النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: هل نحن في اخر الزمان

  1. #1

    افتراضي هل نحن في اخر الزمان

    يقول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ❤
    يأتي زمان على أمتي يذهب فيه الخشوع ويأتي زمان يكثر فيه موت الفجأه ويأتي زمان تكثر فيه الزلازل ويأتي زمان لا يسلِم المسلم إلا على من يعرف ويأتي زمان يكثر فيه الهرج "القتل" ويأتي زمان على ناس يتباهون بالمعصيه .
    قيل : متى يا رسول الله ؟
    قال : يحصل هذا في آخر الزمان فإذا حدث فأنتظروا قيام الساعه .!

  2. #2

    افتراضي

    نعم نحن في آخر الزمان فماذا أعددنا له ؟؟
    قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ " بُعثتُ أنا والساعةُ كهاتَين " . ويقرنُ بين أصبعَيه السَّبَّابةَ والوُسطى . ....
    الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
    الصفحة أو الرقم: 867 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

    وفي الحديث الصحيح قال النبي صلى الله عليه وسلم :
    "لا تقومُ الساعةُ حتى تقتتلَ فئتانِ عظيمتانِ ، يكونُ بينهما مقتلةٌ عظيمةٌ ، دعوتُهما واحدةٌ . وحتى يُبعثَ دجَّالونَ كذَّابونَ ، قريبٌ من ثلاثين ، كلُّهم يزعمُ أنَّهُ رسولُ اللهِ ، وحتى يُقبضَ العِلمُ وتكثُرَ الزلازلُ ، ويتقارب الزمانُ ، وتظهرُ الفِتنُ ، ويكثُرَ الهرْجُ ، وهو القتلُ . وحتى يكثُرَ فيكمُ المالُ ، فيفيضُ حتى يهِمَّ ربُّ المالِ من يقبلُ صدقتَه ، وحتى يعرِضَه ، فيقول الذي يعرضُه عليه : لا أَرَبَ لي به . وحتى يتطاولَ الناسُ في البنيانِ . وحتى يمرَّ الرجلُ بقبرِ الرجلِ فيقول : يا ليتني مكانَه . وحتى تطلعَ الشمسُ من مغربها ، فإذا طلعت ورآها الناسُ - يعني - آمنوا أجمعونَ ، فذلك حين : لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيْمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيْمَانِهَا خَيْرًا . ولتقومنَّ الساعةُ وقد نشر الرجلانِ ثوبَهما بينهما ، فلا يتبايعانِه ولا يطويانِه . ولتقومنَّ الساعةُ وقد انصرف الرجلُ بلبنِ لَقْحَتِه فلا يطعمُه . ولتقومنَّ الساعةُ وهو يُليطُ حوضَه فلا يسقي فيه ، ولتقومنَّ الساعةُ وقد رفع أُكْلَتَه إلى فيه فلا يطعَمُها".
    الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
    الصفحة أو الرقم: 7121 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

    وفي الحديث الصحيح قال صلى الله عليه وسلم :
    " لا تقومُ الساعةُ حتى يُقْبَضَ العِلْمُ ، وتَكْثُرُ الزلازلُ ، ويَتقاربُ الزمانُ ، وتظهرُ الفِتَنُ ، ويكثُرُ الهَرَجُ ، وهو القَتْلُ القَتْلُ ، حتى يكثُرَ فيكم المالُ فيَفيضُ" .
    الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
    الصفحة أو الرقم: 1036 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

    وفي الحديث الصحيح :
    قال رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : ( إنَّهُ لم يكن نبيٌّ قبلي إلا كان حقًّا عليهِ أن يَدُلَّ أُمَّتَه على خيرِ ما يُعلمُه لهم ، ويُنذرهم شرَّ ما يُعلِّمُه لهم . وإنَّ أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها . وسيُصيبُ آخرها بلاءٌ وأمورٌ تنكرونها . وتجيءُ فتنةٌ فيُرقِّقُ بعضها بعضها . وتجيءُ الفتنةُ فيقول المؤمنُ : هذه مهلكتي . ثم تنكشفُ . وتجيءُ الفتنةُ فيقول المؤمنُ : هذه هذه . فمن أحبَّ أن يزحزحَ عن النارِ ويدخلَ الجنةَ ، فلتأتِه منيَّتُه وهو يؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ . وليأتِ إلى الناسِ الذي يحبُّ أن يؤتى إليهِ ". ...... الحديث
    الراوي : عبدالرحمن بن عبد رب الكعبة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
    الصفحة أو الرقم: 1844 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

    وقال رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ:
    " إن قامتِ الساعةُ و في يدِ أحدِكم فسيلةً ، فإن استطاعَ أن لا تقومَ حتى يغرِسَها فليغرِسْها".
    الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة
    الصفحة أو الرقم: 9 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم

    وفي الحديث الصحيح :
    أن رجلًا سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عن الساعةِ، فقال : متى الساعةُ ؟ قال : " وماذا أعْدَدْتَ لها ؟ " . قال : لا شيء، إلا أني أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال "أنت مع مَن أحْبَبْتَ "
    قال أنسٌ : فما فرِحْنا بشَيْءٍ فرَحَنا بقولِ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "أنت مع مَن أحْبَبْتَ "
    قال أنسٌ : فأنا أُحِبُّ النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأبا بكرٍ وعُمَرَ، وأرْجو أنْ أكونَ معهُم بحُبِّي إياهُم، وإنْ لم أعْملْ بمثلِ أعْمالِهِم.
    الراوي : أنس بن مالك | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
    الصفحة أو الرقم: 3688 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

    فأرى والله أعلى وأعلم ، أن آخر زمان المرء لحظة وفاته ، فماذا أعددنا لهذه اللحظة؟!
    أما علامات الساعة الصغرى و الكبرى فقد كتب فيها مئات العلماء قديما وحديثا وهي سهلة المنال للجميع نفعنا الله عز وجل بها.

  3. #3

    افتراضي

    هل نحن في اخر الزمان
    في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد والطبراني في الأوسط ورجاله ثقات ونقله الألباني في الصحيحة من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    “تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم يكون ملكا عاضا ( أي وراثيا) فيكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها ثم يكون ملكا جبريا ( أي قهريا) فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت”.
    الحديث عن آخر الزمان ليس وليد زمننا هذا فحسب فقد تزامن مع كل الحقب و في كل القرون والكل يعطي على ذلك حججا نصية وأحيانا كثيرة يميل إلى تأويل أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلّم، وأعتقد أن البحث في موضوع نهاية الزمان توجيه لتقوية الايمان واعادة النظر في الكثير من الامور ان تنبيه للغافلين وتثبيت للمؤمنين

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء