الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبى بعده وعلى اله وصحبه ومن تبعه وبعد،
فإن الشبهة الوحيدة التى يبنى عليها اللادينيون والملحدون عقيدتهم الوهمية هى عدم وجود توحيد فى التاريخ القديم قبل إخناتون وهذا من الكذب الابلق
فالتوحيد عرفه المصريون القدماء بل ان اخناتون على غير ما يظن الكثيرون جاء محاربا لعبادة امون،وامون معناها بالهيروغليفية:الواحد الخفى
والتوحيد عرفه الساميون القدماء فى الإله ايل الذى ادمجت الالف واللام ليصبح"الله"
والتوحيد عرفه الفرس القدماء فى اهورمزدا او إله السماء،ودعوة زرادشت كانت إلى عبادة اهورامزدا وحده
وهذه بعض الكتب التى تتحدث عن التوحيد فى التاريخ الانسانى
http://www.alkottob.com/download/1058.html
و
http://www.kutubpdf.net/download/4613.html
و
http://www.alkottob.com/download/115.html
واخيرا هذا كتاب عن مؤمن ال فرعون وإن كان كاتبه يتبنى نظرية توراتية اثبتت الكشوف الحديثة بطلانها وهى ان فرعون التسخير هو رمسيس وفرعون الخروج هو مرنبتاح بينما الكشوف الحديثة اثبتت أن القصة القرأنية هى الصواب وأن الفرعون الغارق هو نفسه فرعون التسخير رمسيس الثانى ولكن كلام صاحب الكتاب عن كبير الكهنة فى عصر رمسيس الثانى وتطابق صفاته مع مؤمن ال فرعون تجعل هذا الكتاب مهما
http://www.kutubpdf.net/download/4616.html