.
الزميل"الفرصة الأخيرة"جميل أن يتكلم معي أحدهم بلغة الهدوء،حسناً قلت لكم إن رضيت الزوجة"الأولى و الثانية و الثالثة" و الكل" سعيد و راضي" فالف مبروك و عقبال العايزين، أما إذا كانت هناك امرأة ترفض أن يعدد زوجها و قد اخبَرتْ زوجها بذلك قبل زواجهما فيجب أن يحترم رأيها -خاصةً مع علمه المسبق بكرهها للتعدد- و عليه أن يلتزم بوعده أن لا يتزوج عليها طالما بقيت هي في عصمته !هذا كل شيء و ببساطة أنا من الرافضات للتعدد .... نحن لا نعيش وحدنا بل نعيش مع الغير وسعادة الواحد" الزوج" مثلا قد تعني شقاء الآخر وتدمير الاسرة فماذا نعني بكلمة منفعة من التعدد خصوصا عندما تكون الزوجة مثالا للزوجة المؤمنة المخلصة التي تراعي الزوج وتكرمه فهل في هذه الحالة يكون الزواج من اخرى منفعة و تكريماً لها!.لانه كما تزوج هذه المرأه من المفروض عليه ان يتحمل كل الظروف من اجلها-إن كان يحبها-
أنتم تقولون
-----------------------------------------------------------
وإذا اشترطت المرأة في عقد الزواج ألا يتزوج عليها ، فإن على الزوج احترام العقد وعدم الاقتران بأخرى إلا برضا الزوجة الأولى وتنازلها عن الشرط .. ففي الحديث الشريف : ( إن أحق الشروط أن توفوا ما استحللتم به الفروج ) [رواه البخاري ومسلم] .. ومعنى الحديث الواضح أن الشروط المدرجة في عقد الزواج هي أولى الشروط بالاحترام والالتزام
------------------------------------------------------------
فلماذا تعترضون! و هذا رأيي أيضاً التي ترفض يجب أن تخبر زوجها فببساطة اشد من الشديدة لكم رأيكم و لي رأي و كل يغني على ليلاه.فاقبلوا الراي الآخر خاصةً في مسألة اجتماعية كالزواج.
مع تحياتي الرقيقة(وردة و ابتسامة)
Bookmarks