الخليفة
01-19-2008, 07:44 PM
يامن تدعي أن اليهودية هي الدين الحق وأن مادونه هو الباطل، هذة هي حقيقة دينكم المزيف، وهو مقاله من كتاب (القران والسنة والعلوم المعاصرة)، إقرائي وإن كان لديك تعليق فأضيفية.
(اليهود في القران)
من القضايا والمشكلات العويصة المستفحلة التي علمها الله في علمه الأزلي.. هي مشكلة المشكلات بالنسبة للمسلمين ألا وهي مشكلة اليهود التي تستعصي على كل الحلول وستظل القضية الأساسية التي واجهت المسلمين منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم.. وستظل كذلك إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً .. ومن العجيب أن أخلاقيات اليهود وسلوكياتهم وطبائعهم وسجاياهم ظلت كما هي منذ فجر الإسلام حتى يومنا هذا .. لم تتبدل أو يصيبها شيء من التغيير.. وظلت عداوتهم وبغضائهم متأصلة ومتجذرة ضد المسلمين ولهذا قال عنهم الحق تبارك وتعالى :(لتجدن أشد الناس عداوة للذين ءامنوا اليهود والذين أشركوا)، وبالطبع فنحن ندرك تمام الإدراك أنه مامن فتن أو دمار أصاب الأمة الاسلامية في مقتل .. إلاكان اليهود هم همزة الوصل والفتيل المؤجج الذي يشعل أوار الحروب والمواجهات الساخنة التي تحدث بين المسلمين ضد بعضهم البعض من حين الى آخر.. ونعلم أنهم أصحاب الدعوات والنظريات المادية الباطلة والغزوات الفكرية الهدامة كالشيوعية .. ونظرية التطور .. وتفسير الأحلام .. والوجودية ومحاولاتهم التي لاتفتر أو يصيبها الفتور لبث بذور الفساد أينما كانوا بين أوساط المؤمنين .. وشغلهم في أبدانهم وأنفسهم .. ليسهل صيدهم في الماء العكر.
ومن العجيب في الأمر .. أن خصلة الجبن التي ظلت تلازمهم منذ أقدم العهود .. وأنهم لايحاربون المسلمين إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر .. هذة الذميمة المنكرة التي ظلت تتملكهم وتهيمن على كل أفعالهم وأقوالهم .. تماماً كما قال الله تعالى عنهم:( لايقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر).
فإننا نشاهدهم الآن وقد بنوا المستعمرات الإستيطانية في الأراضي المحتلة.. ويحتمون بحصونها وجدرانها .. وينشرون منها كل وسائل الدمار والفتك والتخريب .. غير أن الله تعالى أدخل في قلوبنا الإطمئنان من جانب اليهود .. فذكر في محكم تنزيلة :(وضربنا عليهم الذلة والمسكنة أينما كانوا وباءوا بغضب من الله إلابحبل من الله وحبل من الناس)، فهم إذاً ليسو في وسعهم أن يجدوا الملاذ ونعمة الأمن والسكينة إلا أذا إمتدت إليهم أيدي الدول والمنظمات التي تتعاطف معهم .. فهاهم يجدون الحماية والدعم والعون المتواصل من أمريكا .. فيغدقون عليهم ويقدمون لهم العون والسند .. ألاننا على يقين ثابت بأن الله تعالى سيمتد إلينا دوماً.. وبلا إنقطاع .. مإذا إستطعنا أن نغير مابأنفسنا وأطعنا الله وأطعنا الرسول.. ويومها سوف نحظى بالنصر المؤزر من الله تعالى القوي العزيز.. ولن تقوى قوى الشر كلها مجتمعه أن تنال منا قيد أنملة..
وعندما خاطب الله تعالى اليهود بقولة:(جعلناكم أكثر نفيرا)، فالنفير هنا لاتعني بأي حال كثرتهم العددية.. وإنما تنطوي على معاني تكالب قوى الشر لنجدتهم ومساعدتهم ومد يد العون لهم.. أبان الأزمان والحروب المتوالية التي يشعلونها بسبب أو لآخر ..
ومن هذا المنطق فعندما قال الله تعالى :(ما فرطنا في الكتاب من شيء )، فأنه لكذلك .. لأن القران الكريم لم يترك شاردة أو وراردة للإستدلال على عظمتة وجلالة.. إلا أوردها في جلية ووضوح.
*************************
والأن أيتها "اليهودية العربية" أتحداك بأن تقولي لي بعد هذا أن اليهودية دين الحق، لا والله إنها حرام أن يطلق عليها ديانة أصلاً، بل إنها عصابة غاصبة وإرهابية هذا إن كان اليهود بشراً أصلاً ، فالحيونات ليست بهذة الوحشية، ماجعلنا ننكر أن هذة الديانة هي ديانة الحق أنها ديانة عنصرية صهيونية مغتصبة لحقوق الأنسان ، فقبل أن تأتي هنا في هذا المنتدى الطاهر من نجاسة أفكار اليهودية المادية ووتتفاخري لنا بأن اليهودية هي دين الحق ، أعطيني سبب واحد لكي أقبل بهذا، وسبحان الله تعالى فأنتم موصفين بدقة متناهية في القران الكريم ،فكل أيآت القران ظاهره أمامنا في الواقع المعاصر ، وكل الأفكار النتنة أصلها يهودي ، وبعد هذا تتفاخري وتقولي لنا يهودية حق؟؟ ها ها .. وشئتي أم أبيتي فالإسلام هو دين الحق ، أثبتي لي كيف أن 20 مليون يهودي سوف يتحدون أكثر من مليار ونصف مليار مسلم حول العالم ، وبالمناسبة الإسلام هو أكثر الأديان إنتشاراً ، ففي إحصائية أن العام2030 الديانة الأكبر هي الإسلام ، الله اكبر الله اكبر، هل سمعتي هذا الإسلام هو أكثر الأديان إنتشاراً والسبب أن الإسلام هو الديانة الأعظم فإذا كانت اليهودية هي الديانه الحق وأن الإسلام هي الديانة الباطلة (هذا على حسب فهمك)، فكيف أن أعداد المسلمين الأن في زيادة وأن اليهود أعدادهم في نقصان؟؟؟ وأنت تعلمين أن هذا العالم يحكمة اليهود في قبضة من حديد وذلك أنهم يمتلكون أقوى الاسلحة ، الاوهو (الإعلام والإقتصاد)، فطالما أنها في قبضتهم وأنهم يشوهون صورة الإسلام كل يوم ويصفونه بالارهاب والتخلف ، بعد هذا كله والمسلمين في زيادة في كل أنحاء العالم، والآن أسألك السؤال وجاوبيني بصراحة ماهي الديانة الحق ؟ وإذا كان جوابك اليهودية أثبتي لنا هنا وليس في منتداك ،فأنت من أتى هنا وتحدانا.
(اليهود في القران)
من القضايا والمشكلات العويصة المستفحلة التي علمها الله في علمه الأزلي.. هي مشكلة المشكلات بالنسبة للمسلمين ألا وهي مشكلة اليهود التي تستعصي على كل الحلول وستظل القضية الأساسية التي واجهت المسلمين منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته وتابعيهم.. وستظل كذلك إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً .. ومن العجيب أن أخلاقيات اليهود وسلوكياتهم وطبائعهم وسجاياهم ظلت كما هي منذ فجر الإسلام حتى يومنا هذا .. لم تتبدل أو يصيبها شيء من التغيير.. وظلت عداوتهم وبغضائهم متأصلة ومتجذرة ضد المسلمين ولهذا قال عنهم الحق تبارك وتعالى :(لتجدن أشد الناس عداوة للذين ءامنوا اليهود والذين أشركوا)، وبالطبع فنحن ندرك تمام الإدراك أنه مامن فتن أو دمار أصاب الأمة الاسلامية في مقتل .. إلاكان اليهود هم همزة الوصل والفتيل المؤجج الذي يشعل أوار الحروب والمواجهات الساخنة التي تحدث بين المسلمين ضد بعضهم البعض من حين الى آخر.. ونعلم أنهم أصحاب الدعوات والنظريات المادية الباطلة والغزوات الفكرية الهدامة كالشيوعية .. ونظرية التطور .. وتفسير الأحلام .. والوجودية ومحاولاتهم التي لاتفتر أو يصيبها الفتور لبث بذور الفساد أينما كانوا بين أوساط المؤمنين .. وشغلهم في أبدانهم وأنفسهم .. ليسهل صيدهم في الماء العكر.
ومن العجيب في الأمر .. أن خصلة الجبن التي ظلت تلازمهم منذ أقدم العهود .. وأنهم لايحاربون المسلمين إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر .. هذة الذميمة المنكرة التي ظلت تتملكهم وتهيمن على كل أفعالهم وأقوالهم .. تماماً كما قال الله تعالى عنهم:( لايقاتلونكم جميعاً إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر).
فإننا نشاهدهم الآن وقد بنوا المستعمرات الإستيطانية في الأراضي المحتلة.. ويحتمون بحصونها وجدرانها .. وينشرون منها كل وسائل الدمار والفتك والتخريب .. غير أن الله تعالى أدخل في قلوبنا الإطمئنان من جانب اليهود .. فذكر في محكم تنزيلة :(وضربنا عليهم الذلة والمسكنة أينما كانوا وباءوا بغضب من الله إلابحبل من الله وحبل من الناس)، فهم إذاً ليسو في وسعهم أن يجدوا الملاذ ونعمة الأمن والسكينة إلا أذا إمتدت إليهم أيدي الدول والمنظمات التي تتعاطف معهم .. فهاهم يجدون الحماية والدعم والعون المتواصل من أمريكا .. فيغدقون عليهم ويقدمون لهم العون والسند .. ألاننا على يقين ثابت بأن الله تعالى سيمتد إلينا دوماً.. وبلا إنقطاع .. مإذا إستطعنا أن نغير مابأنفسنا وأطعنا الله وأطعنا الرسول.. ويومها سوف نحظى بالنصر المؤزر من الله تعالى القوي العزيز.. ولن تقوى قوى الشر كلها مجتمعه أن تنال منا قيد أنملة..
وعندما خاطب الله تعالى اليهود بقولة:(جعلناكم أكثر نفيرا)، فالنفير هنا لاتعني بأي حال كثرتهم العددية.. وإنما تنطوي على معاني تكالب قوى الشر لنجدتهم ومساعدتهم ومد يد العون لهم.. أبان الأزمان والحروب المتوالية التي يشعلونها بسبب أو لآخر ..
ومن هذا المنطق فعندما قال الله تعالى :(ما فرطنا في الكتاب من شيء )، فأنه لكذلك .. لأن القران الكريم لم يترك شاردة أو وراردة للإستدلال على عظمتة وجلالة.. إلا أوردها في جلية ووضوح.
*************************
والأن أيتها "اليهودية العربية" أتحداك بأن تقولي لي بعد هذا أن اليهودية دين الحق، لا والله إنها حرام أن يطلق عليها ديانة أصلاً، بل إنها عصابة غاصبة وإرهابية هذا إن كان اليهود بشراً أصلاً ، فالحيونات ليست بهذة الوحشية، ماجعلنا ننكر أن هذة الديانة هي ديانة الحق أنها ديانة عنصرية صهيونية مغتصبة لحقوق الأنسان ، فقبل أن تأتي هنا في هذا المنتدى الطاهر من نجاسة أفكار اليهودية المادية ووتتفاخري لنا بأن اليهودية هي دين الحق ، أعطيني سبب واحد لكي أقبل بهذا، وسبحان الله تعالى فأنتم موصفين بدقة متناهية في القران الكريم ،فكل أيآت القران ظاهره أمامنا في الواقع المعاصر ، وكل الأفكار النتنة أصلها يهودي ، وبعد هذا تتفاخري وتقولي لنا يهودية حق؟؟ ها ها .. وشئتي أم أبيتي فالإسلام هو دين الحق ، أثبتي لي كيف أن 20 مليون يهودي سوف يتحدون أكثر من مليار ونصف مليار مسلم حول العالم ، وبالمناسبة الإسلام هو أكثر الأديان إنتشاراً ، ففي إحصائية أن العام2030 الديانة الأكبر هي الإسلام ، الله اكبر الله اكبر، هل سمعتي هذا الإسلام هو أكثر الأديان إنتشاراً والسبب أن الإسلام هو الديانة الأعظم فإذا كانت اليهودية هي الديانه الحق وأن الإسلام هي الديانة الباطلة (هذا على حسب فهمك)، فكيف أن أعداد المسلمين الأن في زيادة وأن اليهود أعدادهم في نقصان؟؟؟ وأنت تعلمين أن هذا العالم يحكمة اليهود في قبضة من حديد وذلك أنهم يمتلكون أقوى الاسلحة ، الاوهو (الإعلام والإقتصاد)، فطالما أنها في قبضتهم وأنهم يشوهون صورة الإسلام كل يوم ويصفونه بالارهاب والتخلف ، بعد هذا كله والمسلمين في زيادة في كل أنحاء العالم، والآن أسألك السؤال وجاوبيني بصراحة ماهي الديانة الحق ؟ وإذا كان جوابك اليهودية أثبتي لنا هنا وليس في منتداك ،فأنت من أتى هنا وتحدانا.