النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: واقع بمشكلة

  1. افتراضي واقع بمشكلة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا واقع بمشكلة مصيرية وقد اتعرف علي ابعادها الاسبوع المقبل وقد تكون بلاءا، ولا أعرف كيف اتعامل مع الله جل جلاله في مثل هذا الموقف وكيف ادعوه فهل من مساعدة جزاكم الله خيرا ..
    ولست اسرد الموضوع هذا مت باب شكوة الله للعباد عياذا بالله..

  2. #2

    افتراضي

    أعانك الله أخي على تجاوز هذه المحنة فنحن لانملك إلا الدعاء

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasanmajdy مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    انا واقع بمشكلة مصيرية وقد اتعرف علي ابعادها الاسبوع المقبل وقد تكون بلاءا، ولا أعرف كيف اتعامل مع الله جل جلاله في مثل هذا الموقف وكيف ادعوه فهل من مساعدة جزاكم الله خيرا ..
    ولست اسرد الموضوع هذا مت باب شكوة الله للعباد عياذا بالله..
    عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : ﴿كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ يَا غُلَامُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَاعْلَمْ أَنَّ الْأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلَّا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتْ الْأَقْلَامُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ﴾ رواه الترمذي

    ورد عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه عَلم بعض بناته : « مَا شَاءَ اللَّهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ » رواه أبو داود

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : «الإِيمَانُ أَنْ تُؤْمِنَ بِاللهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ»

    هذه إستراتيجية حياتيه لا يمكن أن تجعل إنسان يحمل هم مستقبل ولا حزن ماضى وعندما أستخدمها تذوب المصائب والمخاوف من أى شىء أيا كان ..
    اذا كان كل شىء يصيبك ما كان ليخطئك فعندما تتعرض لهذا النوع من الأزمات لا تتنظر النتائج وتستقبلها بالقلق والخوف فهذا مدمرا لصحتك النفسية والجسديه و به سوء ظن بالله عز وجل .. لذلك فى ما لديك من قلق عليك توقـع الشىء الأسـوأ على الاطلاق الذى تظن انه قد يحدث لك ثم تقبله واحمد لله عليه من كل قلبك ..( هذا فى الأزمات والقلق من احداث المستقبل فقط ) .وإلا فالثابت والأساس هو توقع الأفضل والظن الحسن بالخالق عز وجل ... فى حال الازمات مجرد.تخيل أشد وأقسى الأشياء التى من الممكن أن تقع لك ثم تقبلها بحمد لله وشكره يجعلك تتخلى عن القلق تماما ويجعلك مهيئا لإستقبال ما هو قادم بقبول وذهن صافى اكثر..

    أدعو الله أن يذهب همك وأن يفرج كربك وأن يشرح صدرك ويبدل حزنك فرح وقلقك أمنا .



    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  4. افتراضي

    جزاكم الله خيرا اخوتي في الله
    اود ان اسألك اخي اسلمت لله ٥
    هل بالضرورة عندما اتوقع الاسوء واحمد الله عليه، ان لا يحدث التوقع الاحسن؟ يعني هل ينفع مع توقعي الاسوء وحمدي الله عليه قبل حدوثه ورضائي به ان ادعو الله ان يحل المشكلة او ان يأتيني بالتوقع الاحسن؟
    ولدي سؤال آخر، هل كل ما يحدث للعبد في الدنيا خير؟ ام قد يكون هناك ضرر حكمته متحققة في الآخرة وليس في الدنيا؟
    الحمد لله رضيت بما قسمه الله لي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أخى الحبيب hasanmajdy .. ..توقع الأسـوأ هنا لا يعنى اليقين بأن الأسـوأ هو ما سيقع بل هى عملية ذهنيه تخيلية لا أكثر جزء من العلاج المعرفى السلوكى يتم استخدامه مع أصحاب القلق الشديد تجاه شىء ما فى المستقبل ويستخدم أيضا مع أصحاب الوساوس والمخاوف .. بمعنى الأمر كله عملية تخيلية وقتية بأن تتخيل أن أسوأ الأشياء التى تخشاها وتتجنبها حدث بالفعل ثم تتخيل بأنك تقبلته وحمدت الله عليه واستشعرت نعمة الله وفضله والأمر قد مر عليك وفات وانتهى ..
    هذا الشىء يجعل العقل متهيئا لكل أنواع الإحتمالات التى قد تحدث لك دون أن يصاب بالصدمة أو الهلع أو الخوف من أى شىء أى كان حدث او لم يحدث ..
    أما اليقين بأن الأسـوأ هو ما سيقع لك فهو من سوء الظن بالله عز وجل ونحن نرجو عكس ذلك .. بمعنى أن توقعك للأسوأ هنا هو عملية وقتية بسيطة تمارسها عندما يهجم عليك القلق والمخاوف تخبر نفسك بها بأنك تتقبل القدر وتؤمن به خيره وشره ولكن الثابت والأصل هو الظن الحسن بالله واليقين بأن الأفضل هو ما سيحدث بعدما تدعوه وترجوه عز وجل ..وقد قال الله عن المنافقين : ( الظَّانِّينََ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْءِ)
    قال الامام ابن القيم تعالى في كتابه زاد المعاد:
    وقد فُسِّرَ هذا الظنُّ الذي لا يليقُ باللهِ، بأنه سبحانه لا ينصُرُ رسولَه، وأن أمْرَهُ سيضمحِلُّ، وأنه يُسلِمُه للقتل، وقد فُسِّرَ بظنهم أن ما أصابَهم لم يكن بقضائه وقدره، ولا حِكمة له فيه، ففسر بإنكارِ الحِكمة، وإنكارِ القدر، وإنكارِ أن يُتمَّ أمرَ رسوله ويُظْهِرَه على الدِّين كُلِّه، وهذا هو ظنُّ السَّوْءِ الذي ظَنَّهُ المنافقُونَ والمشرِكُونَ به في ‏(‏ سورة الفتح ‏)‏ حيث يقول‏:‏ ‏‏وَيُعَذِّبَ الْمُـنَافِقِينَ وَالْمُـنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكينَ وَالْمُشْرِكَاتِ الظَّانِّينََ بِاللهِ ظَنَّ السَّوْءِ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَغَضِبَ اللهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيراً‏‏ ‏[‏الفتح‏:‏5‏]‏،

    الوليد بن عبادة بن الصامت قال: دخلت على عبادة وهو مريض أتخايل فيه الموت، فقلت: يا أبتاه أوصني واجتهد لي ، فقال أجلسوني، قال:يا بني إنك لن تطعم طعم الإيمان ولن تبلغ حق حقيقة العلم بالله تبارك وتعالى حتى تؤمن بالقدر خيره وشره، قلت: يا أبتاه فكيف لي أن أعلم ما خير القدر وشره؟ قال: تعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك وما أصابك لم يكن ليخطئك، يا بني إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن أول ما خلق الله تبارك وتعالى القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة، يا بني إن مت ولست على ذلك دخلت النار"
    صححه الأناؤوط.

    عن ابن الديلمي قال : أتيت أُبيّ بن كعب فقلت له وقع في نفسي شيء من القدر فحدثني بشيء لعل الله أن يذهبه من قلبي؟ فقال: لو أن الله عذب أهل سماواته وأهل أرضه لعذبهم وهو غير ظالم لهم، ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم، ولو أنفقت مثل أحد ذهبا في سبيل الله ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر، وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،وأن ما أخطاك لم يكن ليصيبك، ولو مت على غير هذا لدخلت النار. قال: ثم أتيت عبد الله بن مسعود فقال مثل ذلك، قال ثم أتيت حذيفة بن اليمان فقال مثل ذلك، قال: ثم أتيت زيد بن ثابت فحدثني عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك" صححه الألباني.

    أنت تظن بتأييد الله لك وتؤمن به وتستيقن من نصره وتدعـوه بأن يذهب عنك ما أنت فيه وفى نفس الوقت أنت متقبل لكل ما سيقدره الله خيرا كان أو شر .
    عندما يسأل شخص قلق بشدة نحو أمر ما .. سواء مسألة مالية أو مستقبلية مهنية أو أسرية أو حتى مصيرية تتعلق بحياته .. فالقلق ينشأ هنا بسبب الخوف من النتائج المجهـولة وعندما يتخيل أسوأ النتائج .( وأسوأ النتائج عند الإنسان هى الموت ) فلو تقبل هذا الإحتمال ورضى به وفهم معنى قوله عز وجل { وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون } .

    إنا لله وإنا إليه راجعون .. أنت لله وستعود إليه أى أن مواقف الدنيا وتقلباتها لا تؤثر فى رد فعلك تجاه الأحداث أو تجاه خالقك عز وجل لأن المؤمن ليس مجرد رد فعل ولا يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والآخر ..

    اذا تقبلت كل الإحتمالات وخاصة التى تخشاها وحمدت الله عليها من قلبك فى صلاتك وسجودك ودعائك وتوكلت على الله بعد ذلك فى أمرك وفعلك وأيقنت أنه حسبك وكافيك فسيجعل لك مخرجا بالتأكيد
    قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} ‏[‏الطلاق‏:‏ 2- 3‏]‏
    قد روي عن أبي ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "لو أخذ الناس كلهم بهذه الآية لكفتهم"‏‏،

    فأبشر أخى الحبيب وأحسن الظن بخالقك ووكل إليه أمورك كلها ولن تندم .



    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jun 2011
    الدولة
    مصر
    المشاركات
    1,759
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasanmajdy مشاهدة المشاركة
    ولدي سؤال آخر، هل كل ما يحدث للعبد في الدنيا خير؟ ام قد يكون هناك ضرر حكمته متحققة في الآخرة وليس في الدنيا؟
    الحمد لله رضيت بما قسمه الله لي

    قال تعالى ((وَعسَى أن تَكرَهُوا شَيْئًا وَهُو خيرٌ لَكُمْ وعَسى أن تُحبُّوا شَيْئًا وهُو شَرٌّ لَكُمْ وَاللهُ يَعلمُ وأَنتُم لا تَعلَمونَ)) [البقرة: 216]:

    وهناك كلام يكتب بماء الذهب للإمام ابن القيم فى هذه الايه الكريمة
    يقول
    «في هذه الآية عدَّة حِكمٍ وأسرارٍ ومصالحَ للعبدِ:


    فإن العبدَ إذا علِم أن المكروهَ قد يأتي بالمحبوبِ، والمحبوبَ قد يأتي بالمكروهِ؛ لم يأمَنْ أن تُوافيَهُ المَضرَّةُ مِن جانبِ المَسرَّةِ، ولم يَيأسْ أن تأتيَه المسرَّةُ مِن جانبِ المَضرَّةِ؛ لعدمِ عِلمهِ بالعواقِب؛ فإن اللهَ يعلمُ منها ما لا يعلمُه عبدُه...

    ومِن أسرارِ هذه الآيةِ:

    أنَّها تقتضي مِن العبدِ التَّفويضَ إلى مَن يَعلمُ عواقبَ الأُمور، والرِّضا بما يَختارُه له ويَقضيهِ له؛ لما يَرجو فيه مِن حُسنِ العاقبةِ.


    ومِنها: أنَّه لا يقترحُ على ربِّه، ولا يَختارُ عليه، ولا يسألُه ما ليس له به عِلمٌ؛ فلعلَّ مضرَّتَه وهلاكَه فيه وهو لا يعلمُ! فلا يختارُ على ربِّه شيئًا؛ بل يسألُه حُسنَ الاختيارِ له، وأَن يُرَضِّيَه بما يختارُه؛ فلا أنفعَ له مِن ذلك.

    ومنها: أنه إذا فوَّض إلى ربِّه، ورضِيَ بما يختارُه له؛ أمدَّهُ فيما يختارهُ له بالقُوَّةِ عليه والعزيمةِ والصَّبرِ، وصرَفَ عنه الآفاتِ التي هي عُرضَةُ اختِيارِ العبدِ لنفسِه، وأَراهُ مِن حُسنِ عواقبِ اختِيارِه له ما لم يكنْ لِيصلَ إلى بعضِه بما يختارُه هو لنفسِه.

    ومِنها: أنَّه يُريحُه مِن الأفكارِ المُتعِبةِ في أنواعِ الاختِياراتِ، ويُفرِّغُ قلبَه من التَّقديراتِ والتَّدبيراتِ التي يصعدُ منها في عَقَبةٍ وينزِلُ في أُخرى، ومع هذا: فلا خُروجَ له عمَّا قُدِّر عليه، فلو رَضِيَ باختِيارِ الله؛ أصابَه القدَرُ وهو محمودٌ مشكورٌ ملطوفٌ به فيه، وإلا: جرَى عليه القَدَرُ وهو مذمومٌ غيرُ ملطوفٍ به فيه؛ لأنَّه مع اختِيارِه لنفسهِ.
    ومتى صحَّ تفويضُه ورِضاهُ؛ اكتنفَهُ في المقدورِ العطفُ عليه، واللُّطفُ به؛ فيصيرُ بين عطفِه ولُطفِه، فعطفُهُ يَقيهِ ما يَحذَرُه، ولُطفُه يُهوِّن عليه ما قدَّرَهُ.

    إذا نفذَ القدرُ في العبدِ؛ كان مِن أعظمِ أسبابِ نُفوذِه تحيُّلُه في ردِّه.

    فلا أنفعَ له مِن الاستِسلام، وإِلقاءِ نفسِه بين يدي القدَر طريحًا كالمَيْتةِ؛ فإنَّ السَّبُعَ لا يَرضَى بأكلِ الجِيَفِ».


    [«فوائد الفوائد»، 174-176]

    اذا الإستسلام لما يقدره الله لهو أكبر النعم التى تخفى عن كثير من العباد .. فمن يستسلم لما يقدره الله لا يحمل للدنيا هما ولا غم مطلقا لأنه لا يحسب الكسب والخسارة بتقييمه الشخصى للواقع المادى من حوله او للحدث الذى يقع له بل إنه على يقين بأن الخير والشر لا يعلمه إلا الله والإستسلام لما قدره الله يجعله فى كفة الخير بكل تأكيد بغض النظر عن ما يراه الناس ..
    الحكمة تقتضى فى كثير من الأحيان أن لا نعلمها ولكن لا ننكرها .. فهى موجوده سواء أدركناها أو لم ندركها
    الشاهد أن الضرر والنفع والخير والشر لا يحدده تقييم البشر بل الخالق عز وجل لأن الحكم بالخير والشر يقتضى أن ترى الصـورة كـاملة أولا وهذه ليست بيد أحد من البشر .
    واللــه أعــلى وأعــلم



    [ وَلَقَدْ أَضَلَّ مِنْكُمْ جِبِلا كَثِيرًا أَفَلَمْ تَكُونُوا تَعْقِلُونَ ]

    http://antishobhat.blogspot.com.eg/
    http://abohobelah.blogspot.com.eg/
    http://2defendislam.blogspot.com/

  7. افتراضي

    جزاك الله خيرا، اخي الكريم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء