المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما يطلبة الليبراليون .. !



حازم
02-13-2005, 12:58 AM
ما يطلبة الليبراليون .. !

انقل اليكم بعضا من مطالب الليبراليين فى منتدى من منتدياتهم لنرى معا كم الفساد الذى سيكون فى الارض لو مكنوا فيها !

---------------

هل تؤيد إلغاء الأذان ؟

قد يختلف معي بعض الزملاء في المنتدى على هذا الموضوع كما اخلف معي الكثير من خارج المنتدى ,وكنت اسألهم :
هل أنت مع إلغاء الأذان الذي ينطلق من مايكروفوانات المآذن من المساجد المنتشرة في الكويت فما أن يحين موعد الأذان حتى تنطلق الاصوات من كل صوب وأتجاه واكثرها اصوات بشعة جداً ومسكين ذاك الذي يسكن بقرب من المسجد فهو مجبرور على أن يسمع صوت هذا الشخص المسمى بالمؤذن خمس مرات باليوم دون إعتراض .

لابد أن تكون هناك وسائل بديلة عن دخول وقت الصلاة بحيث لاتزعج الناس , وهناك الآن من التقنيات كالساعات المنبه وبرامج كومبيوتر التي تحدد وقت الصلاة بصوت الذي تختارة من المؤذنين .

نقاشت هذا الموضوع حتى مع ذوي التوجه اليبرالي وقد عارضوني بحجة انه هذه مسألة شرعية
وآخر يقول أنه صوت الأذان المنطلق من المساجد هي من سمات البلاد العربية الاسلامية

ومن لديه رأي بهذا الموضوع ارجوا أن يشاركنا به .


---------------

مشروع لهدم المساجد وتحويلها إلى مراقص ومكتبات وعيادات :

في السابق كنت أعتقد أن هناك بعض الفوائد الإيجابية والإنسانية لما يسمى (المسجد).. ولكن بعد الأحداث الإرهابية الأخيرة اتضح لي بأن ذلك المكان ليس سوى مرتع لفلول الإرهاب الديني والمحرضين على العنف وسفك دماء الأبرياء.. لذلك أرى أنه من الضروري هدم المساجد جميعها لأن المسلمين لا يستحقون أن يتم تخصيص مساحات كبيرة من الأراضي لبناء المساجد عليها.. خصوصا وأن الواقع يقول بأن عدد المقبلين على المساجد ضئيل جدا.. خصوصا في المناطق الراقية والمحترمة.. بينما يزداد الإقبال عليها في المناطق التي تعاني من التخلف الديني والتطرف الإرهابي.
وكما نعلم فإن الصلاة في المسجد ليست واجبة على المسلمين.. حيث يستطيعون أداءها في منازلهم.

وأعتقد أن استغلال مساحة المساجد (بعد هدمها) هو أمر ضروري.. يجب أن نستغل تلك المساحات في مشاريع إنسانية تخدم رفاهية الناس وتكون متنفسا ترفيهيا لهم.. وهناك عدة مجالات يمكن الاستفادة منها في تلك المساحات، مثل:
- بناء عيادات طبية لزيادة الخدمات الصحية للمواطنين.. وأعتقد أن الإنسان سيحصل على أجر أكبر عند بنائه لعيادة طبية.. لأن توفير العلاج والدواء للإنسان أهم ألف مرة من ما يسمى (الصلاة).
- افتتاح مكتبات عامة لزيادة الوعي الثقافي لدى المواطنين.. وخصوصا المتدينين الذين لا يحبون قراءة كتب العلوم الغربية التي أوجدها الكفار.. مع ضرورة منع الكتب الدينية من الدخول إلى تلك المكتبات لأن جميع الكتب الدينية إرهابية.
- بناء مراقص أو (كباريهات) من أجل توفير الترفيه للمواطنين بتكلفة أقل.. حيث لن يضطر المواطن للسفر إلى الخارج بحثا عن تلك المراقص والملاهي.. مع توفير كل الأجواء الكاملة الموجودة في الملاهي الأجنبية (راقصات – مشروبات روحية – داعرات).. ولكن بشرط أن يتم منع من تقل أعمارهم عن 21 سنة من الدخول.. وأعتقد أن وجود هذه الملاهي والمراقص سوف يوفر على النائب وليد الطبطبائي تذكرة السفر إلى (المكسيك).

والسؤال الآن هو:
هل تؤيدون فكرة هذا المشروع؟!
------------
إغلاق كلية الشريعة ضرورة وطنية ملحة
هذا مقال نشر اليوم في جريدة القبس.

عفوا سعادة العميد
لمصلحة من المغالطة وإنكار الـحقائق؟!

د. حمد بن إبراهيم العثمان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد..

سعادة عميد كلية الشريعة د. محمد الطبطبائي الذي يخرج على الناس بين حين وآخر ليفتي «هذا حلال، وهذا حرام»، وهو الذي ائتمنه ولي الامر في موقعه الوظيفي كعميد لكلية الشريعة، الواجب عليه في كل وقت، وفي هذا الوقت خاصة ان يكون من الصادقين كما امره ربه «يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين»، والواجب عليه كذلك النصيحة لولاة امره وشعبه ووطنه، كما امره نبيه صلى الله عليه وسلم «الدين النصيحة».

سعادة العميد في تصريحه لصحيفة «القبس» بتاريخ 29/1/2005 انكر ونفى وجود من يطرح فكرا متطرفا داخل كلية الشريعة، وجعل عمدته في دعواه العريضة هو عدم ورود شكوى ضد احد اساتذة الكلية كما زعم.

وإحقاقا للحق ونصحا لولاة امرنا ووطننا وشعبنا، وانتصارا لدماء الضابط الايوبي وزميله - رحمهما الله - ارى انه لا يسعني السكوت عن مغالطة وتدليس سعادة العميد.

ففي عهدك يا سعادة العميد، وقبل سنتين في مؤتمر «انكار المنكر» وبحضورك الشخصي، صرح دكتور من كلية الشريعة بأن حكامنا اليوم «لا سمع لهم ولا طاعة»، وقام بالانتصار لهذا الفكر المنحرف دكتور آخر من كلية الشريعة، وقمت انا بواجب الرد عليهما، وشاهدت بأم عينيك كيف خرج المنظران للفكر المنحرف عن حدود الادب واللباقة، وسارع احدهما الى الشتم من خلف مقاعد القاعة، والحادثة اشهر من ان تنكر والشهود كثيرون، وهي مسجلة بالفيديو وعندي نسخة مستعد منذ هذه اللحظة لتسليمها لأي مسؤول يريد ان يعرف الصادق من المغالط.

ثم اني تقدمت بشكوى مكتوبة بخصوص هذه الحادثة الى رئيس قسم التفسير والحديث الذي قام بدوره برفعها اليك، لكنك لم تفعل شيئا، لتخرج علينا اليوم لتدعي انه لم يتقدم اي طالب بأي شكوى بخصوص وجود فكر منحرف لدى احد من اساتذة الشريعة.

وفي عهدك يا سعادة العميد وزع منشور بين الطلبة في كلية الشريعة مفاده ان من يفتي بعدم جواز قتل المعاهدين فهو قادياني، يعني «كافر»، وقد اعطيتك نسخة من المنشور واسم الطالب الذي كان بيده المنشور، وكالعادة لم تفعل شيئا!

اما دعواك يا سعادة العميد انه لا يوجد دكتور في الكلية يحمل فكرا متطرفا فإثبات العكس لا يحتاج الى بيان، خصوصا لمثلك، لكني سأبين للشعب الكويتي ليبين له زيف مغالطتك، فدكتور في كلية الشريعة وهو زميل حميم لك كتب في صحيفة «الرأي العام» بتاريخ 15/11/2001، مقالا قال فيه «إن علماء الأمة المعول عليهم هم: حمود العقلا الشعيبي، ناصر الفهد، ناصر العمر، سلمان العودة،...».

وهذا كما لا يخفاك حث واضح وصريح لربط الشباب بهؤلاء لأنهم علماء الأمة المعول عليهم كما زعم الدكتور.

ولا يخفاك يا دكتور فتيا الشيخ حمود العقلا في إهدار دم عبدالله الرويشد، كما لا يخفاك ان ناصر الفهد اصدر كتاب «التبيان في كفر من أعان الامريكان»، كما لا يخفاك ان الشيخ الخضير افتى بجواز قتل رجل الامن، ولما اظهر تراجعه عن فتياه في التلفزيون السعودي ساء ذلك زميلك الدكتور في كلية الشريعة فكتب مقالا بتاريخ 10/12/2003، ذكر فيه ان من فرح بهذا التراجع انما هم المخلفون المنافقون.

ولا يخفى على سعادة العميد ان دكتورا آخر غير الثلاثة المذكورين كتب اكثر من مقال دعا فيها بصراحة الى ان يقيم الحدود كل احد بدون إذن الحاكم، ولا يخفاك ما ترتب على هذا التنظير من قيام جماعة الجلد الصحراوي، وما حادثة «طالبة كلية التجاري» عنا ببعيدة.

في عهد العمادة السابقة وكنت انت احد رجالاتها، حيث كنت عميدا مساعدا جرت استضافة د. صلاح الصاوي، وهو القائل «لتكن عندنا طائفة تكفر وتفجر وطائفة تستنكر».

إذا كانت الكلــية تحارب التطرف فلماذا تحتضن رؤوس المتطرفين، وتدعوهم إلى مؤتمراتها؟!

هذه مجرد اشارات وتنبيهات، وهناك ما هو اعظم من هذا مما يندرج تحت الخطوط الحمراء، لا شك انه ربما تسمح الظروف، فيما لو لم تُحسم ظاهرة التطرف بسرعة، بالتنبيه والاشارة اليها.

لا اجد لك عذرا سعادة العميد في قلب الحقائق خشية ان تدمج كلية الشريعة في الحقوق، فإن المغالطة وقلب الحقائق ربما يؤديان الى هذا الدمج الذي نخشاه، ولكن الشفافية والصدق والنصيحة والمطالبة بإبقاء الكلية مع المبادرة بعلاج الخلل هو الحل الامثل.

والله أعلم.

-----------------

التعليق (من الليبرالى)

و شهد شاهد من أهلها. الكل يعلم أن كلية الشريعة أصبحت وكر للأرهابيين و منظرينهم و غدت مصنع يفرخ المئات من "المشاريع الإرهابية" كل عام. لا يكاد يوجد إرهابي أو منظر إرهابي إلا و له علاقة بتلك الكلية بشكل أو بآخر. عندما طرح موضوع دمج كلية الإرهاب، عفوا كلية الشريعة مع الحقوق كثر الزعيق المناهض لهذة الفكرة من قبل الأسلامويين. أنا أؤيدهم هنا، لا يجب دمج كلية الشريعة مع الحقوق. ما هو ذنب كلية الحقوق علشان "يبتلشون" بالملالي و "خنبقتهم"؟ أنا أقول أغلقوا كلية الشريعة و ريحوا المجتمع منها و من أذاها. ما هو رأيكم؟.

----------------
فاقول (حازم) قاموا بعمل استفتاء على هذا الموضوع هل توافق على اغلاق الكلية ام لا . فكانت النتيجة 10 اصوات تطالب باغلاق الكلية مقابل 2 رفض !

------------

خبر مفرح : إلغاء لجنة الوسطية

تلقيت خبر قرار الغاء لجنة "الوسطية" المكلفة بالتصدي للفكر التكفيري..بفرح شديد.. واكاد أجزم ان قرار الالغاء ماكان ليقع لولا هجوم الكتاب الليبراليين المتواصل عبر الصحف على مدى ثلاثة ايام متواصلة..وتحملهم مسؤولية ايضاح الحقيقة المخفية التي تحيط بهذه اللجنة وبعض اعضاءها‍ البعيدين كل البعض عن الاعتدال!!!
بالفعل لم نكن ندري كيف كانت هذه اللجنة ستتصدى للفكر المتطرف وهي تضم في تشكيلتها اغلبية من المتطرفين ممن سيطروا وتسيدوا على أجهزة الاعلام والتربية ونشروا فيها فكرهم الغير معتدل ، وبسببهم وصلنا الى ماوصلنا اليه اليوم.. من شيوع التطرف والارهاب .

لنطلع سوياً لمقالة الكاتب حسن العيسى "أبشروا بطول السلامة" ، تلقي الضوء على خلفية بعض اعضاء اللجنة:

«بشروا» متطرفي الكويت بطول السلامة، بعد ان اصدر وزير الاوقاف قراره بتشكيل لجنة تعزيز الوسطية والرد على الفكر المتطرف، فقد ضمت اللجنة عددا من فقهاء الكويت برئاسة د. محمد الشريف وهو رجل دين هادئ معتدل الطرح، لكن لجنة وزير الاوقاف المنكر دائما لوجود ارهابيين من بعض أئمة المساجد، رغم ما تظهره تحقيقات الحوادث الارهابية الاخيرة من نفي لمزاعم وزير الأوقاف عن ائمة المساجد، ضمت بعض نجوم الفكر الديني الذين لم يخف نورهم و«اعتدالهم» على الصحافة والتلفزيون.

فالدكتور المعتدل منظر الحركة السلفية ووالدها الروحي عبد الرزاق الشايجي كتب في يناير عام 95 مقالا بعنوان «العلمانيون والانسلاخ الديني» وجاء فيه «لقد بات الكفار افضل من العلمانيين الذين يتسمون بأسمائنا ويتكلمون بألسنتنا ويلبسون ثيابنا..»! وفي مقال آخر بعنوان «الفتاوى الشرعية في حكم العمليات الاستشهادية» انتهى الشايجي الى ان علماء الشرع أجازوها طالما كانت هذه العملية الاستشهادية «..بنية خالصة، وان يكون في عمليته تلك ايصال نفع للمسلمين او الحاق نكاية بالعدو..»! وعلى ذلك حسب وصفات العلم الفقهي للشيخ الشايجي يعد قتل ثلاثة آلاف انسان بريء في جرائم 11/9 بنيويورك عملية استشهادية، فقد يكون فيها «نفع للمسلمين وهي بنية خالصة»، ومن يشكك في اخلاص نوايا بن لادن والظواهري والزرقاوي وكل الارهابيين الذين سفكوا الدماء هناك او في العراق او حتى في الكويت، اوليست مجابهة رجال امن الدولة والقوات الخاصة كانت «بنية خالصة» عند ناصر وعامر الخليف، وكانا يعتقدان أن فيها «ايصال نفع للمسلمين»..!؟

ثم يمضي الشيخ العتدل في عدة عناوين لمقالاته التي تنضح بوسطيتها واعتدالها، و على سبيل المثال نطالع مقالا له بعنوان «..قرقعة القواطي على نعش المنبر الديموقراطي» عام 96، ثم ارتدى شيخ الاعتدال روب قضاة محاكم التفتيش باسبانيا القرون الوسطى حين وجه الاتهام للزميل احمد الديين سائلا اياه في برنامج 6 /6 ان كان يؤمن بالقرآن..! و ابدع لنا معتدل الفكر السلفي مصطلح «بنو علمان.. بنو فلتان..» وكان عنوانا لمقال له يؤكد فيه اتهاماته لأحمد الديين، وهو من عرج قبل ذلك مؤيدا زميله عضو لجنة الوسطية والاعتدال الاخر الشيخ محمد العوضي، الذي كان يوزع اتهامات الكفر والالحاد والزندقة بدون حساب على زملاء الصحافة بعناوين مقالاته، الا انه يتلافى المساءلة القانونية حين يسقط المقال على شخصيات أخرى غير التي نعرفها، فتحت عنوان «الربعي وحضور الموت» لم يكن المقصود د. احمد الربعي وانما شخصية تراثية، و«احمد البغدادي المارق المرتد» كعنوان للمقال ليس المقصود به الدكتور احمد البغدادي وانما الشاعر العراقي جميل صدقي الزهاوي..!

واستمر المعتدل الاخر الشيخ محمد العوضي يتحفنا بعناوين مقالاته الاسقاطية المثيرة تخبرنا عن مدى طرافة واعتدال كاتبها مثل «تقمص التخنث الاميركي» ابريل 96، ومنها «زنديق الرأي العام» فبراير 98، ومنها «ملحد القبس وخائن الوطن وزنديق الرأي العام». فهل هؤلاء هم الفقهاء المعتدلون الوسطيون الذي سيقتلعون الفكر المتطرف من عقول الشباب ياحضرة الوزير..، ام انك لا تقرأ شيئا، حالك من حال حكومة «لا أقرأ»؟.

-------------

انا لم انقل الا اول مداخلة من كل موضوع وهذا افضل للاخوة حتى لا ارفع ضغطهم من باقى الردود