السلام عليكم يا معشر المؤلهين و التائهين الشاكين الحائرين و الملاحدة
ها رحلتي تكاد تبلغ العشر سنوات ؛ منذ الثامنة عشرة و أنا أتدحرج يمنة و شمالا مرة مؤمنا موقنا و تارة شاكا حائرا ..
لم أكن أعلم أن الإطمئنان و اليقين أثمن و أغلى و ألذ شيئ قد يحصل عليه الإنسان .. إسألوا المجرب و لا تسألوا الطبيب
رفعت كفي إلى السماء مناديا الله إن كان موجودا أن يصوبني للحق مهما كلف الأمر .. الحقيقة تستحق آخر شهقة مني..
Bookmarks