النتائج 1 إلى 11 من 11

الموضوع: كتابي الجديد : نظرة للتورة وأساطير بابل

  1. افتراضي كتابي الجديد : نظرة للتورة وأساطير بابل

    السلاّم عَليكُم ورحمةِ الله تعالى وبركاتهِ
    الحمد لله أتممّت كتابي الجّديد أو بحثي والذي أعلنت عنه سابقًا وهو يتحدث عن أسباب وكيفية تحريف التوراة بالأدلة التاريخية والفلكلور المشترك بينها وبين الأساطير البابلية، وتحليل لفكرة الأنوناكي التي يتحدث عنها الملاحدة واللادينيين عن أن الكائنات الفضائية بذَرتنا في الأرض ورد عليها، وإن شاء الله سأُعلِن عنه في أكثر من مكان وأولهم هذا الموضوع، لن أُطيل عليكم وإليكم الروابط :
    تحميل :
    http://www.gulfup.com/?FXQQGF
    http://www.herosh.com/download/11200....____.pdf.html
    مشاهدة :
    http://www.docdroid.net/dwma/-.pdf.html

  2. افتراضي

    يتضمن البحث النقاط الآتية :
    - نزول التوراة في زمن سيدنا موسى - عليه السلام -
    - اجتماع الملك والحكمة و(التوراة)، في زمنيّ داود وسليمان - عليهما السلام -
    - الأسر البابلي وتحريف التوراة الأول
    - انتهاء الأسر وتحريف التوراة الثاني
    - ملحمة الخلق البابلية (من ترجمتي، ولا يوجد لها ترجمة أخرى على الإنترنت)
    - التشابهات والفلكلور المشترك
    - تحليل فكرة الأنوناكي والرد عليها

  3. #3

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي الكريم وجاري التحميل
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع للأنبياء فقط مشاهدة المشاركة
    بارك الله فيك أخي الكريم وجاري التحميل
    وجزاك الله كل خير أخي الكريم، أتمنى منك التعليق بعد الاطلاع
    وإن شاء الله أخطط لمبحث آخر في شهر رمضان فإن كانت لك أية طلبات فتفضل

  5. افتراضي

    شكرا اخوي على الموضوع

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Apr 2013
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    88
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ألا نستطيع إيجاده في الخارج أخي الكريم ؟ بصراحة القراءة الورقية أمتع من الإلكترونية..
    يارب فرج همي ودلني على الطريق الصحيح آمين

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Nov 2005
    المشاركات
    1,073
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بارك الله فيكم أخي الحبيب حسن ونفع بكم
    " سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ "146 الأعراف
    [SIZE=4]مقالاتي في نقد الإلحاد واللادينية
    مناظرة مع الأدمن الملحد سمير سامي
    حلقاتي على اليوتيوب
    للتواصل معي عبر الفيس بوك

  8. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    عقيدة صاحب البحث محل تساؤل فهو يقول ص44
    كمثال ما يجري ويظهر بالوقت الحالي في منطقة الشّق
    الْوسط حيثما تُمثل الفصائل الدينية، المسيحية، واليهودية، والإسلامية، يشنون حربًا في أرض كنعان القديمة،
    بالقرب من جبل مُّيدو الذي يقع جنوب إسرائيل.الفصائل المتحاربة الت تتأصل نسبًا من سومر لا زالوا في
    صَاع لليوم. متعبدين إنليل، المعروف بإل العهد القديم يهوه، يقفون أخمص إلي أخمص مع أتباع إنكي، لا يزالوا
    على خلاف مع بع ضهم الْعض للهيمنة على الْرض.
    مطلوب من الإدارة مراجعة لما يكتبه صاحب هذا الموضوع

  9. #9

    افتراضي

    أعتقد أن الأخ حسن نسخ معظم الفقرات كما هي مكتوبة من كاتبها
    وكان من المفترض أن تُعدل حتى تكون من وجهة نظر مسلمة منهاجها القرآن الكريم والسنة النبوية.
    وبعض التفسيرات المعتمدة في البحث لا أساس لها في القرآن ، مثال ذلك ، القول بأن موسى عندما ذهب للنار وجدها نورا لا نارا ، وأعتقد أن هذا خاطئ لأن الله عز وجل قال : (أن بورك من في النار ومن حولها) فلماذا نكون كمن تكبر واحتقر الطين وكلها عناصر طبيعية من خلق الله.
    وأيضا أن موسى كان يمد يده فتخرج بيضاء بها إشعاع وأنه كان إذا شعر بالخوف منها أدخلها في جيبه فتنطفئ ، فالإشعاع هنا إضافة لا أساس لها حسب معرفتي المتواضعة.
    وإدخاله يده في جيبه كانت آية أخرى لا علاقة لها باليد البيضاء.

    والله أعلم
    تمنياتي لكم بالتوفيق
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  10. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    عقيدة صاحب البحث محل تساؤل فهو يقول ص44
    مطلوب من الإدارة مراجعة لما يكتبه صاحب هذا الموضوع
    آسف لتأخري في الإجابة بسبب مشغال رمضان وما إليه..
    يا أخي الكريم النص الذي اقتبسته هو بحث قد ترجمته أنا لأرد عليه، وحتى هذا الاقتباس مقتبس من بحث مقتبس من كتاب آخر..
    وإن راجعت ردي بالبحث ستجدني نوهت فكرة الأنوناكي وعقيدة تظهر للملاحدة...

  11. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تابع للأنبياء فقط مشاهدة المشاركة
    أعتقد أن الأخ حسن نسخ معظم الفقرات كما هي مكتوبة من كاتبها
    وكان من المفترض أن تُعدل حتى تكون من وجهة نظر مسلمة منهاجها القرآن الكريم والسنة النبوية.
    وبعض التفسيرات المعتمدة في البحث لا أساس لها في القرآن ، مثال ذلك ، القول بأن موسى عندما ذهب للنار وجدها نورا لا نارا ، وأعتقد أن هذا خاطئ لأن الله عز وجل قال : (أن بورك من في النار ومن حولها) فلماذا نكون كمن تكبر واحتقر الطين وكلها عناصر طبيعية من خلق الله.
    وأيضا أن موسى كان يمد يده فتخرج بيضاء بها إشعاع وأنه كان إذا شعر بالخوف منها أدخلها في جيبه فتنطفئ ، فالإشعاع هنا إضافة لا أساس لها حسب معرفتي المتواضعة.
    وإدخاله يده في جيبه كانت آية أخرى لا علاقة لها باليد البيضاء.

    والله أعلم
    تمنياتي لكم بالتوفيق
    أنا لم أنقل حرفيًا أخي الكريم، بل ترجمت وحسنت الترجمة حتى استطعت وإن ازدت على ذلك قد يظن ظان أني دلست على كلام صاحب المقالة وعمومًا لقد عمدت إليه بالرد..
    وعن النار كان عليك المراجعة أولا أخي..، ’’ قد روي تفسيرها به عن ابن عباس والحسن وقتادة، ويدل لذلك ما في الحديث: إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام، يخفض القسط ويرفعه، حجابه النار لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل شيء أدركه بصره، ثم قرأ أبو عبيدة: [نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ] ( النمل: 8). رواه أحمد وابن ماجه وصححه الأرناؤوط والألباني، والمراد بالنار هنا النور كما تفيده رواية مسلم للفظين في رواية حجابه النور، وفي رواية حجابه النار. ‘‘
    ولم احتقر الطين منه خُلقت وإليه سأعود من ثم ابعث ليوم الدين..
    وعن معجزة يد موسى - عليه السلام -، إنْ راجعت النص ستجدني كاتب [تفسير البغوي]، وإن رجعت إليه ستجد ’’ ( اسلك ) أدخل ( يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء ) برص ، فخرجت ولها شعاع كضوء الشمس ‘‘

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء