اجب بوضوح على الاسئلة الموجهة اليك ولا تتلاعب بآيات الله
متابعة إشرافية
مراقب 1
اجب بوضوح على الاسئلة الموجهة اليك ولا تتلاعب بآيات الله
متابعة إشرافية
مراقب 1
بداية: ألا تخجل من كتابة الآيات بشكل خاطئ وأنت تدعي أنك من أهل الذكر؟
ثانياً: هل تصدق فعلاً ما كتبته ومقتنع به!!
ثالثاً: ألا تسأم من التكرار والهراء الذي لا معنى له؟
أخيراً : الحمد لله على نعمتي الدين والعقل ، الحمد لله الذي عافانا مما ابتلى به كثيراً من الناس , وفضلنا على كثيرٍ من خلقه تفضيلا
التعديل الأخير تم 02-14-2007 الساعة 09:39 PM
............................
طلبتم منا الدليل على ان الرواية تخالف الاية فجئناكم بالدليل من القران الكريم وانتم لم تجيبو على الاسئلة التي بين ايديكم
يا ( منكر الذكر) - كما سماك الأستاذ أبو مريم - أنت سألت سؤالا عبيطا فقلت :
فأجابك الأخ أبو مريم بأن العمل بما نصت عليه الآيات حقا هو طاعة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم أما تحريفك لآيات القرآن الكريم وتلاعبك بها فهذا ليس ما نصت عليه الآيات بل هو خلاف منصوص القرآن الكريم ، وبهذا تعرف أنك أنت العاصي لله ورسوله صلى الله عليه وسلم المرتد عن دين الله تعالى .هل من يعمل بما نصت عليه ايات الله البينات يعتبر عاصيا لرسول الله , ومن يعمل بالرواية المبدلة لما نصت عليه ايات الله يعد مطيعا لرسول الله؟؟!!
وزعمك أن السنة روايات مبدلة لما جاء في القرآن هو من كفرك العريض الذي ليس عليه برهان من القرآن الكريم ولا غيره، وإلا فإنه لا يتعارض حديث صحيح مع آية من كتاب الله عز وجل تعارضا حقيقيا ، ولكن قد يظن بعض الناس أن هناك تعارضا بين حديث وآية بل بين آية وآية أخرى من القرآن الكريم ولا يكون هذا التعارض إلا تعارضا في الظاهر لا في الحقيقة .
ولهذا نطالبك بالإتيان بحديث صحيح يعارض القرآن الكريم بزعمك وسوف ترى أن هذا الحديث إما أنه ليس صحيحا كما طلبنا منك ، أو أنه صحيح ولكنك جهلت معناه أو أنه حديث صحيح قد نسخته آيات وأحاديث أخرى ، فإنه لا مانع من نسخ الآية للحديث أو الحديث للآية على الصحيح وإن كان هناك خلاف في وقوع ذلك عند من جوزه عقلا وشرعا.
إذن نحن ننتظر منك حديثا صحيحا يعارض آية قرآنية معارضة حقيقية لا ظاهرية ، ودون ذلك خرط القتاد لا سيما منك أنت الذي لا تحسن كتابة الآيات كتابة صحيحة فضلا عن فهمها فهما صحيحا !
وقلت :
لا هذا من غير المعقول ، بل المعقول أن يوحي الله إلى نبيه صلى الله عليه وسلم وحيين متوافقين يكون أحدهما بيانا للآخر ، فالقرآن وحي والسنة وحي ، وهما وحيان من الله ليسا متشاكسين ولا متناقضين كما تظن أيها المنكر للوحي .هل من المعقول ان يوحي الله الى نبيه وحيين متشاكسين يناقض كلا منهما الاخر؟؟؟
بل نقول لك هل من الممكن أن ينطق النبي صلى الله عليه وسلم بفمه مبلغا كلاما هو أصدق القول وأحسنه وهو القرآن الكريم ، ثم يخرج من فمه صلى الله عليه وسلم كلام آخر يكون عندك هو الكفر العظيم والتبديل والتحريف للقرآن الكريم !!
أين ذهب قوله تعالى { وما ينطق عن الهوى . إن هو إلا وحي يوحى} فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يبلغ القرآن ويعلم الناس ويجيب على أسئلتهم ويرشدهم إلى مراد الله وشرعه وذلك بالقرآن الكريم وبحديثه الشريف فكيف يقبل القرآن ويرد بيانه صلى الله عليه وسلم للقرآن بقوله وفعله ؟
أم أنك تظن بجهالتك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان تبليغه مقصورا على قراءة القرآن دون العمل به وتبيينه بالقول والفعل ؟
أم تظن أنه صلى الله عليه وسلم - وحاشاه - كان أخرسا إلا إذا أمره الله بقراءة القرآن فحسب ؟!! أخرسك الله أيها المرتد عن دين الله .
فهات لنا حديثا صحيحا يعارض القرآن معارضة حقيقية .
وهات لنا مخرجا لك من اتهامك النبي صلى الله عليه وسلم بالخرس وأنه ينطق بالهوى إذا تكلم بغير قراءة القرآن الكريم في تفسير القرآن كما هو لازم كفرك ؟!!!!
التعديل الأخير تم 02-16-2007 الساعة 10:34 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks