في الدقيقة 1:58 الي 2:31

يقول باختصار: أنت كشخص محظوظ جداً أنه تم وجودك في هذه الحياة, العديد من ملاين الناس كانوا بالامكان التواجد بدلاً منك وبعضهم سيكون أفضل منك بكثير لذلك توقف عن الاعتارض (يقصد الاعتراض عندما يأتيك الموت ) وكذلك الناس الذين يتحسروا على قرب نهاية حياتهم. أنت أصلن محظوظ للغاية أنك حصلت عليها (يقصد الحياة) وأنا أشعر بالرغبة للقول لهم توقفوا عن الشكوى.

ثم يؤيده Daniel Dennett على رأيه

أذن نستنتج من كلام دوكنز التالي :
1- ليس له الحق أطلاقاً الاعتراض على حد الردة
2- ليس له الحق وكل من أيده على رأيه الاعتراض والتباكي على موتى الحروب او التفجيرات الأرهابية وموتى الكوارث الطبيعية والامراض والمجاعة ألخ..

هنا تعلقيات بعض من الملاحدة الذين لم يعجبهم رأي دوكنز