المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : النقش العجيب موسى عليه السلام والمسيح الدجال في اغرب قطعه اثرية



علاءالجوهري
03-30-2008, 11:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لأول مرة يقف العالم امام لوحة اثرية تتعلق بالانبياء عليهم السلام ترجع للقرن الثامن قبل الميلاد تحتوي على صورة لنبي الله موسى عليه السلام تشترك معها تسع صور اخرى ترى من اتجاهات مختلفة تحكي قصة نبي الله موسى وقومه وتتنبأ بالمسيح الدجال ذلك الخطر القادم لذا ادعوكم لزيارة الموقع الالكتروني المخصص لها حتى تعم الفائدة
www.mosestablet.info

قتيبة
03-30-2008, 12:31 PM
اقتبس من الرد على هذا الادعاء

===========

أن الجوهري استبق مشاركته في المؤتمر بزيارة لمفتي مصر الشيخ "على جمعة" كان الهدف منها الحصول على تأييده بخصوص صحة تفسيره الديني لهذا النقش، إلا أن المفتى أكد بأنه لا علاقة له بالتفسير الديني للنقش.

وفي المؤتمر وقف الأثريون بين مؤيد ومعارض، حول الكيفية التي يشارك بها غير الخبراء والمتخصصين (يقصدون الجوهري) في مؤتمر علمي متخصص في الآثار، وليست المشاركة فقط بل والإعلان عن كشف من المفترض أنه "أثري" بل ويفسر تفسيرا دينيا بعيدا عن التأصيل التاريخي والزمني والأثري الذي يتبع عادة قبل الإعلان عن الكشوف والكنوز الأثرية.

بدأ الجوهري إعلانه عن الكشف بأنه "النقش العجيب" وأنه القطعة الوحيدة في العالم التي تمتاز بهذا الكم الكبير من الصور والمشاهد ذات الدلالات الدينية، وهي بذلك أعجب من لوحة "الموناليزا" الشهيرة التي تعطي وجهين مختلفين في ذات الصورة، على حد قوله.

والسؤال هنا: هل هو أعجب لوحة فنية حقا؟! رغم أن الصور والنقوش الفرعونية تعد أمهر وأعجب بكثير من هذا النقش الثمودي، وتحمل العديد من التفسيرات ذات الدلالات الدينية؟.

العجيب في النقش أنه يحمل متناقضات؛ فهو يضم صورة موسى عليه السلام والمسيح الدجال، كما أن مفسر النقش ربط بين رموز وثنية كالبقرة والثعبان والشيطان.. وجميعها كانت -منتشرة قبل ظهور الإسلام في حضارات العرب- وبين تفسيرها من منظور وفكر ديني كما جاء في الكتب السماوية القرآن الكريم والتوراة والإنجيل.

يعلق الدكتور "علي رضوان" -رئيس اتحاد الأثريين- على مشاركة "الجوهري" في المؤتمر بأن "مؤتمر الأثريين العرب مثله مثل سوق عكاظ نسمح فيه لمن لديه وجهة نظر أو أي معلومات خاصة في مجال الآثار أن يدلي بها، ونحن علينا أن نستمع إليه ونحاوره"، أي إنه لا بد أن تتولى دراسة النقش إحدى الجهات العلمية المعنية بدارسة الآثار حتى يمكن الحكم عليه بكونه أثرًا حقيقيا أم أنه عمل فني حديث.

ورغم أن رضوان اعتبر أن الإعلان عن هذا الكشف يعد مكسبا في حد ذاته، فإن هذا الرأي لا يوافقه فيه آخرون، ويرى هؤلاء أن الجوهري استغل انعقاد المؤتمر لكي يحصل على شهرة إعلامية، ويحدث جدلا واسعا في الأوساط العلمية، وهذا ما حدث.

وأكد الدكتور "عبد الرحيم ريحان" مدير آثار منطقة دهب بجنوب سيناء أن "هذا النقش ما هو إلا لوحة فنية تشكيلية لا نعرف أي شيء عن مكنوناتها الأثرية والحضارية التي تنتمي إليها، وماهية الظروف التي اكتشفت فيها، وفي أي مكان بالتحديد تم العثور عليها، وهل كان معها قطع فنية أخرى، حتى يتم دراستها بشكل علمي وإجراء الدراسات المقارنة".

ورأى ريحان أنه في هذا الوقت وفي تلك المنطقة "جنوب سوريا" كانت هناك دولة الأسباط، وهذه الدولة أو الحضارة لها ما يميزها من مفاهيم ومعتقدات، وهي بعيدة تماما عن التفسير الديني الذي فسر به النقش الثمودي.

وأوضح أنه في مجال علم الآثار لا بد أن يكون هناك مصدر "شخص" عاصر الأحداث التاريخية المعنية ثم يقوم على أثرها بإنتاج عمل فني يعبر عن تلك الأحداث، وفي النقش هناك زعم بأنه يرجع إلى عام 500 قبل الميلاد فكيف يحوي صورة موسى عليه السلام والمسيح الدجال وصفاته كما وردت في الإسلام والمسيحية، وأيضا تضم كرسي سليمان عليه السلام، هذا في الوقت الذي تتباعد فيه القصص والأحداث بل والأزمان التي عاصرت موسى وسليمان عليهما السلام وقصة المسيح الدجال عن بعضها البعض.

وأكد "ريحان" أن تفسير الجوهري بأن السامري "صاحب القصة الشهيرة مع موسى عليه السلام هو المسيح الدجال هو تفسير خاطئ؛ إذ كيف يتم الخلط بين شخصية تاريخية لها وجود حقيقي كشخصية "السامري" والمسيح الدجال الذي يأتي في آخر الزمان؟!.

قتيبة
03-30-2008, 12:33 PM
الدكتور زاهي حواس "الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بمصر" في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" أن يعلن أن ما طرحه الجوهري في كتابه "النقش العجيب" غير علمي وليس له علاقة بالواقع؛ لأننا لم نجد في مصر نقشًا واحدًا يحوي اسم نبي الله موسى، فكيف نجد هذا النقش في الإمارات العربية؟! كما أن هذا النقش وتفسيراته ليس لها علاقة بالعلم ولا بالآثار.

أما الدكتور "عبد الرحمن الطيب الأنصاري" -نائب رئيس الاتحاد العام للأثريين العرب- فأشار إلى أن هناك العديد من المشكلات والقضايا المهمة التي يجب أن يكون المؤتمر قد ناقشها بدلا من مناقشة هذا النقش ودلالاته الدينية وعلامات الساعة وقرب ظهور المسيح الدجال، وأن علماء الآثار والحضارة يجب أن يهتموا بما يحدث في العراق وفلسطين ولبنان من سرقات للآثار والتاريخ وهدم وتدمير للآثار والهوية العربية والإسلامية.

ويؤكد الأستاذ الدكتور "محمد بهجت قبيسي" أستاذ الكتابات والآثار بجامعة حلب أن هذا النقش سوف يمر بالعديد من الخطوات العلمية حتى يمكن الحكم عليه من الناحية الأثرية والحضارية، وسوف يكون أولها عرضه على جهاز "كربون 14" الذي يكشف بالأشعة العمر الزمني للقطعة الأثرية، وهل هي أثرية وقديمة فعلا، أم أنها حديثة لا ترقى لكونها أثرًا، وإذا ثبت أنها أثرية فستمر بمراحل دراسة أخرى كدراسة النقوش والكتابات المقارنة وغير ذلك، وإذا ثبت العكس فلن تكون هناك قطعة أثرية أصلا.

وقد دارت نقاشات حول كيفية خروج مثل هذا النقش المفترض أنه أثري من سوريا، كما صرح الجوهري، وما هو خط سير هذه القطعة؟ وكيف وصلت إلى مقتنيها الحالي؟ وإذا كانت القطعة سورية أفليس من حق سوريا المطالبة بها، خاصة أنها نقش عجيب كما قيل عنه؛ وهو ما يفتح المجال حول سرقات الآثار والاتجار فيها، والمطالبة بعودتها إلى مواطنها الأصلية، خاصة أن هناك العديد من الأبحاث التي قدمت في المؤتمر عن سرقات الآثار في الوطن العربي، في السودان ومصر والعراق؟!

قتيبة
03-30-2008, 12:43 PM
رابط الخبر

http://www.islamonline.net/arabic/arts/heritage/2006/11/02.shtml

قتيبة
03-30-2008, 01:19 PM
بعد النظر في تقارير أعضاء لجنة اتحاد الأثريين العرب

"النقش العجيب".. إقرار بأثريته ولا جديد في تفسيره



http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1199279941412&pagename=Zone-Arabic-ArtCulture%2FACALayout

مجرّد إنسان
03-30-2008, 01:30 PM
"إذا أضفنا للوحة البعد الديني لوجدنا أنفسنا أمام آية من آيات الله في هذا القرن؛ لأن صورة الرجل الموجودة بهذا النقش تخص نبي الله موسى ومرجعيتي في ذلك القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة ففيها وصف دقيق للأنبياء والرسل عليهم السلام وأوصاف موسى تنطبق تماما مع ما ورد باللوحة، أما في الجهة المقابلة لهذه الصورة فهي للمسيح الدجال"


إذا كانت مرجعيّتها لديك هي القرآن والسنّة فقد أبعدت النجعة كثيرا.....


وبفعلك هذا تكون قد فقت القاديانيين في المنهج الاستدلاليّ العجيب!!!!


أي عقلٍ يقضي بالجزم أو حتى الافتراض للتشابه بين رسمٍ أحفوريٍ غير دقيق وبين أوصاف النبي الكريم؟؟؟

أم ترى النقش قد أظهر لك سمرة النبي الكريم عليه السلام؟؟؟؟


عجبي منك ألف عجب!!!!!!

علاءالجوهري
03-31-2008, 12:20 AM
السلام عليكم:
السادة الافاضل اتمنى عليكم زيارة الموقع الالكتروني المخصص لهذا النقش قبل اطلاق الحكم عليه اكان سلبا ام ايجابا لان هذه اللوحة خضعت لبحث علمي متميز في الاشهر الماضية وشكرا
www.mosestablet.info

مجرّد إنسان
03-31-2008, 08:10 AM
إذاً فكلّ ما تريده هنا هو الدعاية لموقعك لا لنقاش أصل فكرتك وسوء استدلالك ( أو على الأقل سوء عرضها )....


وعليه فلا أرى لهذا الموضوع داعياَ في المنتدى كلّه....

قتيبة
03-31-2008, 11:30 AM
اخي الكريم مجرد انسان

ما تفضلت به صحيح لكن جميل انه فتح الموضوع لانه ظهر انه ادعاء ليس قائم على دليل مجرد تخيلات وظنون


==========




من عهد سيدنا سليمان عليه السلام و تقول 22 الف سنة

القول ان الحجر عمره 22 يقال ان الكربون المشع لا يقيس عمر الاحجار

كيف يمكن قدرت انه في عهد سليمان عليه السلام .

العلماء قدروا بأن سيدنا آدم نزل من السماء قبل 7 الي 10 آلاف عام و انت تقول 22 الف سنة.

وفي حوار مع الدكتور عبد الحليم نور الدين رئيس هيئة الآثار السابق أكد أن ما يقوله الباحث يفتقد إلي دليل مادي إذ أنه من الصعب تحديد ملامح النبي موسي عليه السلام مما يجعل من الصعوبة الجزم بما في الصورة من المعلومات‏,‏ وأن الخبراء المصريين الذين تابعوا النقش أكدوا أنه خط نبطي‏,‏ وأن ما يثار حاليا حول هذا النقش لا يزيد علي أنه دعاية‏,‏ ذلك لاستحالة إثبات أن الجن هم الذين قاموا بهذا العمل مع صعوبة تصوير الأنبياء‏.‏
علاوة علي أن الكربون المشع‏(14)‏ لا يؤرخ إلا للمواد العضوية فقط بمعني أنه يستطيع قياس عمر القماش والكتان والمومياوات والعظام والجلود والخشب والنياتات المختلفة ولكنه لا يمكن أن يقيس أعمار الحجر ونقوشه ويمكن تأريخ الحجر عن طريق أشكال وصناعات مشابهة من حيث الموقع المنشأ الذي وجدت به‏,‏ أو من حيث الكتابات المماثلة والمقارنة بها للتعرف علي عصرها ونوعية كتابتها أو نقشها ومقارنة الطرز المختلفة لكشف الخطوط واللغة‏.‏
وأضاف رئيس هيئة الآثار السابق أنه مع أحترامي لكل القيم الاسلامية والقرآنية فإنني أعتمد علي استنتاج ليس له دليل أثري يؤكد صحة الافتراض او الاعتماد علي ما يسمي فن الخط في اللغات والمسماه
‏(‏ اليوجرافي‏)‏ فلابد أن يكون هناك خط مماثل يؤرخ به مثل الكتابة ومستواها وتطورها ودلالاتها‏.‏

========

الادعاءات العجيبة من الباحث عبدالكريم الجوهري ليس لها صحة علي الاطلاق لا جن ولا بتنجان
الجن ايام سليمان يعني من حوالي 3000 سنة علي اقصي تقدير جزافي تاريخيا وموسي قبله
بحوالي 500 عام او اقل , اذا 22 الف سنة لم يكن توجد حضارة معروفة لنا الان
مثل الفرعونية والبابلية والاشورية واليونانية والازتيك والمايا والهند والصين القديمة وغيرها
ربما تكون حضارات اندثرت بعوامل طبيعية ولم يبقي منها اي أثر يدل علي تأريخها علميا ..
اما اللوحة ببساطة فعمرها الكربوني 22 الف سنة اما المنقوش عليها فممكن انة لا يتجاوز الفي عام ..

قتيبة
03-31-2008, 11:31 AM
الأهرام 21/6/2007م السنة 131 العدد 44026 عن مقالة بعنوان " من يحسم الجدل‏..‏ حول لوحة الجان ؟‏!‏ -

‏**‏

المعامل الدولية كشفت أن عمرها‏22‏ ألف عام - ‏

**‏ الباحث‏:‏ الأثر من صنع الجان الذين خدموا الملك سليمان " تحقيق‏:‏ وجيه الصقار

أثارت لوحة الجن الحجرية التي عرضها باحث هاو في الآثار كثيرا من الجدل التاريخي والأثري بين الباحثين بعد أن أعلن الباحث عن أن هذه اللوحة مصنوعة عن طريق الجن وليس بقدرة الإنسان‏,‏ لأنها وحسب التفسيرات والتقديرات العلمية ترجع إلي نحو‏22‏ الف سنة وهي الفترة التي لم يكن للإنسان فيها تلك القدرات الفنية العالية في صنع اللوحات نقشا علي الحجر‏,‏ مرجحا أن الجن الذين كانوا يخضعون للملك سليمان عليه السلام هم الذين صنعوها‏.‏
وأوضح الباحث أحمد عبد الكريم الجوهري أن اللوحة اكتشفت في سوريا ونقلت إلي وطنه الامارات العربية ووصلت إليه باعتباره مهتما بالآثار وعندما وجد أن المؤشرات تؤكد أنها أثرية بعث بها إلي بعض المعامل الأوروبية المتخصصة لتحديد فترة نقشها وثبت من تلك التحليلات أنها أقدم لوحة في التاريخ علي الاطلاق‏,‏ وأن الفترة التي حددتها التحليلات تكشف عن أنها ترجع لعصر النبي سليمان عليه السلام‏,‏ وبهذه المنطقة وأن الجان يقيمون له تماثيل ضخمة‏,‏ وأن النقوش بها صورة للنبي موسي عليه السلام‏,‏ وبها نقش آخر للمسيخ الدجال بجانب صور أخري متداخلة‏.‏
وهي نقوش علي درجة عالية جدا من الدقة تكشف عن انها ليست من صنع البشر حيث أشارت إلي ذلك التحليلات التي أجريت في جامعة اليتشي المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية‏,‏ والتي أكدت استحالة أن تكون من صنع البشر‏.‏
وأضاف أن النقش به‏10‏ صور متداخلة تتركز علي القصص الديني الذي عرض القرآن الكريم بعضا منها‏,‏ وبها كتابات عن ثمود وبها صور قطعية جانبية لوجه إنسان تبدو عليه ملامح القوة والشدة في العقد السادس من عمره ربما هي لنبي الله موسي عليه السلام‏,‏ والصور الأخري للمسيخ الدجال وقردة وخنازير وبتقنية عالية تفسر بأنها من صناعة الجان استنادا إلي القرآن الكريم والأحاديث النبوية وروايات الصحابة‏,‏ وأن وجود صور القردة والخنازير علي اللوحة يعتبر سبة في جبين بني اسرائيل حيث ذكر القرآن تحولهم إلي قردة وخنازير لعدم استجابتهم للآمر الإلهي بعدم الصيد يوم السبت‏,‏ وهو ما سجله النقش‏.‏
من جانبه يعلق الدكتور عبد الرحيم ريحان مفتش آثار منظقة دهب بأن اللوحة التي عرضت أخيرا اتضح من فحصها المبدئي أنها من البازلت وعليها نقوش فسرها الباحث وفق رؤيته الخاصة بصورة نبي الله موسي والمسيح الدجال وأنه ذكر أن المعهد العلمي الفرنسي أجري علي هذه اللوحة فحصا بالكربون المشع‏(14)‏ وتم تحليل العينات في معامل المعهد بالقاهرة ومعامل ليشن الإيطالية والتي أظهرت أن عمر النقش يرجع إلي‏22‏ ألف عام قبل الميلاد وأن النقش يرجح انه تم بصناعة الجن‏,‏
وأنه لكي نضع الأمور في وضعها الصحيح ونقيمها بالشكل العلمي يجب أن نتأمل اللوحة من‏4‏ جوانب أساسية تدور حول حقيقة أثريتها وظروف اكتشافها وتاريخها وتفسير الباحث عن صناعتها وأضاف أنه بالنسبة للجانب الأثري في هذه اللوحة الحجرية يتضح أنها بالفعل أثرية ولاشك فيها‏,‏ ولكن ظروف اكتشافها وهي مجهولة تماما لنا جميعا لأنها بدون شهادة ميلاد من حيث اسم البعثة الأثرية التي اكتشفها‏,‏ والمنطقة الأثرية المكتشفة بها وفي أي طبقة أثرية عثر عليها لأن كل طبقة أثرية في أثناء الحفر لها دلالة تاريخية وأثرية معينة فمن خلال طراز المباني والأطلال المكتشفة والمنقولات الأخري بنفس المنطقة والطبقة فساعد كثيرا علي تفسير اللوحة وعلاقة الموقع المكتشف بالمنطقة‏.‏
وأضاف أن هناك نقطة أخري خاصة بتأريخ اللوحة والتي تحوي العديد من المتنافضات فكربون‏14‏ المشع ذكر ان عمرها‏22‏ ألف عام‏,‏ وذكر بعض المؤرخين أن الخط الثمودي الذي يحويه النقش بها يعود للقرن الثامن قبل الميلاد‏.‏
وأضاف أن الباحث فسر مناظر اللوحة علي أساس أنها تحوي عدة مناظر لا يوجد بها أي رابط تاريخي‏,‏ بدأت فترة حكم نبي الله سليمان في عام‏970‏ قبل الميلاد بينما سيأتي المسيخ الدخال في آخر الزمان فهل من المنطق أن تحوي اللوحة صورة سيدنا موسي‏,‏ والمسيخ الدجال ؟‏!‏ وفي نفس الوقت فإن اللوحة التوءم التي ذكرها الباحث يظهر عليها الشمعدان السباعي‏(‏ المينوراه‏)‏ وهو رمز مقدس لليهود فترجع للقرن‏4‏ قبل الميلاد في حين أن هذا الرمز كشف عنه أخيرا منقوشا علي حجر بطريق الحج المسيحي بسيناء واتضح ان اسرائيل زنفشته في فترة احتلال سيناء لاثبات أنه طريق حج لليهود وكشف ذ لك المسح الأثري العلمي لذلك والكلام للدكتور عبد الرحيم ريحان‏:‏ يجب ان نتعامل مع اللوحة الأثرية بأسلوب علمي أثري بدلا من الإدعاء بأن الجن قاموا بنقشها‏.‏
وفي حوار مع الدكتور عبد الحليم نور الدين رئيس هيئة الآثار السابق أكد أن ما يقوله الباحث يفتقد إلي دليل مادي إذ أنه من الصعب تحديد ملامح النبي موسي عليه السلام مما يجعل من الصعوبة الجزم بما في الصورة من المعلومات‏,‏ وأن الخبراء المصريين الذين تابعوا النقش أكدوا أنه خط نبطي‏,‏ وأن ما يثار حاليا حول هذا النقش لا يزيد علي أنه دعاية‏,‏ ذلك لاستحالة إثبات أن الجن هم الذين قاموا بهذا العمل مع صعوبة تصوير الأنبياء‏.‏
علاوة علي أن الكربون المشع‏(14)‏ لا يؤرخ إلا للمواد العضوية فقط بمعني أنه يستطيع قياس عمر القماش والكتان والمومياوات والعظام والجلود والخشب والنياتات المختلفة ولكنه لا يمكن أن يقيس أعمار الحجر ونقوشه ويمكن تأريخ الحجر عن طريق أشكال وصناعات مشابهة من حيث الموقع المنشأ الذي وجدت به‏,‏ أو من حيث الكتابات المماثلة والمقارنة بها للتعرف علي عصرها ونوعية كتابتها أو نقشها ومقارنة الطرز المختلفة لكشف الخطوط واللغة‏.‏
وأضاف رئيس هيئة الآثار السابق أنه مع أحترامي لكل القيم الاسلامية والقرآنية فإنني أعتمد علي استنتاج ليس له دليل أثري يؤكد صحة الافتراض او الاعتماد علي ما يسمي فن الخط في اللغات والمسماه
‏(‏ اليوجرافي‏)‏ فلابد أن يكون هناك خط مماثل يؤرخ به مثل الكتابة ومستواها وتطورها ودلالاتها‏.‏

مجرّد إنسان
03-31-2008, 12:16 PM
**‏ الباحث‏:‏ الأثر من صنع الجان الذين خدموا الملك سليمان "

هل لي أن أفهم من أين أتى الباحث بهذا الاستنتاج ؟؟؟؟ هل وجد عليه توقيعهم مثلا؟؟؟:eek: