بالله عليكم هل هذه السذاجة و البدائية في التفكير تتناسب مع من يدعي أنه قرأ ما يقرب من ألف و مائتي كتاب و يسمي نفسه أبا المنطق ؟؟
هذا كلام شخص جاهل ملفق ، و مستواه أدنى من طلبة الإعدادية الأزهرية عندنا .
بالله عليكم هل هذه السذاجة و البدائية في التفكير تتناسب مع من يدعي أنه قرأ ما يقرب من ألف و مائتي كتاب و يسمي نفسه أبا المنطق ؟؟
هذا كلام شخص جاهل ملفق ، و مستواه أدنى من طلبة الإعدادية الأزهرية عندنا .
ابا بدر إرجع إلى كتب المعتزله وتفحصها ملياً
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنطق
أخي الكريم ... أسأل الله لي و لك الهداية و إذا إلتقينا يوما فلك مني ما تحب.
الأخوة هنا -- جميعهم -- على درجة من الرقي بالحوار و لكن الغرور يقتل صاحبه ...
فإمض بنقاشك و لا داعي لمدح الذات ..
إحترامي
الزميل ابوا المنطق
لقد انقرض المعتزلة وذلك الميت لا يستحق ذلك العزاء
نحن على أتم استعداد للإجابة عن أسئلتك ومعظم تلك الأسئلة قد تمت الإجابة عليها فى هذا المنتدى ولكن عليك أن تفتح لذلك رابطا آخر وهذا طبعا ليس قبل أن نحسم النقاش حول القضية التى نحن بصددها فما رأيك هل لا يزال سؤالك قائما (( هل للعبد حق على ربه ؟ )) أعنى غير ما أوجبه الله على نفسه ؟المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنطق
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
يا أبا بدر لماذا لا تملك الرد كما تملك الشتائم , دعك من كل شيئ ودافع عن معتقدك , هل بما ذكرت تجني أو تزوير أو إفتراء ؟ لقد بسّطت الكلام ليكون مفهوماً للكل فما يعنيني هو المعنى لا المغنى , ولاحاجة لي بالكلام المنمق المسجوع , أنا أناقش وأنت تشتم , فيا سيدي دعك أنت الفاهم بخوافي الأمور وإشرح لي تسائولاتي بدلاً من أن تهاجمني , إرجع إلى لغة القرآن ولغة محمد وأصحابه تجدها على غير ما تتكلفون من إستخدام لغة الفلسفه والتفذلك بالألفاظ .
لايوجد شيئ وهذا ماخبرناه , والشتيمه حجة المفلس المغرور على لا شيئ .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنطق
سيد أبو المنطق
رد على عجالة ... فأنا لست ضليعا بتفاصيل الأمور ... و لكنك من عشاق المنطق فدعني أتمنطق ببعض الشيء :
ما كتبته لا ينقص من حقيقة هذا الدين بشيء ... بل هذا يثبت نبوءة الحبيب المصطفى و دلالة واضحة على أنه نبي مرسل ... عبد لله ... إنسان يأكل و يشرب .. يمرض و يتعب .. ينسى و يتذكر .
و لكن الحكمة هي أن القرأن كان معزولا تماما عن الذات المحمدية ... فبالقرأن عتاب للنبي عليه الصلاة و السلام ... و فيه أيات تنقض عملا عمله عليه الصلاة و السلام ... وبالتالي لو أن هذا القرأن كان من تأليف محمد عليه الصلاة و السلا م ... لما وجدت مثل هذه الأيات ....
و لكل أية و سورة مناسبة نزلت من أجلها فقبل أن نتسرع بلحكم .... علينا أن نقرأ التفسير و الأسباب التي من أجلها نزلت ...
إحترامي
أرجو من الإخوة الكرام والزميل ابى المنطق الالتزام بالموضوع وعدم التشعب فهذا ليس من سمات الحوار العلمى وليس من المنطق وأذكر الإخوة الكرام والزميل الفاضل أن الموضوع حول هل للعبد حق على الله تعالى ؟فإن كان لدى الزميل الفاضل ما يقوله بهذا الصدد فليتفضل مشكورا وإن كانت هناك أى أستفسارت أخرى فأرجو أن توضع فى رابط مستقل وأرجو أن يتوقف الإخوة الكرام عن التعليق على أى مداخلة خارجة عن الموضوع .. وشكرا .
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
لولا كلام الأخ أبي مريم لرددت عليك يا أبا المنطق ، و لكن لتعلم يا أبا المنطق أن غربال إجابتك لن يغطي شمس فضيحتك و أكرر أنه لولا الخشية من تحول مسار الحوار لكان الرد أشمل و أظن القارئ متوسط الفهم يعلم جيدًا أنك لا تدري ما تقول
من الذي لا يملك الرد ؟؟!! أنا ؟؟؟!!!المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنطق
أين ردك على إجابتي في مسألة حق العبد على ربه ؟
و أين ردك على إجابتي في مسألة القدر و خلق أفعال العباد ؟
و أين ردك على إجابتي بخصوص جهلك بمذهب المعتزلة ؟
إن كان لك ما ترد به في نفس الموضوع فتفضل ، أما طريقتك في القفز من موضوع لموضوع دون الرد على تعقيبات الغير ، فليست طريقة أهل العلم الذين يزعمون أنهم قرؤوا مئات الكتب .. ما ظهر لي من أسلوبك - و الله أعلم - أنك عندما وجدت نفسك غير قادر على مسايرة المستوى العلمي لمحاوريك و اكتشفت أنك عاجز عن مقابلتهم الحجة بالحجة ، فضلت أن تفر من موضوع لموضوع دون مراعاة الرد على نقضهم لكلامك .
صدق من قال : إن لم تستح ، فافعل ما شئت !
للتذكيرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد المنصور
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه نستعين
الموضوع المفتوح حق العبد على ربه
الناسخ والمنسوخ قضية أخرى
لم أشارك فى الحوار بعد
قرأت وسأعد ردى
أرى عدد من الموضوعات أثير
ولم يكتمل حسم القضية الأصلية
يمكن فتح موضوعات مستقلة لها
ما علاقة الناسخ والمنسوخ هنا
لم يحدث نسخ لأى من أدلة هذه القضية
رجاء التركيز على القضية الأصلية
محاولات التشتيت لا تجدى هنا
وليست فى صالح البحث عن الحقيقة إن أخلصت النية لذلك
الدنيا ساعة اختبار *** فإما جنة وإما نار تحقق من حديث
http://www.dorar.net/hadith.php
تحيه للساده وعّودٌ على ذي بدء
هناك حديث لمعاذ يقول فيه كنت رديف النبي صلى الله عليه وسلم على حمار فقال لي: يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد، وما حق العباد على الله ؟ ، فقلت: الله ورسوله أعلم. قال: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئاً، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئا ، فقلت: يا رسول الله أفلا أبشر الناس؟ قال: لا تبشرهم فيتكلوا .
نرى بأن هناك حق للعبد على ربه بنص الحديث الصحيح أعلاه .وهو حقٌ وعهدٌ قد منحه الله لمن لا يشرك به بأن لا يعذبه بالآخره وبأن له الجنه .
إن كنا قد إتفقنا على هذا فسوف أكمل وأقول ما ينقض تماما ذلك الحق وذلك العهد الذي قطعه الله على نفسه تجاه عبده , يقول الله ( ولقد جعلنا الإنسان في أحسن تقويم ) وقال ابن كثير في تفسيره إنما احسن الله تقويم الإنسان لعقله وتمييزه وتدبّره وتفكره وكما قال الله ( ألا تتفكرون * ألا تعقلون * أفلا يتدبرون * من عباده العلماء ) وهنا شهاده من الله على وجود عقل عالم متدبّر متبصّر للإنسان يتدبر به أموره ويحكم بها على الأشياء ويميز الصواب من الخطأ ويعلم الخير من الشر, بل قال بعض العلماء بأن الإنسان صورة الله ولكن بعقله وليس بشبهه .
نرى بأن ذلك الإنسان العاقل قادراً على التمييز والإدراك والإستنباط ومعرفة ماينفعه ومايضره , إن كان هذا صحيحاً وهو صحيح بلا شك فلماذا يتدخل الله في النفس البشريه بعد هذا كله وعن طريق مشيئته وقدرته ويضع بها النقيضين الخير والشر والتقوى والفجور (ونفس وما سواها فالهمها فجورها وتقواها) فلماذا يلهم الله الفجور في نفوس العباد ؟ فإن كان الله هو الملهم بالفجور فماهو دور إبليس ؟
و كما قال ({34} وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ) فأبتلى الإنسان في حياته , فأمرض من شاء وشفا من شاء وجعل مال الإنسان وأولاده فتنة له وجعل لكل إنسان قرين من الشياطين وسلّط الطبيعه ضد الإنسان إلى آخره من التدخل الواضح السافر في خط سير حياة الإنسان ومعاشه ومماته أفا بعد هذا كله يكون الله عادل في حسابه للإنسان
لايوجد سبباً واضحاً ومفهوماً ومنطقياً لتدخل الله إن كان الإنسان قادر على التمييز والإختيار وكفا بالله أن يبين له الخير من الشر ويضع له شروط رحمته ومغفرته ونتائج معصيته وعقابه , هذا هو العدل الرباني الذي به يكون الله قد أبرأ نفسه من ُظلمِ بني آدم فيحقّ القول ( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ) .
وهنا يتضح بأن لا حق مزعزم للعبد ولاهم يحزنون ,بل هو حق ٌ واحد ومن طرفٍ واحد .
خير الكلام ماقل ودل .
وشكراً
التعديل الأخير تم 01-31-2005 الساعة 08:01 PM
لا يا أبو المنطق ليس بين الحديث والآية القرآنية تناقض فالتناقض هو التقابل بين قضيتين نفيا وإثباتا بحيث لا يجتمعان على الصدق والكذب وهذا من مقدمات المنطق يا أبو المنطق ولا يوجد أى تناقض من هذا النوع بين الحديث الشريف الذى يبين حق العبد على ربه الذى أوجبه الله على نفسه تفضلا وبين الآية الكريمة التى تبين أن الإنسان مكلف وممتحن ومبتلى دون إجبار من الله تعالى .
ملحوظة : إذا كان خير الكلام ما قل ودل كما ذكرت فهل تتفق معى على أن شر الكلام ما كثر ولم يدل ؟!
وأخيرا نرجو تصحيح الآية القرآنية ومراعاة ذلك فى المستقبل لو تكرمت .
التعديل الأخير تم 01-31-2005 الساعة 08:46 PM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
يا ابا المطق,المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنطق
هل مازلت لا تفهم السؤال المطروح!!!. هل تهربك من الاجابة يعفيك من الالتزام في كلامك.
المُشرع والحفيظ على هذه الشرائع والحكم هو الله. أنت لا حول لك ولا قوة الا به, ستحيا ما سمح لك بذلك وستأتيه صاغراً وبعد ان تموت سيسدل عليك الستار. فهل تستطيع ان ترفعه؟. لا, وتدمر ما شئت لا مهرب منه الى اليه. محكمته لا تتطلب قانون يضعه غيره وقدرته في تنفيد حكمه لا تتطلب وجود قوات امن وعلمه لا يتطلب وجود شهود وادلة.
هو الحكيم,
هو الحكم,
هو الجبار,
وهو قال عن نفسه انه الرحمن الرحيم. ليس من عجز ولا من خوف ولا إتقاء من أحد ولا شئ. يسأل عما نفعل ولا يُسأل:
إنه الله
تفكيرك تفكير وثني ولهذا تجد صعوبة في فهم التوحيد في اسمى معانيه.
لو أن بشر تحصل على قوة ولم يكن عليه رقيب ولا ند له, لعتى في الارض فساد. ولسحبك الان من لسانك حتى لو كان اعطاك مهملة لذلك. ولكن الحق يصبر عليك لانك لست بمعجزه وستسدل عليك الستارة فأرفعها يا ابا المنطق.
لو ان بشر كان هو المُشرع دون حسيب لاصبح القانون مثل المطاط او الين.
لو ان بشر كانت بيده خزائن الارض لخاف الانفاق ولمنع.
حرم على نفسه الظلم فمالك لا تحمد ولا تشكر,
أمهلك فمالك تُفاجر ولا تتفكر,
قواك فمالك لا تتواضع بل تتجبر.
عندما تفكر حول الخالق أرمي بعاداتك البشرية بعيدا حتى لا تنسب ما هو بشري اليه سبحانه. حتى لا تنسب ما هو ضعيف الى من هو القوي. حتى لا تنسب ما هو سقيم الى من هو الحكيم .... وهكذا,
تطور في تفكيرك واسمو به ولا تتحجر فيصيبك الكلس والفلس.
فكل ما يخطر على بالك هو بخلاف ذلك.
الذي ليس كمثله شئ.
نرجع الى موضوعنا ان كنت حقا تبحث عن الحق او حتى تتظاهر بالبحث عنه,
ما هو الميزان الذي تريدنا ان نحكم به؟ ومن صاحبه؟
التعديل الأخير تم 01-31-2005 الساعة 09:18 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks