كيف يمكن لفكره مجرد ان تصبح واقع مادي محسوس له حيزه في مجال الماديات
كيف يمكن ل(كن فيكون ) ان تصبح شيئا ماديا علما انها ليست ماديه
السؤال ماخوذ من افكار الغنوصيه وفلسفتها
انتظر الاجابة عليه
كيف يمكن لفكره مجرد ان تصبح واقع مادي محسوس له حيزه في مجال الماديات
كيف يمكن ل(كن فيكون ) ان تصبح شيئا ماديا علما انها ليست ماديه
السؤال ماخوذ من افكار الغنوصيه وفلسفتها
انتظر الاجابة عليه
بالمنظور البشري أيضا لاتوجد ماده تخلق مادة أخرى ولا كلمة تخلق كلمة أخرى فإختلاف النوع ليس بمحل للرد ..
والسؤال برمته مطروح على خلفية خبرة انسانية محضه في نظرتها للمادة والكلمة والتي تتخذ أصلا معاني مختلفة في حقيقتها . والأهم من ذلك كله ليست الكلمة من يوجد المخلوق المادي بل هي كناية عن ارادة الخالق عز وجل وأمره.
أهلا بالمهندس كميل
أكبر ما تتجلى فيه كلمة( كن فيكون) هو في انبثاق الكون العظيم
فكما تعلم وأنت أفضل من يعلم - في هذا الجانب - كم كانت نقطة التفرد شاذة عن كل قوانين الفيزياء وفي لحظة غاية في القصر الزمني توسعت هذه النقطة بسرعة تفوق سرعة الضوء بمليارات المرات لتصبح في جزء من الثانية أكبر من المجرة
يتجلى في هذا السيناريو وبكل وضوح كلمة كن فيكون حتى إنك لتشعر بل وتجزم أن هناك قوة قلبت الموازين فحدث هذا الانفجار على نحو غير متوقع ولو تلاحظ أن كلمة "كن" فعل أمر لشيء موجود بالفعل لكنه مجهول بالنسبة لنا وفعل الأمر هذا ليس لعدم محض بل لشيء موجود بالفعل وهو في مثالنا نقطة السينقولاريتي
وأهلا بك وبطلتك البهية
الله تعالى يخلق بالأسباب .. وبلا أسباب ..
ويخلق من العدم .. ويخلق من وجود سابق (كما خلق الإنسان من طين سابق في الوجود عليه) ..
وهذه هي طلاقة قدرة الخالق سبحانه ...
والعدم لا وجود له (أي ليس حيزا اسمه العدم) : وإنما مفهوم عقلي للاشيء أو لعدم وجود شيء ...
وقد ضل أقوام في محاولتهم لتشييء العدم أو جعل الأشياء فيه : ثم الله يُخرجها منه إلى حيز الوجود !!!..
أرجو أن يفيدك الموضوع التالي :
نظرات في الخلق من عدم وأزلية الخالق :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...E1%CE%C7%E1%DE
يخص العضو القدير كميل
قال تعالى " ليس كمثله شيء وهو السميع البصير " قرآن كريم
ان مجال نظر العقل البشري هو أدلة ثبوت الاسلام وصدق الرسالات
أما تجسيد الغيب والاحاطة بمعرفته فليس محل نظر للعقل البشري
لأن خالق العقل أعطاه مقدارا محددا من العلم بما يصلح له شأنه ويثبت له صدق المرسلين.
والدليل قوله تعالى " ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم الا قليلا" قرآن كريم
ومنهج السلف الصالح رضوان الله عليهم واضح في هذا الصدد " الاستواء معلوم والكيف مجهول والسؤال عنه بدعة "
لو عدنا أربعة عشرة قرون الى الخلف وقلت للناس أفتح هذه النافذة أو هذا الباب من مكاني بضغط زر...لما استوعبوا كلامك و رأوا ذلك مستحيلا.
ما العلاقة بين ضغط زر واغلاق باب على مسافة خمسمئة متر.
أو قلت لهم سأكلم أمامكم رجلا في الصين وتسمعون كلامه معي بالضغط على زر ...لما استوعبوا كلامك ورأو ذلك مستحيلا.
ما العلاقة بين ضغط زر والحديث مع رجل في قارة أخرى
لا حظ فقط تغير مقدار المستحيل والممكن بين البشر فقط بزيادة العلم
فنحن لا نعرف ماهية كلمة الله ولا ندرك علم الله.
قال تعالى " ولا يحيطون بشيء من علمه الا بما شاء." قرآن كريم
هذا السؤال من الغنوصية يبرهن على العقل الوثني الذي لا يستوعب أن الخالق يختلف عن المخلوق.
هل من الصعب على العقل البشري أن يفهم أن لله كلاما ليس ككلام البشر وسمعا ليس كسمع البشر وبصر ليس كبصر البشر.
فتوى شيخ الاسلام ابن تيمية حول صفات الله سبحانه وتعالى وأفعاله
وَهَذَا كَمَا أَنَّ حِسَابَهُ لِعِبَادِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُحَاسِبُهُمْ كُلَّهُمْ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ وَكُلٌّ مِنْهُمْ يَخْلُو بِهِ كَمَا يَخْلُو الرَّجُلُ بِالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ فَيُقَرِّرُهُ بِذُنُوبِهِ وَذَلِكَ الْمُحَاسَبُ لَا يَرَى أَنَّهُ يُحَاسِبُ غَيْرَهُ . كَذَلِكَ { قَالَ أَبُو رَزِينٍ : لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إلَّا سَيَخْلُو بِهِ رَبُّهُ كَمَا يَخْلُو أَحَدُكُمْ بِالْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ ؟ وَنَحْنُ جَمِيعٌ وَهُوَ وَاحِدٌ فَقَالَ : سَأُنَبِّئُك بِمِثْلِ ذَلِكَ فِي آلَاءِ اللَّهِ : هَذَا الْقَمَرُ كُلُّكُمْ يَرَاهُ مُخْلِيًا بِهِ ؛ فَاَللَّهُ أَكْبَرُ } . وَقَالَ رَجُلٌ لِابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَيْفَ يُحَاسِبُ اللَّهُ الْعِبَادَ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ ؟ قَالَ : كَمَا يَرْزُقُهُمْ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ . وَكَذَلِكَ مَا ثَبَتَ فِي " صَحِيحِ مُسْلِمٍ " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : { يَقُولُ اللَّهُ : قَسَمْت الصَّلَاةَ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ : فَنِصْفُهَا لِي وَنِصْفُهَا لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : { الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } قَالَ اللَّهُ : حَمِدَنِي عَبْدِي فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : { الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ } قَالَ اللَّهُ : أَثْنَى عَلَيَّ عَبْدِي فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : { مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ } قَالَ اللَّهُ : مَجَّدَنِي عَبْدِي فَإِذَا قَالَ الْعَبْدُ : { إيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ } قَالَ : هَذِهِ بَيْنِي وَبَيْنَ عَبْدِي نِصْفَيْنِ وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ فَإِذَا قَالَ : { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ } { صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ } قَالَ : هَؤُلَاءِ لِعَبْدِي وَلِعَبْدِي مَا سَأَلَ } . فَهَذَا يَقُولُهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى : لِكُلِّ مُصَلٍّ قَرَأَ الْفَاتِحَةَ فَلَوْ صَلَّى الرَّجُلُ مَا صَلَّى مِنْ الرَّكَعَاتِ قِيلَ لَهُ ذَلِكَ وَفِي تِلْكَ السَّاعَةِ يُصَلِّي مَنْ يَقْرَأُ الْفَاتِحَةَ مَنْ لَا يُحْصِي عَدَدَهُ إلَّا اللَّهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ يَقُولُ اللَّهُ لَهُ كَمَا يَقُولُ لِهَذَا كَمَا يُحَاسِبُهُمْ كَذَلِكَ فَيَقُولُ لِكُلِّ وَاحِدٍ مَا يَقُولُ لَهُ مِنْ الْقَوْلِ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ وَكَذَلِكَ سَمْعُهُ لِكَلَامِهِمْ يَسْمَعُ كَلَامَهُمْ كُلَّهُ مَعَ اخْتِلَافِ لُغَاتِهِمْ وَتَفَنُّنِ حَاجَاتِهِمْ ؛ يَسْمَعُ دُعَاءَهُمْ سَمْعَ إجَابَةٍ وَيَسْمَعُ كُلَّ مَا يَقُولُونَهُ سَمْعَ عِلْمٍ وَإِحَاطَةٍ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ وَلَا تُغَلِّطُهُ الْمَسَائِلُ وَلَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ الْمُلِحِّينَ فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ هُوَ الَّذِي خَلَقَ هَذَا كُلَّهُ وَهُوَ الَّذِي يَرْزُقُ هَذَا كُلَّهُ وَهُوَ الَّذِي يُوَصِّلُ الْغِذَاءَ إلَى كُلِّ جُزْءٍ مِنْ الْبَدَنِ عَلَى مِقْدَارِهِ وَصِفَتِهِ الْمُنَاسِبَةِ لَهُ وَكَذَلِكَ مِنْ الزَّرْعِ . وَكُرْسِيُّهُ قَدْ وَسِعَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا فَإِذَا كَانَ لَا يَئُودُهُ خَلْقُهُ وَرِزْقُهُ عَلَى هَذِهِ التَّفَاصِيلِ فَكَيْفَ يَئُودُهُ الْعِلْمُ بِذَلِكَ أَوْ سَمْعُ كَلَامِهِمْ أَوْ رُؤْيَةُ أَفْعَالِهِمْ أَوْ إجَابَةُ دُعَائِهِمْ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُ الظَّالِمُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا { وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ } وَهَذِهِ الْآيَةُ مِمَّا تُبَيِّنُ خَطَأَ هَؤُلَاءِ ))
Pourtant ça avait bien existé
بالرغم من كل شيء هذا بالفعل ما حدث .. و إلا فلن يبقى هناك احتمال آخر دون الايمان بالأزلية المستحيلة للمادة.
و هذا الرابط يحتوي على الأدلية العلمية و الشهادات التي تدحض القول بأزلية المادة أو الطاقة
و مسألة أخرى هي أن كل الموجودات الحالية و إن افترضنا أنها لم تُخلق من العدم المحض فهي مخلوقة من مادة غير مادة الكون الأصلية التي كان لها حيز لا يذكر مقارنة مع المادة الحالية .. و هذا التحول في حد ذاته يعتبر خلقا من عدم : خلق مادة ذات حيز كبير و خصائص مختلفة من مادة أخرى مختلفة كليا في الحيز و الخصائص أي كما و كيفا.
العلامات في الدلائل العلمية والعقلية على وجود الله القدير The Sign
نسف خرافة التطور في 5 دقائق فقط - البروفيسور جيمس تور
الدلائل العقلية على نبوة محمد صلى الله عليه و سلم
أقوى الدلائل على نبوة محمد صلى الله عليه وسلم
يارب لك القدرة المطلقة و نحن الضعفاء العاجزون.
يارب لك الحمد المطلق و نحن الجاهلون المذنبون,
لو علمنا الكيف لأصبحنا آلهة تمشى على الأرض ..
[ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]
http://antishobhat.blogspot.com.eg/
http://abohobelah.blogspot.com.eg/
http://2defendislam.blogspot.com/
قال تعالى: (وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ) [البقرة: 255]
[ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]
http://antishobhat.blogspot.com.eg/
http://abohobelah.blogspot.com.eg/
http://2defendislam.blogspot.com/
اكاد اوافقك في كثير من ما ذهبت اليه ولكن هذا السؤال مازال العقبه الاول امام الفلسفة الدينيه فالغنوصيه حاولت حل هذه المشكله بغض النظر عن كونها وثنيه ام لا فخلقت لنا الهين لتتخلص من هذه المحنه الاول هو الله وهو عباره عن روح محض والثاني هو الشيطان وهو عباره عن مادي محض ولكن يستمد وجوده من الروح ولكون الروح غير قادره على ادارة الكون فعلق الله ادارة الكون وخلقه للشيطان ولكن الله لم يكن خالق الكون بل الشيطان لكونه ماديا ولكن الله ارسل يسوع ليحكم هو الكون لانه من ماده باره غير الشيطان الذي هو من ماده سيئه وعند نصر الله على الشيطان فان الملكوت سيكون محكوما بيسوع المادي والله الروحاني وهذا هو الملكوت الموعود للمؤمنين ---كثير من الباحثين ذهبوا الى كون المسيحيه بحد ذاتها هي عقيدة غنوصيه في الاساس جائت لتحل هذا الاشكال الفلسفي ولكني لم افهم كيف حل الاسلام هذا الاشكال بدورة
اما بخصوص ماذكته عن التطور التقني فلا علاقه له بمساله شديدة التعقيد كهذه نحن نتكلم عن مجرد ليس له كيان مادي فيتحول الى شيء له كيان مادي كان اقول قطه فتصبح القطه امامي مباشرة بمجرد لفظها اي تتحول الكلمه الى شيء مادي محسوس وهذا مهما بلغ العلم من تقدم لن يستطع فعله
العجيب في الأمر يا أخ كميل أنك تطلب المساعده في سؤال هلامي ولم ترضيك أي إجابة من إجابات الإخوة
وترد على كل إجابة بطريقة الأستاذ المتأكد من الإجابة الصحيحة اليست هذه النرجسية بعينها؟.
والأعجب هو ردك على إجابة الأخ أسلمت لله التي كانت وبصدق غاية في الإيجاز والكمال والعبقرية بحسب المفهوم الذي اقتبسه من سؤالك
حيث نراك تذكر به إمكانية فهم طريقة الخلق أو الإيجاد من عدم ولو في حالة عدم القدرة على ذلك ..هكذا وبكل بساطه !!!.
عموما كانت إجابتي الأولى والتي لم تفهم وأعذرك في ذلك ياصديق المنتدى المحترم تذهب الى تفكيك المعضلة التي تطرحها ومن ثم تفنيد جذور الاشكال في رؤيتك
على ظن مني أن مشكلتك مع اختلاط مفهومك لكلمة (كن) والمفهوم المجرد بشكل عام
وليس مفهومك أنت للمجرد والذي أصلا ليس له علاقة (بكن) التي تعبر عن الارادة الالاهية ..
فنحن هنا نتحدث هنا ارادة الله عز وجل وليس مع فكر الانسان وخيالات محضه...
أما جوابي يا أخ كميل للمرة الثانيه هو أن سؤالك أخي وبصراحة كل حديثك ينطلق من مستوى منخفض جدا من الوعي الميتافيزيقي ولنقل إنه مستوى حس مادي بدائي جدا والغريب أنك تشترك بذلك مع منطق الملحدين تماما وكأنك تتحدث بلسانهم أو لنقل أنك اخترت الحديث بلسانهم على طريقة مذيعي البرامج الحوارية...
فها أنت تقول بين ثنايا ردودك بأن المادة هي سر عمليات التفكير والتعقل تماما أليس هذا بربك منطق الحادي صرف ؟؟؟.
هل تريد أن تمرر هذا الرأي الإلحادي بكل هذه السهولة أيضا أم أنك مقتنع بهذا فعلا ؟.
من الذي يقول بأن التفكير هو فعل مادي يارجل لكي تقول ان المادة تخلق المجرد أو يُخلق بها الفكر؟؟؟.
ومن الذي يقول بأن ارادة الله وكلمة (كن) مفاهيم تجريدية مثل التفكير ؟
ومن الذي يقول بأن المادة يمكن فهمها بالحس المادي الالحادي ؟ ألم تعلم سابقا أن المادة ذاتها ناشئة عن ارادة الله عز وجل؟.
فعلى أي نحو تدرك المادة والعالم المحسوس لتفصلة عن ارادته سبحانه ؟؟ وعلى أي وجه تصف أن ارادته تعالى بأنها مثل التفكير المجرد ؟..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks