المرجو يا اء خواني ان تجيبوني عن شبهة ان رسول الله دخل بعا ءشة ام المؤمنينن وهي لم تبلغ بعد الحلم و الحديث في صحيح البخاري (...)
المرجو يا اء خواني ان تجيبوني عن شبهة ان رسول الله دخل بعا ءشة ام المؤمنينن وهي لم تبلغ بعد الحلم و الحديث في صحيح البخاري (...)
إذا كنت تقصد أنه جامعها وهي لم تبلغ الحلم فهذا خاطئ ،، بل لم يتزوجها إلا وهي مكتملة الأنوثة ،، والآن إذا كنت تلاحظ أن الفتيات الأمريكيات وغيرهن ،، يكن صغيرات في السن ولكن مكتملي الأنوثة ،،وأجسامهن لا تدل على أعمارهن ... فما بالك بمن عاش قبل 1400 سنة ؟.عن شبهة ان رسول الله دخل بعا ءشة ام المؤمنينن وهي لم تبلغ بعد الحلم
وكفار قريش الذين كانوا ينتظرون أي خطأ ليطعنوا في النبوة لم يعترضوا على زواجه من أمي عائشة رضي الله عنها ،، لأن هذا الزواج كان مألوفا...
ثالثا مما يدل على أنها رضي الله عنها كانت تامة البلوغ كونها مخطوبة قبل ذلك لجبير بن المطعم ...
رابعا يجب علينا أن لا نقارن بيننا وبين بشر عاشوا قبل ألف وأربع مائة سنة ،، فهم كانوا معروفين بالقوة وشدة البنية وعيشهم في الهواء النقي والمياه العذبة ... وليس مثلنا نشأنا في دخان السيارات والمصانع ونعيش بين الأشعة المغناطيسية والكهرومغناطيسية والنووية ....
وزواجه بعائشة رضي الله عنها ،، كان لحكم كثيرة تجدها في مصنفات العلماء ...
من قال بذلك ليس متخصصا ممحصا من أهل الجرح والتعديل ، فكيف بمحمد الذي حرم دينه الاختلاء بالمخطوبة أن يفاخذ خطيبته وهي صغيرة ؟؟؟ وأيضا الأدلة الشرعية التى تنفي حدوث هذا الأمر منه صلى الله عليه وسلم كثيرة ، وأحذرك من فتاوى مدسوسة تقرر أن النبي كان يفاخذ عائشة رضي الله عنها وهي كثيرة في مواقع أعداء الإسلام... كما أحذرك من أحاديث مردودة لا تصح... فلا يوجد حديث صحيح يقول بذلك...محمد (صلعم) كان يفاخدها
التعديل الأخير تم 05-02-2007 الساعة 03:27 AM
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
وهل من ضمن هذه الشبهة أن النبى كان يفاخذ أم المؤمنين قبل الزواج بها؟
إن كانت الإجابة بلا يعنى أنه كان يفعل هذا بعد الزواج من أم المؤمنين فما الغضاضة فى هذا فهو بحكم أنه زوج له أن يفعل أكثر من هذا. وإن كان هذا هو الحال فما فائدة أن يذكر هذا الشئ عن حياة النبى هكذا علىالمأ دون ضرورة!؟
وإن كانت الإجابة بنعم أى أنه كان يفعل هذا الفعل قبل زواجه من أم المؤمنين فأين هو الدليل على هذا الافتراء؟
وأين هو الحديث الذى فى (صحيح البخارى) الذى ينص على هذا الفعل!؟
إن حدسى يقول أن هذا الافتراء من عند الشيعة وذلك لرغبتهم فى انتقاص أم المؤمنين ، وهم فقط الذين يجيزون مفاخذة الغلمان والأطفال ، قبحهم الله.
فى انتظار توضيح من الأخ صاحب الاستفسار.
وإليكم هذا الحديث المهم فىشأن إعداد السيدة عائشة - رضى الله عنها - لزواج النبى - صلى الله عليه وسلم - :
أخرج الإمام أبو داود فى سننه (3903) عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها قالت : أَرَادَتْ أُمِّي أَنْ تُسَمِّنَنِي لِدُخُولِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ أَقْبَلْ عَلَيْهَا بِشَيْءٍ مِمَّا تُرِيدُ حَتَّى أَطْعَمَتْنِي الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ فَسَمِنْتُ عَلَيْهِ كَأَحْسَنِ السَّمْنِ.
وهو فى سنن ابن ماجة (3324) قالت : كَانَتْ أُمِّي تُعَالِجُنِي لِلسُّمْنَةِ تُرِيدُ أَنْ تُدْخِلَنِي عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَا اسْتَقَامَ لَهَا ذَلِكَ حَتَّى أَكَلْتُ الْقِثَّاءَ بِالرُّطَبِ فَسَمِنْتُ كَأَحْسَنِ سِمْنَةٍ.
وهذا الحديث الذى ترويه أم المؤمنين رضى الله عنها يبين مدى اهتمام أمها بإعدادها بدنيا قبل الدخول على رسول الله صلىاله عليه وسلم وزفافها إليه. ألا يعبر هذا على الاهتمام بإعدادها معنوياً لاستقبال عملية الزواج!؟
مسألة أخرى وهى رد على ما يلوكه الكثيرونفى شأن زواج نبينا من أمنا عائشة أقول :
هل هناك نص شرعى يحرم أن تتزوج الفتاة قبل مرحلة البلوغ ؟
فحديث نبينا الذى يقول فيه : (زوجوا البكر إذا أدركت) محمول على أكثر من معنى :
الأول : إذا أدركت سن الزواج ،يعنى بلغت المحيض.
الثانى : أدركت مسألة الزواج أى عقلتها ووعتها ولو لم تبلغ الحيض.
بارك الله فيكم و جزاكم الله خيرا
اخي ابوجهاد حدسك لم يكن صائبا الشبهة طرحها علي احد اقباط مصر للا شارة فقط انا من اهل السنة من بلاد المغرب
البلوغ شرط لصحة الزواج واقصد بذلك - اي بالزواج - الدخول على الزوجة وليس مجرد اجراء عقد الزواج عليها , واذا بلغت الفتاة فلها الخيار اذا عقد عليها وهي صغيرة , والمقصود بالبلوغ عند الفقهاء هو البلوغ الجسدي، وهو ظهور علامات تشير إلى أن الأنثى حاضت، وعليه فبالبلوغ تثبت اهلية الزواج , واقصد بالزواج - الدخول على الزوجة وليس مجرد اجراء عقد الزواج عليها . ولا اعتبار للسن في الزواج . لان السن ليس شرطا فى صحة عقد الزواج .فأمر الزواج مرتبط بالبلوغ، والبلوغ عند الفتاة هو الفترة الزمنية التي تتحول فيها الفتاة من طفلة الى بالغة وتحدث فيها تغيرات جسديو وفسيولوجية واهمها الحيض. فبلوغ الزواج هو المرحلة التي يكون فيها الذكر والانثى -بغض النظر عن السن- قادرين على ايجاز واداء مسؤولية الزواج، وانشاء الاسرة، وإدارة امور حياتهما الزوجية.
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
بسم الله الرحمن الرحيم
**وإنك لعلي خلق عظيم**
القول ما قاله ناصر التوحيد حفظه الله ،، وإضافة إلى البلوغ أهلية المرأة للزواج كوعيها بمسؤولياتها كزوجة وحقوقها وواجباتها ، وما لها وما عليها...
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
خدها قاعده
اي قبطي مصري يقلك على شبهه اعرف انه كذاب وان مصادره كذب وانها لا شبهه ولا يحزنون
القبطي المصري لو قلتله السلام عليكم حيرد يقولك القرءان محرف والسبعه احرف والسيده عائشه و و و
انصحك لو تريد ان تحاورهم(وانا لا انصح بهذا) اذهب الى اي منتدى مخصص لمحاورتهم كمنتدى الجامع او اتباع المرسلين وستجد مواضيع للرد على شبهاتهم (الكام شبهه اللي حافظنهم) وادرس الكلام جيدا
اعانك الله وسدد خطاك
ألا كل شئ ما خلا الله باطل . . وكل نعيم لا محالة زائل
لية المسلمين حاطين نفسهم دايما فى حالة دفاع أمام الأقباط وغيرهم من الملحدين ........
أنا شايف إن الديانة المسيحية ( إذا جاز تسميتها بالديانة) مليئة بنقاط الضعف كثيرة ..ومن السهل التعرف عليها ومعرفتها
إذا أحد هاجم دينك منهم فواجب شرعى عليك بدلا من الدفاع هو الهجوم على دينة الهش لآننا مش ها نفضل دائما فى حالة دفاع طوال الوقت عن ديننا الحق ..ولكن واجب علينا تبصير هؤلاء بالغى اللذين يعيشون فية لعل أحدهم يهتدى
آلهم أنصر الإسلام والمسلمين .....آمييييييييننن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks