يبدو أن الزميل يوسف محمود أخذته العزة ويأبى الاعتراف بالهزيمة. لا بأس وراك وراك يا حبيبي، انا فاضي ومتفرغلك، لو وصلت الردود ل ١٠٠.
الخلاصة
١. يوسف محمود اعتاد التلفيق دون أن يحد من يرده
٢. انتقى يوسف محمود تغريدة عمرها يفوق الست سنوات لريتشارد دوكنز وقام بتشويهها ووضع ترجمة ملفقة في العنوان
٣. قام بعض الأخوة المسلمين بوضع تشويشات للتغطية على خيبة زميلهم يوسف محمود ولطمس معالم فشله وانتقائه للموضوع الخاطئ لنقد فكر الإلحاد، إذ اتضح أن ريتشارد دوكنز في هذه الحالة يتفق مع الشرع
٤. حاول يوسف محمود التغطية على خيبته بمحاولة قلب الطاولة بأسلوب طفولي (بطل هبد، شكلك ملحد مصلحة، ملكش بالشرع روح احكي بالتطور، ابقى عدي علي كل يوم...)
٥. هرب يوسف محمود لأنه ورط نفسه ودينه وزملاؤه وصار يشارك بمواضيع حول الخمر في قسم الحوار عن الإسلام، ناسيا أنه فاشل
٦. هرب يوسف محمود من الدعوة إلى مناظرة مدعيا أنه لا يوجد ما يناظره لأن الموضوع منته. طبعا هو قال منته بس بدون اعتراف بأنه المخطئ
Bookmarks