المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عيسي عليه وعلي نبينا الصلاة والسلام



اشرف ابراهيم
12-10-2007, 09:17 AM
في مناقشة حول موت المسيح . ورفع المسيح
فوجئت بكلام كثير لإقناعي بموت المسيح وأن هناك من الأدلة الكثير لإثبات ذلك .
وذكر فتاوي صادرة من جهات معتبرة تدل علي موته .
وذكر مناقشة علي الفضائيات أقرت بهذا الرأي .وهو موت المسيح .(الأن هوميت ).
ولم أجد ما أرد عليه به حتي استوثق من الرأي السليم والذي أجمع عليه علماؤنا .
جزاكم الله خيراً وسدد خطاكم وأنار لكم طريق الحق والهداية .
وجعل إسهامكم في نشر العقيدة الصحيحة في ميزان حسناتكم .

متروي
12-10-2007, 09:50 AM
- اولا هذه المناقشة جرت بين من و من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ثانيا ما هي الادلة التي سمعتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- ثالثا من هي الجهات التي اصدرت هذه الفتاوي و ما هي هذه الفتاوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- رابعا الفضائيات ليست جامعة ولا مدرسة و لا موثوقة و اخوف ما اخاف ان تكون اخذت هذا الكلام من قناة الاحمدية الكفرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- هات ما قولوه لك فنرد عليهم لانك في الحقيقة لم تقل شيئا ؟؟؟؟؟؟

نائل سيد أحمد
12-10-2007, 01:57 PM
هل رفع المسيح عليه السلام الى السماء من غير موت ؟

هذا بحث مفيد ننقله من الاسلام اليوم جمع فيه الشيخ المجيب خلاصة ماقيل في التوفي والاستيفاء .

هل رفع المسيح إلى السماء من غير موت؟

المجيب خالد بن عبد العزيز السيف
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
التصنيف العقائد والمذاهب الفكرية/الإيمان بالرسل
التاريخ 06/05/1426هـ

السؤال
بعض الأشخاص يروجون بأن المسيح -عليه السلام- مات ميتة طبيعية، ولم يرتفع إلى السماء ودفن في الأرض، وبعد البحث الموسع خلصتُ إلى مسألتين أحتاج مساعدتكم فيهما:
1- كلمة : "رفعه" مذكورة (29) مرة في القرآن، لكنها حين استخدمت في الكلام عن عيسى -عليه السلام- أضيف إليها كلمة (إلى) (سورة النساء: الآية 158) وبهذا الاستخدام إشارة من القرآن إلى الصعود إلى السماء.
2-كلمة "توفاه" أيضا مستخدمة في القرآن (29) مرة ، ولكن المشكلة التي أواجهها أنه في الآية (55) من سورة آل عمران، وفي كل موضع في القرآن هذه الكلمة قد تعني "نوم" أو "يؤدي إلى الموت" في حال استخدامها في سياق الكلام عن عيسى عليه السلام.
ومن واقع فهمي فقد يكون الذي حصل أن الله بطريقة ما ذهب بعيسى -عليه السلام- إلى نوع من النوم (الآية 60: سورة النساء).
أرجو تفسير الكلمتين فيما يتعلق بصعود عيسى -عليه السلام- حيًّا إلى السماء من الناحية اللغوية. وجزاكم الله خيراً.

الجواب
الحمد لله والصلاة و السلام على رسول الله، أما بعد:
معنى: "التوفي"
التوفي في لغة العرب معناه الاستيفاء، كاستيفاء المدة من الشهور والأيام في الدنيا ، ويطلق التوفي على القبض أيضاً، كما يقال: توفيت المال واستوفيته، إذا قبضته وأخذته كاملاً، وكلاهما متقاربان.
والتوفي لا يعني الموت إلا بقرينة، فقد يطلق على الموت، وقد يطلق على غيره، والذي يحدد ذلك قرينة السياق.
ويطلق التوفي في لغة العرب على ثلاثة معانٍ:
الأول : يطلق التوفي على النوم: ومنه قوله تعالى:" الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى"[ ].
والتوفي هنا قبض الأرواح عن التصرف في حال النوم، واستيفاء العقل والتمييز إلى وقت اليقظة، والذي ينام كأنه استوفى حركاته من اليقظة.
الثاني: يطلق التوفي على الموت، وذلك وقت انقضاء الأجل، وفيه استيفاء للروح دون البدن، فيستوفي الله الروح كما في قوله تعالى: " حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرطون "[ ]. أما البدن فليس فيه هنا استيفاء ولا قبض، بل يبقى في الأرض ويوارى في التراب.
الثالث : يطلق التوفي على توفي الروح والبدن جميعاً، أي قبضهما واستيفاؤهما جميعاً، وهذا الذي حصل للمسيح عليه السلام ، وبذلك خرج عن حال أهل الأرض الذين يحتاجون إلى الأكل والشرب واللباس والنوم وغيرها ، فحاله -عليه السلام- ليست كحال أهل الأرض في ذلك .

وعلى هذا فمعنى التوفي في قوله تعالى : " وإذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا ... "[ ]. أي قابضك ورافعك في الدنيا من غير موت، وهذا التوفي يحتمل معنيي،ن وكلاهما صحيح : الأول : أي رافعك إلي وافياً لم ينالوا منك شيئاً، كما يقال : توفيت من كذا وكذا واستوفيته : إذا أخذته تاماً .
الثاني : إني متسلّمك، كما يقال : توفيت منه كذا : أي تسلمته وقبضته .
والله لم يذكر في القرآن عن المسيح أنه مات ولا قتل ، ولو أراد الله الموت لقال : (وما قتلوه وما صلبوه بل مات) ، ولكن هذا لم يحصل ، ولو أراد الله في معنى الوفاة المذكورة في القرآن الموت ؛ لكان المسيح -عليه السلام- في ذلك كسائر المؤمنين والناس جميعاً في قبض أرواحهم والعروج بها إلى السماء ، ولو فارقت روح المسيح بدنه لكان بدنه في الأرض كبدن سائر الأنبياء ، ولذلك قال الله تعالى : " بل رفعه الله إليه ... "؛ ليبين أن الرفع للروح والبدن ، ويشهد لذلك الحديث الصحيح كما عند الإمام مسلم ( ) وغيره في نزول المسيح -عليه السلام- في آخر الزمان بروحه وبدنه، وهذه الأحاديث كثيرة مشهورة ومتواترة ومعروفة في كتب السنة والحديث ، ويشهد لذلك قوله تعالى : " وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً .."[ ] أي موته في آخر الزمان بعد نزوله عليه السلام، ولذلك قال : " ليؤمنن به " وهذا فعل مُقسم عليه، ولا يكون إلا في المستقبل ، وقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح، كما عند الإمام مسلم : " والله لينزلن فيكم ابن مريم حكماً عدلاً فيكسر الصليب ويقتل الخنزير ..." وهذا دلالة على المستقبل بدلالة القسم .

ولا توفي النوم إلا بقرينة منفصلة ككثير من الألفاظ العربية.وخلاصة الكلام هنا أن لفظ التوفي في اللغة العربية لا يدل بنفسه على توفي الروح دون البدن، ولا توفيهما جميعاً، معنى :" الرفع "
الرفع في لغة العرب ضد الوضع ، وقد يستخدم في الأعيان ( أي الأجسام )، وقد يستخدم في المعاني .
والرفع في الأجسام حقيقة في الحركة والانتقال إلى جهة العلو، كما يقال : ارتفع الطائر، أو ارتفع موج البحر . فارتفاع الشيء ارتفاعاً بنفسه أي علا ، وهكذا .
وأما الرفع في المعاني فهو محمول على ما يقتضيه المقام، فمثلاً : قوله عليه الصلاة والسلام : " رفع القلم عن ثلاثة الصغير حتى يكبر و ..."، معناه عدم التكليف الشرعي ، ويقال : ارتفع الرجل بحسبه ونسبه أي شرُف وصار شريفاً .
وأما معنى الرفع في قوله تعالى في سورة النساء عن المسيح عليه السلام : " بل رفعه الله إليه "، فيدل على أن الرفع هنا بمعنى العلو الحسّي أي الارتفاع؛ لأن معنى الرفع في الأجسام حقيقة في الحركة والانتقال إلى أعلى ، وهذا ما حصل للمسيح عليه السلام .
ومما يدل أيضاً أن الرفع كان حقيقة في أمر المسيح قرينة " إليه " في السياق، أي الرفع كان لمكان عالٍ؛ لأن الله أضاف جهة الرفع إليه ، والله -جل وعلا- في جهة العلو كما تدل عليه النصوص والعقل والفطرة .
وخلاصة الكلام هنا أن الرفع الوارد في الآية رفع حقيقي إلى أعلى بالبدن والروح، لأن الرفع في اللغة حقيقة في الأعيان ( أي الأجسام )، وليس مجازاً، والمسيح كان كذلك ، إضافة إلى أن جهة الرفع أضيفت لله –تعالى- وهو في جهة العلو ، فيكون الرفع

فخر الدين المناظر
12-10-2007, 08:56 PM
طبعا يجب أن نعرف المعلومات التي طلبها منك الأخ متروي حفظه الرحمان وعاه .

جاء قي مقال http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=8503 الأجوبة البهية على الأسئلة الغبية:
{ إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ }.

التوفى هنا ليس التوفي بالموت وإنما : التوفى فى اللغة معناه أخذ الشىء تاما وافيا. فمعنى { مُتَوَفِّيكَ } آخذك وافيا بروحك وجسدك ومعنى { وَرَافِعُكَ إِلَيَّ } ورافعك إلى محل كرامتى فى السماء فالعطف للتفسير. يقال: وفيت فلانا حقه أى أعطيته إياه وافيا فاستوفاه وتوفاه أى أخذه وافيا كاملا.

قال القرطبي: " قال الحسن وابن جريج: معنى متوفيك قابضك ورافعك إلى السماء من غير موت، مثل توفيت مالى من فلان أى قبضته ".


وهذا القول هو الصحيح والسليم لأمور:

أولها: أن قوله - تعالى - فى سورة النساء
{ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً بَل رَّفَعَهُ ٱللَّهُ إِلَيْهِ }
يفيد أن الرفع كان بجسم عيسى وروحه لأن الإِضراب مقابل للقتل والصلب الذى أرادوه وزعموا حصوله، ولا يصح مقابلا لهما رفعه بالروح لأن الرفع بالروح يجوز أن يجتمع معهما ومادام الرفع بالروح لا يصح مقابلا لهما إذن يكون المتعين أن المقابل لهما هو الرفع بالجسد والروح.

ثانيها: أن هناك أحاديث متعددة، بلغت فى قوتها مبلغ التواتر المعنوى - كما يقول ابن كثير - قد وردت فى شأن نزول عيسى إلى الأرض فى آخر الزمان ليملأها عدلا كما ملئت جوار، وليكون حاكما بشريعة محمد صلى الله عليه وسلم ومن هذه الأحاديث ما أخرجه الشيخان عن أبي هريرة أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يوشك أن ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلا، يقتل الدجال ويقتل الخنزير، ويكسر الصليب، ويضع الجزية، ويفيض المال، وتكون السجدة واحدة لله رب العالمين ".

وظاهر هذا الحديث وما يشابهه من الأحاديث الصحيحة فى شأن نزول عيسى، يفيد أن نزوله يكون بروحه وجسده كما رفعه الله إليه بروحه وجسده.

ثالثا: أن هذا القول هو قول جمهور العلماء، وهو القول الذى يتناسب مع ما أكرم الله - تعالى - به عيسى - عليه السلام - من كرامات ومعجزات.

قال بعض العلماء ما ملخصه: وجمهور العلماء على أن عيسى رفع حيا من غير موت ولا غفوة بجسده وروحه إلى السماء. والخصوصية له - عليه السلام - هى فى رفعه بجسده، وبقاؤه فيها إلى الأمد المقدر له ولا يصح أن يحمل التوفى على الإِماتة لأن إماتة عيسى فى وقت حصار أعدائه ليس فيها ما يسوغ الامتنان بها ورفعه إلى السماء جثة هامدة سخف من القول. وقد نزه الله السماء أن تكون قبورا لجثث الموتى. وإن كان الرفع بالروح فقط فأى مزية لعيسى فى ذلك على سائر الأنبياء، والسماء مستقر أرواحهم الطاهرة. فالحق أنه - عليه السلام - رفع إلى السماء حيا بجسده. وكما كان - عليه السلام - فى مبدأ خلقه آية للناس ومعجزة ظاهرة، كان فى نهاية أمره آية ومعجزة باهرة والمعجزات بأسرها فوق قدرة البشرة ومدارك العقول، وهى من متعلقات القدرة الإِلهية ومن الأدلة على صدق الرسل - عليهم الصلاة والسلام - ".

ومعنى الآية الكريمة: واذكر أيها المخاطب لتعتبر وتتعظ وقت أن قال الله - تعالى - لنبيه عيسى: { إِنِّي مُتَوَفِّيكَ } أى آخذك وافياً بروحك وجسدك من الأرض { وَرَافِعُكَ إِلَيَّ } أى ورافعك إلى محل كرامتى فى السماء لتستوفى حظك من الحياة هناك إلى أن آذن لك بالنزول إلى الأرض.

أما قول الله سبحانه وتعالى على لسان عيسى عليه السلام
{ وَٱلسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً }

هنا معناه الموت الحقيقي أي بعد نزول عيسى عليه السلام وكسره للصليب وقتله للدجال والخنزير ... سوف يمكث عليه السلام وقتا من الزمن بين المسلمين –كما تدل الاحاديث الصحيحة- ثم يموت عليه السلام كما مات الأنبياء والمرسلين عليهم السلام وكما يموت كل البشر.
فلا تناقض بين الآيات.
ويطلق التوفّي على النوم مجازاً بعلاقة المشابهة في نحو قوله تعالى:
{ وهو الذي يَتَوَفَّاكم بالليل }
[الأنعام: 60] - وقوله -
{ الله يتوفَّى الأنفسَ حينَ موتها والتي لم تَمُتْ في منامها فيُمْسِك التي قضى عليها الموتَ ويرسل الأخرى إلى أجل مسمّى }
وقال الربيع حول مسألة توفي عيسى عليه السلام: هي وفاة نوم رفعه الله في منامه.

وقوله: { فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنتَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ } بيان لانتهاء مهمته بعد فراقه لقومه.

أى: أنت تعلم يا إلهى بأنى ما أمرتهم إلا بعبادتك وبأنى ما قصرت فى حملهم على طاعتك مدة وجودى معهم، { فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي } يا إلهى أى: قبضتنى بالرفع إلى السماء حيا، كنت أنت الرقيب عليهم. أى: كنت أنت وحدك الحفيظ عليهم المراقب لأحوالهم، العليم بتصرفاتهم الخبير بمن أحسن منهم وبمن أساء وأنت - يا إلهى - على كل شىء شهيد، لا تخفى عليك خافية من أمور خلقك.

هذا. وما ذهبنا إليه من أن معنى { فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي } أى: قبضتنى بالرفع إلى السماء حيا قول جمهور العلماء.
قال بعض العلماء مؤيدا ما ذهب أليه الجمهور قوله: { فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي } أى فلما أخذتنى وافيا بالرفع إلى السماء حيا، إنجاء لى مما دبروه من قتلى، من التوفى وهو أخذ الشىء وافيا أى كاملا. وقد جاء التوفى بهذا المعنى فى قوله - تعالى -
{ يٰعِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ... }
ولا يصح أن يحمل التوفى على الإِماتة، لأن إماتة عيسى فى وقت حصار أعدائه له ليس فيها ما يسوغ الامتنان بها، ورفعه إلى السماء جثة هامدة سخف من القول، وقد نزه الله السماء أن تكون قبرا لجثث الموتى، وإن كان الرفع بالروح فقط، فأى مزية لعيسى فى ذلك على سائر الأنبياء، والسماء مستقر أرواحهم الطاهرة فالحق أنه - عليه السلام - رفع إلى السماء حيا بجسده وروحه وقد جعله الله آية، والله على كل شىء قدير ".
فلا تناقض بين الآيات .

اشرف ابراهيم
12-26-2007, 12:35 PM
- اولا هذه المناقشة جرت بين من و من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


جرت بيني وبين أصدقاء العمل .


-
- ثانيا ما هي الادلة التي سمعتها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


قالوا أن كل الأدلة سيقت من خلال (للأسف إحدي القنوات الفضائية )



- ثالثا من هي الجهات التي اصدرت هذه الفتاوي و ما هي هذه الفتاوي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟


بعض علماء هذه القناه .



- رابعا الفضائيات ليست جامعة ولا مدرسة و لا موثوقة و اخوف ما اخاف ان تكون اخذت هذا الكلام من قناة الاحمدية الكفرة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


معك كل الحق .وأنا لم أخذ هذا الكلام لتصديقي به . ولكن لا أملك طريقة العرض التي تم عرضها من جانبكم .
فأردت كلام مطبوع لتوزيعه عليهم .



- هات ما قولوه لك فنرد عليهم لانك في الحقيقة لم تقل شيئا ؟؟؟؟؟؟

رودود الأخوة جزاهم الله كل الخير . كافية ووافية .

وأخيراً: أدعو الله بصلاح حال كل المسلمين .وجزاكم الله كل الخير وجعلة في ميزان حسناتكم .

وأخر دعوانا أن الحمد لله .

أشرف الدسوقي .

الحسن الهاشمي
01-02-2008, 08:03 AM
هذا القسم معنى بنشر العقيدة الصحيحة فقط ولا يسمح بالأراء الشاذة

متابعة إشرافية
مراقب 1

الحسن الهاشمي
01-02-2008, 08:24 AM
وهل العقيدة الصحيحة هي القول إن الله ليس حكيما بل يحتاج إلى الغش والكذب والتزييف مثلما فعل حين ألقى شبه المسيح عليه السلام على رجل آخر !!
هنيئا لك بهذه العقيدة .

مراقب 1
01-02-2008, 10:10 AM
يا حسن لا تفرض علينا فهمك الاعوج وأرائك الشاذة يكفينا الملاحدة وخبلهم .

الحسن الهاشمي
01-02-2008, 10:55 AM
هل هذا القسم فقط هو الذي لا يسمح فيه بالآراء الشاذة -حسب قولك-أم يمكنني أن أطرحه في قسم آخر!!