الزميل المقاتل الأحمر بالنسبة لعهد آدم عليه السلام كان ذلك مشروعا للضرورة أما بالنسبة للعهد الإبراهيمى فلا أدرى إلى أى شىء تستند ولا ما تقصده بنسبة ذلك لسيدنا إبراهيم كما أننا لا نحتج بفعل الفراعنة وعاداتهم وخرافاتهم وعل كل حال ما يعنينا من كل ذلك وبغض النظر عن كل الاعتبارات الإجابة على السؤال الذى هو عنوان المقال وبدون مبررات ولا شرح هل تقبل أيها الملحد الزواج من ابنتك أو أختك أو أمك ؟ نرجو الإجابة بـ ( نعم / لا ) ولكم جزيل الشكر .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks