صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 47

الموضوع: لماذا ينزل الله قرآنا يختلف في تفسيره مفسروه؟

  1. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الألوهي مشاهدة المشاركة
    مرحباً

    أحد الأسباب المقنعة بالنسبة لي أن القرآن لا يمكن أن يكون من خالق الكون -إن وجد- هو المقدرة على تفسيره بأكثر من شكل، فتفسيره يتغير على حسب المفسر.
    لماذا لم ينزل الله كتاباً لا يختلف في تفسيره اثنان؟
    عندما نكتب نحن البشر قانوناً نحاول قدر جهدنا أن لا يتم تفسيره بشكلين مختلفين، وإن حصل وتم تفسير قانوناً ما بأكثر من شكل نَصِفُ القانون بأن به ثغرة.
    فمابالك بكتاب "خالق الكون"، لماذا لم ينزل "قوانينه" بحيث لا يختلف فيها اثنان؟

    المشكلة تمتد إلى حاجة البعض لتفسيره لهم، فلماذا لم ينزل الله كتاباً يمكن لأي شخص أن يقرأه ويدرك ماذا يقصد الله من كلامه، يدرك القصد مباشرة دون الحاجة لوسيط أو تفسير؟

    هل من إجابة؟
    كلامك فيه خلطٌ واضح ! فأنت تزعم أنّ القرآن " كلّه " متعدّد الأفهام ...!!
    في حين أنّ الحقيقة غير ذلك ،، فالقرآن فيه جزء واضح لا يقبل إلاّ معنى واحدا ، و فيه جزء يقبل تعدّد الأفهام ...
    فالعقائد على سبيل المثال ، نجدها صريحة واضحة لا تقبل الجدال ، فقوله تعالى : " لا إله إلا الله " و قوله : " محمد رسول الله " .. لا يقبل أكثر من معنى سوى المعنى الواضح للآيتين . و قس على ذلك آيات كثيرة أخرى .
    أمّا تلك الآيات التي تقبل تعدّد الأفهام ، فكما أنّك تعتبر ذلك قدحا للقرآن ، غيرك سيعتبره مدحا له ...
    فالقرآن الكريم من خصوصيّاته أنّه صالح لكلّ زمان و مكان ، و هذا يلزم أن تكون نصوصه المتعلّقة بالمعاملات بين البشر ، قابلة لتعدّد الأفهام .. مما يتيح توافق المفهوم مع واقع الحال .
    كما أنّ هناك آيات كثيرة تتحدّث عن الكون ، و يعتمد فهمها على الخلفيّة العلميّة للقارئ . و بالتالي فمن المنطقي جدا استخدام ألفاظ تتيح لمن تقدّمت به العلوم أن يفهم تلك الآيات الكونيّة على الوجه المراد ، على غرار آخرين نظروا إليها بمنظور لغوي بحت ، لافتقارهم للقاعدة العلميّة الطبيعة التي تعينهم على إدراك المقصود ...
    و عليه ،، فليس في مثل هذا التعدد في الأفهام بأي مطعن للقرآن الكريم ...

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Nov 2004
    المشاركات
    1,879
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    ألوهي) يقول : لماذا .. ولماذا .. ولماذا ..

    يناقشنا الحساب .. دون أن يبين لنا : لماذا هو أصلاً يشترط شروطه التي ذكر ؟

    ما مستنده فيها أصلاً ؟

    بطريقته هذه لن يعجبه لو وجد كل القرآن على وجه واحد من المعنى اجتمع عليه البشر ..
    ساعتها سيضع يديه في وسطه - كما يفعل هنا - ويقول عاقداً حاجبيه :
    ولماذا نزل القرآن على معنى واحد لا يجوز غيره ؟
    فنقول له : لعل هذا أسلم .. (مثلاً)
    فسيقول :
    ولماذا لا يُترك للبشر حرية الاختلاف ؟ ..
    لماذا لا يكون هناك مجال لاجتهادات البشر ؟
    هل يريدنا إله الإسلام نسخاً متعددة من بعضها في الفهم ؟
    لماذا لا يترك الساحة واسعة لإعمال العقل ويكون لكل مجتهد نصيبه ؟
    لماذا خلق لنا العقل إذا كنا سنعطله في أخص ما يجب إعماله فيه وهو كلامه إلينا ؟

    لماذا ..
    ولماذا ..
    ولماذا ..

    منطق وضع اليدين في الوسط وعقد الحاجبين .. وإطلاق اللماذات ..
    هو منطق يخدع المحاور بتغييب وجوب محاكمة السائل أولاً ..
    "لماذا" هذه حقها أن توجه للسائل أولاً ..
    لماذا تشترط شروطك التي شرطت ؟
    ما مستندك في صحتها أصلاً ؟
    هل تؤمن بثوابت العقل أصلاً ؟
    هل تقف على أرض صلبة أصلاً ؟
    هذا دين رفيع .. لا يعرض عنه إلا مطموس .. ولا يعيبه إلا منكوس .. ولا يحاربه إلا موكوس ! .. سيد قطب

  3. افتراضي

    اهلا الوهى:
    تقول:
    ((لماذا يختار الله لغة لا يجيدها قارؤوها بشكل كامل؟
    وإن لم توجد لغة أخرى يجيدها قارؤوها بشكل كامل، لماذا لم يجعل من إحداها كذلك؟))

    معنى كلامك انك تريد البشريه ان تكون ذات لغه واحده فقط و على درجه فكريه واحده؟!

    معنى كلامك انك تريد مستوى فكرى واحد للاستاذ الجامعى و عامل النظافه..!!

    ..........................
    تقول:

    ((أو لماذا لم يختر الله طريقة أخرى لإيصال "قوانينه"؟))

    هل تقصد ان يوحى الله لكل فرد على حده؟!


    ................................................


    تقول:

    ((ولماذا ينزل الله قوانينه في بيئة بظروف متغيرة بحيث يصعب على "عباده" في أزمنة أخرى فهمه؟
    لماذا لم يختر كلاماً بحيث يُفهم بنفس القصد في كل الأزمنة؟ أوليس القادر على كل شيء؟))

    يبدو انك تريد جنس بشرى مستتنسخ بأكمله من (المرقمين) ....حيث لا قيمه للإسم حينها؟؟؟؟ كى يكون لهم نفس العقليه ليفهموه بنفس الطريقه.....و عجبى على فكر الملحد

    اصحاب العقول فى راحه......!!


    ملحوظة:

    ان كنت ملحدا دوجمانيا غير مستعد لتتقبل اى فكر اخر لو ثبتت لك صحته ....فحوارك هنا يكون عبثا صريحا

    و شكرا
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  4. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَرَبِيّة مشاهدة المشاركة
    من أين لك بهذا الكلام وأين قرأته في كتب أهل العلم؟ " المصدر الذي يقول بالمعنى والكيف هذا !!! ".
    واضرب مثلًا على ما تقول فلعل بعض التعبير خانك ويتضح قصدك من المَثَل، مع أنّ كلامك عن المعنى والكيف هنا خطير إن أسقط في موضوعات معيَّنة وسيرقص لكلامك المُعّطلة والعلمانيين ومن شابههم أيُّما رقصٍ ويطربوا !!

    أمَّا رضوخك لسؤاله فهذه مهزلة !!
    هو قرَّر لك بناءً على كلامك أنت فيقول القرآن بهذا التعقيد !
    ثم تسلم له بكذبته وتبرر له حتى يناسب الزمنكان !!! ماهذا التخريف ! يعني عفوًا ولكن كمسلم لا يحق لك بالشهادة بناء على تصورك أنت في ظل وجود الحقيقة المتجلية العالية عن الاجتهادات والظنون.
    تبيانًا لكل شيء ربنا قال عن القرآن وقال ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر وقال بلسان عربيٍّ مُبين ؟! فأي كلام وتعقيد أنت تقوله أو تقر به بعد ؟!!!
    الله المستعان !! - عُد الله يبارك فيك لبعض النقاط التي أشرت إليها في مشاركتي السابقة فلا حاجة للتكرار.

    وألوهي باتت واضحة انتقائيته وعبثه وفساد منهجه في البحث والعقَل لكل مَن في المنتدى ناهيك عن القرّاء الغير أعضاء.
    ترك كل الردود التي تنسف زعمه واتجه إلى كلامك أنت ليتبجح ويقول " كلامك لا ينفي ما أتساءل عنه "ولو كان صادقًا في بحثته لعمد لنقاش ما أظهره جهله وبدد مزاعمه وليس إلى ما يدعم قوله كأني به طفل صغير يقول " أرأيتم قلت لكم وما صدقني أحد !!! " هي هذه انتقائيته وعبثه وفساد منهجه الذي أشرت إليه. { وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ }.
    راجعى رسالة ابن عثيمين فى شرح مقدمة التفسير لإبن تيمية والفرق بين تأويل التنوع وتأويل الإختلاف
    http://waqfeya.com/book.php?bid=5666
    وللمزيد ايضا شرح ابن عثيمين لقواعد التفسير للسعدى
    http://ia600503.us.archive.org/6/ite...1449/61449.pdf
    وما قلته هو كلام السلف والخلف فى تأويل قوله تعالى"كتابا متشابها مثانى" فليس بجديد ولا يسئ لكتاب الله تعالى بل يرفع قدره،فإذا كانت الأية القرأنية متعددة المعانى والقراءات أفلا يدل ذلك على الإعجاز؟
    الخلاف فى المعانى القرأنية خلاف تنوع وهو ما نقلته كتب التراث عن السلف،واظن انه من النادر جدا وقوع خلاف بين السلف فى الكيف.

  5. #20

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    حتى يناسب طول الفترة الممتدة بين عصر الرسالة وقيام القيامة
    إجابتك تعني لي بأن الله كان مجبراً على أن ينزل قرآناً معقداً، فالفترة أطول من أن يجد لها الله حلاً آخر غير تعقيد القرآن وجعل مهمة تفسيره صعبة على عباده في مختلف العصور

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    الفرق والمذاهب لم تنشأ عن الخلاف فى التفسير بل عن الجهل والحيدة عن إجتماع القرون الخيرية وصريح النصوص
    الجهل بالنصوص والحيدة عنها مواصفات طبيعية للبشر، خصوصاً مع طول الفترة، وهو مانراعيه في قوانينا كما أوضحتُ سابقاً
    ولكن عدم أخذ الله هذا بعين الإعتبار يدل على أن القرآن ليس من عند الله

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خطاب أسد الدين مشاهدة المشاركة
    -أولا :الخلل فى طرحك وسؤالك وفى تمثيلك .
    تقول نحن البشر نضع قانون ونحاول ان يكون منضبط لا يختلف عليه إثنان !!!
    ما هذا الطرح الغريب ؟ !! ؟
    القانون فى ذاته تفسير من عدة تفسيرات ,اتضح لنا انه افضلها وانسبها واصحها .
    فالجاذبية يفسر العلاقة بين الكتل والاجرام ولا يخرج القانون وجميع القوانين عن كونها انها تفسيرات فقط .
    ليس هذا ماقصدته بكلمة قانون، بل قصدت القوانين كقانون المرور، الأحوال الشخصية والتبادل التجاري إلخ

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عَرَبِيّة مشاهدة المشاركة
    من أين لك بهذا الكلام وأين قرأته في كتب أهل العلم؟ " المصدر الذي يقول بالمعنى والكيف هذا !!! ".
    واضرب مثلًا على ما تقول فلعل بعض التعبير خانك ويتضح قصدك من المَثَل، مع أنّ كلامك عن المعنى والكيف هنا خطير إن أسقط في موضوعات معيَّنة وسيرقص لكلامك المُعّطلة والعلمانيين ومن شابههم أيُّما رقصٍ ويطربوا !!
    وهنا نجد مثال حي داخل الموضوع عن الإختلاف بين المسلمين في قضايا دينية
    لماذا لم ينزل الله قرآناً يضمن عدم حدوث هذا؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر النفيس مشاهدة المشاركة
    كلامك فيه خلطٌ واضح ! فأنت تزعم أنّ القرآن " كلّه " متعدّد الأفهام ...!!
    في حين أنّ الحقيقة غير ذلك ،، فالقرآن فيه جزء واضح لا يقبل إلاّ معنى واحدا ، و فيه جزء يقبل تعدّد الأفهام ...
    فالعقائد على سبيل المثال ، نجدها صريحة واضحة لا تقبل الجدال ، فقوله تعالى : " لا إله إلا الله " و قوله : " محمد رسول الله " .. لا يقبل أكثر من معنى سوى المعنى الواضح للآيتين . و قس على ذلك آيات كثيرة أخرى .
    أمّا تلك الآيات التي تقبل تعدّد الأفهام ، فكما أنّك تعتبر ذلك قدحا للقرآن ، غيرك سيعتبره مدحا له ...
    فالقرآن الكريم من خصوصيّاته أنّه صالح لكلّ زمان و مكان ، و هذا يلزم أن تكون نصوصه المتعلّقة بالمعاملات بين البشر ، قابلة لتعدّد الأفهام .. مما يتيح توافق المفهوم مع واقع الحال .
    كما أنّ هناك آيات كثيرة تتحدّث عن الكون ، و يعتمد فهمها على الخلفيّة العلميّة للقارئ . و بالتالي فمن المنطقي جدا استخدام ألفاظ تتيح لمن تقدّمت به العلوم أن يفهم تلك الآيات الكونيّة على الوجه المراد ، على غرار آخرين نظروا إليها بمنظور لغوي بحت ، لافتقارهم للقاعدة العلميّة الطبيعة التي تعينهم على إدراك المقصود ...
    و عليه ،، فليس في مثل هذا التعدد في الأفهام بأي مطعن للقرآن الكريم ...
    المشكلة في كلا الجزئين، مايقبل أكثر من معنى ومالا يقبل أكثر من معنى واحد
    فآية وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُواْ أَيْدِيَهُمَا لا تقبل أكثر من معنى، وهي مثال عن جمود القرآن وعدم ملائمته للعصور اللاحقة
    أما عن ما تقبل أكثر من معنى فهي سبب المشكلة في تفرق المسلمين إلى طوائف ومذاهب وملل متناحرة، فهل تفسير الشيعة للقرآن هو نفسه تفسير السنة؟

    القوانين المسيرة لحياة البشر يجب أن تكون متغيرة ملائمة للظروف، وتجد ذلك جلياً عندما كان الرسول حياً في ما يُعرف بالناسخ والمنسوخ
    هذه هي حياة البشر، لا يمكن أن يكون هناك قانوناً يسيرنا صالحاً لكل الأزمنة، ففي حياة الرسول "تنزل" آيات تنسخ ماقبلها لأن الرسول مدرك لتغير الظروف المحيطة وحاجتها لقانون جديد، ومع وفاته توقف التجديد فجمد القرآن.

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعلم مشاهدة المشاركة
    ألوهي) يقول : لماذا .. ولماذا .. ولماذا ..
    يناقشنا الحساب .. دون أن يبين لنا : لماذا هو أصلاً يشترط شروطه التي ذكر ؟
    ما مستنده فيها أصلاً ؟
    بطريقته هذه لن يعجبه لو وجد كل القرآن على وجه واحد من المعنى اجتمع عليه البشر ..
    ساعتها سيضع يديه في وسطه - كما يفعل هنا - ويقول عاقداً حاجبيه :
    ولماذا نزل القرآن على معنى واحد لا يجوز غيره ؟
    ولماذا لم ينزل الله قرآناً لا نستطيع التعجب منه مهما كانت معانيه؟ أوليس الله على كل شيء قدير؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    اهلا الوهى:
    تقول:
    ((لماذا يختار الله لغة لا يجيدها قارؤوها بشكل كامل؟
    وإن لم توجد لغة أخرى يجيدها قارؤوها بشكل كامل، لماذا لم يجعل من إحداها كذلك؟))

    معنى كلامك انك تريد البشريه ان تكون ذات لغه واحده فقط و على درجه فكريه واحده؟!

    معنى كلامك انك تريد مستوى فكرى واحد للاستاذ الجامعى و عامل النظافه..!!
    أهلا يوسف
    لم أقل لغة واحدة لكل البشر، بل قلت أن يجعل الله من أحد لغات البشر لغة يجيدها جميعم بشكل كامل.
    المستوى الفكري لا يتوقف على إجادة اللغة، فكثير من رجال الدين يجيدون لغتهم ولكن هذه الإجادة لا تعني أنهم على مستوى فكري عالي
    لذا يمكن لشخصين أن يجيدا لغة معينة ويظلا مختلفين في باقي معارف الحياة

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    تقول:

    ((أو لماذا لم يختر الله طريقة أخرى لإيصال "قوانينه"؟))

    هل تقصد ان يوحى الله لكل فرد على حده؟!
    لا أقصد حلاً بعينه، فيوجد الكثير منها، الأمر متروك لله في أيهما أفضل، أوليس هو الحكيم؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    تقول:

    ((ولماذا ينزل الله قوانينه في بيئة بظروف متغيرة بحيث يصعب على "عباده" في أزمنة أخرى فهمه؟
    لماذا لم يختر كلاماً بحيث يُفهم بنفس القصد في كل الأزمنة؟ أوليس القادر على كل شيء؟))

    يبدو انك تريد جنس بشرى مستتنسخ بأكمله من (المرقمين) ....حيث لا قيمه للإسم حينها؟؟؟؟ كى يكون لهم نفس العقليه ليفهموه بنفس الطريقه.....و عجبى على فكر الملحد
    لماذا لم ينزل الله قرآناً بحيث نفهمه كلنا بشكل واحد، ورغم ذلك نظل مختلفين؟ أوليس الله على كل شيء قدير؟


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    ملحوظة:

    ان كنت ملحدا دوجمانيا غير مستعد لتتقبل اى فكر اخر لو ثبتت لك صحته ....فحوارك هنا يكون عبثا صريحا

    و شكرا
    أنا لست ملحداً، أنا أضع الإلحاد والإيمان في كفة دوجمائية واحدة، كلاهما غير واقعي وغير عقلاني ولم يتدبر الحياة جيداً، يستند على مايعتقد أنها براهين، وهي لا ترقَ لمنزلة الأدلة
    شكراً لك
    الحقيقة ذاتية، تتفاوت تبعا للفرد والزمان والمكان

    مغالطات الحوار المنطقية
    1 - مغالطة المصادرة على المطلوب (نوع من المنطق الدائري)، مثال: (حذف من قبل الإدارة ######)
    طيب مثال مختلف: ( تنبيه أخير من الإدارة ###### )
    2 - مغالطة انتقاء الكرز ، مثال ، اختيار خيار ما من بين عدة خيارات دون سبب منطقي
    3 - مغالطة التوسل بالمرجعية : هي القول بصحة رأي ما لأن شخصاً ما أو هيئة ما ذو مركز أو مكانة تعتقد به

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الألوهي مشاهدة المشاركة
    أهلا يوسف
    لم أقل لغة واحدة لكل البشر، بل قلت أن يجعل الله من أحد لغات البشر لغة يجيدها جميعم بشكل كامل.
    المستوى الفكري لا يتوقف على إجادة اللغة، فكثير من رجال الدين يجيدون لغتهم ولكن هذه الإجادة لا تعني أنهم على مستوى فكري عالي
    لذا يمكن لشخصين أن يجيدا لغة معينة ويظلا مختلفين في باقي معارف الحياة


    لا أقصد حلاً بعينه، فيوجد الكثير منها، الأمر متروك لله في أيهما أفضل، أوليس هو الحكيم؟


    لماذا لم ينزل الله قرآناً بحيث نفهمه كلنا بشكل واحد، ورغم ذلك نظل مختلفين؟ أوليس الله على كل شيء قدير؟



    أنا لست ملحداً، أنا أضع الإلحاد والإيمان في كفة دوجمائية واحدة، كلاهما غير واقعي وغير عقلاني ولم يتدبر الحياة جيداً، يستند على مايعتقد أنها براهين، وهي لا ترقَ لمنزلة الأدلة
    شكراً لك
    اهلا بك مجددا ....ايها الزميل الالوهى:
    لم أقل لغة واحدة لكل البشر، بل قلت أن يجعل الله من أحد لغات البشر لغة يجيدها جميعم بشكل كامل.
    و هل المفترض ان يتكلم (كل البشر) بأكثر من لغه احداهما يتقونها (جميعهم) بنسبه 100% و الاخرى الى حد ما..؟؟!

    ايها الموقر....
    اسئلتك اصبحت بوضوح من النوع الاعقلانى و الذى يريد صاحبها من (الرب الذى لا يؤمن به ) ان يصنع الكون كما يتخيله هو ..!!!!

    و الا يكون هذا الرب....غير موجودا ما دام لم يخلق الكون (الذى نشأ قبل ولاده هذا الا دينى بملاييييييييييييين السنين) كما فى يحلو له؟؟؟؟

    أليس كذلك؟؟؟؟

    وطبعا سوف زميلك الادينى الاخر يكون له تصور خاص به هو ايضا و ان لم يكن الامر كما يعجبه سوف ينكر وجود (الرب او وجود اله)

    و الثالث...

    و الرابع

    و هكذا...!!

    و كأنه يهدد هذا الرب بكفره....(حاشا لله)..!!!!

    زميلى الانسان

    و الله الذى لا اله غيره

    انى انصح بحب و ادمع الان على حالك و يشهد الله (ليس شخصيا فانا لا اعرفك) لكن كأنسان

    انصحك بأن تبحث عن الاله من منطلق انه لو كان موجودا .... و انت جدفت عليه و كسرت قوانينه .....سوف تسقط فى عقوبه حقيقيه...

    و ليس من منطلق ان لم يفسر لى دين هذا الاله كل اسئلتتى ...(المنطقيه و الامنطقيه) .... اذن فسوف اكفر بهذا الاله

    متى ثبت لك بالعقل (حتى و لو بدليل واحد) قاطع وجوده فلا تبحث متعمدا عما يشكك فيه..!!!

    و عقوبتك فى حال كفرك به حينها .....ستكون فى قمه العدل....

    لانه حتى فى النظم الالحاديه من ينشر فكر معادى لها (ايا كان) و يكسر قوانينها يكون مسحق للعقوبه ....اليس كذلك؟؟؟؟

    فما بالك بك انت؟؟؟؟؟

    و ها ستطيع ان تتطلب من الصدفه و الى جعلتها فسيرا بديلا ان تخلق الكون طبقا لمزاج كل منكم؟!؟!

    بحيث يكون لكل منكم عالم و كون خاص به؟؟؟؟

    ايه الجبروت الفكرى ده؟؟؟؟

    انت فكرك قاصر و انا كمان و كلنا كده

    بنشوف الشىء من جهه واحده و لا نستطيع ان نراه من كل الوجوه....الا لو اصبحنا جميعا (كلى المعرفه) او بمهنى ادق(الهه) بمفهوم الدينيين

    ما الذى جزم لك بأن منظورك انت او تصورك انتت لقضيه من القضايا ...(مثل قضيه تفسير القرآن) هى الصحيحه؟؟؟؟

    و ما يدريك لعل تعدد التفاسير (فى بعض الجزئيات هو مقصود بذاته) ما لم يعارض ظاهر النص؟؟؟؟

    ما ادراك؟؟؟؟

    و ما ادراك ان الاله لم يكن يقصد من البدء ان يكون هناك اختلاف فى الفهم كما هناك اختلاف فى درجه الفكر و اللغاتت و الاجناس بل فى اصابع يدك ان (فالسبابه ليست كالابهام ...و لا ايه؟؟؟)

    ابحث عن ما يثبت ان هناك اله ام لا .....

    فاذا ثبت لك وجوده فلا تسئل عن شىء اخر لانه سيظل هناك امور فوق عقلك لن تتفهمها ابدا لانك لست كلى المعرفه

    فعدم ادراكك للامور لا يعنى اطلاقا بعدم وجودها....

    فعدم ادراكك مثلا موقع (جزيره عيد الفصح) مثلا لا ينفى و جودها

    و عدم تيقننا بكيفيه وصول الحجاره العملاقه فى (ستونهنج) لا ينفى ان هناك اشخاصا ما قاموا بذلك

    ابعد كل هذا الكون المتناهى فى الدقه....حينما تعجز بفكرك المحدود فى فهم الحكمه وراء امر ما تنكر وجود وجود اله يثبت وجوده ملايين الادله و تقول ان الكون ظهر عبثا بالصدفه؟؟؟

    اين العقل فى تفكيركم....؟؟؟؟؟

    كلامى قد يكون عاطفى قليلا لكن به ادله تحتاج لان تتدبرها

    شكرا لك
    قال الإمام الأوزاعي رحمه الله تعالى

    (( كان يقال : ما من مسلم إلا و هو قائم على ثغرة من ثغور الإسلام ، فمن استطاع ألاّ يؤتى الإسلام من ثغرته فليفعل ))

  7. افتراضي

    إجابتك تعني لي بأن الله كان مجبراً على أن ينزل قرآناً معقداً، فالفترة أطول من أن يجد لها الله حلاً آخر غير تعقيد القرآن وجعل مهمة تفسيره صعبة على عباده في مختلف العصور
    اين هو القرأن المعقد؟فى خيالك فقط،الله تعالى ليس مجبرا على شئ ولا يفعل عن إجبار وإنما عن واجبات صفاته،وواجب صفة الحكمة الإلهية أن يكون القرأن الكريم والشرع كله صالح لكل زمن وعصر،الرجاء توضيح كلمة"القرأن المُعقد" هذه ما وجه التعقيد؟
    الجهل بالنصوص والحيدة عنها مواصفات طبيعية للبشر، خصوصاً مع طول الفترة، وهو مانراعيه في قوانينا كما أوضحتُ سابقاً
    ولكن عدم أخذ الله هذا بعين الإعتبار يدل على أن القرآن ليس من عند الله
    قلت كلمة حق ناقصة،لو لم يأخذ الله تعالى إعتبار الحيدة والجهل،ولكنه أخذها فترك فى الكتاب والسنة ما يُعالج الجهل ويرد على الفرق والمذاهب،وترك فى كل عصر المجددين من حملة العلم الشرعى الذين ينفون عن الوحى تأويلات المبطلين وإنتحال الغالين.
    وهنا نجد مثال حي داخل الموضوع عن الإختلاف بين المسلمين في قضايا دينية
    لماذا لم ينزل الله قرآناً يضمن عدم حدوث هذا؟
    القرأن الكريم نزل هداية والله عزوجل لم يفرط فى الكتاب من شئ،أما كلام الأخت عربية فهو عن سوء هم لكلامى،هى توهمت أننى أؤيدك وهذا خطأ
    فأنا لا أؤيدك فى وجود إختلاف فى تأويل القرأن الكريم وإنما وجود إختلاف تنوع وثراء لمعانى القرأن الكريم والفرق هائل

  8. #23

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    اين هو القرأن المعقد؟فى خيالك فقط
    لم تعترض على قولي بأن القرآن معقد في رد سابق، بل رددت عليه بموافقة ضمنية
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    ولماذا يكون كلام الله المصيري بكل هذا التعقيد؟
    حتى يناسب طول الفترة الممتدة بين عصر الرسالة وقيام القيامة
    أما سؤالك:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    الرجاء توضيح كلمة"القرأن المُعقد" هذه ما وجه التعقيد؟
    وصفي للقرآن بالمعقد جاء مما أراه في ردك هذا في تحليله
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    القرأن الكريم له وجهان لا وجه واحد،المعنى والكيف
    المعنى ليس له تعددية فى التفسير خصوصا عند القرون الخيرية الثلاثة،ولكن هناك تعددية فى المعنى الأية الواحدة لها اكثر من معنى،ولكن تأويل المعنى نادرا ما يقع فيه التعدد وحتى مع حدوثه هناك ترجيح دوما لتفسير واحد للمعنى
    أما تفسير الكيف فهذا يقع فيه التخالف والإختلاف ولا إشكال لأن العصور تختلف والمعارف تختلف فيكون التصور لكيفية معانى القرأن الكريم مختلفا،كتطبيق الأحكام الشرعية تختلف الأولويات بإختلاف الزمان والمكان.
    التعددية فى تفسير الكيف رحمة من الله تعالى لمراعاة إختلاف البشر.
    وجهان للقرآن، وجه متعدد المعاني عند البعض وغير متعدد عند الآخر، ووجه آخر يقع فيه الإختلاف والتخالف، عندما قرأت ردك هذا أحسست بكم هو معقد القرآن كما تحلله حضرتك
    .
    لماذا لم ينزل الله قرآناً واضحاً جلياً لا يفهم منه قارءه أيأ كان إلا ماقصده الله منه؟ لماذا نحتاج لمفسرين لكلام الله؟
    القرآن كلام الله المُنَزّل للناس كافة، لماذا لا يستطيع فهمه كل البشر؟ بل أن ليس كل من يتحدث لغة القرآن العربية يستطيع فهمه.
    هل لو تصرف كل شخص على حسب فهمه لما يقرأه من القرآن دخل الجنة؟
    لو قمتَ بإرسال رسالة مصيرية لمجموعة من الأشخاص فإنك ستحرص كل الحرص على أن تُفهم بالشكل الذي تقصده، وأن لا يتم تأويلها مِن قبل بعض مَن في المجموعة بشكل مختلف عن البعض الآخر (إلا إن كان لديك سبب لكي لا تفعل ذلك).
    ولكننا نرى الله قد أرسل رسالته المصيرية لكل البشر غير آخذٍ في الإعتبار هذه الملاحظة، فهل لديه سبب في عدم فعل هذا؟
    هل قصد الله أن نختلف في تفسير القرآن؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    ولكنه أخذها فترك فى الكتاب والسنة ما يُعالج الجهل ويرد على الفرق والمذاهب،وترك فى كل عصر المجددين من حملة العلم الشرعى الذين ينفون عن الوحى تأويلات المبطلين وإنتحال الغالين.
    ولكن هذه هي المشكلة التي أطرحها في الموضوع، من تسميهم بحملة العلم الشرعي يختلفون من مذهب لآخر بسبب إمكانية تفسير القرآن بأكثر من تفسير
    فمن تعتبرهم حملة العلم الشرعي هم ليسوا كذلك لمن يختلفون عن مذهبك، لذا فردك هنا مصادرة على المطلوب

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    فأنا لا أؤيدك فى وجود إختلاف فى تأويل القرأن الكريم وإنما وجود إختلاف تنوع وثراء لمعانى القرأن الكريم والفرق هائل
    مهما أسميت نوع الإختلاف في القرآن، فلا أحد ينكر أن هذا الإختلاف أدى إلى تفرق المسلمين
    إختلاف تفسير القرآن من فرقة لأخرى أمر واقع، فهل القرآن ليس من عند الله؟ أم أن الله خطط أن يفرق الناس بقرآنه؟


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    و هل المفترض ان يتكلم (كل البشر) بأكثر من لغه احداهما يتقونها (جميعهم) بنسبه 100% و الاخرى الى حد ما..؟؟!
    أهلا بك من جديد زميل يوسف
    ولم لا إن كان هذا ضامناً لأن يفهم البشر كافة رسالة الله المصيرية كما قصدها تماماً؟ وإن كان لله حلاً آخر لِمَ لَم يقم به؟
    هل الله تعمد أن لا يفهم كافة البشر رسالته كما قصدها لهذا حدثت التفرقة؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    ايها الموقر....
    اسئلتك اصبحت بوضوح من النوع الاعقلانى و الذى يريد صاحبها من (الرب الذى لا يؤمن به ) ان يصنع الكون كما يتخيله هو ..!!!!
    و الا يكون هذا الرب....غير موجودا ما دام لم يخلق الكون (الذى نشأ قبل ولاده هذا الا دينى بملاييييييييييييين السنين) كما فى يحلو له؟؟؟؟
    أليس كذلك؟؟؟؟
    وطبعا سوف زميلك الادينى الاخر يكون له تصور خاص به هو ايضا و ان لم يكن الامر كما يعجبه سوف ينكر وجود (الرب او وجود اله)
    و الثالث...
    و الرابع
    و هكذا...!!
    و كأنه يهدد هذا الرب بكفره....(حاشا لله)..!!!!
    غير صحيح، فالله خلق لنا منطقاً وأنزل رسالة، فمن المفترض أن تكون رسالته منطقية باستعمال المنطق الذي خلقه لنا، ولكنها ليست كذلك.
    فلماذا لم يجعلها منطقية لنا جميعاً رغم اختلافنا؟ أوليس هو القادر على كل شيء؟

    أما كلامك فيعني أن الله خلق لنا منطقاً وأنزل رسالة، ولكن ليس شرطاً أن تبدو لنا منطقية باستعمال المنطق الذي خلقه لنا
    هل أنت جاد؟!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف محمود مشاهدة المشاركة
    انت فكرك قاصر و انا كمان و كلنا كده
    بنشوف الشىء من جهه واحده و لا نستطيع ان نراه من كل الوجوه....الا لو اصبحنا جميعا (كلى المعرفه) او بمهنى ادق(الهه) بمفهوم الدينيين
    ما الذى جزم لك بأن منظورك انت او تصورك انتت لقضيه من القضايا ...(مثل قضيه تفسير القرآن) هى الصحيحه؟؟؟؟
    و ما يدريك لعل تعدد التفاسير (فى بعض الجزئيات هو مقصود بذاته) ما لم يعارض ظاهر النص؟؟؟؟
    ما ادراك؟؟؟؟
    و ما ادراك ان الاله لم يكن يقصد من البدء ان يكون هناك اختلاف فى الفهم كما هناك اختلاف فى درجه الفكر و اللغاتت و الاجناس بل فى اصابع يدك ان (فالسبابه ليست كالابهام ...و لا ايه؟؟؟)
    لو أن الله قد قصد أن يكون هناك اختلافاً في تفسيرنا للقرآن، لماذا لا يكون ذلك واضحاً للناس كافة؟ لماذا لا نتمكن جميعاً من إدراك أن الله أتاح لنا الإختلاف؟
    لماذا كل ملة وكل مذهب وكل طائفة تدعي أنها الفرقة الناجية وأن الأخرى ضالة مضلة في النار؟ فتتقاتل فيما بينها ويكفر بعضها الآخر.

    أما لو أن الله قد قصد فعلاً أن يختلف مفسرو القرآن في تفسيره ولم يضع في القرآن ما يجعلهم مدركين لهذا، يكون الله مسؤولاً عن هذا الإختلاف والإقتتال بين المسلمين وتفرقتهم

    شكراً على مشاعرك، واعذر لي تجنب الرد عن بعض مما جاء في ردك لأنه ليس صلب الموضوع
    الحقيقة ذاتية، تتفاوت تبعا للفرد والزمان والمكان

    مغالطات الحوار المنطقية
    1 - مغالطة المصادرة على المطلوب (نوع من المنطق الدائري)، مثال: (حذف من قبل الإدارة ######)
    طيب مثال مختلف: ( تنبيه أخير من الإدارة ###### )
    2 - مغالطة انتقاء الكرز ، مثال ، اختيار خيار ما من بين عدة خيارات دون سبب منطقي
    3 - مغالطة التوسل بالمرجعية : هي القول بصحة رأي ما لأن شخصاً ما أو هيئة ما ذو مركز أو مكانة تعتقد به

  9. افتراضي

    لماذا ينزل الله قرآنا يختلف في تفسيره مفسروه؟
    والله هزلت ، لاديني يسأل ولاديني يجيب ،، وكأنهم اتوا يعلمونا ديننا هاهنا !!!

    حسبنا الله ونعم الوكيل ،،،

    ============

    جواب السؤال سهل جدا ومتيسر وضعه كخشبة السارية منصوبا على رأسك :
    لأن التفسير ليس من الدين ، => الدين هو القرآن والسنة ،،

    هذه التفاسير والشروحات أمور اضافها علماء المسلمين لتيسير الدين على اهل الاعاقات اللغوية والفكرية والتنظيمية وغيرها
    وكان يجب على امثالكم الفرح بتعدد التفاسير والاثراء المعرفي واللغوي في تمام الايضاح اظهار كل جوانب البلاغة القرآنية
    واللغوية في الدين عموما ،، ولكن من أين بالعقول للبعض ممن آثر السلف الأقل تطورا على نعمة الخلق البشري الكامل ..

    والا فالعرب وهم اهل الفصاحة والبيان ما احتاجوا ابدا الى كثيرا من هذه الأمور ،، ذلك انهم على فطرتهم ارقى منكم بكثير
    فيما يبدو برغم جهالتهم في زمن الجاهلية ذاك بعيدا عن اهل العلم والحضارة والمعرفة من حولهم ، لنظروا لمدى تحاقركم اليوم
    عنهم لعل بعضكم يتعظ او يظهر له من ذلك نورا يهديه فيعلم ان الله لا يهدي كيد الخائنين ..
    بسم الله الرحمن الرحيم
    <وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9)>
    سورة الرحمن

    أحمد .. مسلم

  10. افتراضي

    لا يؤخذ علم في الدنيا بعيدا عن علماؤه

    واللاديني يريد اخذ العلم من الكتاب فقط !!!

    سبحان الله على الذكاء المفرط بصراحة ..

  11. افتراضي

    لم تعترض على قولي بأن القرآن معقد في رد سابق، بل رددت عليه بموافقة ضمنية
    أما سؤالك:
    وصفي للقرآن بالمعقد جاء مما أراه في ردك هذا في تحليله
    وجهان للقرآن، وجه متعدد المعاني عند البعض وغير متعدد عند الآخر، ووجه آخر يقع فيه الإختلاف والتخالف، عندما قرأت ردك هذا أحسست بكم هو معقد القرآن كما تحلله حضرتك
    لا تعقيد عند قراءة أو فهم المعانى القرأنية للأيات،ولكن هناك صعوبة اكيدة لمن يريد أن يتلقى علوم القرأن الكريم القرأن الكريم ميسر للذكر أما التعمق فى علوم التأويل فأمر أخر،أنت اسقطت كلامى عن علوم التأويل على القارئ العادى وهذا خطأ،فالقارئ العادى او العامى سيقرء القرأن الكريم ويجده سهلا سلسا وسيأخذ منه على مقتضى علمه بلغة العرب اما طالب العلم فالأمر يختلف..
    لماذا لم ينزل الله قرآناً واضحاً جلياً لا يفهم منه قارءه أيأ كان إلا ماقصده الله منه؟ لماذا نحتاج لمفسرين لكلام الله؟
    القرآن كلام الله المُنَزّل للناس كافة، لماذا لا يستطيع فهمه كل البشر؟ بل أن ليس كل من يتحدث لغة القرآن العربية يستطيع فهمه.
    القراءة سهلة لمن هو عربى،ولكن الإشكال فى ذهاب اللسان العربى من العرب أنفسهم،أما علوم القرأن فهى شأن أخر،خلاصة المسألة:القرأن يسير على العامى البسيط،ويزداد صعوبة كلما تدرج المرء فى العلم.
    هل لو تصرف كل شخص على حسب فهمه لما يقرأه من القرآن دخل الجنة؟
    دخول الجنة مرهون بموقف الإنسان من قضية الإلوهية ودخول النار كذلك.
    لو قمتَ بإرسال رسالة مصيرية لمجموعة من الأشخاص فإنك ستحرص كل الحرص على أن تُفهم بالشكل الذي تقصده، وأن لا يتم تأويلها مِن قبل بعض مَن في المجموعة بشكل مختلف عن البعض الآخر (إلا إن كان لديك سبب لكي لا تفعل ذلك).
    ولكننا نرى الله قد أرسل رسالته المصيرية لكل البشر غير آخذٍ في الإعتبار هذه الملاحظة، فهل لديه سبب في عدم فعل هذا؟
    ماذا عن مئات الملايين من المسلمين الذين يقرئون القرأن فى كل صلاة ولا يوافقونك فى هذا ولايختلفون فى الكتاب،الكل يقرء نفس الكتاب والكل يفهم على قدر علمه وقدر عقله.
    هل قصد الله أن نختلف في تفسير القرآن؟
    لأول مرة تسئل سؤالا فيه عقلانية، الله عزوجل له تسعيران أو إرادتان:إرادة قدرية رغما عن المخلوقين وإرادة شرعية لإمتحان المخلوقين المُكلفين،فالإرادة الشرعية ألا نختلف فى الكتاب،وقد وردت الأيات والأحاديث بذلك.أما الإرادة القدرية فهى ألا يقع خلاف فى القرأن الكريم بين أهل السنة والجماعة والإتباع،ولكن يقع الخلاف بين الفرق والجماعات التى اخذت ببعض الكتاب وتركت البعض فهؤلاء يختلون فيما بينهم ويختلفون مع من يتبع طريق القرون الخيرية الثلاثة،أما اهل السنة والجماعة فلا يختلفون فى القرأن الكريم.
    ولكن هذه هي المشكلة التي أطرحها في الموضوع، من تسميهم بحملة العلم الشرعي يختلفون من مذهب لآخر بسبب إمكانية تفسير القرآن بأكثر من تفسير
    فمن تعتبرهم حملة العلم الشرعي هم ليسوا كذلك لمن يختلفون عن مذهبك، لذا فردك هنا مصادرة على المطلوب
    هذا كلام مرفوض، الإختلاف لايكون إلا عن جهل أو هوى،وحتى الإختلاف فى كيفية تصور الأحداث والقصص والأحكام القرأنية سببه الإجتهادات الفردية خارج النص فالخلاف ابدا ليس بسبب النص بل بسبب البشر وحتى الخلاف هذا هناك رأى راجح ورأى مرجوح،دائما وابدا حتى فى اختلافات المذاهب الفقهية هناك رأى راجح له أدلة أقوى يراه كل من تجرد من الهوى والتعصب ورأى مرجوح اخطأ فيه من اجتهده عن غير عمد.
    مهما أسميت نوع الإختلاف في القرآن، فلا أحد ينكر أن هذا الإختلاف أدى إلى تفرق المسلمين
    إختلاف تفسير القرآن من فرقة لأخرى أمر واقع، فهل القرآن ليس من عند الله؟ أم أن الله خطط أن يفرق الناس بقرآنه؟
    خطأ كبير، تفرق المسلمين جاء بسبب الأهواء الشخصية والجهل،القرون الخيرية الأولى كانوا مختلفين سياسيا خصوصا بعد مقتل الأمين عثمان رضى الله عنه ولكنهم ابدا لم يختلفوا فى التأويل ولا فى العقيدة وكان الواحد منهم إذا رأى لحنا فى تأويل اخيه يصححه له بما عنده من العلم والثانى يستجيب ولهذا إذا تكلفت نفسك وفتحت تفسير الطبرى الذى هو بمثابة ذاكرة تخزينية لتأويل القرون الخيرية للقرأن الكريم لوجدت خلاف السلف فى التفسير كان فى تعدد وثراء المعانى وليس ابدا فى التضاد.

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    3,524
    المذهب أو العقيدة
    مسلم
    مقالات المدونة
    3

    افتراضي

    لو ركزتم في رد الأخ متعلم لوجدتم أنه وضع يده على أصل الجرح....وأجاد التشخيص


    لا تتركوا الزميل يشعب عليكم القضيّة....


    ولا يزال السؤال الأهم: ما مستنده فيها أصلا؟؟
    لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين


    العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!


    جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!


    الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))

  13. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرّد إنسان مشاهدة المشاركة
    لو ركزتم في رد الأخ متعلم لوجدتم أنه وضع يده على أصل الجرح....وأجاد التشخيص


    لا تتركوا الزميل يشعب عليكم القضيّة....


    ولا يزال السؤال الأهم: ما مستنده فيها أصلا؟؟
    صدقت اخى الكريم،لايجوز الكلام فى الفرعيات مع الجهل بالأصوليات والأساسيات،الأصل هو قضية الإلوهية ومناقشتها عقلا،أعنى الإلوهية بمفهومنا الإسلامى لا بمفهوم الكلاميين المرضى،الإلوهية بمعنى المعبودية بما تستلزمه من إيمان بالوحى والأخرة والنبوة وكان ينبغى على من يبحث عن الحق من هؤلاء القوم أن يذهب إليها أولا ليثبت لنفسه صحة وجهة نظره او نظرنا ولكنه يهرب إلى الفرعيات بأسلوب طفولى وكأنه يشعر فى قرارة نسه بالضعف!

  14. #29

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأمل الأحمد مشاهدة المشاركة
    لأن التفسير ليس من الدين ، => الدين هو القرآن والسنة ،،
    لماذا تختلف الناس في فهمها للقرآن والسنة؟ قطعاً البشرية لا تفهم القرآن كما بعضها البعض حتى دون الإستعانة بمفسر
    هل هذا الإختلاف مقصود من عند الله؟ إذا الله هو المسؤول عن تفرق الناس
    هل هذا الإختلاف غير مقصود من عند الله؟ إذا لماذا لم ينزل الله قرآناً لا تختلف الناس في فهمه؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأمل الأحمد مشاهدة المشاركة
    هذه التفاسير والشروحات أمور اضافها علماء المسلمين لتيسير الدين على اهل الاعاقات اللغوية والفكرية والتنظيمية وغيرها
    وكان يجب على امثالكم الفرح بتعدد التفاسير والاثراء المعرفي واللغوي في تمام الايضاح اظهار كل جوانب البلاغة القرآنية
    واللغوية في الدين عموما
    هل قصد الله أن يخرج "علماء مسلمين" يختلفون في تفسيرهم للقرآن؟ لماذا لم ينزل قرآناً لا يحتاج لتفسير من "علماء مسلمين"؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأمل الأحمد مشاهدة المشاركة
    والا فالعرب وهم اهل الفصاحة والبيان ما احتاجوا ابدا الى كثيرا من هذه الأمور
    لماذا ينزل الله قرآناً تفهمه العرب في زمان ولا تفعل في زمان آخر؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الأمل الأحمد مشاهدة المشاركة
    لا يؤخذ علم في الدنيا بعيدا عن علماؤه
    عندما يريد عالم أن يوصل علماً لطالب علم، يمكنه كتابة كتاب يشرح فيه مايريد إيصاله، وفي كل الأحوال القراءة وحدها توصل الفكرة دون الحاجة للرجوع للعالم وسؤاله عن ماذا يقصد أو البحث عن من يفسر له الكتاب.


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    لا تعقيد عند قراءة أو فهم المعانى القرأنية للأيات،ولكن هناك صعوبة اكيدة لمن يريد أن يتلقى علوم القرأن الكريم القرأن الكريم ميسر للذكر أما التعمق فى علوم التأويل فأمر أخر،أنت اسقطت كلامى عن علوم التأويل على القارئ العادى وهذا خطأ،فالقارئ العادى او العامى سيقرء القرأن الكريم ويجده سهلا سلسا وسيأخذ منه على مقتضى علمه بلغة العرب اما طالب العلم فالأمر يختلف..

    القراءة سهلة لمن هو عربى،ولكن الإشكال فى ذهاب اللسان العربى من العرب أنفسهم،أما علوم القرأن فهى شأن أخر،خلاصة المسألة:القرأن يسير على العامى البسيط،ويزداد صعوبة كلما تدرج المرء فى العلم.
    دخول الجنة مرهون بموقف الإنسان من قضية الإلوهية ودخول النار كذلك.ماذا عن مئات الملايين من المسلمين الذين يقرئون القرأن فى كل صلاة ولا يوافقونك فى هذا ولايختلفون فى الكتاب،الكل يقرء نفس الكتاب والكل يفهم على قدر علمه وقدر عقله.
    هنا المشكلة، لماذا لم ينزل الله قرآناً يأخذ منه قارئه ماقصده الله منه وليس مافهمه هذا القارئ؟
    لماذا لم يقم الله بكل التدابير اللازمة لحصول هذا؟
    هل قصد الله أن لا يفهم كل الناس القرآن بنفس الشكل؟
    تجيب هنا...
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    لأول مرة تسئل سؤالا فيه عقلانية، الله عزوجل له تسعيران أو إرادتان:إرادة قدرية رغما عن المخلوقين وإرادة شرعية لإمتحان المخلوقين المُكلفين،فالإرادة الشرعية ألا نختلف فى الكتاب،وقد وردت الأيات والأحاديث بذلك.أما الإرادة القدرية فهى ألا يقع خلاف فى القرأن الكريم بين أهل السنة والجماعة والإتباع،ولكن يقع الخلاف بين الفرق والجماعات التى اخذت ببعض الكتاب وتركت البعض فهؤلاء يختلون فيما بينهم ويختلفون مع من يتبع طريق القرون الخيرية الثلاثة،أما اهل السنة والجماعة فلا يختلفون فى القرأن الكريم.
    أولاً، ردك يحمل مغالطتي المصادرة على المطلوب ومغالطة المنطق الدائري، فحضرتك تستدل بفهمك للقرآن للإجابة عن سؤالي بخصوص اختلاف فهمنا للقرآن
    ثانياً، أهل السنة والجماعة لا تختلف عن أي فرقة أخرى في ادعاءها بامتلاكها للفهم الصحيح للقرآن، لذا لا قيمة لذكر أي مذهب أو ملة أو فرقة في الإجابة عن سؤالي هنا
    ثالثا، الخلاف بين الجماعات هو خلاف على المستوى الفردي في الأساس، الفرق أن بعض التفاسير الفردية وجدت طريقها لتصبح فكر جماعة وبعضها الآخر لم ينجح، ونجاح بعضها ليس لأنه صحيح، بل يرجع لكثير من الأسباب الإجتماعية والسياسية والثقافية وظروف المكان والزمان التي ظهرت فيه هذه التفاسير.

    تقول "الإرادة الشرعية ألا نختلف فى الكتاب"
    وتقول "الإرادة القدرية فهى ألا يقع خلاف فى القرأن الكريم بين أهل السنة والجماعة"
    ثم تقول "ولكن يقع الخلاف بين الفرق والجماعات"
    لهذا فأنت لم تجب عن سؤالي: هل قصد الله أن لا يفهم كل الناس القرآن بنفس الشكل؟ هل قصد الله أن نختلف في تفسيرنا وفهمنا للقرآن؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    هذا كلام مرفوض، الإختلاف لايكون إلا عن جهل أو هوى،
    أجبت عن نفسك هنا، من تسميهم حملة العلم الشرعي هو حسب هواك وعلمك المحدود بالقرآن والحديث، لأن الآخرين يصفون غير من وصفت بحملة العلم الشرعي لنفس الأسباب
    فلماذا ينزل الله قرآناً يمكن أن نختلف فيه بسبب جهلنا و هوانا؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    وحتى الإختلاف فى كيفية تصور الأحداث والقصص والأحكام القرأنية سببه الإجتهادات الفردية خارج النص فالخلاف ابدا ليس بسبب النص بل بسبب البشر وحتى الخلاف هذا هناك رأى راجح ورأى مرجوح،دائما وابدا حتى فى اختلافات المذاهب الفقهية هناك رأى راجح له أدلة أقوى يراه كل من تجرد من الهوى والتعصب ورأى مرجوح اخطأ فيه من اجتهده عن غير عمد.
    ولماذا راجح ومرجوح؟
    لماذا لم ينزل الله قرآناً لا يكون فيه في عقل القارئ أي كان إلا رأياً واحداً؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عُبَيّدُ الّلهِ مشاهدة المشاركة
    خطأ كبير، تفرق المسلمين جاء بسبب الأهواء الشخصية والجهل،القرون الخيرية الأولى كانوا مختلفين سياسيا خصوصا بعد مقتل الأمين عثمان رضى الله عنه ولكنهم ابدا لم يختلفوا فى التأويل ولا فى العقيدة وكان الواحد منهم إذا رأى لحنا فى تأويل اخيه يصححه له بما عنده من العلم والثانى يستجيب ولهذا إذا تكلفت نفسك وفتحت تفسير الطبرى الذى هو بمثابة ذاكرة تخزينية لتأويل القرون الخيرية للقرأن الكريم لوجدت خلاف السلف فى التفسير كان فى تعدد وثراء المعانى وليس ابدا فى التضاد.
    لماذا ينزل الله قرآناً تختلف فيه الناس مع الوقت؟
    أليس القرآن صالح لكل زمان ومكان؟

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرّد إنسان مشاهدة المشاركة
    لو ركزتم في رد الأخ متعلم لوجدتم أنه وضع يده على أصل الجرح....وأجاد التشخيص
    لا تتركوا الزميل يشعب عليكم القضيّة....
    ولا يزال السؤال الأهم: ما مستنده فيها أصلا؟؟
    أين التشعب؟ هو سؤال واحد لم أحصل على إجابتي عليه إلى الآن
    لماذا ينزل الله قرآناً نختلف في فهمنا أو تفسيرنا لآياته مهما كانت الأسباب (جهل، هوى، وقت، مكان إلخ)؟
    الحقيقة ذاتية، تتفاوت تبعا للفرد والزمان والمكان

    مغالطات الحوار المنطقية
    1 - مغالطة المصادرة على المطلوب (نوع من المنطق الدائري)، مثال: (حذف من قبل الإدارة ######)
    طيب مثال مختلف: ( تنبيه أخير من الإدارة ###### )
    2 - مغالطة انتقاء الكرز ، مثال ، اختيار خيار ما من بين عدة خيارات دون سبب منطقي
    3 - مغالطة التوسل بالمرجعية : هي القول بصحة رأي ما لأن شخصاً ما أو هيئة ما ذو مركز أو مكانة تعتقد به

  15. #30
    تاريخ التسجيل
    Feb 2007
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    70
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    عليك أولا أن تحدد المرجع الذي ترجع إليه في الحكم على القضايا ؛ فعندمما تقول :
    لماذا ينزل الله قرآناً نختلف في فهمنا أو تفسيرنا لآياته مهما كانت الأسباب (جهل، هوى، وقت، مكان إلخ)؟
    نفهم من كلامك أن هذا التصرف من الإله غلط ؟ وكأنه فعل عكس ما هو متوقع منه أن يفعل!!؟
    هذا يدل على وجود تصور مسبق عندك لما يجب أن تكون عليه صفات الإله وأفعاله وما يجووز عليه وما لا يجوز...
    لا يمكن الحوار إلا بعد تحديد مرجعك في الحكم على القضايا بالصحة أو الغلط ؟
    1 - فما هو مرجعك في الحكم على القضايا بالصحة أو الغلط ، الحسن أو القبح... ؟
    2- ثم وضح معتقدك في الصفات التي ينبغي أن يكون عليها الإله بالاعتماد على مرجعك .
    وإلا نرجو من الإخوة المشرفين التدخل لإيقاف مهزلة اللماذات هذه .
    هل في عيون الملحدين عماءُ ؟ *** أم في عقول الملحدين غباءُ ؟
    أيجوز عقلا أن عقلا مبدعـا *** قد أبدعته طبيعة بلهــاءُ ؟
    فإذا الطبيعة أدركت وتصرّفت*** قلنا الطبيعة والإله سواءُ!
    الله أحيا الكائنــات بسرّه *** وبسرّه تتفاعل الأشيــاءُ
    (أحمد الرصافي) .

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء