العالم عندما يتحدث عن القضايا التاريخية لا يتحدث بلسان المحقق المنصف الموضوعى
بل يتحدث بلسان ماكان لى فإنه لى وكان لك فدعنا نتفاوض فيه (الانحياز التأكيدى)
وإلا المسيحيين المفترض أن لا يفتحوا تلك الجراح .
فهم ابادوا مليون ونصف جزائرى .
وابادوا 3 ملايين مسلم بمحاكم تفتيشية تخير الانسان بين الموت او الدخول فى المسيحية
ومشكلة التاريخ انه اختزال لواقع فى كلمات تتشكل منها نفسية معينة عند القارىْ .
والمشكلة الاخرى تجريد الاحداث من سياقاتها وكما يقول الدكتور على الوردى ان تجريد القصة من سياقها يظهرها بشكل مستهجن .
Bookmarks