الخليفة
01-22-2008, 08:17 PM
الماسونية هي
السلام عليكم،،،
كلنا يعرف الماسونية، هذذة المنظمة اليهودية العالمية البحتة، والتي تخطط لأن تحكم العالم، ولكن ماهو التعريف الحقيقي لهذة المنظمة؟ هل هي:
1- تجمع للفكر اليهودي لمحاربة الأديان والإسلام على وجة التحديد؟
2- أم هي تجمع استخباراتي لمصلحة اليهود ضد الإسلام والعرب؟
3- أم هي روافد تصب في مصلحة الإقتصاد اليهودي للسيطرة علية عالمياً؟
4- أم هي نواة لتجميع عسكري عالمي مبكر لمعركة عالمية لمصلحة اليهود لسيطره على العالم؟
أنا في رأي أعتقد أن التعاريف الأربعة أعلاه كلها صحيحة لتعريف هذة المنظمة التي تعمل في الخفاء.
فإذا حللنا كل تعريف نجدها دائماً في مصلحة هذة المنظمة.
ونبدأ بالتعريف الأول: حيث أنه لايوجد خلاف في ذلك، فاليهود معروفين منذ القدم بانهم شعب مادي وعنصري يحارب الأديان السماوية، وأكبر دليل على ذلك تغيرهم لكتابهم السماوي(التوراة)، حيث استخدموا كافة الأساليب لتغير التوراة ومن هذة الأساليب(التحريف،التزوير،الاضافة،الحذف،تغيير النص)،وذلك لكي يتساير مع الاتجاة الذي حددتة اليهودية لانطلاقها كحركة في المجتمع البشري لها خصوصيتها كحركة صفوية تلقي بظلالها على كل التحديات التي تواجها وتتصدى لها، ولان الماسونية حركة يهودية فإنها تحارب الإسلام بكل الوسائل الممكنه، وذلك مصداقاً لقوله تعالى:(لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والين أشركوا)، صدق الله العظيم، وهذا الشيء ليس بجديد فهم يحاربوا الإسلام من ظهورة حتى اليوم القيامة ، عندما ينطق الجماد ، يامسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله.
التعريف الثاني: ينصب أيضاً في مصلحة اليهود والماسونية العالمية، فأقوى نظام إستخباراتي في العالم وهو الموساد، فهذا التجمع الإستخباراتي يفعل المستحيل وبكل السبل الممكنة لمصلحة الكيان اليهودي الصهيوني الإسرائيلي والماسونية،ولاننسى أيضاً النظام الاستخباراتي الأخر وهو الـCIA وهو الوجة الثاني للموساد والداعم له وهي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، فهذين النظامين الاستخباريين، هما من أقذر أنظمة الاستخبارات في العالم،وهو على قدم وساق لتدمير الإسلام وهذة أيضاً من وسائل وألاعيب الماسونية الخبيثة، ولاننسى وسائل الإعلام التي يتملكها اليهود، كإمبراطور الإعلام العالمي اليهودي روبرت مردوخ الملياردير اليهودي والذي يمتلك أكبر وسائل الأعلام في العالم، ولاننسى الـCNNو fox NewوRueters و cbsو كل وسائل الإعلام العالمية هذة والتي تصب في مصلحة اليهود ، كما أنها توظف خططهم القذرة واحد تلو الأخر.
التعريف الثالث: ولايوجد فية أي شك ، فالأقتصاد العالمي في قبضة يهودية محكمة، نيويورك قلب إقتصاد العالم والمحرك الأكبر للحركة التجارية في العالم، يسكن بها أكثر من 2 مليون يهودي!!
هذا عدد كبير في هذة المدينة، وبما أنها مركز إقتصادي عالمي وبها هذا العدد من اليهود، فذلك معناه أن أكبر الشركات في العالم وأكثرها كفاءة هي ملك يهود، على سبيل المثال شركات المشروبات من كوكاكولا ورأس مالها 45 مليار دولار وبيبسي وهي غنية عن التعريف ، كذلك شركات السيارات مثل جنرال موتورز وهي أكبر صانع سيارات، كذلك شركةHPللحواسيب العملاقة أكبر شركات الكمبيوتر، shellالبترولية كذلك يهودية سمها ماشئت فأكبر الشركات يحكمها كبار رجال الأعمال اليهود، وهذا دليل على سيطرة الماسونية ككيان صهيوني يهودي.
التعريف الرابع: وهو الأخير أيضاً هو حاصل التعريفين الثاني والثالث، وهو الأخطر أيضاً حيث أن استخبارات قوية + قوة إقتصادية= قوة عسكرية فتاكة، حيث أن معظم أموال الشركات العملاقة اليهودية ينصب في تطوير الأسلحة العسكرية الفتاكة, ولايخفى ذلك على أي أحد حيث موخراً تبرعت الولايات المتحدة العسكرية للكيان الصهيوني الاسرائيلي بـ30 مليار دولار أمريكي!! وهذا لتطوير الأسلحة اليهودية الاسرائيلية،والذي هو أصلاً أقوى الجيوش في الشرق الأوسط، هذة المبالغ الضخمة ماهي إلالتعزيز القوى العسكرية الصهيونية لتدمير العالم الإسلامي وهذا كله من حصاد اجندة الماسونية الفتاكة.
اذاً يتضح لنا من التعاريف الأربعة المذكورة، الماسونية هي تجمع يهودي عالمي لمحاربة الاسلام وتجمع إستخباراتي وإعلامي لنصرة اليهود وتدمير الإسلام، حيث أنها تصب في مصلحة الإقتصاد اليهودي ولكي تكون مصدراً لتجميع عسكري عالمي يسيطر على العالم ويحضر لمعركة ضد الإسلام.
ولاننسى أيضاً أن الماسونيين يغووا كبار الساسة والدبلوماسيين في جميع أنحاء العالم، وتنفذ لهم مايشتهون من مطالب، ولكن هذا على شروط معينة، وهو إخلاصك الشديد للماسونية حتى إذا وصل بك الأمر لتجسس على مصالح دولتك، وإذا رفضت فمصيرك (فضيحة عالمية في كل صحف العالم)،فهذة من بعض أمثلة الماسونية، كما أنها لديها دور في الدعارة، وتقوم بإغواء الشباب، فهي تملك وتدير أكثر من 30 مليون موقع إباحي عالمياً، هذا من بعض أجندة الماسونية الخبيثة، نسأل الله تعالى أن يجنبنا مخاطرها، فهي إبليس الأرض ومصنع لشياطين الأنس، كما أنها طاعون العصر.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة.
السلام عليكم،،،
كلنا يعرف الماسونية، هذذة المنظمة اليهودية العالمية البحتة، والتي تخطط لأن تحكم العالم، ولكن ماهو التعريف الحقيقي لهذة المنظمة؟ هل هي:
1- تجمع للفكر اليهودي لمحاربة الأديان والإسلام على وجة التحديد؟
2- أم هي تجمع استخباراتي لمصلحة اليهود ضد الإسلام والعرب؟
3- أم هي روافد تصب في مصلحة الإقتصاد اليهودي للسيطرة علية عالمياً؟
4- أم هي نواة لتجميع عسكري عالمي مبكر لمعركة عالمية لمصلحة اليهود لسيطره على العالم؟
أنا في رأي أعتقد أن التعاريف الأربعة أعلاه كلها صحيحة لتعريف هذة المنظمة التي تعمل في الخفاء.
فإذا حللنا كل تعريف نجدها دائماً في مصلحة هذة المنظمة.
ونبدأ بالتعريف الأول: حيث أنه لايوجد خلاف في ذلك، فاليهود معروفين منذ القدم بانهم شعب مادي وعنصري يحارب الأديان السماوية، وأكبر دليل على ذلك تغيرهم لكتابهم السماوي(التوراة)، حيث استخدموا كافة الأساليب لتغير التوراة ومن هذة الأساليب(التحريف،التزوير،الاضافة،الحذف،تغيير النص)،وذلك لكي يتساير مع الاتجاة الذي حددتة اليهودية لانطلاقها كحركة في المجتمع البشري لها خصوصيتها كحركة صفوية تلقي بظلالها على كل التحديات التي تواجها وتتصدى لها، ولان الماسونية حركة يهودية فإنها تحارب الإسلام بكل الوسائل الممكنه، وذلك مصداقاً لقوله تعالى:(لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والين أشركوا)، صدق الله العظيم، وهذا الشيء ليس بجديد فهم يحاربوا الإسلام من ظهورة حتى اليوم القيامة ، عندما ينطق الجماد ، يامسلم هذا يهودي ورائي تعال فاقتله.
التعريف الثاني: ينصب أيضاً في مصلحة اليهود والماسونية العالمية، فأقوى نظام إستخباراتي في العالم وهو الموساد، فهذا التجمع الإستخباراتي يفعل المستحيل وبكل السبل الممكنة لمصلحة الكيان اليهودي الصهيوني الإسرائيلي والماسونية،ولاننسى أيضاً النظام الاستخباراتي الأخر وهو الـCIA وهو الوجة الثاني للموساد والداعم له وهي وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، فهذين النظامين الاستخباريين، هما من أقذر أنظمة الاستخبارات في العالم،وهو على قدم وساق لتدمير الإسلام وهذة أيضاً من وسائل وألاعيب الماسونية الخبيثة، ولاننسى وسائل الإعلام التي يتملكها اليهود، كإمبراطور الإعلام العالمي اليهودي روبرت مردوخ الملياردير اليهودي والذي يمتلك أكبر وسائل الأعلام في العالم، ولاننسى الـCNNو fox NewوRueters و cbsو كل وسائل الإعلام العالمية هذة والتي تصب في مصلحة اليهود ، كما أنها توظف خططهم القذرة واحد تلو الأخر.
التعريف الثالث: ولايوجد فية أي شك ، فالأقتصاد العالمي في قبضة يهودية محكمة، نيويورك قلب إقتصاد العالم والمحرك الأكبر للحركة التجارية في العالم، يسكن بها أكثر من 2 مليون يهودي!!
هذا عدد كبير في هذة المدينة، وبما أنها مركز إقتصادي عالمي وبها هذا العدد من اليهود، فذلك معناه أن أكبر الشركات في العالم وأكثرها كفاءة هي ملك يهود، على سبيل المثال شركات المشروبات من كوكاكولا ورأس مالها 45 مليار دولار وبيبسي وهي غنية عن التعريف ، كذلك شركات السيارات مثل جنرال موتورز وهي أكبر صانع سيارات، كذلك شركةHPللحواسيب العملاقة أكبر شركات الكمبيوتر، shellالبترولية كذلك يهودية سمها ماشئت فأكبر الشركات يحكمها كبار رجال الأعمال اليهود، وهذا دليل على سيطرة الماسونية ككيان صهيوني يهودي.
التعريف الرابع: وهو الأخير أيضاً هو حاصل التعريفين الثاني والثالث، وهو الأخطر أيضاً حيث أن استخبارات قوية + قوة إقتصادية= قوة عسكرية فتاكة، حيث أن معظم أموال الشركات العملاقة اليهودية ينصب في تطوير الأسلحة العسكرية الفتاكة, ولايخفى ذلك على أي أحد حيث موخراً تبرعت الولايات المتحدة العسكرية للكيان الصهيوني الاسرائيلي بـ30 مليار دولار أمريكي!! وهذا لتطوير الأسلحة اليهودية الاسرائيلية،والذي هو أصلاً أقوى الجيوش في الشرق الأوسط، هذة المبالغ الضخمة ماهي إلالتعزيز القوى العسكرية الصهيونية لتدمير العالم الإسلامي وهذا كله من حصاد اجندة الماسونية الفتاكة.
اذاً يتضح لنا من التعاريف الأربعة المذكورة، الماسونية هي تجمع يهودي عالمي لمحاربة الاسلام وتجمع إستخباراتي وإعلامي لنصرة اليهود وتدمير الإسلام، حيث أنها تصب في مصلحة الإقتصاد اليهودي ولكي تكون مصدراً لتجميع عسكري عالمي يسيطر على العالم ويحضر لمعركة ضد الإسلام.
ولاننسى أيضاً أن الماسونيين يغووا كبار الساسة والدبلوماسيين في جميع أنحاء العالم، وتنفذ لهم مايشتهون من مطالب، ولكن هذا على شروط معينة، وهو إخلاصك الشديد للماسونية حتى إذا وصل بك الأمر لتجسس على مصالح دولتك، وإذا رفضت فمصيرك (فضيحة عالمية في كل صحف العالم)،فهذة من بعض أمثلة الماسونية، كما أنها لديها دور في الدعارة، وتقوم بإغواء الشباب، فهي تملك وتدير أكثر من 30 مليون موقع إباحي عالمياً، هذا من بعض أجندة الماسونية الخبيثة، نسأل الله تعالى أن يجنبنا مخاطرها، فهي إبليس الأرض ومصنع لشياطين الأنس، كما أنها طاعون العصر.
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتة.