صفحة 3 من 8 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 119

الموضوع: هل التوراة الحالية ... كتاب الله؟

  1. #31

    افتراضي

    حماك الله
    الزم سورة البقرة

  2. #32

    افتراضي

    أخطاء شنيعة في قصة يوسف (عليه السلام) في كتاب اليهود

    "ثم حلم أيضا حلماً آخر وقصّه على إخوته. فقال: إني قد حلمت؟ حلماً أيضا
    وإذا الشمس والقمر وأحد عشر كوكبا ساجدة ٌ لي ،وقصّه على أبيه وعلى إخوته
    فانتهره أبوه وقال له : ماهذا الحلم الذي حلمتَ؟.
    هل نأتي أنا وأمك وإخوتك لنسجد لك في الارض؟
    فحسده إخوته أما أبوه فحفظ الامر
    " التكوين\37\11-9

    اولا .. هذا النص مشكوك به ..
    إذ لا يمكن ليوسف (عليه السلام) أن يقص الحلم لأبيه أمام إخوته بسبب معرفته بكراهيتهم له .. !
    وثانيا .. لا يمكن ليعقوب أن ينتهر يوسف (عليهما السلام) ..لأنه أحب أولاده إليه..!

    "فقال إسرائيل ليوسف: أليس إخوتك يرعون عند شكيم؟ تعال فأرسلك إليهم
    فقال له: ها أنذا
    فقال له: اذهب انظر سلامة إخوتك وسلامة الغنم ورد ّ لي خبرا
    " التكوين\37\14-13

    هنا .. قام يعقوب بارسال ولده ليلعب مع أخوته .. وهذا يتناقض مع سير القصة..
    فكيف يجازف الاب بإرساله مع بغضهم إياه .!!
    هذا باطل..!

    "فأرسل فرعون ودعا يوسف
    فأسرعوا به من السجن فحلق وأبدل ثيابه ودخل على فرعون
    فقال فرعون ليوسف: حلمت ُ حلماً وليس من يعبّره
    وأنا سمعت ُ عنك قولا إنك تسمع أحلاما لتعبّرها
    " التكوين\41\15-14

    أول خطأ .. أن الله قد أرسل يوسف (عليه السلام) في فترة حكم الهكسوس في مصر حيث لم يكن هناك فراعنة.. وكان حاكم الدولة في عهد الهكسوس يسمى (الملك) وهذا ما أكده القرآن الكريم حيث لم تُذكر كلمة (فرعون) في (سورة يوسف) مطلقا ..فالقرآن مطابق لسير التاريخ والتوراة المعاصرة مخالفة.. وبالتالي فهذا النص محرّف...

    ثاني خطأ.. يؤكد الكتاب اسراع يوسف لرؤية فرعون (الملك) وهذا يتنافى مع انزواء الأنبياء عن زينة الحياة الدنيا وتلهفهم للمناصب .. ولهثهم وراء الملوك نفاقا .. !

    "أرسلوا منكم واحداً ليجيء َ بأخيكم وأنتم تُحبسون
    فيمتحن كلامكم هل عندكم صدق وإلا فوحياة فرعون إنكم لجواسيس
    فجمعهم إلى حبس ثلاثة أيام
    " التكوين\42\16-16

    "فتحول عنهم وبكى ، ثم رجع إليهم وكلمهم
    وأخذ منهم شمعون وقيّده أمام عيونهم
    " التكوين\42\24

    بعد قراءة النصين أعلاه.. فإن زجر يوسف لإخوته واتهامهم أنهم جواسيس وإلقاءهم في الحبس وتقييد أخيهم شمعون أمام أعينهم ليس من شيم الأنبياء....! كما أن قسم يوسف بحياة فرعون خاطئ إذ لم يكن هناك فراعنة في عهده.. كذلك لا يمكن للنبي أن يقسم بحياة أحد إلا بالله.. وبالتالي فهذه النصوص محرفة..!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  3. #33

    افتراضي

    يؤكد الكتاب على شكوك يعقوب في وجود ولده حي يرزق


    "وأخبروه قائلين: يوسف حي ٌ بعد وهو متسلط على كل أرض مصر
    فجمد قلبُه لأنه لم يصدقهم
    " التكوين\45\26

    جمد يعقوب قلبه.. يعني لم يصدقهم .. !
    وهذا يتناقض مع نصوص الكتاب في أول القصة حين قالت..

    "ثم حلم أيضا حلماً آخر وقصّه على إخوته. فقال: إني قد حلمت؟ حلماً أيضا
    وإذا الشمس والقمر وأحد عشر كوكبا ساجدة ٌ لي ،وقصّه على أبيه وعلى إخوته
    فانتهره أبوه وقال له : ماهذا الحلم الذي حلمتَ؟.
    هل نأتي أنا وأمك وإخوتك لنسجد لك في الارض؟
    فحسده إخوته أما أبوه فحفظ الامر
    " التكوين\37\11-9

    فلو حفظ يعقوب الأمر كما يزعم الكتاب لما شكك في وجود يوسف حيا يُرزق..!
    فالنص باطل . وهو محرف..!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  4. #34

    افتراضي

    يؤكد الكتاب أن عمرام أبو موسى (عليه السلام) قد تزوج من عمته

    "وأخذ عمرام يوكابد عمته زوجة له ، فولدت له هارون وموسى
    وكانت سنيّ حياة (عمرام) مئة وسبعة وثلاثين سنة
    " 20: 6 الخروج

    طيب .. المشكلة أن التوراة تحرم مثل هذا الزواج فتقول ..

    (عورة أخت أبيك لا تكشف ، إنها قريبة أبيك) اللاويين\12\18

    فكيف يُخرج الرب نبيا من أصل زنا؟!!!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  5. #35

    افتراضي

    يؤكد الكتاب ختم الرب على قلب فرعون كي لا يؤمن

    "ولكني أقسّي قلب فرعون وأُكثر آياتي وعجائبي في أرض مصر" الخروج\7\3

    وإذا كان الرب قد قسّى قلب فرعون كي لايؤمن .. فلماذا أرسل الرب موسى له؟!!
    وإذا كان الجواب هو لهداية فرعون .. فما هي الفائدة من إخبار موسى بذلك ؟!!
    هل نرى ذلك من حكمة الرب ؟!..
    أليس إبلاغ موسى بعدم إيمان فرعون مُحبط للهمم والعزائم الإيمانية في دعوة الناس إلى الهداية..؟!!

    فلننظر الفرق بين هذا .. وبين القرآن الكريم الذي قال عن نفس المشهد..

    (اذْهَبَا إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى ... فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى)

    ففرعون رغم أنه قد طغى وقال أنا ربكم الأعلى .. إلا أن الله الرحمن الرحيم .. يحث موسى عليه السلام على التحاور مع فرعون باللين والحسنى .. لعله يؤمن..!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  6. #36

    افتراضي

    يؤكد الكتاب أن عصا موسى كانت تعمل أيضا بيد هارون

    "إذا كلّمكما فرعون قائلاً: هاتيا عجيبة ً
    تقول لهارون: خذ عصاك َ واطرحها أمام فرعون فتصير ثعبانا
    " 9: 7
    "طرحوا كل واحد عصاه فصارت العصي ثعابين. ولكن عصا هارون ابتلعت عصيّهم" 12: 7
    "ثم قال الرب لموسى: قل لهارون: خذ عصاك ومد يدك على مياه المصريين" 19: 7 الخروج

    فإذا كانت عصا موسى تعمل المعجزات بيد هارون أيضا
    وأن هارون حين حملها ...تحولت إلى ثعبان عظيم أمام فرعون
    ولما حملها مرة أخرى ... التهمت حبال السحرة
    ولما حملها مرة أخرى ..تحولت مياه النيل إلى دم
    فما حاجتنا إلى موسى إذن ؟!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  7. #37

    افتراضي

    يؤكد الكتاب على لسان موسى أن للرب عطلة وهي السبت

    فبعد أن عبر بني إسرائيل البحر وأنقذهم الرب من فرعون.. أنزل عليهم الرب المن والسلوى كل يوم.. لكن ذلك انقطع فجأة يوم السبت ولم ينزل من السماء .. ! فاشتكوا ذلك لموسى ..

    "فقال موسى: لان للرب اليوم سبتا. اليوم لا تجدونه في الحقل ، ستة ُ أيام ٍ تلتقطونهُ
    وأما اليوم السابع ففيه سبت. لا يوجد فيه
    " 25-24: 16 الخروج

    ولو سلّمنا بهذه الفرضية ، فنحن نحتاج للاجابة على الأسئلة:

    إذا أصابت الإنسان مصيبة يوم السبت ، فإلى من يلجأ؟!
    هل هناك بديل للرب يوم السبت؟ ، فالملوك والرؤساء والحكام يندبون أحدا محلهم في حال غيابهم!
    يحتاج العباد للرب كي يرزقهم كل يوم ، فمن يرزقهم يوم السبت؟!|
    يحتاج العباد للرب كي يدفع الضرِّ عنهم كل يوم، فمن يحميهم ويكشف عنهم السوء يوم السبت؟
    يحتاج العباد للرب كي يغفر ذنوبهم كل يوم
    فلو جاء عاص وقرر التوبة نهار السبت والرب في عطلة ، ومات العاصي خلال النهار
    فهل يذهب إلى الجنة ، أم إلى النار؟!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  8. #38

    افتراضي

    يتهم الكتاب موسى بالجُبن

    "فصرخ موسى إلى الرب قائلا: ماذا أفعل بهذا الشعب؟ بعد قليل يرجمونني" الخروج\17\4

    فالنص بتهم موسى (عليه السلام) بخوفه من بني إسرائيل حين أصابهم العطش والجفاف واستنفذت أسباب الماء.. وعلى النبي أن يكون متوكلا على ربه الذي تفوق قدرته كل سبب..فهذا تناقض !..

    ***

    يتهم الكتاب موسى بالاشتراط على ربه حين الدعاء

    "فقال موسى للرب: لماذا أسأتَ إلى عبدكَ؟.
    ولماذا لم أجد نعمة ً في عينك حتى إنك وضعت َ ثقل جميع هذا الشعب عليّ؟
    ألعلّي حبلتُ بهذا الشعب؟ أو لعلي ولدتُه
    حتى تقول لي أحمله في حضنك كما يحمل المربّي الرضيع إلى الأرض التي حلفت َ لآبائه؟
    من أين لي لحم ُ حتى أعطي جميع هذا الشعب؟
    لأنهم يبكون علي ّ قائلين: إعطنا لحماً لنأكل
    لا أقدر أنا وحدي أن أحمل جميع هذا الشعب لأنه ثقيل علي
    فإن كنت َ تفعل ُ بي هكذا ، فاقتلني قتلا إن وجدتُ نعمة في عينك ، فلا أرى بليتي
    " العدد\11\15-11

    لكن .. ليس من الأدب النبوي الاعتراض على حكمة الله..

    وأن قول موسى (من أين لي لحم لإطعام الشعب) دليل على عدم إيمانه الكافي بـ (إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) وبذلك لا يستحق أن يكون نبيا ...!

    وقول موسى (لا أقدر أنا وحدي) دليل على عدم توكله الكامل على ربه بينما في القرآن الكريم (وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ) ...

    وادّعائهم بقول موسى أن حمل الشعب ثقيل عليه دليل على محاولته للتهرب من مسؤولية الرسالة ..

    وقول موسى (إن وجدتُ نعمة في عينك) يناقض نعم الرب عليه من (نجاته كمولود أيام قتل الذكور
    ونجاته من الغرق في الصندوق
    ونجاته من الهرب من فرعون
    ونجاحه في الوصول إلى أرض مدين
    واختيار الرب له رسولا
    وتكليم الرب له مباشرة من غير حجاب
    انتصاره على فرعون والسحرة
    واستجابة الرب له في رفع الجراد
    ورفع الضفادع
    ورفع القمّل
    ورفع الدم
    وفلق البحر له
    ويباس قاع البحر للعبور
    والحاق فرعون وجيشه كاملا به
    وأخيرا غرقهم جميعا في البحر....
    أ فبعد كل هذا ، لا يجد ُ موسى نعمة عند ربه ؟!!

    وختاما ، قول موسى (أقتلني قتلا) دليل على تمنيه للموت وهذا يناقض صبر الأنبياء على بلائهم.
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  9. #39

    افتراضي

    يؤكد الكتاب بإمكانية رؤية الرب لكن ينقضه في نص آخر

    "ثم أرفع يدي فتنظر ورائي ، وأما وجهي فلا يُرى" الخروج\33\23

    "ولكنه لم يمد يده إلى أشراف بني إسرائيل ، فرأوا الله وأكلوا وشربوا" الخروج\24\11

    بينما في مكان آخر يقول الكتاب على لسان الرب ..

    "وقال: لا تقدر أن ترى وجهي ، لأن الإنسان لا يراني ويعيش" الخروج\33\20.

    فكيف أولئك رأوا الرب .. وعاشوا ؟!!!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  10. #40

    افتراضي

    يؤكد الكتاب أن موسى كان إلها لفرعون

    "فقال الرب لموسى: أنظر أنا جعلتك إلها لفرعون ، وهارون أخوك يكون نبيك" الخروج\7\1

    وهنا وقفة .. فإن جعل موسى إلها لفرعون يناقض دعوة التوحيد في التوراة

    (وقال الله أيضا لموسى: هكذا تقول لبني إسرائيل: يهوه إله آبائكم
    إله إبراهيم وإله إسحاق وإله يعقوب أرسلني إليكم
    هذا اسمي إلى الأبد وهذا ذكري إلى دور فدور
    ) الخروج\3\15

    فلماذا أهلك الرب فرعون؟!

    كما يؤكد النص وجود إلهين لبني إسرائيل (موسى والرب) فلمن يصلي الإسرائيلي ، لموسى أم للرب؟!
    ثم كيف مات موسى وهو الإله الخالد؟!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  11. #41

    افتراضي

    هم ملعونون من الله لذا يبغضونه و يبغضون الانبياء
    لكن لاحظ و الامر طويل الذيل ان انبياء بنى اسرائيل اقل فى المرتبة من رسولنا الكريم
    مثلا موسى لا اشكال فى ان يشتكى من قومه
    يوسف انساه الشيطان ذكر ربه
    يونس عوقب

    لذا نقول عن محمد روحى فداه

    كيف ترقى رقيك الانبياء *يا سماء ما طاولتها سماء
    هو القدوة للكل و الكل يكافح ان ان يكون مثله
    لقد كان لكم فى رسول الله اسوة حسنة "
    و امر اخر مهم كتب اليهود هذه ليست كالقران بل ككتب الحديث عندنا
    لان النص التوراتى الاصلى بالهيروغلوفية ضاع
    و فى كتب الحديث طعون فى النبى كحديث انه كان يسب من لا يستحق السب الذى وضعه بنو امية انقاذا لمعاوية الذى لعنه النبى و قال عنه لا اشبع بطنه

  12. #42

    افتراضي

    يتهم الكتاب موسى أنه جزار للبشرية

    "حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح
    فإن أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويُستعبد لك
    وإن لم تسالمك وبل عملت معك حربا فحاصرها
    وإذا دفعك الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف
    وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك
    وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك
    هكذا تفعل بجميع المدن البعيدة عنك جدا التي ليست من مدن هؤلاء الأمم هنا
    وأما مدن هؤلاء الشعوب التي يعطيك الرب إلهك نصيبا فلا تستبق منهم نسمة ما
    بل تحرمها تحريما: الحثّيين والأموريّين والكنعانيّين والفرزّيّين والحوّيّين واليبوسيّين
    كما أمرك الرب إلهك
    " التثنية\20\17-10

    وعلى هذا ... فالرب يأمر موسى أنه إذا فتحت المدينة أبوابها من غير قتال ، فسينتهي ذلك إلى استعباد جميع من فيها.. خاصة إذا علمنا أنه ليس في الكتاب شيء من تحرير العبيد... بل أن العبد عبدا هو ونسله إلى الأبد..!

    (وأيضا من أبناء المستوطنين النازلين عندكم
    منهم تقتنون ومن عشائرهم الذين عندكم الذين يلدونهم في أرضكم فيكونون ملكا لكم
    وتستملكونهم لأبنائكم من بعدكم ميراث مُلك تستعبدونهم إلى الدهر
    ) اللاويين \25\45-46

    وإن دافعت المدن البعيدة عن فلسطين عن نفسها فالمحاصرة، وقتل جميع الذكور، والنساء فيها غنيمة

    أما في الداخل فإن دافعت عن نفسها (وليست مهاجمة) فيُقتل جميع سكانها دون أي سبب!.

    ولقد غزى موسى (عليه السلام) في التوراة ثلاث ممالك في الأردن (باشان ، سيحون، عمون) وقتل كل ذي حياة من الذكور والإناث والأطفال من القبائل الست المذكورين في سفر التثنية...!

    وقتل موسى (عليه السلام) في التوراة 24,000 من الذين زنوا ببنات موآب فهي جيوش الزناة من أتباع موسى باعتراف التوراة وقتل موسى 23,000 رجل ممن عبدوا العجل إذ هم جيوش من الوثنيين في زمانه ومن قومه بني إسرائيل!.

    وأرسل موسى فينحاس بن أليعازر لمحاربة مديان ، فقتلوا كل ذكر ، وخمسة ملوك وبلعام وسبوا نساءهم وأولادهم ومواشيهم.. واحرقوا القرى والمدن بالنار.. ثم أمر موسى بقتل كل طفل ذكر وكل امرأة ثيّبة وإبقاء الأبكار سبايا.. فكانت الغنائم 675,000 غنمة.. 72,000 بقرة .. 61,000 حمار.. 32,000 بنت باكر
    16,750 مثقال ذهب..

    وعلى هذا .. فإن موسى (عليه السلام) سفاح وليس نبي كريم.. فكيف يعظمه اليهود؟!!!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  13. #43

    افتراضي

    يتهم الكتاب موسى (على لسان الرب) بالخيانة

    "كما مات هارون أخوك في جبل هور وضم إلى قومه
    لأنكما خُنتماني في وسط بني إسرائيل عند ماء مريبة قادش في برية صين
    إذ لم تقدساني في وسط بني إسرائيل
    فإنك تنظر إلى الأرض من قبالتها
    ولكنك لا تدخل إلى هناك إلى الأرض التي أنا أعطيها لبني إسرائيل
    " التثنية\32\52-48

    فإذا كان الرب في الكتاب يتهم موسى وهارون بالخيانة فهذا يعني أنهما غير مستحقين للنبوة منذ البداية ...!
    وهذا يدل على علم الرب الناقص (معاذ الله).. كما يدل على أن منهج اليهودية اليوم هو منهج غير حقيقي ...!

    ثم هناك قضية أخرى .. فهذه النصوص تؤكد حرمان موسى من دخول فلسطين بسبب خيانته للرب وكفره به
    وهذا معناه ... ما من حجة لانتساب اليهود إليه !! وما من حجة لادعائهم بأن لهم حقا في أرض الميعاد !!!

    مع أن هناك نص آخر يصف موسى (عليه السلام) بالبركة قبل موته .. !

    (وهذه هي البركة التي بارك بها موسى ، رجل الله ، بني إسرائيل قبل موته) التثنية\33\1

    فكيف يمكن أن يكون الإنسان خائنا وكافرا ومباركا في نفس الوقت؟!
    هذا تناقض هائل...!

    فإما أن الرب يكذب .. وهذا محال
    وإما أن الكاتب حرّف صفات موسى التي تدعو إلى محاسن الأخلاق ونسي أن يحذف بركة الرب ...
    وهذا وارد ...!
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  14. #44

    افتراضي

    إدخال قصة البقرة الحمراء في شريعة اليهود

    "هذه فريضة الشريعة التي أمر بها الرب قائلا:
    كلّم بني إسرائيل أن يأخذوا إليك بقرة حمراء صحيحة ً لا عيب فيها ولم يعل عليها نبر
    فتعطونها لإلعازار الكاهن ، فتخرج إلى خارج المحلة وتُذبح قدامه
    " العدد\19\3-2

    هذه القصة غير حقيقية لأن البقرة في القرآن الكريم صفراء فاقع لونها تسر الناظرين .. والغرض منها كان لإحياء قتيل بين القريتين لمعرفة الفاعل.. لكن اليهود أدخلوا هذه القصة في شريعتهم وأصبحوا ينتظرون مولدها للبدء بترميم هيكل سليمان المزعوم..

    ويعتقد غالبيتهم أن هذه البقرة هي الوحيدة التي من خلالها يستطيعون دخول الهيكل وذلك بحرقها واخذ رمادها ليتطهروا به قبل دخولهم إليه.. فقاموا بإعداد المذبح المقدس لها.. ودربوا عدد من الحاخامات (الحكماء) على طريقة التطهير والذبح والحرق وهذا كله ليس من الشريعة في شيء..
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

  15. #45

    افتراضي

    هارون في الكتاب صانع أصنام ، وهو صانع العجل!

    "فقال لهم هارون: انزعوا أقراط الذهب التي في آذان نسائكم وبنيكم وبناتكم وأتوني بها
    فنزع كل الشعب أقراط الذهب التي في آذانهم وأتوا بها إلى هارون
    فأخذ ذلك من أيديهم وصوّره بالإزميل ، وصنعه عجلاً مسبوكاً
    فقالوا: هذه آلهتك يا إسرائيل التي أصعدتك من أرض مصر
    فلما نظر هارون بنى مذبحاً أمامه ، وقال: غداً عيد ٌ للرب
    فقال الرب لموسى: اذهب انزل
    لأنه فسد شعبك الذي أصعدته من أرض مصر
    " الخروج\32\14-1

    وهذا الكلام خاطيء لعدة أسباب..

    منها .. أن اختيار هارون للنبوة كان من قبل الرب في الكتاب وليس من عند موسى..

    (فحمي غضب الرب على موسى وقال: أليس هارون اللاوي أخاك؟
    أنا أعلم أنه هو يتكلم
    وأيضا ها هو خارج لاستقبالك فحينما يراك يفرح قلبه
    ) الخروج\4\14

    فليس إذن من كمال علم الإله أن يختار نبيا يغوي القوم لعبادة للأصنام!

    ومنها .. لقد فرح هارون بالعجل واحتفل وجعل من ذلك اليوم عيدا دون أن يعاتبه الرب رغم أنه قد خرق التوحيد وهو جوهر العقيدة ...!

    ومنها .. قام هارون بنحت العجل بالإزميل (أداة النحت) فناقض بذلك حكما توراتيا آخر..

    (وإن صنعت َ لي مذبحا من حجارة فلا تبنه منها منحوتة
    إذا رفعت عليها إزميلك تدنّسها
    ) الخروج\20\25.
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ) الحج (18)

صفحة 3 من 8 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء