النتائج 1 إلى 12 من 12

الموضوع: شبهة في العقيدة ومحتاج الرد عليها ؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    473
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي شبهة في العقيدة ومحتاج الرد عليها ؟؟

    شبهة عرضها ملحد في أحد منتديات الإلحاد وهي كالتالي بالنص :
    قبل الخلق والمكان والزمان عندما كان لا يوجد إلا الخالق والعدم , كان الخالق كاملا لا ينقصه شيئا , أليس صحيح؟

    وبما أن الخالق كان كاملا لا ينقصه شيء , لماذا يخلق أشياء لم تكن موجودة قبل الخلق؟ , بمعنى لماذا يقوم هذا الخالق بتغير الحال الكامل الذي سبق الخلق ( ان كان كاملا فعلا )؟

    الخلق يعني شيئا واحدا : ان الخالق لم يكن كامل منذ الأزل فقرر أن يخلق ليكون لوجوده معنى , وهكذا يكون الخالق وليد اللحظة متغير وناقص لم يكتمل بعد!!

    لأنه لا يوجد شيء يلي الكمال فاذا تلى الكمال شيء فهو لسبب عدم اكتمال الشيء , فوجوده قبل الخلق كعدمه لذا يريد أن يعطي لوجوده معنى بخلق المخلوقات

    وهذا يعني أن الأنبياء كذبة وأن الاديان ليست سوى أساطير وخرافات اخترعها البشر لا تختلف عن قصص ما قبل النوم


    لذلك كتبت هذا الرد على هذه الشبهة في هذا الرابط :
    http://www.eltwhed.com/vb/showthread...F-%C7%E1%E1%E5
    وكنت أنوي الرد به على هذا الملحد , ولكن قمت بعرضه أولاً في هذا المنتدى لكي آخذ منكم الرد السليم والنهائي والقاطع , لكن اعتبرتموه من الخنفشاريات
    فما ردكم أنتم على هذه الشبهة؟؟؟؟؟؟؟؟
    رسالتي في الحياة
    الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
    ( جرأة في االحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - إحترام للرأي الآخر )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي


    نقول لهم : الجواب في ثنايا سؤالكم :
    كان الخالق كاملا لا ينقصه شيء.
    أي أن تلك صفته منذ الأزل فلا بد أن تظهر صفته و إلا قلتم من باب أولى أنها صفة نقص. فخلقه للخلق ليس لأنه احتاج لصفة زائدة عنه فزادت بخلقهم ، و لكن إنما هو إنفاذ لصفة كان يتصف بها أزلاً.

    و هذا في معنى جواب أهل السنة و الجماعة للمعتزلة و الأشاعرة و سائر الفِرق، يقول شارح العقيدة الطحاوية :

    وهو أنّ الرب - عز وجل - أَوَّلٌ بصفاته، وصفاته سبحانه وتعالى قديمة، يعني هو أوَّلٌ سبحانه وتعالى بصفاته.
    وأنه سبحانه كان من جهة الأولية بصفاتهِ -كما عبر الماتن هنا بقوله (كانَ بصفاته).
    وأنّ صفات الرب - عز وجل - لابد أن تظهر آثارها؛ لأنه سبحانه فَعَّالٌ لما يريد.
    والرب - عز وجل - له صفات الكمال المطلق، ومن أنواع الكمال المطلق أنْ يكون ما أراد سبحانه وتعالى.
    فما أراده كوناً لابد أن يكون.
    ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن.
    ومن مذهب أهل السنة والحديث والأثر أنّه سبحانه يجوز أن يكون خَلَقَ أنواعاً من المخلوقات وأنواعاً من العوالم غير هذا العالم الذي نراه.
    فجنس مخلوقات الله - عز وجل - أعمّ من أن تكون هذه المخلوقات الموجودة الآن، فلا بد أن يكون ثَمَّ مخلوقات أوجدها الله - عز وجل - وأفناها ظَهَرَت فيها آثار أسمائه وصفاته - عز وجل -.
    فإنَّ أسماء الرب - عز وجل - وإنّ صفات الرب - عز وجل - لابد أن يكون لها أثرُها؛ لأنه سبحانه فعّال لما يريد.
    فما أراده سبحانه فَعَلَهُ، وَوَصَفَ نفسه بهذه الصفة على صيغة المبالغة الدالة على الكمال بقوله {فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ}(1)، فما أراده سبحانه كان.
    وهذا متسلسل -كما سيأتي بيانه- في الزمن الأول، يعني في الأولية وفي الآخرية فهو سبحانه (وكما كانَ بصفاته أزَليًّا، كذلك لا يزالُ عَلَيْها أبديًّا).
    وهذا منهم -يعني من أهل الحديث والأثر والسنة- هذا القول منهم لأجل إثبات الكمال للرب - عز وجل -.
    وقول المعتزلة والجهمية فيه تعطيل للرب عن أسمائه وصفاته.
    يعني أنَّ الله - عز وجل - كان بلا صفات وبلا أسماء، وأنَّه لمَّا فَعَلَ وُجِدَت صفات الرب - عز وجل -، وهذا نسبة النقص لله - عز وجل - لأنّ الصفات هي عنوان الكمال، والله سبحانه وتعالى كمالاته بصفاته.
    أمّا قول الأشاعرة والماتريدية ومن نحا نحوهم، فهذا أيضاً فيه وصف الرب - عز وجل - بالنقص؛ لَأَنَّ أولئك يزعمون أنه متصف ولا أثر للصفة.

  3. #3

    افتراضي

    كمال الله عز و جل' هو صفة ذاتية له ليس متوقفا على فعل أو خلق ..
    التعديل الأخير تم 03-27-2016 الساعة 08:27 AM
    إن عرفتَ أنك مُخلط ، مُخبط ، مهملٌ لحدود الله ، فأرحنا منك ؛ فبعد قليل ينكشف البهرج ، وَيَنْكَبُّ الزغلُ ، ولا يحيقُ المكرُ السيء إلا بأهلِهِ .
    [ الذهبي ، تذكرة الحفاظ 1 / 4 ].
    قال من قد سلف : ( لا ترد على أحد جواباً حتى تفهم كلامه ، فإن ذلك يصرفك عن جواب كلامه إلى غيره ، و يؤكد الجهل عليك ، و لكن افهم عنه ، فإذا فهمته فأجبه ولا تعجل بالجواب قبل الاستفهام ، ولا تستح أن تستفهم إذا لم تفهم فإن الجواب قبل الفهم حُمُق ) . [ جامع بيان العلم و فضله 1/148 ].

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هشام عزمي مشاهدة المشاركة
    كمال الله عز و جل' هو صفة ذاتية له ليس متوقفا على فعل أو خلق ..
    و فعله و خلقه من مقتضى صفاته الذاتية فالخلق صفة كمال باللزوم و الاقتضاء و ليست زائدة

  5. #5

    افتراضي

    فوجوده قبل الخلق كعدمه لذا يريد أن يعطي لوجوده معنى بخلق المخلوقات
    أولا: هذه نظرية الوعي في الفلسفة الوجودية نظرية تعتبر كل الوجود الخارجي هو "وجود في ذاته" وجود جامد يعادل في معناه مفهوم العدم وانتقاله من العدم إلى الوجود ومن اللامعنى إلى المعنى متوقف على وعي الإنسان: " الوجود لأجل ذاته" أو الوعي المنعكس..وقد فندنا أصول وجذور هذه الفلسفة في مقالنا عن الوجودية وبالتالي هي لا تلزمنا لا من حيث المقدمات ولا من حيث النتائج. فقيمة الشيء هي قيمة ذاتية سواء وعاها الإنسان أو لم يعيها وما وعي الإنسان إن هو إلا معرفة زائدة انضافت إليه-أي للإنسان- لا تزيد من قيمة الشيء المعروف ولا تنتقص منه شيئا.

    ثانيا: صاحب الشبهة يفترض أن الله خلق الخلق للحصول على معنى وجوده..وهذا غير صحيح لاستحالة تحقق هذا الهدف من طرف المخلوق وبالتالي تسقط شبهة الملحد
    فالله سبحانه وتعالى يقول : (( وما قدروا لله حق قدره ))..وثبت عن الملائكة قولهم يوم القيامة (( سبحانك ما عبدناك حق عبادتك )) وهم في وضع سجود وركوع منذ خلق الله السماوت والأرض..ونقول نحن في الدعاء: (( سبحانك ما عبدناك حق عبادتك. سبحانك ما حمدناك حق حمدك. سبحانك ما شكرناك حق شكرك. سبحانك ما عرفناك حق معرفتك. سبحانك ما قدرناك حق قدرك. سبحانك لا نحصي ثناء عليك كما أثنيت أنت على نفسك ))..
    وبالتالي فإن علة خلق الخلق التي يدعيها الملحد ألا وهي إثبات الخالق لوجوده من خلال وعي الخلق به: لم تتحقق من هذا المنظور لأن المخلوق كما اتضح لا يستطيع إثبات هذا الوجود الكامل الذي افترضه الملحد فالمخلوق لن يقدر الله حق قدره ولن يعبده حق عبادته ولن يحمده حق حمده ولن يشكره حق شكره..كلام الملحد كان ليكون له معنى فيما لو كان هذا المخلوق سيقدر الله حق قدره ويعبده حق عبادته ويعرفه حق معرفته..يعني لو كان هذا المخلوق سيمنح الخالق معنى وجوده التام! لا معنى منقوص!..فعلة الملحد إذن هي علة معلولة لا تستقيم! إذا ما نظرنا إليها من جهة الخالق الباحث عن إثبات وجوده!

    ثالثا: قد ثبت موت المخلوقات بما فيها الملائكة..ولو كان كمال الله متوقف على وجود الإنس والجن والملائكة لما قال (( كل من عليها فان )) وهذا دليل أن الله غني عن العالمين..المشكل ان الشبهة تقوم على أساس فاسد وهو قياس الخالق على المخلوق..فالمخلوق لا يفعل شيء إلا لحاجة أو نقص هذه المقدمة خاصة بالمخلوقات والملحد قام بتعميمها لتشمل الخالق بلا دليل..فما أدراه أن أفعال الله تحركها الحاجة والنقص..هل من دليل ؟..لا دليل لأن الحكم على الشيء فرع عن تصوره وذات الله خارجة عن التصور فكيف يُحكم على أفعاله سبحانه ونحاكمها لمقدمات مرتبطة بتصورنا لذوات المخلوقين.

    رابعا: لا شيء يقدح في صفة الخالق طالما أن علة الخلق ليست لحاجة أو نقص كما وضحنا.

    وهذا يعني أن الأنبياء كذبة وأن الاديان ليست سوى أساطير وخرافات اخترعها البشر لا تختلف عن قصص ما قبل النوم
    يعني حتى لو سلمنا -فرضا ممتنعا- أن الخالق يخلق لحاجة -حاشاه سبحانه- ما علاقة هذه المقدمة بالإستنتاج المشكك في صحة الأديان!!
    الخلق وعلة الخلق شيء مهما كانت تلك العلة..وصحة الأديان مبحث آخر متربط بالحجة والدليل على صحة هذا الدين ونسبته للخالق من عدمه.
    هذه المغالطة هي من قبيل قول القائل: الثلاثة أكبر من العشرة بدليل أني أقلب العصا ثعبانا!

    ختاما:
    الله خلق الخلق لعبادته
    الله غني عن عبادة الخلق
    الله لا يُسألُ عما يفعل وهم يُسألون
    التعديل الأخير تم 03-27-2016 الساعة 04:31 PM
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الخلق صفة فعلية لله تعالى ثابتة له منذ الأزل و لِمَا تقتضيها صفاته الذاتية من علم و قدرة و حكمة و كمال من كل وجه ... فلا بد أن يظهر أثر صفته عاجلا أم آجلا كما قلنا و ليس لأنه محتاج لشيء زائد عن ذاته ليثبته أو ليكمل به نقصا، و بالتالي يكون الرد بعكس استشكالهم : النقص في عدم ظهور أثر الصفة الفعلية و الذاتية التي يتصف بها أزلاً.
    و بالتالي فسؤالهم : لماذا يقوم الخالق بتغير الحال الكامل الذي سبق الخلق ( ان كان كاملا فعلا )؟ لا معنى له إلا في حال لو كان الله تعالى غير متصف بهذه الصفة أزلا، فلا بدّ أن يفهم الملحد أن وجود الخلق لازم لصفة الخالق و عدمه هو النقص..


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    فقيمة الشيء هي قيمة ذاتية سواء وعاها الإنسان أو لم يعيها وما وعي الإنسان إن هو إلا معرفة زائدة انضافت إليه-أي للإنسان- لا تزيد من قيمة الشيء المعروف ولا تنتقص منه شيئا.
    بارك الله فيك أخي مستفيد ذكّرتني هنا الآية التي كثيرا ما كنت أردّدها خاصة عندما كانت تحدثني نفسي بما يتعاظم فأدرئه بها، قول الله تعالى :
    { وَكَذَّبُواْ واتبعوا أَهْوَآءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُّسْتَقِرٌّ } فأهواءنا لا تغير من حقائق الكون و الوجود شيئا ، هي ناشئة معنا فقط ، و تمر ...


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    فعلة الملحد إذن هي علة معلولة لا تستقيم! إذا ما نظرنا إليها من جهة الخالق الباحث عن إثبات وجوده!
    وضح هذه العبارة الأخيرة أكثر أخي ، هل هي على لسان الملحد أم بلسان فلسفي محض ؟ فلا أراها تجوز.
    التعديل الأخير تم 03-27-2016 الساعة 04:45 PM

  7. #7

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن سلامة مشاهدة المشاركة
    وضح هذه العبارة الأخيرة أكثر أخي ، هل هي على لسان الملحد أم بلسان فلسفي محض ؟ فلا أراها تجوز.
    إذا ما نظرنا إليها من جهة ما يفترضه الملحد أنه حاصل في النتيجة..فالعلة التي افترضها الملحد لا تقود إلى النتيجة التي افترضها تابعة لتلك العلة..هذا المقصود
    التعديل الأخير تم 03-27-2016 الساعة 04:48 PM
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2013
    الدولة
    مغرب العقلاء و العاقلات
    المشاركات
    3,002
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُستفيد مشاهدة المشاركة
    إذا ما نظرنا إليها من جهة ما يفترضه الملحد أنه حاصل في النتيجة..فالعلة التي افترضها الملحد لا تقود إلى النتيجة التي افترضها تابعة لتلك العلة..هذا المقصود
    دوّختني لكن أظن أني فهمتك هههه، العبارة بشكل آخر و أصح على ما أظن : إذا ما نظرنا إليها من جهة خالق باحث عن إثبات وجوده! بغير أل التعريف.

  9. #9

    افتراضي

    نعم هذا أدق
    التعقيد في الفلسفة بمثابة أوثان مقدسة يُحرَّمُ الإقتراب منها بالتبسيط أو فك الطلاسم
    فمن خلال التبسيط يتكشَّف المعنى السخيف -لبداهَتِه أو لبلاهَتِه- المُتخفي وراء بهرج التعقيد وغموض التركيب..

    مقالاتي حول المذاهب والفلسفات المعاصرة


  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    473
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بصراحة : لا أراكم ضفتم شيئاً ذا قيمة لموضوعي ( الخنفشاري ) !!! , كله لف ودوران حول ما ذُكر فيه !!! , لذلك ردود للأسف لا تستحق عناء التعقيب ,

    ##############

    ## متابعة إشرافية
    الأخ مطاوع ! إذا كانت معظم مداخلاتك لا تلقى ترحيبا من إدارة المنتدى و لا تتوافق مع توجهه السني السلفي فلا تفرضها على الأعضاء فرضاً و تتهمهم باللف و الدوران و تنفخ ريشك و تظن نفسك ذلك العالم الفقيه النحرير في وسطهم و أنت تدري أن آحادهم أعلم منك و أفقه.
    فإما أن تلتزم بتخصص المنتدى - و هذا آخر تنبيه - أو ترحل بسلام حتى تتفقه في دينك و يستوي عودك و ينضج فكرك و تستقيم على جادة الطريق حتى لا تخلط على عوام القراء دينهم و توردهم موارد الشك من حيث تريد هدايتهم، مما يضطرنا إلى نقل مواضيعك إلى حيث مكانها اللائق بها في المنتدى، و إن كان الأولى بها أن تُحذف !
    التعديل الأخير تم 03-28-2016 الساعة 01:10 PM
    رسالتي في الحياة
    الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
    ( جرأة في االحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - إحترام للرأي الآخر )

  11. #11
    تاريخ التسجيل
    Nov 2013
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    473
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمضان مطاوع مشاهدة المشاركة
    بصراحة : لا أراكم ضفتم شيئاً ذا قيمة لموضوعي ( الخنفشاري ) !!! , كله لف ودوران حول ما ذُكر فيه !!! , لذلك ردود للأسف لا تستحق عناء التعقيب ,

    ##############

    ## متابعة إشرافية
    الأخ مطاوع ! إذا كانت معظم مداخلاتك لا تلقى ترحيبا من إدارة المنتدى و لا تتوافق مع توجهه السني السلفي فلا تفرضها على الأعضاء فرضاً و تتهمهم باللف و الدوران و تنفخ ريشك و تظن نفسك ذلك العالم الفقيه النحرير في وسطهم و أنت تدري أن آحادهم أعلم منك و أفقه.
    فإما أن تلتزم بتخصص المنتدى - و هذا آخر تنبيه - أو ترحل بسلام حتى تتفقه في دينك و يستوي عودك و ينضج فكرك و تستقيم على جادة الطريق حتى لا تخلط على عوام القراء دينهم و توردهم موارد الشك من حيث تريد هدايتهم، مما يضطرنا إلى نقل مواضيعك إلى حيث مكانها اللائق بها في المنتدى، و إن كان الأولى بها أن تُحذف !
    يا سيدي الفاضل لا يوجد شيء في نفسي من هذا القبيل ويعلم الله , كل ما في الأمر سائتني تعليقات الأخوة المُقللة من شأن صاحب الموضوع مما أدى إلى نقل الموضوع وجعله ضمن ( الخنفشاريات ) , حتى دون ذكر أسباب النقل , والأغرب من ذلك رفض الأخوة الذين عقبوا بآرائهم واعتبارهم الموضوع فلسفات وهذيان وما إلى ذلك , وتجاهلهم رغبتي في استكمال الحوار معهم حتى في قسم الخنفشاريات حتى يتبين لي الحق من الباطل , فرفض الأخوة الرد ومواصلة الحوار هناك بصراحة هو الذي أسائني , مما جعلني أتقدم به في صورته الأصلية كموضوع جديد لأن الموضوع أصلاً هو سؤال , ولكن للأسف في رأيي لم أجد في ردود الأخوة ما تطمئن له نفسي , فليس بالضرورة قبول أي ردود وإلا الإشراف يُهدد ببعض الإجراءات!!
    ثم أن موضوعاتي أو حتى مشاركاتي سواء لقيت ترحيباً من عدمه , أو تم نقلها في أي مكان ( قيمة الموضوع ليس في المكان بل في مضمون الموضوع نفسه ولكل إنسان عقل وقلب ) , أو حتى تم حذفها فذلك لا يُقلقني ولا يُزعجني أنت وشأنك كيما ترى

    تحياتي
    رسالتي في الحياة
    الدعوة إلى التوحيد الحقيقي
    ( جرأة في االحق - صدق في العرض - محبة في الحوار - إحترام للرأي الآخر )

  12. #12
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    المشاركات
    741
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    والأغرب من ذلك رفض الأخوة الذين عقبوا بآرائهم واعتبارهم الموضوع فلسفات وهذيان وما إلى ذلك , وتجاهلهم رغبتي في استكمال الحوار معهم حتى في قسم الخنفشاريات حتى يتبين لي الحق من الباطل , فرفض الأخوة الرد ومواصلة الحوار هناك بصراحة هو الذي أسائني , مما جعلني أتقدم به في صورته الأصلية كموضوع جديد لأن الموضوع أصلاً هو سؤال , ولكن للأسف في رأيي لم أجد في ردود الأخوة ما تطمئن له نفسي

    أخونا الكريم مطاوع، الموضوع أو ردك على شبهة الملحد هو كما قالوا، و هم أدرى منك بما قالوا لأن عندهم ميزان يزنون به أقوال المخالفين، و هذا الميزان للأسف ليس عندك أنت . و قولك بأنك طرحت الموضوع في شكل سؤال أو برغبة الحوار هذا ما لم تفعله ابتداء خاصة عندما ذكرت قول الله تعالى في التشبيه بالأنعام في مطلع ردك ! و ثمّ أعدت طرحه هنا على سبيل التحدي و المباهاة ليتم الرد على أصل الشبهة من قبل الإخوة و قد تمّ و كان ردهم وافيا جزاهم الله خيرا. و كونك لم تطمئن إليه نفسك هذا شأنك نسأل الله لنا و لك الهداية إلى سواء السبيل.

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء