التلاحيد في الاونه الاخيره لكي يهربون من مشكلة وعقدة الضبط الدقيق افترضو ان الاكوان لابد ان تكون لانهائية لكي ياتي لهم كون بهذا المقدار من الضبط
محاولة فلسفيه جيده اوحا بها احد شياطينهم الغربيين
ولكن يا بليدين عدد لانهائي من الاكوان يعني ببساطه عدم وجود تلك الاكوان اساسا
جهل الملاخده برياضيات وفلسفة اللانهائيات كارثيه جهل مفرط ولكي افهمكم ايها البليدين ما معنى ان
اكوان لانهائيه = 0 عدد اكوان
افترض انك وضعت فرس في سباق وان هنلك مسافه لانهائيه حتى تصل تلك الفرس الى خط النهائيه
ببساطه الفرس لن ولن تصل الى نهاية المسافه اطلاقا
وحتى لو فرضنا ان تلك الفرس انطلقت بسرعة لانهائيه فانها ايضا لن تصل الى نهاية الخط ابدا
لان ببساطه لايوجد لانهائي اكبر من لانهائب
حاول نيوتن حل هذه المشكله في حساب الجريان وهو ما انتج لنا ما يسمى بالغايات اي انه ببساطه استطاع اختزال الانهائيات الى عدد محدد معين
وعليه فان هنلك عدد محدد من الاكوان بل ربما قد يكون كوننا هو الوحيد وفقا لقوانين نيوتن باختزال الغايات الرياضية وهذا نفس الاسلوب الذي استعمله ديراك في اثبات ان الموجه الاحتمالية للجسيم لابد وان تنتهي عند غاية واحده ما يعرف بدالة ديراك لان الموجه الاحتمالية للجسيم لابد ان تمتلك عدد محدد من الاحتمالات ولذا نحس بالاكترون كجسيم عندما نتعامل معه وان عدد لانهائي من الاحتمالات يعني ببساطه ان الوجود المادي نفسه ينهار ذاتيا
اتمنى ان الحمير المتملحده المتفلسفه قد فهمت الموضوع
عادة انا لااشغل نفسي بالرد على حمير لم تفتح كتاب واحد في حياتها ولكنها تنشر جهلها في كل مكان لقد تجاوزت هذه المرحله ولكن بالفعل يغيضني ان يشير الناس لهم بالبنان بانهم عباقره
عباقره في ايش لا اعلم