الزميل ملحد لا يؤمن بوجود خالق لهذا الكون . أسئله بداية : لماذا تلحد بالله ؟
الزميل ملحد لا يؤمن بوجود خالق لهذا الكون . أسئله بداية : لماذا تلحد بالله ؟
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
صديقى ..الزميل ملحد لا يؤمن بوجود خالق لهذا الكون . أسئله بداية : لماذا تلحد بالله
اولا ... ان ليس هنا ك ... ما يدل على وجود الله قطعا ..
ثانيا ... تناقضات الله العديدة ...
ثالثا ... سماح الله ... التحريف بديناتة وكتبة ..
رابعا .. وحشية الله مع البشر ..
خامسا ... عنصرية الله مع البشر
اكتفى بهاذا ..
(وهاذا طبعا ... كان السبب فى الحادى ..واقراى بعدم وجود الله قبل ان اكون مؤمن )
وسؤالى لك !!
منطقى بعيد عن الكتب ..
كيف اثبت وجود الله .. وتعرفت علية !!
سئلتك عن سبب الحادك فكان جوابك ان سببه هو فذكرت لي عدة نقاط الا انك وقعت في تناقض الاثبات والنفي الآني فلو اكتفيت بالنقطة الاول لما وقعت في هذا الخطأ .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mol7ed
فانا اعرف انك ملحد ولا تؤمن بالله ولم أسئلك الا عن سبب الحادك فأجبت انه لا يوجد دليل على وجود الله عز وجل .
اما ما ذكرته لاحقا فهي أخطاء مركبة من جهل الاسلام من ناحية وجحود الخالق من ناحية أخرى .
أرجوا ان نركز على أصل الموضوع وبعد الانتهاء ننطلق الى الفرعيات الاخرى .
اولا وجود الله عز وجل كيف عرفنا ذلك وما هي الدلالات :
استدل الناس قديما وحديثا على وجود الله بعدة طرق :
اولا الاستنتاج العقلي المجرد الذي يثبت حدوث الكون والمخلوقات :
يتم هذا الاستنتاج بالاخذ باصول القطعيات العقلية والنظرة الى التغير في الاشياء واسباب التغير .
فمثلا هل يمكن ان تكون السماوات والارض أزلية ووجود الانسان كذلك ؟
لنخذ اي انسان كعينة لنعرف هل الانسان ازلي الوجود .
سبب وجود الانسان وعلته ابويه وكذا كل اب منهم سببه ابويه كذلك .. ولكن هل ستستمر السلسلة الى ما لا نهاية ؟
لا لن تستمر لا بد ان لها لها بداية . لماذا ؟
لانها لو كانت مستمرة الا ما لا نهاية لما كان موجود لها علة اولية ونحن نعلم انا النتائج او المعلولات موجودة فلا يعقل ان يكون المعلول يسبق العلة ولا يمكن ان يوجد شيء ولا توجد له علة اولية .
وهذا الستنتاج قد يصعب على كثير من الناس لانه يتعلق بالتصور الذهني ولكنه دليل صحيح على حدوث العالم .
اما المثال الأكثر وضوحا فهو كلام الله عز وجل بالاستدلال على وجوده ووحدانيته ايضا :
"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ"
يعني هل وجدوا من غير علة من آباء ام انهم خلقوا انفسهم . بالطبع لا يوجد عاقل يقبل باي من هذين الطرحين . فما هو الطرح المنطقي الوحيد الباقي ؟ لا يوجد غيره :انهم مخلوقين .
ولا يمكن لاكثر الناس ذكاءا ان يخرج من هذه الاية الا مقرا بالخالق لان العقل لا يقبل لهذا السؤال الا جواب واحد :
فأنت موجود , ثم انك على يقين ان وجودك له سبب او علة ولا تقبل ان يكون احد وجد من غير سبب وانت تعلم يقينا ان هذا الانسان ليس خالقا وانما مخلوق.
انظر الى البساطة والسهولة انها بدون اي تعقيدات ولا تحتاج الى مفرط بالذكاء كي يجيب عليها ولا يغيب الجواب حتى على ضعيف العقل .
الدليل الآخر على وجود خالق هو تناسق الموجودات بعيدا عن الاخطاء . والاخطاء هنا هي وجود خلل بالمخلوقات بما يسبب زوالها .
فهذه الشمس تنير الارض منذ زمن بعيد لم تتغير درجة حرارتها ولم تنخفض بشيء يؤثر على المخلوقات بل هي بما يتناسب مع الحياة التي يعيشها الناس . ثم ان الارض تجري في مدارها وتدور في محورها بشكل ثابت لا يتغير فلا تبتعد عن الشمس ولا تقترب منها وكلا الامرين كافيين على ابادة البشر .
ثم هذه الارض فيها الكسجين بما يناسبنا ومخلوط بالنيترجين وثاني اكسيد الكربون والغازات بما يناسب الحياة منذ وجدت الحياة الى اليوم . فلم تزداد نسبة الاكسجين فنموت ولا تنقص فموت ايضا .
ثم يأتي الماء الذي ليس مالحا بدرجة لا نستسيغه ولا مقطرا بدرجة لا يدخل الاملاح للجسم .
القصد التذكير ببعض هذه الامور المتناسقة التي لا توجد في كوكب نعرفه غير هذه الارض .
لا يوجد كوكب به ماء بشكله السائل والماء عصب الحياة ونسبة تغطيت الماء لسطح الارض هو ما يبقي الحياة عليها .
وكذا لو توسعنا الى السماء وما بها من نجوم وكواكب ومسيرهبشكا منظم بعيدا عن العشوائة كل هذا يدل على وجود تنظيم محكم لا بد من منظم له .
الدليل الثالث : وهو النبوة :
اعرف ان من لا يؤمن بالله لايؤمن بالنبوة وانما هنا اشير الى الموضوع بطريقة مختلفة : سمعنا بمحمد صلى الله عليه وسلم وعرفنا عنه ما وصلنا الا وهو القران . فاذا به نسخة واحدة لا يختلف عليها بيننا ولو جهدت فلن تجد أخرى .
بحاياتي الشخصية جرت عدة محاولات لتحريف القران ولم ينجح بها أحد بل كلهم طبعوا وحرفوا وذهب تحريفهم معهم .
ليس بقاء القران وتواتر الاخبار بين البشر ان القران انما لا يعرف الا من عند محمد صلى الله عليه وسلم .
وجدنا في القران عدة آيات تدل ان احدا من البشر لن يستطيع ان يأتي بمثله وسمعت قول المعارضين له وسمعت حجج الكفار بما يف القران :
قالوا عن الاخبار السابقة انه استقاها من كتب اليهود والنصارى .
قالوا عن القصص التي لم تكن في كتب اليهود والنصارى ثلاث امور :
قالوا افتراها من عند نفسه .
قالوا اخذها من أساطير الاولين .
قالوا عما كان قريبا سمعها من الناس .
وهذه مشكلة في ان هذه الامور لو كانت كما زعموا لاحتاجت من يعرف عدة لغات او يعرف عددا من المترجمين ومع كل هذا فهذا القران بلسان عربي بين واضح .
قالوا عما ذكره عن الجنين في بطن امه من مراحل وأحوال انما علمها من سقط النساء ولكن من المعروف ان مرحلتين لو اسقطت النساء بها لا يمكنها ان تشعر بذلك ولا يمكن ان يعرف الا شكل الجنين لا كيفية التصاقه بالرحم .
قالوا عن ما ذكره من الغيب انه كاهن .
قالوا عن القران انه شعر ...شاعر
قالوا عما ذكره من ضيق صدر من يصعد الجبال انها تجربة له . ونحن نعلم ان الارتفاع التدريجي البطيء لا يشعر الانسان به بضيق النفس اذا كان مسافة قصيرة.
قالوا فيما أخبره عن المشركين انه صدفة ... وهو ليس مرة ولم يخطيء فيما أخبر
قالوا في انتشار دعوته انها بالسيف فقط واذ باكبر بلاد المسلمين لم يدخلها محارب مسلم
قالوا انه يسحر الناس "ساحر"
قالوا انه مجنون .. ولاحظ اين ذهب هؤلاء !!!!
اختلاف الناس فيه هو دليل على خطئهم فالناس تعرف السحر وأثره وتعرف الشعراء والتعرف الترجمات وتعرف قصص فارس والهند والعراق ....
من كان يزعم أن يباري نظمه ** ويراه مثل الشعر والهذيان
فليأت منه بسورة أو آية ** فإذا رأى النظمين يشتبهان
فلينفرد باسم الألوهية وليكن ** رب البرية وليقل سبحاني
فإذا تناقض نظمه فليلبسن ** ثوب النقيصة صاغرا بهوان
أو فليقر بأنه تنزيل من ** سماه في نص الكتاب مثاني
ثم جاء قوم بالصدفة او الطبيعة لينفوا ذلك كله .
قلت الصدفة هي مجرد احتمال من الاحتمالات الممكنة . ونحن نعلم ان الاحتمالات هي ضمن الممكن فلا يجوز الاستدلال بالصدفة .
قل للطبيب الفيلسوف بزعمه ** إن الطبيعة علمها برهانالطبيعة الصماء لا تستطيع ولا تعرف ولا تعقل ولا تعلم
أين الطبيعة عند كونك نطفة ** في البطن إذ مشجت به الماآن
أين الطبيعة حين عدت عليقة ** في أربعين وأربعين تواني
أين الطبيعة عند كونك مضغة ** في أربعين وقد مضى العددان
أترى الطبيعة صورتك مصورا ** بمسامع ونواظر وبنان
أترى الطبيعة أخرجتك منكسا *** من بطن أمك واهي الأركان
أم فجرت لك باللبان ثديها **فرضعتها حتى مضى الحولان
أم صيرت في والديك محبة *** فهما بما يرضيك مغتبطان
يا فيلسوف لقد شغلت عن الهدى ** بالمنطق الرومي واليوناني
وشريعة الإسلام أفضل شرعة ** دين النبي الصادق العدنان
هو دين رب العالمين وشرعه ** وهو القديم وسيد الأديان
التعديل الأخير تم 09-28-2006 الساعة 11:25 AM
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
حقيقة لا اعلم من اين تدرك الأمور ..سئلتك عن سبب الحادك فكان جوابك ان سببه هو فذكرت لي عدة نقاط الا انك وقعت في تناقض الاثبات والنفي الآني فلو اكتفيت بالنقطة الاول لما وقعت في هذا الخطأ .
فانا اعرف انك ملحد ولا تؤمن بالله ولم أسئلك الا عن سبب الحادك فأجبت انه لا يوجد دليل على وجود الله عز وجل .
اما ما ذكرته لاحقا فهي أخطاء مركبة من جهل الاسلام من ناحية وجحود الخالق من ناحية أخرى .
أرجوا ان نركز على أصل الموضوع وبعد الانتهاء ننطلق الى الفرعيات الاخرى .
اين نفى واى اثبات !!
قلت الك الله مش موجود !!
وكل الأسباب كونى مؤمن سابق .. ايام ما كنت .. مسلم موحد با الله اما الأن فملحد يعنى الله مش موجود وكل الأسباب هى الى ادت الى الألحاد فهمت ولا لا !!
اولا ....اما ما ذكرته لاحقا فهي أخطاء مركبة من جهل الاسلام من ناحية وجحود الخالق من ناحية أخرى .
أرجوا ان نركز على أصل الموضوع وبعد الانتهاء ننطلق الى الفرعيات الاخرى .
ارجوا انت من تتقيد لا انا ..
فا انا اتكلم عن الله عموما لا عن الأسلام (عن الألة الله )
فشو حشر الأسلام فى النص !!
تحدثت عن الأنسان القديم ... اولا عزيزى الأنسان القديم لم يدرك وجود الله "(المعروف لديك الأن )" بل ادرك وجود الألة وبعد ذلك تطور الأمر الى ان ظهر الله ... الذى تؤمن بة !!اولا وجود الله عز وجل كيف عرفنا ذلك وما هي الدلالات :
استدل الناس قديما وحديثا على وجود الله بعدة طرق :
اولا الاستنتاج العقلي المجرد الذي يثبت حدوث الكون والمخلوقات :
يتم هذا الاستنتاج بالاخذ باصول القطعيات العقلية والنظرة الى التغير في الاشياء واسباب التغير .
فمثلا هل يمكن ان تكون السماوات والارض أزلية ووجود الانسان كذلك ؟
لنخذ اي انسان كعينة لنعرف هل الانسان ازلي الوجود .
سبب وجود الانسان وعلته ابويه وكذا كل اب منهم سببه ابويه كذلك .. ولكن هل ستستمر السلسلة الى ما لا نهاية ؟
لا لن تستمر لا بد ان لها لها بداية . لماذا ؟
لانها لو كانت مستمرة الا ما لا نهاية لما كان موجود لها علة اولية ونحن نعلم انا النتائج او المعلولات موجودة فلا يعقل ان يكون المعلول يسبق العلة ولا يمكن ان يوجد شيء ولا توجد له علة اولية .
اليس كذلك اذن اين اختفى الله طوال هاذا الوقت !!
الأن دع عنك القران والكتب الأن منطق لمنطق وعقل لعقل ... okاما المثال الأكثر وضوحا فهو كلام الله عز وجل بالاستدلال على وجوده ووحدانيته ايضا :
"أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ"
يعني هل وجدوا من غير علة من آباء ام انهم خلقوا انفسهم . بالطبع لا يوجد عاقل يقبل باي من هذين الطرحين . فما هو الطرح المنطقي الوحيد الباقي ؟ لا يوجد غيره :انهم مخلوقين .
ولا يمكن لاكثر الناس ذكاءا ان يخرج من هذه الاية الا مقرا بالخالق لان العقل لا يقبل لهذا السؤال الا جواب واحد :
فأنت موجود , ثم انك على يقين ان وجودك له سبب او علة ولا تقبل ان يكون احد وجد من غير سبب وانت تعلم يقينا ان هذا الانسان ليس خالقا وانما مخلوق.
انظر الى البساطة والسهولة انها بدون اي تعقيدات ولا تحتاج الى مفرط بالذكاء كي يجيب عليها ولا يغيب الجواب حتى على ضعيف العقل
.
اى تناسق !!الدليل الآخر على وجود خالق هو تناسق الموجودات بعيدا عن الاخطاء . والاخطاء هنا هي وجود خلل بالمخلوقات بما يسبب زوالها .
الأن ستقول كل المخلوقات على صفة واحدة !! وايضا خالقية من التشويهات والعيوب !!
با قى الأمور لا علاقة لها با الله (كلها ظواهر طبيعية ولها تفسيرات ومبررات خاصة )
بداية الرجاء من الزملاء ترك الحوار ثنائي
ثانيا لاحظ كيف قلت لي عندما أخبرتك ان باقي اسئلتك تتعلق بجهلك عن الاسلام قلت لي :
ولاحظ كيف عندما استدللت لك بحدوث العالم قلت لي :فا انا اتكلم عن الله عموما لا عن الأسلام (عن الألة الله )
لذا اذكرك بما قلته لك ولغيرك مرارا وتكرارا : الاصل اثبات الخالق ثم بعد ذلك نتحدث عن اي امر متصل به بتسلسل .بل ادرك وجود الألة وبعد ذلك تطور الأمر الى ان ظهر الله ... الذى تؤمن بة !!
ولاحظ ان الخلل الذي ذكرته هو خلل يسبب زوال المخلوقات .
لا أدري هل استوعبت المثال العقلي الدال على وجود خالق ؟ وضعته لك واذ بك تقول :
بداية انت جعلت تسلسل من الاحداث هو الواقع وهو عن تطور النظرة الى ان وصلنا الى صفات الله .تحدثت عن الأنسان القديم ... اولا عزيزى الأنسان القديم لم يدرك وجود الله "(المعروف لديك الأن )" بل ادرك وجود الألة وبعد ذلك تطور الأمر الى ان ظهر الله ... الذى تؤمن بة !!
لاحظ انك تتكلم كلام لا دليل عليه بل هو مجرد ادعاء فكيف عرفت ان الاولين لم يعرفوا خالقا على الصفات التي نعرفها ؟ لا تقل لي فلان وفلان اريد دليلا لان اي ادعاء لا يقوم على بينة فأصحابه ادعياء.
بالنسبة للدليل الاول فهو عقلي ولكني لا أعرف هل تقبل به ام عندك قول آخر ؟
الدليل القرآني هو سؤال لا الزمك ان تؤنمن بالقرا هو سؤال سهل وبسيط .
هل انت خلقت الدنبا ام انك وجدت بدون سبب ام انه يود من كان سبب لوجودك ؟
اما التناسق بالكون فهو دليل على التنظيم والتنظيم لا يكون نتيجة للعشوائية بل العشوائية تفسد التنظيم .
انت قلت بان التنظيم لا يدل على وجدو خالق بل يوجد له تفسيره الطبيعي . فما تفسيرك الطبيعي لتجمع اسباب الحياة في الارض .
بالطبع كل شيء يحدث له سبب وتفسير ولكن الكلام هنا عن وجود الانسان ووجود الماء .
فمثلا هل تستطيع ان تعطيني نظرية منطقية عن وجود الماء بهذا الشكل على الارض ؟
بشكله السائل
بكميته الوفيرة
بطريقة وجوده على الارض حيث يغطي ثلاث ارباع مساحة الارض السطحية .
ارجوا منك ان تجيب بشكل دقيق وليس مجرد وضع كلمات انكار لاي شيء!!
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
عزيزى ...
دعنا ...
نبداء الحوار من الأول ليكون بشكل صحيح
انت تقول ان الله موجود وانا اقول لك اثبت ...
با العقل (بعيدا عن الكتب والرسلات .. )
بداية اذكرك ان الدليل الاول والثاني الذي وضعته لك هي ادلة عقلية :المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mol7ed
http://www.eltwhed.com/vb/showpost.p...26&postcount=6
اعيدها لك بصيغة اخرى .
ما هو موجود من المادة المشاهدة له حالين :
الاول ثابت نسبي لا يتغير ولو لفترة بسيطة . كمثل العناصر والمحيطات والجبال . وسبب ثباتها النسبي هو عدم حدوث مؤثر يغيرها عما هي عليه .والارض والكواكب والنجوم .
الثاني متغير : وهو يصف الحالة التي يكون فيها اي جسم يتغير بشكله او بصفته . تغيره بشكله كما يتم تشكيل المعادن فهي لم تتغير بجوهرها وانما تغير شكلها . وبذاتها كمثل خلط الماء والحليب فان الشكل لم يتغير نسبيا ولكنه تغير بالجوهر .
وقد يكون التغير كليا كمثل كتغير المركبات مثل حامض يتفاعل ما قاعدي فينتج ملح وماء .
لاحظ قلنا عن الثابت نسبي لامكان تغيره فالعقل لا يحيل من ذلك شيء ولوجود تغير لا يخص حالتنا هذه التي ننظر اليها .
لذا اسئلك :
بالنسبة للمتغير هل يمكن ان يتغير بلا سبب؟
يعني يمكنك ان تضرب لي مثال .
[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 008080"]رجاءابقاء الحوار ثنائي [/grade]
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
ok
pleas whit me
i will to back
because now no arabic langue in my computer ..
im so sorry
اولا ..
صديقى
الأن تم تركيب اللغة العربية ..
ثانيا ارجوا ان يكون الحوار ثنائى فقط .. لكى لا تتشت الأفكار والنقاط وكل منا يسرح فى منوال وموضوع مختلف عن الأخر
الأن نكمل الحوار
اعيدها لك بصيغة اخرى .
لا طبعاما هو موجود من المادة المشاهدة له حالين :
الاول ثابت نسبي لا يتغير ولو لفترة بسيطة . كمثل العناصر والمحيطات والجبال . وسبب ثباتها النسبي هو عدم حدوث مؤثر يغيرها عما هي عليه .والارض والكواكب والنجوم .
الثاني متغير : وهو يصف الحالة التي يكون فيها اي جسم يتغير بشكله او بصفته . تغيره بشكله كما يتم تشكيل المعادن فهي لم تتغير بجوهرها وانما تغير شكلها . وبذاتها كمثل خلط الماء والحليب فان الشكل لم يتغير نسبيا ولكنه تغير بالجوهر .
وقد يكون التغير كليا كمثل كتغير المركبات مثل حامض يتفاعل ما قاعدي فينتج ملح وماء .
لاحظ قلنا عن الثابت نسبي لامكان تغيره فالعقل لا يحيل من ذلك شيء ولوجود تغير لا يخص حالتنا هذه التي ننظر اليها .
لذا اسئلك :
بالنسبة للمتغير هل يمكن ان يتغير بلا سبب؟
يعني يمكنك ان تضرب لي مثال .
لا يمكن لشئ ان يتغير بدون سبب او دون دافع ..
اذا فانت متفق معي على ان تغير الاشياء لا بد ان يكون له سبب او دافع كما ذكرت لنا .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mol7ed
والان لنأخذ هذا المثال المعروف :
الدجاجة والبيضة : البيضة تفقس صوصا ليصبح دجاجة والدجاجة تبيض والبيضة بظروف معينة تصبح صوصا .
ايهما أسبق البيضة ام الصوص ؟ هنا لا اريد الاجابة وانما اريد ان اعرف هل تؤمن بأسبقية أحدهما على الآخر ؟
سأوضح المثال :
الصوص علته البيضة والبضة علتها الدجاجة يمكن ان نتسلسل بذلك ولكن ليس الا ما لا نهاية لعدة اسباب :
الاول ان السلسلة لو كانت لا نهائية فان العلة الاولى سواء أكانت البيضة او الدجاجة ستكون غير موجودة , لانك لن تجد اللانهاية . اذا فلن يكون علة لكليهما الصوص او الدجاجة مما يعني عدم امكانية وجودهما الان . وبما انهما موجودين لا بد ان توجد علت وجود احدهما لان كل واحد علة للآخر بظروف معينة . اذا فلا بد من كون الدجاجة او البيضة هي البداية ثم تكون الاجابة الصحيحة مرتبطة بالمنطقيات الاخرى وهي الظروف الخاصة لكليهما .
اذا فلا يوجد شيء معلول او متغير الا له علة سابقة له لا يكون الا بعد وجودها . وهذا الامر متفق عليه اصلا ولا خلاف عليه بين الناس قديما ولا حديثا . اذ انك لو فقدت نقودا لن تقول لقد اختفت النقود فلم يعد لها وجودا في الارض ولكنك قد تقول اضعتها او اختفت من عندي وانت توقن ان اختفائها له سبب قد يكون سرقة او انك اضعتها او سقطت منك في مكان او تكون وضعتها في مكان ونسيت اذا فقد تعدد الاسباب ولكن لا يقبل عاقل انها اختفت بلا سبب او علة . الان استخدام الادوات العقلية ترشدك الى إحتمالات اين يمكن ان تكون نقودك بعد فقدها .
لاحظ لا يمكن ان تقبل بان هذه النقود اختفت بلا سبب . وبنفس الوقت لا يمكن ان تقبل ان يكون سبب اختفائها امر غير منطقي او غير عقلي :مثل: ان تكون في مكان لم ينقلها احد اليه .السبب ان نقلها لا بد ان يكون بعلة .
الان ننتبه الى هذا المثال :
لديك صندوق به ثلاث كرات الاولى حمراء والثانية صفراء والثالثة خضراء الوانها ثابتة لا تحل ولا تختلط .
فلو خلطتهم بيدك دون ان تنظر ثم اردت اخراج كرة فلن تخرج الا كرة حمراء او خضراء او صفراء .
فلو اردت ان تخرج الخضراء مثلا فوضعت يدك في الصندوق ورفعت احدى الكرات فوجدتها حمراء فهذا امر منطقي . ولكن ان تخرج بنفسجية فهذا امر مستحيل . واذا اخبرك احد بانه فعل ذلك فهل ستصدقه ؟
ان لم يكن هناك سبب بتغير اللون فلن تصدقه اطلاقا ولكن ان تغيرت فانك تعرف ان تغيرها لايمكن ان يكون بلا سبب .
اعدت الكرة الحمراء الى الصندوق فاصبحت الكرات كما كانت . فاردت ان تخرج الكرة الصفراء . وبعد خلط الكرات اغمضت عينيك ووضعت يدك واخرجت احدى الكرات فاذا بها صفراء . ستفرح بان طلبك وافق ما اردت .
الآن لننظر ما هو سبب خروج الطابة الحمراء في المرة الاولى والصفراء في المرة الثانية وعدم خروج البنفسجة نهائيا .
السبب بسيط :
لان الكرات الموجودة هي حمراء وصفراء وخضراء فلن تخرج الا احدى هذه الكرات الثلاث , فانتفى ان تكون بنفسجية فلو حاولت الف مرة بخلط الكرات فلن تخرج بنفسجية . ولو خرجت الولى ليست بنفسجية ورميت بها والثانية لن تخرج كذلك بنفسجية فترميها والاخيرة كذلك وانت لا تعيد شيء في الصندوق فان الصندوق سيفرغ ولن تخرج بعدها كرة بأي لون آخر سواء حمراء ام خضراء ام صفراء .
اما حالة خروج الكرة حمراء فلانك عندما خلطت الكرات وضعت يدك عليها واخذتها . اي وضعت يدك اين كانت الحمراء . وكذا الامر بالنسبة للصفراء . الفرق بين ان خرجت الحمراء والصفراء فقط هي مكان وضع يدك على الكرات .
اذا فمحال ان تخرج كرة من غير الموجودة . وهذا ما يسميه الناس مستحيل لان عاقلا لا يبقبل بغير ذلك السبب هو عدم وجود علة لذلك .
لاحظ ان ما يسميه الناس الصدفة او المصادفة هو حدوث ما تريد دون ترتيب .
فخروج الكرة وفقا لما اردت قد تقول عنه صدفة ولكن خروجه بغير الاحتمالات الموجودة امر مستحيل .
فلو خرجت الى السوق ووجدت صديقك فيه صدفة فانك تعلم لولا خروج زميلك الى السوق لما قابلته ولولا ذهابكم الى نفس المكان لما قابلته .
فلو خرج الى المطار ليسافر واقلعت به الطائرة وخرجت الى السوق بعد اقلاع الطائرة فلن تقبل ان تجده بالسوق واذا وجدته فانك تعرف انه لم يسافر في تلك الطائرة وحدث معه امر معين فذهب الى السوق والتفيتما في مكان معين لانك ذهبت اليه وذهب هو اليه .
كل هذا الكلام نقبل به لاننا سلمنا ان لا شيء يحدث ويتغير بلا سبب . لاحظ الاثر العظيم لهذه القاعدة العقلية التي لم يخالفها احد .
بعض الملحدين ينكروا ذلك ولو صفعته على وجهه وقلت له صدفة فانه سيصفعك بارادته ليقول لك صدفة ايضا ...
اي ان حاله يكذب مقاله ... والحمد الله انك اجبتنا بالعقل وقلت ان الشيء لا يتغير ولا يحدث الا بسبب : فهذا مفتاح كل العلوم وعمل العقل ومدار ادراكه .
الهدف من هذه الامثلة التعرف على معنى الصدفة والمستحيل .
اذا فالصدفة العقلية لا تعني حدوث شيء بلا سبب بل توافق ما اردنا دون ان نقصد ولولا تحصل الاسباب لما حدثت .
اما المستحيل فهو حدوث ما نريد بلا اسباب ولا علل .
ومن هنا نعرف ايضا العشوائية او الفوضوية : العشوائية تطلق على الشيء غير المنتظم ظاهريا ولكنها ايضا لا تحدث بدون سبب .
مثال ذلك : لو جائت ريح على رمال فانه ستبعثر الرمال بشكل عشوائي في الاسطح الموجود . ولكن كا ذرة رمل منذ ان حركتها الرياح الى ان استقرت خضعت لقوانين الجاذبية والتسارع والتصادم الى ان سكنت في مكانها فمكانها هو محصلو ما حدث لها وفقا للظروف المحيطة .
لاحظ لا يوجد شيء يمكن ان نسميه صدفة اذا كان مستحيلا .
فالارض والسماء لم تكن يوما . ثم كانت فبدء عمر السماء والارض من يوم كونها . فلا يمكن ان تكون هذه السماء والارض حدثت بلا سبب بل لها سبب وهذا ما اريد ان اصل اليه الان واتفق معك عليه .
فهل تتفق معي ان ما يسمى الصدفة ليس امرا عبثيا (بدون سبب او علة ) وان ما نسميه صدفة ليس الا احتمالا من الاحتمالات .
ان الكون حدث ولكن حدوثه كان بسبب معين (لا اريد ان نناقش السبب الآن)
ارجوا منك ان تتمعن وان تجيبني بصورة واضحة فان رأيت اي امر سلبي ان تبينه لي وان تضع سبب اعتراضك عليه .
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
عزيزى انا لا اختلف معك على الأطلاق فكل شئ ولة سبب ودوافع !!كل هذا الكلام نقبل به لاننا سلمنا ان لا شيء يحدث ويتغير بلا سبب . لاحظ الاثر العظيم لهذه القاعدة العقلية التي لم يخالفها احد .
بعض الملحدين ينكروا ذلك ولو صفعته على وجهه وقلت له صدفة فانه سيصفعك بارادته ليقول لك صدفة ايضا ...
اي ان حاله يكذب مقاله ... والحمد الله انك اجبتنا بالعقل وقلت ان الشيء لا يتغير ولا يحدث الا بسبب : فهذا مفتاح كل العلوم وعمل العقل ومدار ادراكه .
تمام كما تقول ..الهدف من هذه الامثلة التعرف على معنى الصدفة والمستحيل .
اذا فالصدفة العقلية لا تعني حدوث شيء بلا سبب بل توافق ما اردنا دون ان نقصد ولولا تحصل الاسباب لما حدثت .
اما المستحيل فهو حدوث ما نريد بلا اسباب ولا علل .
اتفقك معك بعض الشئ وليس تمام ..فهل تتفق معي ان ما يسمى الصدفة ليس امرا عبثيا (بدون سبب او علة ) وان ما نسميه صدفة ليس الا احتمالا من الاحتمالات
تمت الأجابة كما تريد والأن ما دخل كل الأمثلة فى وجود الله وشو دخل الألة فى الأمثلة !!ارجوا منك ان تتمعن وان تجيبني بصورة واضحة فان رأيت اي امر سلبي ان تبينه لي وان تضع سبب اعتراضك عليه .
احترامى
بد ية يجن ان توضح لي ما هو السبب انك لم تتفق ان الصدفة لا تحدث الا ضمن حدود الاحتمالات ؟
اذا كنت تتفق معي ان الكون لم يكون موجودا ثم وجود يجب ان نتدبر بعقولنا كيف يمكن ان يحدث ؟
لدينا احتمالان ان الكون لم يكن نهائيا ثم وجد .
يعني كان عدما ثم اصبح شيء آخر .
وهنا كي يصبح موجودا لا يجوز ان يكون موجده من مثله (عدما ) ولا مثل ما يكون (لان اثبتنا ان الكون لم يكن ) بل سيكون على حال تخضع له الموجودات ولا يخضع لها .
الاحتمال الثاني ان يكون الكون قديما على حالة ثم تغير الى حال اخرى . وهنا لا يجوز كونه ثابتا "المادة الازلية " ان يتغير بدون سبب كما اسلفنا واتفقنا .
وهذا السبب لو كان مادة لاحتاج ليكون له علة مثل الاول فقطعنا ان المغير ليس شيء مخلوقا او معلولا او له سبب غير نفسه.
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
عزيزى ببساطة ... ما يحدث فوق الأحتملات وفوق العادة .. لا يصدق ..بد ية يجن ان توضح لي ما هو السبب انك لم تتفق ان الصدفة لا تحدث الا ضمن حدود الاحتمالات
ومجرد خيال ...
كنت تتفق معي ان الكون لم يكون موجودا ثم وجود يجب ان نتدبر بعقولنا كيف يمكن ان يحدث ؟
لدينا احتمالان ان الكون لم يكن نهائيا ثم وجد .
يعني كان عدما ثم اصبح شيء آخر .
وهنا كي يصبح موجودا لا يجوز ان يكون موجده من مثله (عدما ) ولا مثل ما يكون (لان اثبتنا ان الكون لم يكن ) بل سيكون على حال تخضع له الموجودات ولا يخضع لها .
الاحتمال الثاني ان يكون الكون قديما على حالة ثم تغير الى حال اخرى . وهنا لا يجوز كونه ثابتا "المادة الازلية " ان يتغير بدون سبب كما اسلفنا واتفقنا .
وهذا السبب لو كان مادة لاحتاج ليكون له علة مثل الاول فقطعنا ان المغير ليس شيء مخلوقا او معلولا او له سبب غير نفسه.
عزيزى اتفق معك
قلت لك :
فقلت لي انك تتفق معي .كنت تتفق معي ان الكون لم يكون موجودا ثم وجود يجب ان نتدبر بعقولنا كيف يمكن ان يحدث ؟
لدينا احتمالان ان الكون لم يكن نهائيا ثم وجد .
يعني كان عدما ثم اصبح شيء آخر .
وهنا كي يصبح موجودا لا يجوز ان يكون موجده من مثله (عدما ) ولا مثل ما يكون (لان اثبتنا ان الكون لم يكن ) بل سيكون على حال تخضع له الموجودات ولا يخضع لها .
الاحتمال الثاني ان يكون الكون قديما على حالة ثم تغير الى حال اخرى . وهنا لا يجوز كونه ثابتا "المادة الازلية " ان يتغير بدون سبب كما اسلفنا واتفقنا .
وهذا السبب لو كان مادة لاحتاج ليكون له علة مثل الاول فقطعنا ان المغير ليس شيء مخلوقا او معلولا او له سبب غير نفسه.
فهذا الذي احدث المادة وهذا الذي غيرها هو الله .
قد تقول لي وما ادراك اقول لك اتفق معي مبدئيا ان من أحدثها او شكلها هو ما نسميه "الخالق " وبعد ذلك نكمل الحوار في هذا الخالق وصفاته
اذا أبقت الدنيا على المرء دينه /////فما فاته منها فليس بضائر
عزيزىفقلت لي انك تتفق معي .
فهذا الذي احدث المادة وهذا الذي غيرها هو الله .
قد تقول لي وما ادراك اقول لك اتفق معي مبدئيا ان من أحدثها او شكلها هو ما نسميه "الخالق " وبعد ذلك نكمل الحوار في هذا الخالق وصفاته
انا ملحد كيف سا اعترف لك ان الخالق هو الله ( واغض عن الحقائق ) النظريات مثلا زى نظرية التطور والى اخرة ..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks