على الكلام سأرد لكن بعد أن تجيب
    أتمنى الأجابة بدلاً من قذفي بالجهل

  14. #14
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    و الثقة في شخص ما في علمه و ضبطه و صلاحه شيء آخر فالأولى نهى الله عنها لكن الثانية هي اصل من أصول ديننا و لها أصولها و ضوابطا حتى نفرق بين أهل الصلاح و أهل الفساد .. بين أهل التقوى و الاتباع و بين أهل التلبس و الابتداع
    .
    سؤالي من وضع هذا الأصل !
    هل نزل وحي على رسول الله !

    سؤالنا بالمقابل : من ينفي هذا الأصل عن الصحابة و من تبعهم بإحسان و قد بيّنّا بما لا يدع مجال للشك و المراء أن الله تعالى أثنى عليهم في كتابه أعظم ثناء ؟

    أما عن القول في مطلق التزكية و هو أصل الاشكال عندك فهذا بيانه :

    التزكية التي نهى الله تعالى عنها في كتابه و نهى عنها رسوله صلى الله عليه و سلم هي تزكية الانسان نفسه .. أو تزكية الانسان في وجهه.
    ''كما في معنى الآية : فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى {النجم: 32}. أي لا تمدحوها وتشكروها وتمنوا بأعمالكم وبطهارة أنفسكم من المعاصي والرذائل، وهذه الآية مثل قول الله تعالى: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنفُسَهُمْ بَلِ اللّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلاَ يُظْلَمُونَ فَتِيلاً {النساء: 49 }.
    ففي الآية الأولى نهي صريح عن مدح النفس والرفع من شأنها، وفي الآية الأخرى إنكار شديد على من يفعل ذلك من اليهود وغيرهم، وقال النووي في شرحه لصحيح مسلم: وأما النهي عن تزكية النفس فإنما هو لمن زكاها ومدحها لغير حاجة، بل للفخر والإعجاب، وقد كثرت تزكية النفس من الأماثل عند الحاجة كدفع شر عنه بذلك، أو تحصيل مصلحة للناس، أو ترغيب في أخذ العلم عنه، أو نحو ذلك، فمن المصلحة قول يوسف صلى الله عليه وسلم: اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم ـ ومن دفع الشر قول عثمان ـ رضي الله عنه ـ في وقت حصاره أنه جهز جيش العسرة وحفر بئر رومة، ومن الترغيب قول ابن مسعود هذا، وقول سهل بن سعد: ما بقي أحد أعلم بذلك مني، وقول غيره: على الخبير سقطت وأشباهه.'' انتهى من موقع إسلام ويب
    .
    فمن الواضح أن التزكية المنهي عنها هي تزكية الانسان نفسه : كأن يقول أنا مؤمن أنا من خير الناس أنا أحسن من فلان المسلم أنا عالم أنا فقيه أنا أنا إلخ
    لكن تزكية الأخيار بما فيهم خاصة من أهلها هذا حق لم ينكره الشرع بل هو كما قلنا أصل ليتميز عند العامة المحق من المبطل و الخبير العالم من الجاهل المتعالم و الصالح من الطالح و الضابط العدل من المخلط،

    لماذا هي أصل لأنها في كتاب الله و في سنة رسول الله و جرى عليها عمل صحابة رسول الله و التابعين .. فذكر أهل الخير بالخير و الشهود لأهل الفضل بالفضل عمل من صميم كتاب الله تعالى و عمل النبي صلى الله عليه و سلم فلا يجوز إنكاره بحال لأنه إنكار على كتاب الله و سنة رسوله ... و هذا ما لم ينكره أحد عاقل على الإطلاق حتى إنني لم أجد من تكلم عنه من خلال بحثي على الأنترنت لبداهته و فطريته و لأنه حق خالص محض لا مرية فيه. خاصة أنه يرقى إلى أن يكون واجبا لبيان الفرق للناس بين من يستحق المحبة و الولاء و الصحبة و المعاشرة و التشبه به و بين من لا يستحق ذلك !
    أم يستوي عندك المسلم و غير المسلم و المسلم الصالح و المسلم الطالح و السابق بالخيرات و المقتصد و العالم الرباني و المتعلم السالك ؟؟؟

    فقد عرفنا كلا بفضله و مكانه من العلم و التقوى بما علمنا الله تعالى فلا نثني على أحد بغير ما أثنى الله عليه و لا نقول إلا حقا .. و قول الحق واجب خاصة إذا تعلق الأمر بالبيان و الشهادة .. و الساكت عن الحق شيطان أخرس.

    تقول أصل في ديننا هل اذا أنكرت انا هذا الأصل أعتبر كافره
    وأن كان الجواب نعم اريد الدليل

    ما علاقة التكفير بالموضوع ؟ أم تظنين أن كل من يدعو إلى السنة مكفر ؟ هذه من أعظم المفتريات على أهل السنة للتنفير منهم .. و إلا فأكثر الناس احتياطا و حذرا و تورعا في مسألة التكفير هم أهل السنة و في هذا هم وسط بين الخوارج و أهل الارجاء.
    لا تكفرين بمجرد إنكار هذا الأصل لكن أنت على المحك في العمل به .. فمن طعن على الصحابة أو سبهم فهذا كافر بالاجماع و من طعن على من دونهم فهذا فاسق و فيه شعبة نفاق.


    تقول انه أصل من أصول ديننا ولها أصولها وضوابطها
    من وضع الضوابط ؟ اليس بشر

    هي ليست ضوابط كما يتبادر إلى ذهنك هي تعاليم اقتضتها آيات الله و أحاديث نبيه و جرى عمل الأمة عليها منذ القرن الأول و من أتى بنقيضها مدع مغرض و عليه البينة .. و الغالب دائما أن مثل هؤلاء يكون مرادهم هو الطعن في ثوابت الأمة و ليس انتصار للحق .. فأي حق بعد الذي جاء في كتاب الله و سنة رسول الله و عمل الصحابة و التابعين الذين هم خير أمة أخرجت للناس ؟

    اذا هذا الأصل علم بشري بحت ليست حقيقة مطلقة
    والى الأن لم يجب أحدهم عن هذا السؤال
    كيف رجال يزكون رجال اخرين وعلى أي آساس زكوا
    الله أمرنا أن لا نزكي حتى أنفسنا فكيف بغيرنا ؟
    ولا أحد ينكر أن البشر ان ارادت أن تزكي من تحب زكته وأن كرهت طعنت غير الأهواء والميل لطرف معين
    لا أحد معصوم سوى الأنبياء
    وغيرهم من البشر يأخذ منهم ويرد

    هذا كلام فضفاض و تكرار لما سبق الرد عليه فانظري فيه وفقك الله.



  15. افتراضي

    و الثقة في شخص ما في علمه و ضبطه و صلاحه شيء آخر فالأولى نهى الله عنها لكن الثانية هي اصل من أصول ديننا و لها أصولها و ضوابطا حتى نفرق بين أهل الصلاح و أهل الفساد .. بين أهل التقوى و الاتباع و بين أهل التلبس و الابتداع
    السؤال هنا كيف اصبح اصل
    من وضع هذ الأصل
    وهل علم الشخص لا تتحكم فيه الأهواء والميل لطرف والتحيزات والتصب للمذهب

    سأكمل ان شاء الله فيما بعد

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء