صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 46 إلى 54 من 54

الموضوع: صناعة أدم عليه السلام(1) (صنع الله الذي اتقن كل شئ)

  1. #46
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    هذا ما أسميه بالجدل الفارغ كما جادلت في غيرها فالأحسن أن أتوقف كما توقفت هناك !

  2. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    اختلافي معك ليس في أين خلق آدم..الإختلاف في الآية ( منها خلقناكم ) واستدراكك على قولي بأن المقصود هو مادة الأرض (التراب) لأنك تفهمها بهذا الشكل ( فيها خلقناكم أو عليها خلقناكم )..فجئتني بقصة التأنيث الذي وضحته لك ثم السياق الذي شرحته لك ثم رحتَ تتنطط في شوارع القاهرة ثم عدتَ للألفاظ اللاحقة لها والتي شرحتها لك. ثم انتقلتَ للآيات اللاحقة..والآن انتقلتَ للقمر والمريخ والله عالم بما ستقوله المرة القادمة.
    أخ أبو عمر مشكلتي معك في فهم الآية وتعقيبك على فهمي لها بمحاولاتك المتكررة لتحريفها !!! ولا أتحدث عن آدم عليه السلام ولا أين خلق !!! فلا تلبس على الناس
    وعد واقرأ الحوار من أوله لأنه من الواضح أنك تُهت
    أنت ظللت تعيد سؤالك القائل : ما معنى من الأرض ؟! هل من ذهبها أو من جبالها أو من ترابها أو من غلافها الجوي ؟؟!!
    و هذا سؤال لا معنى له عندي ؛ فالقرآن صريح بأن آدم مخلوق من تراب الأرض ليس من ذهبها أو بحارها !
    نقطة الخلاف كانت : هل تم خلق آدم في مكان توفر المادة الخام لخلقه أم تم استيراد المواد الخام من الأرض ليتم خلقه في مكان آخر...
    فاستشهادي بالآية كان لأنها تحوي على ثلاثة أفعال : الخلق، الإعادة ، الإخراج وكلها منسوبة للأرض. و بالتالي لا داعي للقول أن الفعل الأول تم في مكان خارج الأرض أما الفعل الثاني و الثالث فتما في الأرض !
    فهذا تأويل لا داعي له ؛ فالأصل أن الأفعال الثلاثة في الأرض حيث يتواجد فيها التراب الأرضي ...

  3. #48
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر النفيس مشاهدة المشاركة
    فاستشهادي بالآية كان لأنها تحوي على ثلاثة أفعال : الخلق، الإعادة ، الإخراج وكلها منسوبة للأرض. و بالتالي لا داعي للقول أن الفعل الأول تم في مكان خارج الأرض أما الفعل الثاني و الثالث فتما في الأرض !
    فهذا تأويل لا داعي له ؛ فالأصل أن الأفعال الثلاثة في الأرض حيث يتواجد فيها التراب الأرضي ...

    لا حجة لك في الآية فلا تتشبث بها ، وآدم عليه السلام لم يخلقه الله بيده في الأرض و إنما خلقه في الجنة بنص الحديث الصحيح، و الله تعالى لا يعجزه شيء لكنك عاجز الفهم !!!!!!

  4. #49

    افتراضي

    من هنا بدأ جدال بيزنطا:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    ( منها خلقناكم ) يعني من تراب ( هو الذي خلقكم من تراب )
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر النفيس مشاهدة المشاركة
    هل التراب مؤنث حتى يعبر القرآن عنه بضمير المؤنث " ها " ؟!
    و ماذا عن قوله " و منها نخرجكم " هل يعني : ومن التراب نخرجكم تارة أخرى ؟!!
    لم أذكر آدم عليه السلام ولا مرة فلا تلبس على الناس
    نقاشي معك منحصر في آية وتفسيرها وفق اللغة والسياق: الشيء الذي من أجله اقتبستَ أنتَ كلامي وقدمتَ خلافه.
    وكونك تقتبس وتعترض ولا تدري على ماذا تعترض فتلك مشكلتك. ولكن لا تلبس على الناس ولا تخلط الاوراق
    مع التحية
    التعديل الأخير تم 03-24-2016 الساعة 05:05 PM
    التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
    ذلك أنه من خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  5. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحي الاحمدي مشاهدة المشاركة
    ****** للتوضيح .*******
    قولة تعالى : ( منها خلقناكم ) ولم يقل (فيها خلقناكم أو عليها خلقناكم )
    ولاحظ انه في الإيماتة قال فيها نعيدكم
    لاحظ الفرق بين فيها و منها
    ستنتهي الاشكال ان شاء الله
    يا عزيزي لو كانت القضية قضية حروف الجر ، فلا أسهل من أستشهد بقوله تعالى :" إني جاعل في الأرض خليفة " و بالتالي فالخلافة تمت لمجرد خلقه !
    لكن ستقول أن الخلافة تمت بعد إخراجه من الجنة لا بمجرد خلقه !
    لذا استشهدت بالآية الأوضح..
    فالسؤال هو : هل الأصل أن يخلق الله آدم في مكان فيه تراب أو في مكان ليس فيه تراب ، مع العلم أنه مخلوق من تراب ؟!
    الجواب: الأصل أن يخلق في مكان فيه تراب، و إلا سيخلق جديدا أو يجلب ترابا من مكان تواجده !!!
    و استشهادك بالحديث لم يحل الاشكال إذ لا نعرف مكان جنة آدم ، خاصة أنك تؤكد أنها ليست جنة الآخرة !

  6. افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    من هنا بدأ جدال بيزنطا:



    لم أذكر آدم عليه السلام ولا مرة فلا تلبس على الناس
    نقاشي معك منحصر في آية وتفسيرها وفق اللغة والسياق: الشيء الذي من أجله اقتبستَ أنتَ كلامي وقدمتَ خلافه.
    وكونك تقتبس وتعترض ولا تدري على ماذا تعترض فتلك مشكلتك. ولكن لا تلبس على الناس ولا تخلط الاوراق
    مع التحية
    استشهادي بالآية ليس لإثبات أن آدم مخلوق من تراب ! بل لإثبات أنه مخلوق في الأرض حيث فيها مادة خلقة و فيها يعود و منها يخرج مرة أخرى.
    وبالتالي اعتراضك كان في كونه خلق في الأرض ، باعتبار أن المقصود من ترابها..!
    فنشأ الحوار نتاج ذلك...

  7. افتراضي

    ابو عمر
    (منها خلقناكم ) اي من مواد الارض لما كان ادم في السماء
    حينما تم خلقة في الجنة
    (وفيها نعيدكم ) عند موت ادم على الارض فدفن فيها
    قول الله اني جاعل في الارض خليفة ) ليس معنى جاعل خالق
    كما في قوله تعالى ( انا جعلناه قرانا عربيا ) فليس معناها خلقناه
    يكفي هذا لمن اراد الحق والله اعلم

  8. #53

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر النفيس مشاهدة المشاركة
    استشهادي بالآية ليس لإثبات أن آدم مخلوق من تراب ! بل لإثبات أنه مخلوق في الأرض حيث فيها مادة خلقة و فيها يعود و منها يخرج مرة أخرى.
    وبالتالي اعتراضك كان في كونه خلق في الأرض ، باعتبار أن المقصود من ترابها..!
    فنشأ الحوار نتاج ذلك...
    لا يهمني ما تريد إثباته ولا ما صورته لك مخيلتك الفذة..ما يهمني هو ألا تُحرَّف الآية..وأنتَ حرفتها مرارا وتكرارا.
    نعم المقصود هو ترابها وتحديتك ألف مرة أن تفسر ( منها خلقناكم ) ولم تقدر ولن تقدر إلا بتحريفها حتى تثبت هذا الذي لا أناقشك فيه!
    فلا تلبس على الناس ولا تخلط الأوراق.
    التعديل الأخير تم 03-24-2016 الساعة 05:32 PM
    التعقيد في الفلسفة عقيدة، يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم.
    ذلك أنه من خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  9. #54
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    741
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عمر النفيس مشاهدة المشاركة
    و استشهادك بالحديث لم يحل الاشكال إذ لا نعرف مكان جنة آدم ، خاصة أنك تؤكد أنها ليست جنة الآخرة !
    عندما يثبت لك بالدليل أن الله خلق آدم في الجنة ، تقفز على الدليل إلى الخلاف المحسوم حول خلق الله لآدم في جنة الخلد و ليس في الأرض ؟
    يا لك من مراوغ !
    أبو عمر هذه آخر مرة تحشر فيها أنف عقلك في الأمور المتفق عليها بين المسلمين و بخاصة التي ينقطع فيها الخلاف بورود النص.
    هذا إنذار بعده الوقف !

    من ملتقى أهل الحديث :

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:" والجنة التي أسكنها آدم وزوجته عند سلف الأمة، وأهل السنّة والجماعة؛ هي جنة الخلد، ومن قال: إنها جنة في الأرض بأرض الهند، أو بأرض جدة، أو غير ذلك، فهو من المتفلسفة والملحدين، أو من إخوانهم المتكلمين المبتدعين، فإن هذا يقوله من يقوله من المتفلسفة والمعتزلة.
    والكتاب والسنّة يرد هذا القول. وسلف الأمة وأئمتها متفقون على بطلان هذا القول. قال تعالى: {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَـٰئِكَةِ ٱسْجُدُواْ لاَِدَمَ فَسَجَدُوۤاْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَىٰ وَٱسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ ٱلْكَـٰفِرِينَ }، إلى قوله: {وَقُلْنَا يَاءَادَمُ ٱسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ ٱلْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـٰذِهِ ٱلشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ ٱلْظَّـٰلِمِينَ فَأَزَلَّهُمَا ٱلشَّيْطَـٰنُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا ٱهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِى ٱلأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَـٰعٌ إِلَىٰ حِينٍ } [البقرة: 34 ـ 36] فقد أخبر أنه سبحانه أمرهم بالهبوط وأن بعضهم عدو لبعض، ثم قال: {ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين}.
    وهذا يبين أنهم لم يكونوا في الأرض وإنما اهبطوا إلى الأرض؛ فإنهم لو كانوا في الأرض وانتقلوا إلى أرض أخرى كانتقال قوم موسى من أرض إلى أرض لكان مستقرهم ومتاعهم إلى حين في الأرض قبل الهبوط وبعده؛ وكذلك قال في الأعراف لما قال إبليس {قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ قَالَ فَٱهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَٱخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّـٰغِرِينَ } [الأعراف: 12، 13].

    فقوله: {قَالَ فَٱهْبِطْ مِنْهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَٱخْرُجْ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّـٰغِرِينَ } [الأعراف: ] يبين اختصاص السماء بالجنة بهذا الحكم؛ فإن الضمير في قوله: {منها} عائد إلى معلوم غير مذكور في اللفظ، وهذا بخلاف قوله: {وَإِذْ قُلْتُمْ يَـٰمُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَٰحِدٍ فَٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنبِتُ ٱلأَرْضُ مِن بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَا وَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ ٱلَّذِى هُوَ أَدْنَىٰ بِٱلَّذِى هُوَ خَيْرٌ ٱهْبِطُواْ مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ وَٱلْمَسْكَنَةُ وَبَآءُوا بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُواْ يَكْفُرُونَ بِآيَـٰتِ ٱللَّهِ وَيَقْتُلُونَ ٱلنَّبِيِّينَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ ذٰلِكَ بِمَا عَصَواْ وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ } [البقرة: 61] فإنه لم يذكر هناك ما أهبطوا فيه، وقال هنا: {اهبطوا} لأن الهبوط يكون من علو إلى سفل وعند أرض السراة حيث كان بنوا إسرائيل حيال السراة المشرفة على المصر الذي يهبطون إليه. ومن هبط من جبل إلى وادٍ قيل له: هبط.
    وأيضاً فإن بني إسرائيل كانوا يسيرون ويرحلون، والذي يسير ويرحل إذا جاء بلدة يقال: نزل فيها؛ لأن في عادته أنه يركب في سيره فإذا وصل نزل عن دوابه.
    يقال: نزل العسكر بأرض كذا، ونزل القفَّل بأرض كذا؛ لنزولهم عن الدواب. ولفظ النزول كلفظ الهبوط، فلا يستعمل هبط إلا إذا كان من علو إلى سفل.
    وقوله: {قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَآ أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ ٱلْخَـٰسِرِينَ قَالَ ٱهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِى ٱلاَْرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَـٰعٌ إِلَىٰ حِينٍ } [الأعراف: 23، 24] الآيتين.

    فقوله هنا بعد قوله: {قَالَ ٱهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِى ٱلاَْرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَـٰعٌ إِلَىٰ حِينٍ } [الأعراف: 24] يبين أنهم هبطوا إلى الأرض من غيرها، وقال: {قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ } [الأعراف: 25] دليل على أنهم لم يكونوا قبل ذلك بمكان فيه يحيون وفيه يموتون ومنه يخرجون، وإنما صاروا إليه لما أهبطوا من الجنة.
    والنصوص في ذلك كثيرة وكذلك كلام السلف والأئمة.

    وفي الصحيحين: عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «احتج آدم وموسى فقال موسى: يا آدم! أنت، أبو البشر، خلقك الله بيده، ونفخ فيك من روحه، وأسجد لك ملائكته فلماذا أخرجتنا وذريتك من الجنة؟ فقال له آدم: أنت موسى الذي اصطفاك الله برسالته وكلامه فهل تجد في التوراة: وعصى آدم ربه فغوى؟ قال نعم قال: فلماذا تلومني على أمر قدره الله على قبل أن أخلق؟ فقال: فحج آدم موسى»، وموسى إنما لام آدم لما حصل له وذريته بالخروج من الجنة من المشقة والنكد، فلو كان ذلك بستاناً في الأرض لكان غيره من بساتين الأرض يعوض عنه.
    وآدم عليه السلام احتج بالقدر؛ لأن العبد مأمور على أن يصبر على ما قدره الله من المصائب، ويتوب إليه، ويستغفره من الذنوب والمعائب. والله أعلم. (مجموع الفتاوى 4/347).


    مغلق



صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء