السلام عليكم :
استشكلت أمرا يتعلق بالعبيد وهو :
إذا أغارت دولة كافرة على دولة كافرة فاسترقت رجالها ثم فتحت الدولة المسلمة الدولتين هل يعد الرجال المسترقون عبيدا في نظر الإسلام ؟
أم أنهم مظلومون فيجب تحريرهم . و حبذا لو فصّل المجيبُ : 1- في حالة قتالهم للمسلمين و 2 -في حالة عدم قتالهم ورفضهم للإسلام ؟
أمرٌ آخر في حالة اعتبار الإسلام لهم أنهم عبيد-حتى لو لم يقاتلوا و قبلوا إعطاء الجزية - كيف نجيب على من يقول لا فرق بين الإسلام و غيره من الأديان لأنه استعبد الناس بغير حق ؟
و بارك الله فيكم.
Bookmarks