النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: اسم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم

  1. Question اسم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    من المعلوم أن عم الرسول صلى الله عليه وسلم عبدالمطلب هو من سمى الرسول

    سؤال : لماذا اختار عم الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الاسم ؟ وهل تعتقدون لو كان سماه اسم آخر لبطلت دعوته انه نبي ؟

    وهل يمكن تصنيف هذا الشيء من دلالات النبوة ونستطيع استخدام هذه الحجة على غير المسلمين ؟

    اعطوني معلوماتكم حول هذا الموضوع

    أو اي موضوع في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم غير مخطط له يثبت نبوة محمد >> اتمنى انكم فهمتوا ماذا أقصد

  2. #2

    افتراضي

    لا اعلم صحة الخبر .
    لاكني سمعته من ملحد في اليوتوب . وقليل مايصدقون
    وهو يقول انه كان في جزيرة العرب معتقد انه سيخرج شخص اسمه محمد يوحد جزيرة العرب و يقضي على التعصب الجاهلي ( لم تكن المسيحيه وحدها من قال ذالكـ )

    هكذا عم الرسول اختار اسم محمد ( كأعتقدا انه محمد المنتضر وليكن في العلم محمد ليس اول شخص سمي محمد ووضع الملحد عدد المحمدين بتحديد لاكني لا اذكره ) .
    و اكمل حديثه بعد ما عرف محمد المنتضر الحكايات التي تقال و عرف مايقال في المسيحيه انه سيخرج نبي خاتم = هكذا بداء رسالته .
    هذه احد نظريات الألحاد حول اسم محمد (لما كان محمد)

    وهناك فئة منهم لم يصدقو هذه ايضا
    ####

  3. #3

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة SHAKER مشاهدة المشاركة
    لا اعلم صحة الخبر .
    لاكني سمعته من ملحد في اليوتوب . وقليل مايصدقون
    وهو يقول انه كان في جزيرة العرب معتقد انه سيخرج شخص اسمه محمد يوحد جزيرة العرب و يقضي على التعصب الجاهلي ( لم تكن المسيحيه وحدها من قال ذالكـ )

    هكذا عم الرسول اختار اسم محمد ( كأعتقدا انه محمد المنتضر وليكن في العلم محمد ليس اول شخص سمي محمد ووضع الملحد عدد المحمدين بتحديد لاكني لا اذكره ) .
    و اكمل حديثه بعد ما عرف محمد المنتضر الحكايات التي تقال و عرف مايقال في المسيحيه انه سيخرج نبي خاتم = هكذا بداء رسالته .
    هذه احد نظريات الألحاد حول اسم محمد (لما كان محمد)

    وهناك فئة منهم لم يصدقو هذه ايضا
    لا يستطيع انسان في الدنيا نفي وجود شيئ
    لذلك هناك قاعدة حجاجية تسمى " البينة على من ادعى"
    فليقدم صاحب الدعوى حججه
    انتهى

  4. #4

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحيد المنتهي مشاهدة المشاركة
    سؤال : لماذا اختار عم الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الاسم ؟
    الإسم وإن كان غير منتشر في وقته صلى الله عليه وسلم إلا أن العرب تعرفه ويوجد من تسمى به قبل النبي وأظنهم من ثلاثة إلى سبعة..
    واما عن سبب التسمية فقد جاء في الأثر أن عبد المطلب سئل هذا السؤال فقال (أردت أن يحمده الله في السماء ويحمده أهل الأرض في الأرض)..وفي أثر غيره أنها كانت رؤيا..
    وهل تعتقدون لو كان سماه اسم آخر لبطلت دعوته انه نبي ؟
    ما كان له أن يسميه اسما غيره فاسمه صلى الله عليه وسلم مسطور في كتب الأولين وبشرت به التوراة والإنجيل..فهو مم قدره الله عندما اصطفى النبي صلى الله عليه وسلم للرسالة الخاتمة..
    وهل يمكن تصنيف هذا الشيء من دلالات النبوة ونستطيع استخدام هذه الحجة على غير المسلمين ؟
    وجود اسمه صلى الله عليه وسلم في كتب الأولين هو من دلائل النبوة ولاشك وحجة على غير المسلمين وبالخصوص أهل الكتاب..أما مجرد تسميته صلى الله عليه وسلم بالإسم بمعزل عن بشارات الكتب السابقة فلا أرى في ذلك حجة فهم لم يؤمنوا به نبيا ولم يؤمنوا بالقرآن فكيف ستحاججهم بالتسمية..
    والله أعلم..
    التعديل الأخير تم 07-11-2014 الساعة 05:53 PM
    التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
    والتبسيط في الفلسفة خطيئة، بها يَنكشِفُ المعنى السخيف -لبداهَتِهِ أو لبلاهَتِهِ- المُتخفِّي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب.

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2014
    المشاركات
    965
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    قال منقذ السقار في كتابه ( هل بشر الكتاب المقدس بمحمد ) :" البشارة بـ(محماد) مشتهى الأمم
    وبعد عودة بني إسرائيل من السبي، وتخفيفاً لأحزانهم، ساق لهم النبي حجي بشارة من الله فيها: "لا تخافوا، لأنه هكذا قال رب الجنود، هي مرة بعد قليل، فأزلزل السماوات والأرض والبحر واليابسة، وأنزل كل الأمم، ويأتي مشتهى كل الأمم، فأملأ هذا البيت مجداً قال رب الجنود.... مجد هذا البيت الأخير يكون أعظم من مجد الأول قال رب الجنود، وفي هذا المكان أعطي السلام يقول رب الجنود" (حجي 2/6 - 9).
    وهذه النبوءة لا ريب تتحدث عن القادم الذي وعد به إبراهيم ، وبشر به يعقوب وموسى ثم داود عليهم الصلاة والسلام.
    وقبل أن نلج في تحديد شخصية هذا المشتهى من كل الأمم نتوقف مع القس السابق عبد الأحد داود، وهو الخبير باللغات القديمة، إذ يسوق لنا النص بالعبرانية: " لسوف أزلزل كل الأرض، وسوف يأتي (محماد) لكل الأمم ... وفي هذا المكان أعطي السلام "، فقد جاء في العبرية لفظة "محماد " أو " حمدت " كما في قراءة أخرى حديثة، ولفظة " محِمْادْ " في العبرانية تستعمل عادة لتعني: " الأمنية الكبيرة " أو "المشتهى"، والنص حسب الترجمة العبرانية المتداولة : (فباؤا حمدات كول هاجوييم).
    لكن لو أبقينا الاسم على حاله دون ترجمة، كما ينبغي أن يكون في الأسماء ، فإنا واجدون لفظة " محماد " هي الصيغة العبرية لاسم أحمد، والذي أضاعها المترجمون عندما ترجموا الأسماء أيضاً.
    يقول المؤرخ ول ديورانت: " ولفظ محمد مشتق من الحمد، وهو مبالغة فيه، كأنه حمد مرة بعد مرة، ويمكن أن تنطبق عليه بعض فقرات في التوراة تبشر به".( )
    وجاء في تمام النبوءة الحديث عن البيت الأخير لله، والذي هو أعظم مجداً من البيت الأول، ثم يقول: " في هذا المكان أعطي السلام "، وقد استخدمت الترجمة العبرية لفظة "شالوم " والتي من الممكن أن تعني الإسلام، فالسلام والإسلام مشتقان من لفظة واحدة. ( )
    وقوله: " في هذا المكان أعطي السلام "، قد تتحدث عن عقد الأمان الذي عم تلك الأرض والذي أعطاه عمر بن الخطاب لأهل القدس عندما فتحها، فتكون النبوءة عن إعطاء السلام ولم تنسبه إلى المشتهى، ذلك أن الأمر تم بعد وفاته في أتباعه وأصحابه الكرام.
    ولا ريب أن البنوءة لا تتحدث عن المسيح، إذ لا تقارب بين ألفاظ النبوءة واسمه، أو بين معانيه وما عهد عنه عليه السلام، إذ لم يستتب الأمن في القدس حال بعثته، بل بشر اليهود بخراب هيكلهم بعد حين، كما كان رسولاً إلى بني إسرائيل فحسب، وليس لكل الأمم، والقادم هو مشتهى الأمم جميعاً، وليس خاصاً ببيت يعقوب كما جاء في وصف المسيح مراراً.
    وهذا الاستعمال لكلمة " السلام " بمعنى " الإسلام " يراه عبد الأحد داود لازماً في موضع آخر من الكتاب المقدس، فقد جاء في إنجيل لوقا أن الملائكة ترنموا عند ميلاد المسيح قائلين: " المجد لله في الأعالي، وعلى الأرض السلام، وبالناس المسرة " (لوقا 2/14).
    ويتساءل القس السابق عبد الأحد داود أي سلام حلَّ على الأرض بعد ميلاد المسيح، فقد تتابع القتل والحروب ما تزال تطحن، وإلى قيام الساعة، ولذلك فإن الترجمة الصحيحة لكلمة "إيرينا " اليونانية في العبرانية: " شالوم "، وهي في العربية " الإسلام " كما " السلام ".
    وإن أصر النصارى على تفسير كلمة " إيرينا " بالسلام، فقد جعلوا من عيسى مناقضاً لنفسه، إذ قال: " جئت لألقي ناراً على الأرض ... أتظنون أني جئت لأعطي سلاماً على الأرض. كلا أقول لكم، بل انقساماً ... " (لوقا 12/49 - 51)، وفي متى: " لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً، بل سيفاً " (متى 10/34).
    وتبعاً لهذا يرى عبد الأحد داود أن صانعي السلام هم المسلمون، وذلك في قول المسيح: "طوبى لصانعي السلام، لأنهم يدعون أبناء الله " (متى 5/9)، فيرى أن الترجمة الدقيقة هي " طوبى للمسلمين "، وليس صانعي السلام الخيالي، الذي لم ولن يوجد على الأرض.
    كما لا يستطيع أحد ينتمي إلى فرق النصارى المختلفة والمتباغضة طوال تاريخ النصرانية، لا يستطيع أن يقول بأن السلام قد تحقق في نفوس المؤمنين، إذ الأحقاد المتطاولة بينهم تكذب ذلك كله.
    وجاء في تمام الأنشودة المزعومة للملائكة: " وبالناس المسرة "، واستخدم النص اليوناني كلمة "يودكيا " وهي كلمة مشتقة من الفعل اليوناني " دوكيو "، ومعناها كما في القاموس الإغريقي: "لطيف، محسن، دمث... " ومن معانيها أيضاً السرور - المحبة - الرضا - الرغبة، الشهرة...
    فكل هذه الإطلاقات تصح في ترجمة كلمة " يودوكيا " التي يصح أيضاً أن تترجم في العبرانية إلى (محماد، ما حامود) المشتقة من الفعل " حمد " ومعناه: المرغوب فيه جداً، أو البهيج، أو الرائع أو المحبوب أو اللطيف، وهذا كله يتفق مع المعاني التي تفيدها كلمة محمد وأحمد، واللتان تقاربان في الاشتقاق كلمتي (حمدا و محماد) العبرانيتين، ومثل هذا التقارب يدل على أن لهما أساس واحد مشترك كما هو الحال في كثير من كلمات اللغات السامية.
    وينبه الأب السابق عبد الأحد داود إلى وجود هذا النص في إنجيل لوقا اليوناني، في الوقت الذي كانت فيه العبارات سريانية حين مقالها، ولا يمكن - حتى مع بذل الجهد وفرض الأمانة في الترجمة - أن تترجم كلمة ما من لغة إلى أخرى، وتفيد نفس المعاني الأصلية للكلمة. ومع ضياع الأصول لا يمكن التحقق من دقة هذه الترجمة.
    والترجمة الصحيحة للترنيمة كما يرى عبد الأحد داود هي: " الحمد لله في الأعالي، وعلى الأرض إسلام، وللناس أحمد ".

    وهذه آية عظيمة إذ أن أهل الكتاب على بغضهم للنبي صلى الله عليه وسلم لم يستطيعوا إخفاء البشارات المتعلقة به بل هي بين أيديهم ولا يهتدون إليها ليخفوها

    قال الله تعالى : ( الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالْأَغْلَالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آَمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )

  6. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    من المعلوم أن عم الرسول صلى الله عليه وسلم عبدالمطلب هو من سمى الرسول
    عبد المطلب هو جد الرسول صلى الله عليه وسلم وليس عمه ... اما سبب التسمية فروى السهيلي في الروض الانف وغيره ان عبد المطلب قد رأى رؤيا في المنام وحينما فسرها قرر ان يسمي النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم اضافة الى ان ام النبي صلى الله عليه وسلم قد رأت في منامها انها تلد مولودا وتسميه محمدا صلى الله عليه وسلم
    والله اعلم سبحانه
    رُبَّ ما تَكْرَهُ النُّفُوسُ مِنَ الأَمْرِ .. لَهُ فَرْجَةٌ كَحَلِّ العِقالِ

  7. افتراضي

    أشكرك يا أبو علي على التصحيح عبدالمطلب جد الرسول وليس عمه

  8. افتراضي

    سؤال : هل كان موجود عم الرسول ابولهب خلال تسمية الرسول محمد ؟

  9. افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نعم كان موجودا لكن كم كان عمره تحديدا لا اعرف
    رُبَّ ما تَكْرَهُ النُّفُوسُ مِنَ الأَمْرِ .. لَهُ فَرْجَةٌ كَحَلِّ العِقالِ

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اسم محمد كان معروفا في الجاهلية لكنه لم يكن منتشر ..
    و هناك صحابيان أنصاريان شقيقان محمد بن مسلمة و محمود بن مسلمة رضي الله عنهما ..
    ووجد علماء الأثار قبرا جاهليا لشخص اسمه محمد بن أوس ..
    إذا كنتَ إمامي فكن أمامي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء