النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: من ظلمات الإلحاد إلى نور الإسلام العظيم

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    الدولة
    في حضن الإسلام
    المشاركات
    201
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي من ظلمات الإلحاد إلى نور الإسلام العظيم




    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ــ


    رغم الحملات المسعورة لتشويه صورة الإسلام العظيم في محاولة بائسة يائسة لإلصاق تهمة الإرهاب به ، يصدق من جديد وعد المولى عزّ وجل لنا بإتمام نوره رغما أنوف الحاقدين وسعيهم لصدّ الناس عن إعتناق أعظم و أطهر دين .


    بعد حادثة " شارلي إيبدو " اعلنت الفرنسية " إيزابيل ماتيك" إسلامها وصّرحت بقولها :

    "من يتهم المسلمين بالإرهاب مخدوعون فالإسلام دين سلم ومحبة" ..


    في مايلي نصّ الحوار الذي أجرته مع صحيفة " البلاد " :


    تروي المخرجة السينمائية الفرنسية "إيزابيل ماتيك"، التي اعتنقت الإسلام بعد الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو"، في هذا الحوار، قصة وتفاصيل تعرفها على الدين الإسلامي ورحلتها التي استمرت طيلة سنتين بحثا عن "الطريق الصحيح" وقصتها مع الحادثة التي حركت مشاعرها في الصحراء، وعودتها بعد مرور عامين بحثا عن ذلك الشيء الذي خلفته وراءها، وترددها طوال تلك الفترة في تقبل ذلك، إلى غاية إشهارها لإسلامها عن قناعة. كما تبدي موقفها من موجة "الإسلاموفوبيا" التي انتشرت عقب حادثة "شارلي".


    حاورها/ مختار دحناش

    ==========
    ======
    ====
    ==

    - أهلا بك معنا السيدة إيزابيل..
    السلام عليكم(تقولها بالعربية).. شكرا لكم والحمد لله الذي هداني للطريق الصحيح..
    - كيف هو شعورك الآن بعد اعتناقك للدين الإسلامي؟
    في الحقيقة منذ اعتناقي للإسلام أشعر أني تغيرت كثيرا، أحس بصفاء منقطع النظير، ومنذ عرفت الطريق الصحيح إلى الله، أحسست أنه أمدني بالقوة وتحررت من الآلام التي كنت أعاني منها.
    - كيف تلقيت تهاني المسلمين من مختلف دول العالم وتشجيعاتهم لك؟
    تأثرت جدا، ولكن هذا لم يفاجئن لأني أعرف المسلمين وصفات الكرم والتضامن والأخلاق التي يتحلون بها، كما أني نشأت في وسط فيه الكثير من المسلمين، وزوجي هو مسلم أيضا، هو جزائري لكنني منفصلة عنه الآن وعندنا بنت. ولقد تلقيت العديد من الرسائل على حساب "الفايسبوك" الخاص بي"، وأكثر من ألفي طلب صداقة من طرف مسلمين من مختلف دول العالم وقد أثر هذا في كثيرا.
    - كيف بدأت قصتك مع الإسلام.. ومتى بدأت تنجذبين إليه؟
    الطريق بالنسبة لي كان طويلا نوعا ما، لأنني كنت ملحدة، ويمكن أن أقول إن ذلك بدأ منذ شهر نوفمبر عام 2012، عندما زرت منطقة "زاكورة" الصحراوية بالمغرب للمشاركة في مهرجان سينمائي هناك، أين انتابتني حالة خاصة. وعندما عدت إلى فرنسا في نفس الشهر، التقيت بصديقة لي مسيحية وقلت لها: إذا كانت لدي الشجاعة لأقول إن الله موجود، فسأقول إني أحسست بوجوده في الصحراء. وبقي ذلك الشعور عالقا بذاكرتي، وفكرت أنه يجب أن أعود إلى ذلك المكان لأنه فاتني شيء ما هناك. ومرت عدة أشهر دون أن أتمكن من العودة، إلى غاية شهر ماي الماضي، حيث ذهبت إلى الرباط والتقيت بأصدقاء، وأخبرت صديقا لي عن الشعور الذي انتابني خلال زيارتي لـ "زاكورة" فقال لي إنني قد تلقيت إشارات من الله، وبعدها بدأ الطريق يتضح أمامي قليلا. وبدأ تفكيري يزداد أكثر، حتى بلغني خبر سار هو دعوتي للمشاركة مرة أخرى في المهرجان السينمائي كعضو لجنة تحكيم في شهر أكتوبر 2014، وقد فرحت جدا، وكانت فرصة لأعود إلى الصحراء وأبحث عن الشيء الذي لم أستطع أن أتقبله طوال سنتين.
    - طوال سنتين وأنت تفكرين في إمكانية أن الله موجود؟
    نعم، ويمكن القول إني بدأت أسلك الطريق الصحيح منذ شهر جويلية عام 2014. وطوال هذين العامين كنت أقول لنفسي مرارا وتكرار إنني غير صادقة مع نفسي، ويجب أن أعود إلى الصحراء.. أين أحسست بأني التقيت الله. منذ شبابي وأنا أنشط في الجمعيات وأقوم بنشاطات خيرية لمساعدة الآخرين، ومنذ 20 سنة وأنا أقول إن الله غير موجود... وأنا الآن أشعر بالخجل لأنني فكرت بهذه الطريقة وأنا جد آسفة وأعتذر وأطلب الغفران من الله.
    - ولما عدت إلى الصحراء، هل عثرت عن الشيء الذي تركته خلفك منذ سنتين.. وما هو هذا الشيء الذي رأيته أو شعرت به؟
    لم أر شيئا.. لكنني شعرت بشيء لا أستطيع أن أعبر عنه، أحسست أني في تواصل مع كل ما هو حولي.. وكل الآلام والقلق والمخاوف زالت عني.. أحسست بالحب والطمأنينة.. أحسست أن الله يتجلى في المكان ذلك اليوم.. وكلما تذكرت ذلك الموقف أبكي. وعلى وجه الدقة، لا بد أن أقول إن الإسلام لم يكن خيارا بالنسبة لي، بل كان بديهيا وواضحا، والآن أشعر بأن الله موجود في كل مكان، لكن أشعر أنني أكثر قربا منه في ذلك المكان.. في الصحراء. فقد قضيت أياما رائعة هناك، وأحببت هؤلاء الناس وثقافتهم وتقاليدهم، وأصبحت لدي علاقات هناك، وأريد أن أبذل جهدي لتقديم المساعدة للسكان هناك، وسأعود إليها قريبا، حيث سنؤسس جمعية خيرية أنا وأصدقاء لي للقيام بمشاريع خيرية تساعد في تنمية المنطقة، وإن شاء الله "تقولها بالعربية"، سينجح مشروعنا ونحن نعتمد على الله في ذلك.
    - وهل أعلنت إسلامك في منطقة "زاكورة"؟
    بالتأكيد أصدقائي هناك يعرفون، وطلبت منهم أن يساعدوني في اختيار اسم جديد لي في شهر فيفري القادم عندما أعود إلى "زاكورة".
    - ماذا حدث بعد عودتك إلى صحراء "زاكورة"؟
    في أكتوبر الماضي، بعد المهرجان، مكثت هناك لأسبوعين، وأحسست براحة واطمئنان وتحرر، وفي تلك الفترة كتبت نهاية سيناريو فيلم سأنجزه هناك، وقد كان سيناريو رائع وناجح وأفضل سيناريو كتبته في حياتي، وذلك بمساعدة الكثيرين هناك.
    وعدت إلى فرنسا واطلعت قليلا على دين الإسلام، إلى أن قررت السبت الماضي أن أقابل إمام مسجد في بلدتنا لأستفسر عن بعض الأمور، وتحدثت مع زوجته وصديقة أخرى، ساعدتاني لمقابلة الإمام، لأنني كنت قد قرأت القرآن، وبقيت هناك أسئلة عالقة أردت أن أستفسر عنها. وقد استمر حواري مع الإمام أكثر من 3 ساعات، ثم طلبت من الإمام وزوجته وصديقتي أن يعلموني فورا كيف أصلي، فنظرت إلي المرأتان بغرابة "لماذا تريدين أن تتعلمي الصلاة"، فأجبتهما "لأنني أريد أن أسلم"، فقد كنت متسرعة، ثم سألتاني بدهشة "ومن طلب منك ذلك"؟ فقلت لهما "لا أحد، أنا فهمت الأشياء وبنفسي واتضح لي كل شيء"، فعلماني الشهادة، وقالتاها لي بالعربية ورددت خلفهما "أشهد ألا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله" ثم سقطت أبكي في حضنيهما وشكرتهما.. لقد كنت سعيدة جدا وانتابني إحساس رائع. وذهبت في اليوم الموالي إلى المسجد وعلماني الصلاة، وأنا الآن أصلي يوميا في منزلي بطريقتي التي أعمل على تحسينها من يوم لآخر.
    - هل كان لإشهارك إسلامك علاقة بالهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو"؟
    لا لم تكن هناك أي علاقة، وقد كانت صدفة أن إعلاني اعتناق الإسلام صادف ذلك الأسبوع الرهيب.
    - كيف تلقى أهلك ومن حولك خبر إسلامك؟
    لم يبق من أهلي غير أمي، ففي السنوات الأخيرة فقدت أخي الأكبر وأبي ثم أختي الصغرى. أما والدتي فهي ملحدة، ولما أخبرتها لم تجبن بأي كلام بقيت صامتة وفقط، وأصدقائي تفاجأوا، لكن في الأخير سرهم ذلك لأنهم رأوا أني أصبحت في أحسن أحوالي منذ اعتناقي الإسلام. وابنتي أيضا رحبت بقراري مادمت أرى أن ذلك مناسب لي، لا أريد أن أفرض عليها شيئا فذلك خيارها، لكنني دائما أحدثها عن الطريق الصحيح الذي سلكته والسعادة التي أعيشها، وأتمنى أن تجد هي طريقها أيضا.

    - بعد الهجوم على مجلة "شارلي إيبدو"، تعالت أصوات تتهم المسلمين بأنهم إرهابيون وبأن الإسلام دين عنف، كيف كان موقفك من ذلك؟
    من يقتلون هم إرهابيون يقتلون باسم الإسلام، لكن لا أحد منا يمكنه أن ينصب نفسه في مكان الله ليصدر أحكاما على الناس بالموت، طبعا أنا أدين الاعتداء والقتل، والإسلام بريء من ذلك تماما، فالإسلام هو دين سلم ومحبة.
    - ما هي الرسالة التي يمكن أن توجهيها إلى من يربطون بين الإسلام والإرهاب ويتهمون المسلمين بأنهم إرهابيون؟
    أقول لهم وبصوت عال إنتم مخدوعون ومخطئون، لأن المشكل أساسا يكمن في أن هؤلاء يستندون في أحكامهم على ما يقوم به متطرفون باسم الإسلام، وهذا أمر مؤسف لأنهم بذلك يخدعون أنفسهم بشكل كبير حول الإسلام. كنت قد قرأت آيات من القرآن قبل 23 سنة عندما التقيت بزوجي السابق الجزائري، لم أكن مؤمنة في ذلك الوقت ولا أريد أن أعود كما كنت، لكنني كنت عندما أقرأ القرآن أكتشف أن الإسلام هو دين سلام، ويكفي أن يقرأ أحد قليلا منه حتى يكتشف ذلك.
    - ما هي رسالتك لباقي المسلمين في العالم والذين سرهم اعتناقك للإسلام؟
    شكرا، هذه فرصة لأجيبهم جميعا، فقد وصلتني مئات رسائل التهنئة وأكثر من ألفي طلب صداقة في "الفايسبوك" خلال ثلاثة أيام فقط، أقول لهؤلاء ولجميع المسلمين أشكركم جزيلا على تهانيكم وأقول الحمد لله الذي هداني، وهذا من فضل الله، ولولا فضل الله لما فعلت شيئا، فهو الذي أظهر لي طريق الصواب، هذه حقيقة.
    - لا إله إلا الله..
    محمد رسول الله والله أكبر.. شكرا.




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    الدولة
    في حضن الإسلام
    المشاركات
    201
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    تعليقا على ماجاء في الصحيفة تقول المهتدية " إيزابيل ماتيك " عبر صفحتها على الفيس بوك :


    ترجمة :
    الشكر الجزيل للصحفي " مختار دحناش" على مهنيته فهو لم يحرّف أيّ شيء من كلامي .
    لديّ الترجمة - تضيف المسلمة الجديدة -

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    473
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * إسلامي عزّي * مشاهدة المشاركة



    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ــ


    رغم الحملات المسعورة لتشويه صورة الإسلام العظيم في محاولة بائسة يائسة لإلصاق تهمة الإرهاب به ، يصدق من جديد وعد المولى عزّ وجل لنا بإتمام نوره رغما أنوف الحاقدين وسعيهم لصدّ الناس عن إعتناق أعظم و أطهر دين .
    بارك الله فيك أخي الفاضل
    هذا الكلام هو لسان حال الكفار وهذا دأبهم , الذين كفروا بالله وبالرسل في بادئ الأمر يمنعهم العناد من الإيمان فيما بعد أيضا , فيحترقون كمدا وغضبا بما لم يوفقوا للإيمان في أول الأمر , وبالتالي يريدون القضاء على جماعة الأنبياء فلا يألون جهدا في تعذيب المؤمنين ليرتدوا عن دينهم , وقد أكد الله على هذا المعنى في قوله تعالى (تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ ) , أي أن أئمة الكفر إنما يُحرَمون من الإيمان لأنهم كفروا برسلهم في أول الأمر , فيرون في تصديقهم للرسل فيما بعد خزيا وعارا عليهم , فيزدادون عداءً , ويضللون باقي الأمم , تنفيساً لغيظهم
    ولقد سبقت الإشارة إلى هذا المعنى في آية أخرى وهي قوله تعالى (رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ) , أي كم يتمنى الكفار ليتهم آمنوا أول الأمر كيلا يروا هذا الخزي والهوان , ولكن ما دام كُفرهم قد حرمهم هذا الشرف أول مرة , فلا يؤمنون رغم حسرتهم هذه , بل يزدادون تعصباً وعناداً
    هذا هو تحدي الشيطان لتضليل الناس في قوله (قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) , فمثاله ما ذكره القرآن على لسان معارضي سيدنا شُعيب عليه السلام في قوله تعالى (لَنُخْرِجَنَّكَ يَا شُعَيْبُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا قَالَ أَوَلَوْ كُنَّا كَارِهِينَ) , وقوله تعالى (وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِرُسُلِهِمْ لَنُخْرِجَنَّكُمْ مِنْ أَرْضِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنَا) , وكأن معارضي كل نبي أعلنوا : مادمنا لم نوفّق نحن للإيمان فلن نبرح حتى نرد المؤمنين عن دينهم , وهكذا كان دأب أعداء الرسول حيث يقول القرآن الكريم عنهم (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ) , أي أن أعداء النبي محمد من اليهود يريدون أن يرتد المسلمون عن دينهم , وكذلك ورد عن الكفار الآخرين (وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا) أي أنهم لم يبرحوا يحاربونكم إلى أن يردوكم عن الإسلام ولكن الله تعالى سوف يكسر شوكتهم في آخر المطاف , ويجعلكم الغالبين
    والمشهد نفسه نراه نحن اليوم المسلمين المستضعفين اليوم حيث تريد كل الدنيا ردّنا عن إيماننا وديننا , ولكن من ذا الذي يريد إهلاك من يريد الله حياته ؟
    ما أشد عماية الكافر ! فبدلا من أن يلوم نفسه على رفضه الدين , يريد أن يصب حام غضبه على الله تعالى قائلاً :
    مادام هو لم يجعلني مؤمنا فلن أبرح حتى أجعل عباده المؤمنين مرتدين
    وفي النهاية يقول تعالى (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
    والحمد لله رب العالمين على نعمة الإسلام - إطمئنوا - الإسلام في خير
    رسالتي في الحياة
    الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
    ( جرأة في االحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - إحترام للرأي الآخر )

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    الدولة
    في حضن الإسلام
    المشاركات
    201
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي



    @ أخي رمضان مطاوع :
    بارك الله فيك .
    ------
    ---
    -
    نقلا عن المهتدية الجديدة :



    " ليس هناك أدنى شكّ ، الإسلام هو دين سلام . كل يوم أكتشف آيات من القرآن الكريم تفيد بذلك .
    يتوجب على المشكّكين - قبل التفكير و الكلام - أن يُكلّفوا نفسهم عناء القراءة و البحث في نصوص القرآن "

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2013
    الدولة
    في حضن الإسلام
    المشاركات
    201
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي



    المهتدية الجديدة أختارت من الأسماء إســـم :

    ســــاجدة





  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Feb 2015
    الدولة
    ارض الله
    المشاركات
    94
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    سبحان الله فكلما فتحوا بابا للنيل من الاسلام اغلقه الله بل و ايد المسلمين بنصر جديد باسلام هؤلاء و غيرهم
    القرآن دستوري و منهاج حياتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء