طالب الحقيقه
01-20-2008, 11:56 PM
تحية الى الزملاء، سكان فنلندا و النرويج و السويد لا اعرف كيف يصومون رمضان. و خاصة ان القرآن لم يذكرهم كاستثناء!! حيث ذكر المرضى و المسافرين كاستثناء للصيام على ان يصوموا عند المقدرة لكن ماذاعن سكان فنلندا المسلمين!! ربع الأراضي الفنلندية يقع على الخط القطبي، و نتيجةً لذلك، تظهر شمس منتصف الليل كلما اتجهنا شمالاً. هذا يعني بأن الشمس لا تغيب في الليل. في أقصى نقطة بالشمال، لا تغيب الشمس لمدة 73 يوم بالصيف، ولا تظهر بتاتاً لمدة 51 يوماً في الشتاء. الله يكون في عونهم بس السؤال كيف الاسلام هو دين لكل زمان و مكان؟؟؟ اليوم في الاسلام من الفجر"الخيط الأبيض" حتى قبيل الفجرالذي يليه, و بذلك فأن اليوم في السويد يساوي في بعض الاحيان 72 ساعة, و في بعض ايام الشتاء فإن المدة بين الصلاة و الاخرى لا يتجوز النصف ساعة. 72 ساعة من الصوم صيفا أو 3 ساعات شتاءا ...على افتراض اننا نعيش الان في زمن الرسول اي (لا يوجد قنوات اتصال او مواصلات او الات لتحديد الوقت...الخ) فكيف سيفطر هؤلاء؟!!!
الاسلام دين لكن زمان ولكل مكان...فانا هنا بدوري افترضت زمان وهو زمان الرسول ومكان وهو اعلى نقطه بالقطب الشمالي...الان يجب ان يوافق الاسلام هذيين الظرفيين ببساطه.... ربما تقول بان جبريل كان سيحل المشكله في وقتها...لكن كيف؟ ....
هل يصح عقلا قبول دين شعائره التعبديه غير صالحه لكل زمان ومكان!!!!هل تقبل ذلك؟ ..
ربما تقول يصومون بمواقيتهم الشخصيه وفق معاييرهم اللتي يفرضونها... لكن كيف سيحصل ذلك اذا صادف وأن جاء رمضان مع شهر تموز اللذي لا ليل فيه في اعلى نقطه بالقطب الشمالي؟؟او ربما تقول بمواقيت اقرب البلاد...كيف سيحصل ذلك ويستطيع هؤلاء معرفه توقيت السحور لليوم وتوقيت لحظه مدفع الافطار للغد من البلدان المجاوره وهم في زمان النبي ولا يمتلكون تكنلوجيا الاتصال؟؟
ربما تقول سيقسمون الليل الطويل اللذي لاينجلي هذا بمشيئتهم الى توقيتاتهم الخاصه الى ليل ينامون فيه ونهار يشتغلون فيه..ولكن تموز لديهم شمس متواصله وكانون الثاني ليل متواصل ...قاعتمادا على ماذا سيسمون الفتره الفلانيه نهارا والفتره الفلانيه ليلا؟؟؟كيف ندعي ذلك وننسى بان القران يحدد الصيام من الفجر المتعلق بطلوع الشمس الى الليل المتعلق بزوال الشمس (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ) ....الايه واضحه تقول بأن الصيام من الفجر الى الليل كيف سيتحقق قول الله في الايه من الفجر الى الليل عندما يصادف رمضان بالصيف بالقطب الشمالي؟الفجر يبدأ بيوم باليوم العشرين من حزيران ويستمرالنهار ليأتي الليل باليوم الثالث من ايلول!!!هل سيصومون ذلك النهار كله بدون اكل او شرب؟! فلا تقل لي انهم سيقسمون النهار الطويل هذا الى ليالي بتخمين جزافي...ذلك لا يجوز لان الايه تشترط من الفجراللذي يتبين لكم الى الليل وهذا لو طبق هناك لمات المسلمون جوعا !!اذن هل التعبدات الاسلاميه صالحه لكل زمان ومكان؟
ربما تجيب وتقول سيقضي الصيام في وقت ثاني... متى سيقضي ؟هل يتوجب عليه المجئ للجزيره العربيه ليقضي ؟ثم لماذا يتوجب عليه ان يطعم لاجل القضاء وهو اصلا غير مذنب بطبيعه الليل والنهار في منطقه سكناه وغير مذنب لكون التعبدات الفروضه عليه هي اصلا غير دقيقه ..فكيف يدفع لذنب لم يقترفه؟
انا اعرف بان رمضان 30 يوما ولكن رمضان شهر هجري وليس ميلادي وعلى مر السنين تراه حينا يجئ بالصيف وحينا يجئ بالشتاء...اذن المشكله عندما تجئ هذه الثلاثون يوما في صيف القطب الشمالي النهار الطويل ال71 يوما وعندما تجئ بشتاء القطب الشمالي الليل الطويل ال 52يوما... هل.سيهلك الناس لو اتبعوا امر الصيام هناك بزمن
النبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسنا... ربما الجواب اهم سيوقتون نهارهم وليلهم هم بانفسهم حسب معاييرهم الشخصيه وما دأبوا عليه من توقيتات لنهارهم اللذي يعملوا فيه وليلهم اللذي ينامون فيه بحسب معايريهم هم انفسهم ... بغض النظر اذا كان الظرف الزماني المصاحب ليلا او نهارا بالمعنى الفيزيائي
لكن ان معاييرهم التوقيتيه الشخصيه لن تكون مرتبطه بغروب وشروق الشمس فيزيائيا .. لانهاا فيزيائيا لن تحصل عندما يحل الليل الطويل اللذي لا ينجلي...والايه تقول ان امر الصيام يتم توقيته مع الغروب والشروق فيزيائيا كما يحصل في تلك المنطقه(لايدخل الضباب والغيم فلم اقل رؤيه عينيه بل قلت حصول فعلي فيزيائي).
الاسلام دين لكن زمان ولكل مكان...فانا هنا بدوري افترضت زمان وهو زمان الرسول ومكان وهو اعلى نقطه بالقطب الشمالي...الان يجب ان يوافق الاسلام هذيين الظرفيين ببساطه.... ربما تقول بان جبريل كان سيحل المشكله في وقتها...لكن كيف؟ ....
هل يصح عقلا قبول دين شعائره التعبديه غير صالحه لكل زمان ومكان!!!!هل تقبل ذلك؟ ..
ربما تقول يصومون بمواقيتهم الشخصيه وفق معاييرهم اللتي يفرضونها... لكن كيف سيحصل ذلك اذا صادف وأن جاء رمضان مع شهر تموز اللذي لا ليل فيه في اعلى نقطه بالقطب الشمالي؟؟او ربما تقول بمواقيت اقرب البلاد...كيف سيحصل ذلك ويستطيع هؤلاء معرفه توقيت السحور لليوم وتوقيت لحظه مدفع الافطار للغد من البلدان المجاوره وهم في زمان النبي ولا يمتلكون تكنلوجيا الاتصال؟؟
ربما تقول سيقسمون الليل الطويل اللذي لاينجلي هذا بمشيئتهم الى توقيتاتهم الخاصه الى ليل ينامون فيه ونهار يشتغلون فيه..ولكن تموز لديهم شمس متواصله وكانون الثاني ليل متواصل ...قاعتمادا على ماذا سيسمون الفتره الفلانيه نهارا والفتره الفلانيه ليلا؟؟؟كيف ندعي ذلك وننسى بان القران يحدد الصيام من الفجر المتعلق بطلوع الشمس الى الليل المتعلق بزوال الشمس (وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل ) ....الايه واضحه تقول بأن الصيام من الفجر الى الليل كيف سيتحقق قول الله في الايه من الفجر الى الليل عندما يصادف رمضان بالصيف بالقطب الشمالي؟الفجر يبدأ بيوم باليوم العشرين من حزيران ويستمرالنهار ليأتي الليل باليوم الثالث من ايلول!!!هل سيصومون ذلك النهار كله بدون اكل او شرب؟! فلا تقل لي انهم سيقسمون النهار الطويل هذا الى ليالي بتخمين جزافي...ذلك لا يجوز لان الايه تشترط من الفجراللذي يتبين لكم الى الليل وهذا لو طبق هناك لمات المسلمون جوعا !!اذن هل التعبدات الاسلاميه صالحه لكل زمان ومكان؟
ربما تجيب وتقول سيقضي الصيام في وقت ثاني... متى سيقضي ؟هل يتوجب عليه المجئ للجزيره العربيه ليقضي ؟ثم لماذا يتوجب عليه ان يطعم لاجل القضاء وهو اصلا غير مذنب بطبيعه الليل والنهار في منطقه سكناه وغير مذنب لكون التعبدات الفروضه عليه هي اصلا غير دقيقه ..فكيف يدفع لذنب لم يقترفه؟
انا اعرف بان رمضان 30 يوما ولكن رمضان شهر هجري وليس ميلادي وعلى مر السنين تراه حينا يجئ بالصيف وحينا يجئ بالشتاء...اذن المشكله عندما تجئ هذه الثلاثون يوما في صيف القطب الشمالي النهار الطويل ال71 يوما وعندما تجئ بشتاء القطب الشمالي الليل الطويل ال 52يوما... هل.سيهلك الناس لو اتبعوا امر الصيام هناك بزمن
النبي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حسنا... ربما الجواب اهم سيوقتون نهارهم وليلهم هم بانفسهم حسب معاييرهم الشخصيه وما دأبوا عليه من توقيتات لنهارهم اللذي يعملوا فيه وليلهم اللذي ينامون فيه بحسب معايريهم هم انفسهم ... بغض النظر اذا كان الظرف الزماني المصاحب ليلا او نهارا بالمعنى الفيزيائي
لكن ان معاييرهم التوقيتيه الشخصيه لن تكون مرتبطه بغروب وشروق الشمس فيزيائيا .. لانهاا فيزيائيا لن تحصل عندما يحل الليل الطويل اللذي لا ينجلي...والايه تقول ان امر الصيام يتم توقيته مع الغروب والشروق فيزيائيا كما يحصل في تلك المنطقه(لايدخل الضباب والغيم فلم اقل رؤيه عينيه بل قلت حصول فعلي فيزيائي).