" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون "
( سأقوم بترقيم استشكالاتي حتى يسهل عليكم تحديد النقاط التي أخطأت في استنباطها فتخبرونني بأرقامها)
1-استخدم الله أسلوب نفى واستثناء ليفيد القصر
2-إذن فالسبب " الأوحد " وراء خلق الله للجن والإنس هو أن يعبدوه
3- هناك من الإنس من هم كفار ولن يعبدوه
4- إذن خلق الله من لن يعبدوه وهذه حقيقة واقعة
5- هناك تعارض بين 4 و 2
6- إذن هناك خطأ في صياغة الآية لأنها تنفي وجود شيء هو بالفعل موجود أمام أعيننا
أما إن كان يقصد " إلا لآمرهم أن يعبدون "
7- فما الدليل على ذلك؟
8-أليست الآية بصيغة " لآمرهم " أفضل مما هي عليه الآن ؟
وشكرا مقدما على سعة صدوركم
Bookmarks