المتوكل على الله
09-28-2007, 10:26 PM
أسمع في الكثير من الأحيان الكثير من المصريين ينتقدون الإسلام و يعتبرون
الفتح الإسلامي لمصر هو سبب كون مصر دولة نامية و ليست من الدول المتقدمة:
فوددت أن أرد على هذه الشبهة:
أولا:لا يمكن لحد أن ينكر فضل المسلمين في التطور العلمي و الكثير من الغربيين يشهدون
للمسلمين بفضل المسلمين في التطور العلمي للعالم أي أن لولا الإسلام لما كانت هناك دول نامية
و دول متقدمة لينتقد المصريون حالهم البوم:)):
ثانيا:مصر محكومة اليوم بأنظمة علمانية لا تعترف بالإسلام و تعتبر المطالبة بتطبيق الشريعة جريمة لا تغتفر
فكيف يلومون الإسلام و هم لم يطبقوا الإسلام أصلا في العصر الحديث فكيف يلقون باللائمة على الإسلام؟
ثالثا:مصر كانت محكومة من قبل البيزنطيين و كانت مجرد مستعمرة رومانية فرض عليها دين مستعمروها
فرضا و كان المصريون بمثابة عبيد للرومان فماذا كان سيكون حالهم لولا الفتح الإسلامي الذي سأنبت دوره
في تقوية المصريين في:
رابعا:مصر صارت من أهم مراكز الدولة الإسلامية و كانت مهمة جدا في الحياة السياسية الإسلامية و كانت مصر
رغم أنها تبعيتها للخلافة دولة مزدهرة و من أهم دول العالم الإسلامي عكس حالها في العهد البيزنطي.
بعملية منطقية بسيطة اجمع 1 و 2 و 3 و 4 ستجد أن الإسلام لا دخل له بكون مصر دولة نامية.
في انتطار ردود الإخوة و بالخصوص المصريين.
الفتح الإسلامي لمصر هو سبب كون مصر دولة نامية و ليست من الدول المتقدمة:
فوددت أن أرد على هذه الشبهة:
أولا:لا يمكن لحد أن ينكر فضل المسلمين في التطور العلمي و الكثير من الغربيين يشهدون
للمسلمين بفضل المسلمين في التطور العلمي للعالم أي أن لولا الإسلام لما كانت هناك دول نامية
و دول متقدمة لينتقد المصريون حالهم البوم:)):
ثانيا:مصر محكومة اليوم بأنظمة علمانية لا تعترف بالإسلام و تعتبر المطالبة بتطبيق الشريعة جريمة لا تغتفر
فكيف يلومون الإسلام و هم لم يطبقوا الإسلام أصلا في العصر الحديث فكيف يلقون باللائمة على الإسلام؟
ثالثا:مصر كانت محكومة من قبل البيزنطيين و كانت مجرد مستعمرة رومانية فرض عليها دين مستعمروها
فرضا و كان المصريون بمثابة عبيد للرومان فماذا كان سيكون حالهم لولا الفتح الإسلامي الذي سأنبت دوره
في تقوية المصريين في:
رابعا:مصر صارت من أهم مراكز الدولة الإسلامية و كانت مهمة جدا في الحياة السياسية الإسلامية و كانت مصر
رغم أنها تبعيتها للخلافة دولة مزدهرة و من أهم دول العالم الإسلامي عكس حالها في العهد البيزنطي.
بعملية منطقية بسيطة اجمع 1 و 2 و 3 و 4 ستجد أن الإسلام لا دخل له بكون مصر دولة نامية.
في انتطار ردود الإخوة و بالخصوص المصريين.