المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخي الجاحظ , تفضل هنا , أخـاً مشكوراً ...متفضلا غير مأمور ..



رجل حقيقي
02-04-2008, 03:28 PM
السلام على اهل المنتدى والقاريء الكريم العزيز ..

كيف حالكم اخي الجاحظ ..

أخي ,, رأيت من خلال تصفحي بهذا المنتدى الجميل أنك أسلمت جديدا .. تقبل الله منا ومنك ونفع الله بعلمك ياعزيزي ..

لي طلب عندك أخي الجاحظ أن تكتب لنا ولاتبخل علينا , قصتكـ التي عندها إنطلقت للإسلام وماهو الشيء الذي ..

أو الموضوع أو النقطة التي أثرت بكـ بحق وكانت القوه التي حركت قلبك لإتخاذ قراركـ ,,

وصف لنا شعورك قبل اسلامك وانت تتلقى الردود من الإخوه هنا على شبهاتكـ , أي كيف شعورك وانت تقرأ رد شبهاتك منهم

وكيف ومتى كان إتخاذك القرار الجميل وماهي الحالة التي وصلت بك ثم عندها إتخذت قرارك ..

أعلم أسئلتي كثيره ومتشابكه ولكن لاأعلم أجد نفسي والكلمات تتسابقان

شكر الله لكــ ونفع بك وننتظر قصتكـ الشيقة بفارغ الصبر .:hearts:.

مجرّد إنسان
02-05-2008, 12:37 PM
رأيت من خلال تصفحي بهذا المنتدى الجميل أنك أسلمت جديدا


ليس جديدا....بل مرّت شهور عديدة على هدايته.....أسأل الله له ولنا جميعا الثبات على الحق....والعزيمة على الرّشد....


وأضمّ صوتي إلى صوت الأخ المبارك.....ليتك تحدّثنا عن (ميلادك الثاني )....حينما خرجت من رحم ( الظلمات ) لتبصر أنوار الحق وتعيش في أرجائه

وثق أن العبرة بقصّتك ستتجاوز حدود هذا المنتدى ويستفيد منها الناشئة

ســــاهر
02-05-2008, 04:49 PM
السلام عليكم أيها الأحباب

ما زلت أتذكر تلك الليلة التي أسلم بها أخانا الجاحظ و كان لنا معه صولات و جولات.
و الحق يقال أنه و بالرغم من إصراره على معتقداته إلا أنه أرهقني و جعلني أراجع عدة أبحاث و مواقع للرد على شبهاته.
و قد كسبنا من حواره فائدتان : الأولى أنه أسلم و لله الحمد.
و الثانية أنني إكتسبت علما و معرفة من قراءاتي فيما يخص الداروينية و الأزلية.
و لله الحمد

رجل حقيقي
02-05-2008, 06:32 PM
ليس جديدا....بل مرّت شهور عديدة على هدايته.....أسأل الله له ولنا جميعا الثبات على الحق....والعزيمة على الرّشد....


وأضمّ صوتي إلى صوت الأخ المبارك.....ليتك تحدّثنا عن (ميلادك الثاني )....حينما خرجت من رحم ( الظلمات ) لتبصر أنوار الحق وتعيش في أرجائه

وثق أن العبرة بقصّتك ستتجاوز حدود هذا المنتدى ويستفيد منها الناشئة
__________________


فعلا اخي ليفيد حتى الطاعن بالسن من الملاحده وغيرهم لعلهم يرجعون ويكون لهم حظا من حسن الخاتمه

جزاك الله خيرا أخي العزيز ..

السلام عليكم أيها الأحباب


ما زلت أتذكر تلك الليلة التي أسلم بها أخانا الجاحظ و كان لنا معه صولات و جولات.
و الحق يقال أنه و بالرغم من إصراره على معتقداته إلا أنه أرهقني و جعلني أراجع عدة أبحاث و مواقع للرد على شبهاته.
و قد كسبنا من حواره فائدتان : الأولى أنه أسلم و لله الحمد.
و الثانية أنني إكتسبت علما و معرفة من قراءاتي فيما يخص الداروينية و الأزلية.
و لله الحمد

ياليتني كنت معكم فأفوز بطعم السعادة معكم حينها ولم أتأخر إلى اليوم ..

له حظاً بإذن الله من جنات الخلود ولهذا وفق لهذا القرار ويدل على صدق سريرته مع ربه فصدق بها وصدقت له ..

بارك الله فيك أخي الكريم ..

ننتظر أخونا الجاحظ على حماس ..:emrose::ANSmile:

الجاحـظ
02-05-2008, 10:45 PM
الأخ رجل حقيقي والإخوة الأفاضل، شكرًا على حرصكم واهتمامكم بموضوعي، وقد سررت بتذكر تلك الليلة التي كتبت فيها باسم الجاحـظ، وقد كتبت رسالة قبل قليل لأضعها هنا ردًا على طلب الأخ رجل حقيقي، لكني حذفت الملف قد نسخها هنا :(:
فأرجو المعذرة في اختصاري للقصة!

أذكر أن تلك الليلة كانت من ليالي شهر رمضان، وأني صليت ليلتها داعيًا الله بالهداية والتوفيق، ثم توجهت للكمبيوتر وكتبت الموضوع.
وقد سبقتها فترة انقطاع عن المنتدى، حيث أخبرت الإخوة عن توقفي عن المشاركة، لكن لم يصدقوني في البداية، وراسلني الأخ د. أحمد الطعان والأخ أبو مريم أكثر من مرة طالبين الحوار والمشاركة، لكني اعتذرت لهما، حيث قررت أن أرجاع نفسي وأبحث عن مشكلتي وأسعى في حلها، فتذكرت الأخ القلم الحر (الغزالي)، والذي يسبقني أشواطًا في المعرفة الدينية، فقرأت شريط إسلامه أكثر من مرة، ووجدت أنه يمدح كتبًا معينة، فقمت بإحضار الكتب وقراءتها، فوجدت أنني أقرأ عن دين جديد وعن نبي جديد! فكانت هذه الخطوة الأولى.
ثم أخذت بالبحث عن إجابة لأسئلة عالقة عندي، فوجدت أن هناك خللاً منهجيًا كبيرًا كان عندي، وأخذت بإحضار الكتاب تلو الآخر، والقراءة كل يوم، حتى حُلت معظم المشكلات، كما أنني لم أتردد في استشارة من هم أكفأ مني في تخصصاتهم واطلاعهم، فكثيرًا ما راسلت الإخوة د. هشام عزمي وأبو مريم وأحمد المنصور والغزالي سائلاً ومستفسرًا، وكنت أجد الجواب دائمًا.
لذلك فإن الحل الحقيقي هو في البحث والتنقيب في المكان السليم، وفي تحري الموضوعية في التعامل مع الحقائق والمسائل الخلافية، وفي عدم التردد في سؤال الناس والاستفادة من خبرتهم وعلمهم، وهذا حالي إلى اليوم.

أشكركم مرة أخرى على سؤالكم عني واهتمامكم بقصتي! والسلام عليكم:emrose:

DirghaM
02-05-2008, 11:12 PM
فوجدت أن هناك خللاً منهجيًا كبيرًا كان عندي،

ياليت الملاحدة الموجودين معنا يجدوه أيضا قبل فوات الأوان

هنيئا لك أخي الجاحظ ونسأل الله أن يثبتنا جميعا على دينه ويهدينا الصراط المستقيم ويجمعنا في جنة الفردوس مع سيد المرسلين ،، وما ذلك على الله بعزيز

_aMiNe_
02-07-2008, 03:32 PM
بوركت أخي الجاحظ :emrose: