النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: اسطوانة تيسير النحو وشرح الأجرومية

  1. #1

    افتراضي اسطوانة تيسير النحو وشرح الأجرومية


    اسطوانة تيسير النحو وشرح الأجرومية

    قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: "تعلموا العربية فإنها من دينكم، وتعلموا الفرائض فإنها من دينكم". وقال ابن تيمية: "إنَّ اللغة العربية من الدين، ومعرفتها فرض واجب، لأن فهم الكتاب والسنة فرض، ولا يفهم إلا بالعربية، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب".
    هدية لإخواننا جميعا خاصة طلاب العلم . اسطوانة تيسير النحو وشرح الأجرومية وفيها عرض وشرح لقواعد النحو بطريقة بسيطة ورائعة . بالصوت والرسوم التوضيحية وهي عبارة عن اسطوانة iso حجمها 1.38 جيجا بعد تنزيلها وفك الضغط عنها يمكن حرقها على اسطوانة dvd أو تشغيلها على الحاسب كبرنامج .




















    رابط تنزيل الاسطوانة ملف واحد

    http://3rbup.com/ba38ff55f6c35837


    http://fs2.3rbup.com/ba38ff55f6c3583...3c72faa12cbd6b



    وهنا تم تقسيم الاسطوانة إلى أربع ملفات كل ملف 400 ميجا ماعدا الأخير . يتم تنزيلها في مجلد واحد ثم فك الضغط عنها ببرنامج رار
    الملف الأول

    http://up.top4top.net/downloadf-5601q7h1-rar.html

    الملف الثاني

    http://up.top4top.net/downloadf-560yxo91-rar.html

    الملف الثالث

    http://up.top4top.net/downloadf-560js0k1-rar.html

    الملف الرابع

    http://up.top4top.net/downloadf-56084m21-rar.html


    شاركوا في الأجر بنشرها على مواقع أخرى وروابط أخرى

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    جزاك الله خيرا ..بوركت
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Oct 2014
    الدولة
    ليبيا
    المشاركات
    1,105
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    مدينة النحو وسكانها !!

    صدر حديثاً عن دار الابتكار بالدمام في المملكة العربية السعودية كتاب "مدينة النحو وسكانها" لمؤلفه المصطفى السالك بن الطالب الشنقيطي المقيم بالسعودية، يتكون الكتاب من خمسة فصول وخمس وقفات ومقدمة وتقريظين.

    وقفة مع الغلاف
    التصميم الفني للغلاف يتخذ شكل مدينة بها أحياء سكنية وضواح لسكان البادية وأصحاب النفوذ إضافة إلى مرافق عمومية مثل المسجد والمحكمة والبلدية ومقرات لنقابات المدينة، وتشق المدينة شوارع رئيسية أخذت أسماء أعلام النحو واللغة الأوائل أمثال سيبويه والخليل بن أحمد الفراهيدي وابن هشام والكسائي، كما كتب فوق صورة المدينة تعريف بالتركيبة السكانية والقبلية لها إذ تسكنها ثلاث قبائل رئيسة هي: قبيلة الأسماء وقبيلة الأفعال وقبيلة الحروف.

    منهج الكتاب
    اعتمد المؤلف طريقة الرمز والتمثيل مشتغلاً على فاعلية العلاقة بين الدلالة اللغوية والاصطلاحية في عرضه لأساسيات أبواب النحو وتبيانه للروابط والعلاقات القائمة بينها بأسلوب يجمع كما قال المؤلف في المقدمة "بين غزارة المادة وطرافة القصة من خلال وحي التجربة ونور الممارسة".

    فعندما تحدث المؤلف عن قبيلة الأسماء أراد أن يشير إلى أن الاسم في الأصل قابل لظهور جل علامات الإعراب عليه بالاستثناءات المعروفة قال(تنقلت هذه القبيلة بين الجبال "المرتفعة" والصحاري المستوية "المنتصبة" والأودية "المنخفضة") ويشير إلى الأسماء الممنوعة من الصرف وإلى الأسماء المبنية بقوله(ومع هذا فقد رفض بعض العوائل من هذه القبيلة التنقل والترحال واختارت الاستقرار في بعض أحياء المدينة مقتنعة بما فعلته قبيلة الحروف مقتدية بها رغبة فيما جنته هذه القبيلة من إيجابيات الاستقرار والثبات.

    وقد أبدع المؤلف كثيرا في الفصل المتعلق بانتخابات المدينة لاختيار العمدة واستطاع ببراعة ظاهرة أن يصهر الخيال الفني والقاعدة النحوية والرسالة الأخلاقية في نمط أدبي فريد.

    فقد ترشح للمنصب أربعة هم: الرفع والنصب والخفض والجزم، وعرض كل واحد منهم برنامجه الانتخابي.

    ـ المرشح الأول: رأى ضرورة "رفع" المستوى الثقافي لأبناء المدينة وأكد أن الإيمان والمعرفة لابد أن "يضم" إليهما العمل والتطبيق.

    ـ المرشح الثاني: رأى خطورة "نصب" النصابين واحتيال المحتالين وسرقة الممتلكات العامة وتحدث عن أهمية "فتح" الباب أمام الدعاة والمصلحين ليبصروا الناس بدينهم.

    ـ المرشح الثالث: قال إن "كسر" إرادة الأخيار أمر لا ينبغي وأن محاولة "خفض" مكانتهم والتقليل من شأنهم "يجر" في النهاية إلى سيطرة الأشرار.

    ـ المرشح الرابع: أكد أن "السكون" والاستقرار لمجتمعاتنا المسلمة أمر ضروري وأساسي، وتعهد في خطابه بقطع و"جزم" أي وسيلة تؤدي إلى البلبلة والفوضى.

    رسالة الكتاب
    يهدف المؤلف من خلال طريقة العرض الأدبي الرمزي هذه حسب ما قال في مقدمة الكتاب إلى "تبسيط النحو وتقريبه إلى أذهان شرائح متعددة من الأمة لا تفهمه في الغالب إلا إذا قدم لها بلغة عصرها وثقافة وقتها"، كما يهدف إلى إدخال عنصر الطرافة ودفع الملل عن دارس النحو ليفهم ما وراء القصة ويستوعب ما تلمح له الطرفة.
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
    ( فكل من لم يناظر أهل الإلحاد والبدع مناظرة تقطع دابرهم لم يكن أعطى الإسلام حقه ، ولا وفى بموجب العلم والإيمان ، ولا حصل بكلامه شفاء الصدور وطمأنينة النفوس ، ولا أفاد كلامه العلم واليقين )
    { درء التعارض : 1\357 }

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء