أعتذر جداً اعتذاراً متأخراً جداً

[وليد غالب]

سأعود للمشاركة في المنتدى في الأيام المقبلة ، ولكن لا يمكن لي العودة دون أن أقدم اعتذاري عما بدر مني سابقاً ، صحيح أن الموضوع مضى عليه أكثر من ثلاث سنوات ، ولكن ما وقع مني كان شنيعاً وإلى الآن لا أصدق كيف فعلت ما فعلت.
أعتذر عن انصرافي عن الردود التي كُتبت نقداً لنص قدمته كمعارضة للقرآن وكنت قد وعدت بأنني سأعود للرد عليها ، أعتذر عن ذلك وأعترف بأن ما حصل مني كان عملاً شائناً وأتعهد بأنني لن أعود لمثله أبداً. وأعترف أيضاً بأن محاولتي لمعارضة القرآن كانت فاشلة.
وأعتذر كذلك عن بعض مشاركاتي القديمة والتي كانت لغتها استفزازية بشكل لا يليق ، وأعد بألا أعود لمثل ذلك مرة أخرى.

وشكراً لكم

[أبو مريم]

ونحن فى انتظار عودتك ومشاركاتك الهادفة غير المستفزة .

[نصرة الإسلام]

مادمت قد جئت معترفاً بخطئك , معتذراً عما بدر منك فاهلاً بك و سهلاً باحثاً عن الحق ساعياً اليه .

هداك الله الى الاسلام ووفقك الى ما يحب و يرضى .... آمين

[mona 120]

وأعتذر كذلك عن بعض مشاركاتي القديمة والتي كانت لغتها استفزازية بشكل لا يليق.
وها أنت تعود لما اعتذرت عنه فى موضوعك الجديد ( أخطاء نبى الاسلام العسكرية ) وأتيت بلغة غاية فى الاستفزاز وليس بها اى نوع من اللياقة والادب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم

وأعد بألا أعود لمثل ذلك مرة أخرى.
والان عليك الاعتذار مجددا عن ما وعدت به واخلفته !!
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى أله وصحبه أجمعين .

[عمر الأنصاري]

عن أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد أخلف، وإذا اؤتمن خان .
و عن عبد الله بن عمرو أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: أربع من كن فيه كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خصلة منهن كانت فيه خصلة من النفاق حتى يدعها: إذا اؤتمن خان، وإذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر تابعه شعبة عن الأعمش .

قال الله تعالى: وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ

[مجرّد إنسان]

زميلي وليد غالب

مرحبا بك مرّة أخرى....وأسأل الله لنا ولك الهداية ....والتي بها تنال السعادة....في دنياك وآخرتك


ها أنت ذا تضع أصبعك على قضيّة مهمة....وإشكاليّةٍ كبرى.....لا يكاد يسلم منها (الآخر) - أعني غير المسلم -.

في ثنايا هذا السؤال : (( كيف نطرح -معاشر اللادينيين والملاحدة - موضوعا نقديّاً في منتديات المسلمين؟؟؟؟))) تتجلّى أبعاد المشكلة....

سؤالٌ جديرٌ بالعناية والمباحثة....قبل الشروع في أية أطروحة هنا....وأراه جديراُ بوضع رابط مستقلٍّ يناقش هذه القضيّة ويجلّيها....حتى تكون الصورة واضحةً أمام الجميع....


زميلي وليد....


لا بدّ أن تُدرك الفرق بين مخاطبة إخوانك في المنتدى - إيّاه - وبين لغة التخاطب هنا....


هناك...ليس للكتابة قيود.....تحلّلٌ من كلّ شيء حتى من قيود الأخلاق والموضوعيّة والمصداقية....كل شيء مسموحٌ فيه....حتى لو كان كذباً صراحاً....تعريضاتٌ وقحة.....سخرياتٌ مبطّنة...همزٌ ولمزٌ وأوحالٌ من الكلام...كلّ ذلك مسموحٌ به....وخوضٌ في باطلٍ يربأ المسلم أن يواقعه ...لأنه يرى التوجيه الربّاني ماثلاً أمام ناظريه : ((فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون )) الزخرف 83 .


فقط شيءٌ واحدٌ لا يُسمح به هناك : ما يسمّونه بالشخصنة....ويعنون به عدم التهجّم على (ذوات) الأعضاء وشخوصهم....ولا يمنع ذلك أبدا عندهم من التطاول الحقير السافل على (الذات الإلهيّة ) و(شخص النبي( ص ))....



تلك هي ملامح البيئة التي أتيت منها....وقضيت فيها ردحاً من عمرك.....



لكنّك لست هناك.....أنت هنا!!!


هنا....حيث يكون التطاول على المقدّسات والسخرية بها خطّاً أحمر لا يمكن تجاوزه بحال.....


هنا....حيث يكون السائل للمسلمين والطارح لأفكاره من ضيوف المنتدى : يريد بسؤاله المعرفة الصادقة والرغبة الحقّة .... بيئةٌ لا مكان فيها لمن يريد التشويش فقط....والتشكيك فقط....والإشغاب فقط....والطعن فقط - بأسلوب مباشرٍ أو غير مباشر -...


هنا : حيث يحسن المخالف انتقاء كلماته فلا يجرح مشاعر المسلمين في مقدّسٍ من المقدّسات....



ستقول لي : فكيف يمكنني إذاً أن أُناقش أفكاري؟؟؟ وأعرضها؟؟؟ لن يمكنني أن أقول ما أريد بهكذا قيود!!!


وأقول لك : بالفعل....ستجد في الأمر صعوبة....


وكيف لا يكون كذلك....وأنت تريد الكتابة بعد ممارسة طويلة في بيئةٍ مغايرة بدون قيود....لتنتقل بعدها إلى أسلوبٍ جديد لم تعهده...


لكن كلّ شيء يأتي بالمران....


وقد خطوت خطوةً جيّدة حينما استبدلت عبارتك بكلمة : ( رسول الإسلام )...أو ( النبي محمد)....


ولعلّك تحتاج إلى أمثلةٍ أخرى تصحّح لك طريقة العرض....حتى تصل لمطلوبك....فنحقّق لك مرادك....


أتمنى أن تأخذ كلامي بمحمل الجدّية....ولك من الدعاء بالهداية مرّةً أخرى

[وليد غالب]

يا جماعة ما هذه المبالغة!
كل هذا لأنني كنت أذكر اسم النبي كما هو؟؟؟
عباس محمود العقاد وضع كتاباً عنوانه وبالخط العريض:عبقرية محمد!
هكذا بدون الصلاة والسلام عليه ، وبدون أن يستخدم كلمة النبي أو الرسول.
وحين يتحدث في كتابه كثيراً ما يذكره باسمه فقط ، أما ما تجدونه على الإنترنت من كتاباته فقد تم إدخال "الصلاة" على المواضع التي يذكر فيها النبي ، وقد فعلوا ذلك حتى في كتب مترجمة لمستشرقين!! تصور مستشرق يقول: محمد صلى الله عليه وسلم!!!
وربما في الطبعات الجديدة لمؤلفات العقاد تم إدخال "الصلاة" عليها ، فماقرأته للعقاد كان من طبعات قديمة - ربما في السبعينات- .
فكفاكم مبالغة ، ولن أعود لذكر اسم النبي كما هو على الرغم من أنني إذا فعلت ذلك لا أستفز أحداً،إلا إذا كان العقاد قصد استفزاز المسلمين !!!!!!!.

[مجرّد إنسان]

يا زميلي هذا استشراف للمستقبل...الخوف مما هو آتٍ...لذلك جاء التنبيه مبكّراً....


أرجو أن تتفهّم ذلك

[ســــاهر]

اعتذاراك تافه جدا جدا جدا!

In English they say:"better late then never" but to be honest it would have been better if would have not posted such useless apology!

[وليد غالب]

who cares about what you think?
keep it to yourself, no difference.

[eslah]

يقال عند العرب يا وليد هداك الله- وعد الحر دين عليه


ولن أعود لذكر اسم النبي كما هو

فكيف تفسر هذا:

ناصر التوحيد أغرق الموضوع باقتباسات عن عبقرية النبي العسكرية!!! وكأنني أنكرت ذلك!!!
مدار الموضوع هو إثبات أن النبي لم يكن كاملاً في عبقريته العسكرية وكانت له أخطاء - مثله مثل أي إنسان آخر- بعضها فادح كاد أن يودي بحياته كما في معركة أحد ، ولم أتحدث في الموضوع بشيء عن إنكار لعبقرية محمد العسكرية ، وإنما إثبات أن عبقرية محمد العسكرية لم تختلف بشيء عن عبقرية الآخرين لأنه وقع في أخطاء.
وهذا من بركات الإدارة التي شطبت معظم الموضوع بجرة كيبورد فحصلت هذه الالتباسات عند القارئين.

أنا لا أتحدث عن نبوغ النبي العسكري ،أنا أتحدث عن الكمال في ذلك وأفنده ، رداً على من زعم بأن اجتماع الكمالات في النبي دليل على نبوته.





بينكم هنا في المنتدى كاتب اسمه "القلم الحر" أعلن شكه في الإسلام ، ثم عاد إلى الإسلام وانهالت عليه التبريكات من الأعضاء وغير اسمه إلى الغزالي ، وفي منتديات أخرى "كميل" ، وحين راح يتحدث عما أقنعه في الإسلام ركز على إعجاز الشخصية المحمدية ومن ذلك عبقرياته ، وانهالت المدائح فيما كتبه في هذا المنتدى، ولم أقرأ لأحد انتقاداً لما كتبه ، ألم يكن واجباً عليكم كمسلمين أن تبينوا الخطأ الكبير الذي وقع فيه الغزالي حين جعل من عبقرية محمد دليلاً على إعجاز شخصيته ومن ثم دليلاً على نبوته؟ ولو حتى بإشارة عابرة موجزة كما فعل معي الدكتور هشام. خاصة أنه لم يقل ذلك من عنده بل اعتمد على أبحاث لمصطفى محمود وعبد الله دراز وإبراهيم عوض.

لقد حقق مسيلمة نجاحاً باهراً في قومه وصار كلهم من أتباعه ، ولم يوقف نجاحه إلا الحل العسكري.
ولقد بينت في الجزء المحذوف من موضوعي حين تحدثت عن معركة أحد، أن محمداً لو قُتل في المعركة – وكان قريباً جداً من ذلك- لكانت معركة أحد مثل معركة اليمامة ، نهاية دين لمتنبيء نجح في جمع أتباع ولم يوقفه إلا الحسم العسكري.

وبالطبع استثقل ذلك أصحاب محمد ، وبلغه ذلك ، فجاء التصحيح من القرآن: الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

والآن عزيزي القاريء المسلم ، ما سبق لم يكن افتراضاً مني ، فهذا الأسوأ وقع فعلاً ، وإن كنت قد استهجنت ما ظننت بأنه افتراض ، فإنك قد اعترفت بنفسك أن محمداً لا يمكن أن يكون نبياً ، فقد روى البخاري في صحيحه في شأن آية نزلت في غزوة بدر:
باب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى ( لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ ) إِلَى قَوْلِهِ ( غَفُورًا رَحِيمًا )

وهكذا ، وبعد كل ما يُقال عن إلهية القرآن وعظمته وإعجازه وتفرده وحفظه ، نجد أن آية من القرآن قد تعرضت للتعديل في نصها وبعد أن نزلت! فقد أمر النبي بكتابتها ، أي أن نزول الآية قد اكتمل ، ولكن ، حين اعترض ابن أم مكتوم الأعمى ، تغيرت الآية وبكل بساطة لتتوافق مع ما استجد عند محمد من معرفة!

لحادثة السابقة تثبت ما يلي:
1- أن الآية بصيغتها الأصلية كانت خاطئة المعنى.
2- أن مصدر المعرفة التي تقف وراء القرآن هو مصدر غير خارجي بل هو في ذات محمد، وإلا فإن الله لا يجهل بأمر الذي كان خلف محمد بعدة أمتار.


اما بالنسبة لهذا:

أن محمداً لو قُتل في المعركة – وكان قريباً جداً من ذلك- لكانت معركة أحد مثل معركة اليمامة ، نهاية دين لمتنبيء نجح في جمع أتباع ولم يوقفه إلا الحسم العسكري.
لكنه لم يقتل رغم انه كان قريبا جدا من هذا

[ناصر التوحيد]

يقول لك : لو !!!!!!
ولكن كما قال الاخ الفاضل eslah

لكنه لم يقتل رغم انه كان قريبا جدا من هذا
ولا يمكن أن يقتل
فقد منّ الله على رسولنا الحبيب عليه الصلاة والسلام بعصمته له من الناس
قال تعالى: "والله يعصمك من الناس" (المائدة:67)
وقال: "فإنك بأعيننا" (الطور:48)
فتعْساً لأصحاب السوء , عليهم دائرة السوء.
{وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون}

[ناصر التوحيد]

وبالنسبة للوعد ..
ففعلا ان :

وعد الحر دين عليه
ولكن مثل هذا هو ممن لا خلاق لهم .. فلا يؤخذ بالاعتبار لا وعده ولا عهده .. ولا قيمة له , شأنه شأن كل الكافرين
وعدم مطابقة الكلام للواقع هو الكذب .ومن يفعل ذلك يقال له كذاب .. ومن تكرر منه الكذب يكتب في صحائف الكذابين

[ســــاهر]

who cares about what you think?
keep it to yourself, no difference.


Thank you for being you!
then, there is no need for your silly apology since we don't care as well.
We know you and your windy mind that is full of empty bubbles of stinky raw cognitive fallacies!

[_aMiNe_]

أتاك دينار صدق ** ينقص ستين فلسا