الشفاء من المرض هو دليل يدمغ الإلحاد و الــلادينية !
إذ لو كان الكون بلا خالق فمن الذي خلق المرض ثم جعل له دواءه المناسب له موجوداً في هذا العالم ؟!
فهذا الرد على الملاحدة !
أما الــلادينية فردي عليهم أقوى :
إذ لو سلموا لنا خلق الخالق للكون لكنهم لا يقرون بتدبيره لأمر الكون ...فمن الذي يشفي هذا المريض بنفس الدواء ولا يشفي غيره !؟ ويجعل هذا يشفى وهذا يموت ! والمرض واحد والدواء واحد !! ....وهذا يشفى تماماً وهذا يشفى جزئياً ؟! ومن الذي هيىء هذا للشفاء تماماً دون غيره ؟! ...
مهما فسر الملحد والــلاديني فلابد من خالق ! مهما داروا بظنونهم وأوهامهم فلابد من خالق !....
Bookmarks