المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معجزة قرانية جديده (محتاج لاراء الاخوة عن هذه المعجزة)



ميدو 1021
05-07-2008, 09:36 PM
معجزة قرآنية جديدة
حقيقة الأهرامات
آخر اكتشاف علمي جاء فيه
باحثون فرنسيون وأمريكيون يؤكدون أن الأحجار الضخمة التي استخدمها الفراعنة لبناء الأهرامات هي مجرد
'طين'
تم تسخينه بدرجة حرارة عالية
وهذا ما تحدث عنه القرآن بدقة تامة
والنظرية الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي
Joseph Davidovits
يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين
ويفترض البحث أن الطين ومواد أخرى أُخذت من تربة نهر النيل
ووُضعت هذه المواد معاً في قوالب حجرية محكمة
ثم سخنت لدرجة حرارة عالية
مما أدى إلى تفاعل هذه المواد وتشكيلها حجارة تشبه الحجارة الناتجة عن البراكين أو التي تشكلت قبل ملايين السنين
بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة في عصر الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات، كانت عبارة عن وضع الطين العادي المتوفر بكثرة قرب نهر النيل وخلطه بالماء
ووضعه ضمن قوالب ثم إيقاد النار عليه حتى يتصلب وتتشكل الحجارة التي نراها اليوم
ماذا يقول القرآن؟
لنتأمل يا إخوتي ونسبح الله تبارك وتعالى
وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي
[القصص: 38]
سبحان الله
إلى هذا الحد بلغ التحدي والاستكبار؟
ولكن فرعون لم يكتف بذلك بل أراد أن يتحدى القدرة الإلهية
وأن يبني صرحاً عالياً
يصعد عليه ليرى من هو الله
تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا
وهنا يلجأ فرعون إلى التقنية المستخدمة في البناء وقتها ألا وهي تقنية الإيقاد على الطين بهدف صب الحجارة اللازمة للصرح
فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ
[القصص: 38]
ومهما تطور العلم لن يكتشف من الحقائق إلا ما يتفق ويتطابق مع القرآن الكريم
لتكون هذه الحقائق وسيلة لرؤية معجزات الله في كتابه
قال تعالى
سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
[فصلت: 53]

مصدر اكتشاف العالم الفرنسي للمعلومة " ان الاهرامات بنيت من الطين "

http://www.davidovits.info/ هذا باللغه الفرنسية



المصدر بالترجمة

http://translate.google.com.sa/translate?hl=ar&sl=en&u=http://www.davidovits.info/&sa=X&oi=translate&resnum=2&ct=result&prev=/search%3Fq%3DJoseph%2BDavidovits%26hl%3Dar%26sa%3D G

بلال8385
05-07-2008, 10:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله:
نعم أخي الكريم فهذه تضاف الى معجزات القرآن الكريم فصدق الله العظيم ،ولقد كان الآخ عبد الدائم كحيل من السباقين للكتابة عن هذا الموضوع وجزاه الله خيرا فقد فصل فيه وأوضحه وللمزيد يمكنكم مراجعة المقال على الرابط التالي:
http://www.kaheel7.com/modules.php?name=News&file=article&sid=835

في مثل هذه المعجزة وغيرها ادلة تثبت صدق كلام الله ،وصدق الله اذ يقول:" لكن الله يشهد بما أنزل اليك أنزله بعلمه".

مجرّد إنسان
05-08-2008, 08:12 AM
كنت قد قرأت المقالة التي كتبها الأستاذ عبدالدائم حفظه الله....

وعلى علوّ كعبه... وسبقه في قضايا الإعجاز....إلا أنه كانت لديّ الملاحظات الآتية :

إن الإعجاز العلميّ له أصوله وضوابطه التي ينبغي أن ينطلق منها....

ومن الأصول والضوابط المعمولة في هذا الفنّ...ما قاله .الأمين العام للهيئة العالمية للإعجاز العلمي الدكتور عبدالله المصلح :


إن الإعجاز العلمي في القرآن والسنة يمثل شاهداً إضافياً على صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ويستوي في ذلك الحكم إن كان الإعجاز العلمي قرآنياً أم بالسنة، ومن هنا فإن الادعاء بوجود إعجاز علمي لا يسلم به إلا بعد ثبوت تحقيق مناطه والذي يتمثل بحقيقتين هما:

أولاً : ثبوت اكتشاف هذه الحقيقة من قبل العلماء بشكل مستقر وذلك بعد برهنة المتخصصين في مجالها على ثبوتها.

ثانياً : صحة الدلالة على تلك الحقيقة في نص من نصوص القرآن الكريم والسنة المطهرة وذلك دون تكلف أو اعتساف في الاستدلال؛ علماً بأن الرابط الذي يعطي هذا المناط قيمته هو عدم إمكانية إحاطة البشر بتلك الحقيقة وقت التنزيل ولذلك فإن خطوات إثبات شاهد من شواهد الإعجاز العلمي في النص الشريف تصبح خمسة وهي:

ثالثا :إثبات وجود دلالة في النص على الحقيقة الكونية المراد إثبات وجود إعجاز علمي بصددها.

رابعا : ثبوت تلك الحقيقة الكونية علمياً بعد توفر الأدلة التي تحقق سلامة البرهنة عليها.

خامسا : ثبوت استحالة معرفة البشر بتلك الحقيقة الكونية وقت تنزيل القرآن على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم والتي اكتشفت لاحقاً في الأزمنة المتأخرة.

سادسا : تحقق المطابقة بين دلالة النص من كتاب الله عز وجل أو من سنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وبين تلك الحقيقة الكونية.


ومن المحترزات التي وضعها الأمين العام قوله :


الاعتدال في بيان الحقائق الكونية بعد التأكد من ثبوتها وعدم الاندفاع العاطفي الذي يترجم انبهاراً وعدم اتزان، وكما ذكرنا فإن على الباحث أن يحذر من التعجل والإسراع إلى فكرة لمجرد أنها أعجبته؛ بل عليه التزام الحيدة البحثية وعدم التحيز لما يعرضه بل يتوجب عليه كذلك عدم الركون للقناعات الشخصية جعل العلم الكوني بمثابة المرجع المرجح والملاذ الذي يركن إليه بإطلاق

وقوله :


ملاحظة الفرق بين بحث تمهيدي في مرحلة المطارحات والمناقشات ولكن يراد منه الوصول إلى نتيجة ـ ولو كانت غير مقطوع بها ـ ولا يدعي صاحبه أنه يقرر حقائق ثابتة ولا يدافع عن أفكار معينة، وبين بحث هادف لبيان الإعجاز العلمي فالأول يمكن التساهل في أسلوب عرضه لإثارة أفكار الآخرين وإثراء البحث (( ولكن في نطاق بحثي خاص )) أما الثاني فلابد فيه من التدقيق التام خاصة أثناء العرض، ولذلك ففي هذا المجال لا بد أن تضيق دائرة القبول وتحدد بحاله مقتضى الدعوى على وجه لا يحتمل أي شك.ونود أن نشير هنا إلى أن البحوث لدى الهيئة تمر بمراحل هي:

1) إثارة الفكرة ومناقشتها ومطارحتها حتى يتم الاتفاق عليها ثم الكتابة فيها:

2) إحالة البحث إلى محكمين شرعي وعلمي.

3) ثم عقد ندوة على نطاق أوسع يشترك فيها نخبة من المختصين الشرعيين والعلميين وعند إجازته بعد ذلك تتبنى الهيئة طباعته ونشره وتأذن لصاحبه بذلك



وفي ضوء ذلك...فإن ملاحظاتي كالآتي :



- الإعجاز العلمي يتعلّق بالحقائق العلميّة وليست بالنظريات :

من شروط الإعجاز أن تكون المكتشفات العلميّة قد وصلت إلى درجة اليقين المعرفي....وليست مجرّد نظريّات قابلة للخطأ والصواب...والتصحيح والتعديل.....ذلك لأن البحث في الظنّيات العلميّة قد يعرّض القرآن الكريم ومصداقيّته للتشكيك من قبل الآخر....


وإذا ما أطلقنا وصف ( الإعجاز) على نظريّة....ثم تبيّن خطؤها....فما هو الموقف حينئذٍ؟؟؟ وما أثر ذلك على المستمع؟؟؟ فتأمّل....



وأقتبس إليك من مبدأ المقالة المشار إليها :



والنظرية الجديدة التي يقترحها البروفسور الفرنسي Joseph Davidovits مدير معهد Geopolymer يؤكد فيها أن الأهرامات بنيت أساساً من الطين، واستُخدم الطين كوسيلة لنقل الحجارة على سكك خاصة



ثم تراه يخالف نفسه فيقول :


بعد هذه الحقائق يمكننا أن نصل إلى نتيجة ألا وهي أن التقنية المستعملة في عصر الفراعنة لبناء الأبنية الضخمة كالأهرامات،...إلخ


والحق أن المسألة لم تخرج عن إطار النظريّة.....ولم تصل أبدا إلى درجة الحقيقة....ومن قال ذلك فقد جازف وألقى الكلام على عواهنه.




- الربط الخاطيء بين الآية القرآنيّة وبين النظريّة المشار إليها :

لو تأمّلنا الآيات القرآنية التي استدلّ بها الباحث وجدنا أنه قام بإيجاد علاقة وهميّة أقام على جسورها رؤىً غير صحيحة..

وتفصيل ذلك : أن قوله تعالى : (((فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ))) أقصى دلالاته هو استخدام فرعون للحجارة المصنوعة من الطين المحميّ...وقد ذكر الإمام الطبري بصيغة التمريض ( قيل) أنه أول من من طبخ الآجر (الطين ) وبنى به.


وأما قوله تعالى : (( (وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ))) معناه كما ذكر أهل التفسير : يبنون من البيوت والقصور . ومنه قوله تعالى ((فهي خاوية على عروشها )) أي سقوفها.



وإذا ضممنا إلى ذلك قول أهل اللغة في معنى عرش...فقد جاء في مختار الصحاح :
((العَرْشُ سرير الملك و عَرْشُ البيت سقفه وقولهم ثل عرشه على ما لم يسم فاعله أي وهى أمره وذهب عزه و عَرَشَ بنى بناء من خشب وبابه ضرب ونصر وكروم مَعْرُشَاتٌ و العَرِيشُ عريش الكرم وهو أيضا خيمة من خشب وثمام والجمع عُرُش بضمتين كقليب وقلب ومنه قيل لبيوت مكة العرش لأنها عيدان تنصب ويظلل عليها وفي الحديث { تمتعنا مع رسول الله وفلان كافر بالعرش { ومن قال عُرُوشٌ فواحدها عَرْشٌ مثل فلس وفلوس ومنه الحديث { إن بن عمر رضي الله عنه كان يقطع التلبية إذا نظر إلى عروش مكة { و عَرَّشَ الكرم بالعروش تَعْرِيشاً و اعْتَرَشَ العنب إذا علا على العراش)))
فيحق لهنا التساؤل حينئذ :

* هل في الآية الأولى إشارةٌ إلى الأهرامات أساسا؟؟؟

* أليس أقصى ما تدلّ عليه الآية هو استخدام الفراعنة للطين المحميّ في البناء؟؟ وإلى احتماليّة صناعة الأهرامات من الطين المحميّ؟؟؟؟



وبالنسبة للآية الثانية :
*هل تدلّنا حقا على الآلية الهندسية المستخدمة عند الفراعنة لوضع الحجارة فوق بعضها!؟؟؟ أليس في ذلك تحميل للمعنى اللغوي أكثر مما تحمله؟؟؟

إن معنى : ((وعرش الكرمَ: رفع دواليه على الخشب،)) يعني رفع العنب على الخشب....ولا تدلّ اللفظة أبدا على : (((وضع الخشب والارتفاع عليه بهدف رفع الحجارة،))) وليس هذا هو مضمون المعنى اللغوي للكلمة ولا من دلالتها.




وخلاصة ما يُمكن الاستفادة منه في هذا البحث :


* وجود دراسات تشير إلى احتماليّة كون الأهرامات أصلها من الطين


* وجود حقيقة قرآنية تثبت استخدام الفراعنة للطين المحميّ.


* عدم تعارض القرآن مع العلوم الطبيعيّة ( نفي التعارض)...وليس إثبات التوافق بين القضيّتين الشرعيّة والعلميّة ( إثبات التوافق)

وما عدا ذلك فهو ربطٌ تعسّفي لسنا بحاجةٍ إليه .



وجملةٌ من الملاحظات السريعة :



كل هذه الحقائق تؤكد أن الآية القرآنية صحيحة ومطابقة للعلم، وأنها من آيات الإعجاز العلمي.

أولا : هذه نظريات وليست حقائق


ثانيا : ليست القضيّة مطابقة حتى الآن....بل عدم منافاة...وبينهما فرق



ثالثا : لم تصل المسألة إلى حد الإعجاز العلمي...بل هي إشارة فحسب.


إن تقنية تصنيع الحجر من الطين باستخدام الحرارة، لم تكن معروفة زمن نزول القرآن،

تحتاج هذه المعلومة إلى توثيق تاريخي


ثم كيف علم هذا النبي الأمي أن فرعون ادعى الألوهية؟ وكيف علم أنه بنى صرحاً، وكيف علم أن هذه الصروح قد دُمِّرت؟ وأنه لم يبق إلا ما يدل على آثار لهم


ربما يكون هذا الكلام صحيحا...لكنه بحاجة إلى تحرٍّ عند المهتمّين بكالتب السماوية السابقة باعتبارها مصادر تاريخيّة



وما عدا ذلك مما ورد في البحث فليس لي فيه تعليق .



خلاصة الخلاصة : في الآية الأولى (إشارة) قرآنيّة وليس إعجازا...والثانية ليس فيها لا إعجاز ولا حتى إشارة....




وأؤكد أخيرا كما أكدت أولا : أنني لا أنفي لم الإعجاز العلمي....لكنني أطبق أصوله وقواعده....

ودمت في رعاية الله

الـلاديني
05-08-2008, 04:10 PM
أجد ذلك أمراً عاديّا
حتى في أسفار العهد القديم مذكور الأبنية والحصون من طين
Job 4:19 فكم بالحري سكان بيوت من طين الذين أساسهم في التراب ويسحقون مثل العث؟
Job 13:12 خطبكم أمثال رماد وحصونكم حصون من طين!
ثانيا
هل وجد جوزيف الصرح الذي يتحدث عنه القرآن؟
ثالثاً
اول من استعمل الطوب المحروق في الفرن للبناء هم الرومان

عمر الأنصاري
05-08-2008, 04:58 PM
مرحبا بالقس الـلاديني

لاحظ زميلي القسيس أنك خرجت عن الموضوع

المووع يتحدث عن احتمال أن الفراعنة بينوا الأهرامات من طين وأنت تأتي هنا لتقتبس من كتابك المكدس أن أول من استعمل الطين المحروق هو الرومان

أيت علاقة !!!!

حاول في المرات القادمة الربط بين الموضوع وردك

------------

وكما قال الأخ مجرد إنسان فإن هذا الإعجاز حول الطين المحروق تعسفي ولا يوجد علي الأدلة الكافية

قتيبة
05-08-2008, 11:37 PM
الأخ الكريم مجرد انسان اتفق معك فيما تفضلت به

فراس نور الحق
05-09-2008, 12:06 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في الحقيقة لقد أطلعت على هذه المقالة من زمن طويل ونصحت الأخ عبد الدائم أن يحذفها لأنها غير منطقية للأسباب عدة منها:
أولا : أن هذه المعلومة غير ثابتة والدليل تصريحات مدير هيئة الآثار المصرية زاهي حواس في عدة مناسبات وعلى أحد البرامج الوثائقية التي أنتجتها هيئة الإذاعة البريطانية التي نفى فيها ذلك وقال أنه هناك بقايا المقالع التي استعملت لتقطيع الحجارة بالقرب من الأهرامات.
ثانياً لقد ذكر عن عالم الآثار بتري أن أو أستعمال للطين المحروق (الآجر) كان في الأسرة التاسعة عشرة أيام رمسيس الثاني نقلا عن كتاب الحضارة المصرية تأليف محمد بيومي مهران، ج3 ص429
ثالثاً حتى لو ثبت أن الأهرامات بنيت من الطين المحروق فماذا يقدم هذا أو يأخر إن لم يكن هناك أدلة أخرى تدل على ذلك كمان الفراعة (خوفوا وخفرع ومنقرع ) لم يعاصروا موسى بل كانوا قبلها بمئات السنين.
رابعاً: إن الفرعون الذي عاصر موسى هو رمسيس الثاني وهذا موثق في الموسوعات العالمية ومنها الموسوعة البريطانية وغير من الموسوعات العالمية العلمية.
خامساً: تم تدمير الصرح بقدرة الله تعالى وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ
سادساً: لقد قام الأستاذ الدكتور رشدي البدراوي بـتاليف كتاب اسمه فرعون موسى حدد فيه من هو فرعون موسى بالأدلة العلمية الثابتة تم تلخيص الكتاب على الرابط التالي:
http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=1316&select_page=1
سابعاً : لقد نجى الله جثة الفرعون بعد الغرق حتى يكون للناس آية وحاليا جثة رمسيس الثاني معروضة في المتحف المصري بحالة جيدة بينما اين جثة خوفو أو خفرع أو منقرع.
ثامنا: لقد أدعى رمسيس الثاني الألوهية ويظهر ذلك في التماثيل والمنحوتات بينما لم يدعي أحد من الفراعنة هذا الأمر.
تاسعاً من خلال مطالعة الموسوعة البريطانية وموسوعة الويكي بيدا وغيرها من الكتب التي تحدثت عن تاريخ مصر القديمة أن لفظ الفرعون لم يستعمل إلا في بداية الأسرة الثامنة عشرة أي (1539 قبل الميلاد) فصاعدا ً أي كل الفترة الزمنية التي سبقت هذا التاريخ كان لقب حكام مصر هو الملك بدون خلاف على ذلك سواء في أيام احتلال الهكسوس (الذي يعني اسمه الملك الرعاة باللغة المصرية القديمة) لمصر ما بين( 1648 الي 1540 ق.م ) أو قبلها فإذا علمنا أن الملوك خوفو وخفرع ومنقرع هم الأسرة الرابعة يعني أنهم ولا أحد منهم كان يلقب بالفرعون يمكن زيارة الرابط التالي للتفاصيل:
http://55a.net/firas/arabic/index.php?page=show_det&id=1628&select_page=1

الحقيقة هنا
05-09-2008, 10:01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة هناك في هذا الموضوع علامات استفهام كبرى ؟؟؟، فمن ينفي كليا أن مادة طينية موجودة فعلا على الواجهة الأهرامية ....اذن الطين استعمل ؟؟؟؟
بيد أن معظم العلماء المختصين نفوا اطلاقا ان تكون تلك الحجارة التي بنيت منها الأهرامات هي مادة طينية ؟؟؟

اذن السؤال الذي يطرح نفسه علينا بالحاح كيف نفسر وجود ولو جزئية بسيطة من مادة الطين هناك ؟؟
هذا السؤال بدوره سيحيلنا الى طرح سؤال أكثر عملية ....ما كان الدور المنوط بالطين في طريقة بناء الأهرامات ؟ بهذا الشكل الذي حير جل العلماء حاليا ؟؟

أسئلة علمية ربما تقودنا الى كشف الحقيقة باذن الله تعالى .

والسلام عليكم ورحمة الله

عبد الله الكاتب
05-10-2008, 01:34 AM
أجد ذلك أمراً عاديّا
حتى في أسفار العهد القديم مذكور الأبنية والحصون من طين
Job 4:19 فكم بالحري سكان بيوت من طين الذين أساسهم في التراب ويسحقون مثل العث؟
Job 13:12 خطبكم أمثال رماد وحصونكم حصون من طين!
ثانيا
هل وجد جوزيف الصرح الذي يتحدث عنه القرآن؟
ثالثاً
اول من استعمل الطوب المحروق في الفرن للبناء هم الرومان

أنعم وأكرم ؟؟؟ الرومان كانوا قبل الفراعنة ...؟؟؟ هل جاء هذا أيضاً في الكتاب المقدس ؟!##!!
إذاً... إذا ثبت علمياً أن الإيقاد على الطين معروف من قبل الرومان .. أو .....أن ....... الفراعنة كانوا قبلهم ؟؟؟؟؟؟
فبالحري أولى بك أن تقطع هذه الصفحة من الكتاب الذي ذكرته أو تشطب عليه ... لمجرد الأمانة العلمية

rational
05-11-2008, 10:30 AM
سيدي الكريم ..
أمنى من الله أن نجد فى كل يوم بل لحظة صورة من إعجاز القرءان الكريم ........ لكن
1- سامحنى لم تثبت هذه النظرية علمياُ إلى الآن
لذلك لن نستطيع أن نستخدمها كصورة للإعجاز
2- ربما يكون هذا الاكتشاف ( مجرد محاولة لتصغير العمل الذى قام به الفراعنه فى بناء الاهرامات ) محاوله فقط .. وأنا أقول ربما
اللهم اهدينا الى الحقيقة



اللا ديني يحاول أن يغير التاريخ .. اتركوه ... فربنا ينجح فى كوكب آخر غير كوكب الأرض
العجيب فى الأمر أنى تحاورت كثيرا مع أمثالك .. لم أجد منهم من هو محدود التفكير بهذه الطريقة

للسلام الأحد
05-11-2008, 03:18 PM
الزميل " ميدو " ماذا عن قوله تعالى :



ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون............. الاعراف 137

للسلام الأحد
05-11-2008, 03:52 PM
قال الله : ((و اورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الارض و مغاربها التى باركنا فيها و تمت كلمة ربك الحسنى على بنى اسرائيل بما صبروا و دمرنا ما كان يصنع فرعون و قومه و ما كانوا يعرشون . ))

أنا في رأيي الشخصي أن بناء مثل الأهرامات يعجز العلم الحديث في الهندسة المعمارية مع كل التطور التكنولوجي أن يعيدوا تكرار هذا العمل وأن أحجارا بحجم وكتلة أحجار الأهرامات وتصميم هندسي فلكي حسابي دقيق كالذي صمم به ما بداخل الهرم لابد وأن عامل غير بشري قد تدخل فيه .

ربما كان الجن المسخر لسليمان (ص) ؟

فسليمان (ص) كان رسولا ونبيا وملكا فائق للعادة من بني اسرائيل لا ينبغي ملكه لأحد من بعده والله يقول (و اورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الارض و مغاربها التى باركنا فيها و تمت كلمة ربك الحسنى على بنى اسرائيل بما صبروا و دمرنا ما كان يصنع فرعون و قومه و ما كانوا يعرشون )

ويقول عن سليمان وما سخر له من الجن ( يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات اعملوا آل داوود شكرا وقليل من عبادي الشكور ) ناهيك عن ما سخر الله له من الطبيعة ومن تصريف الرياح ومنطق الطير ....الخ .

لغز قد حير البشرية مثل الأهرامات لا يمكن أن يكون بأي حال من الأحوال من صنع فرعون وقومه الذي دمره الله بالرغم من ان الله نجى فرعون ببدنه ليكون لمن خلفه آية .

ومصر هي الأرض التي كان يستضعف فيها فرعون بني اسرائيل , والله بارك فيها وأورث بني اسرائيل مصر ومشارقها ومغاربها لفترة كبيرة من الزمان وداوود وسليمان صلى الله عليهما وسلم كانا من بني اسرائيل ولا أظن أن ملكهما كان محدودا في فلسطين فقط لأنهما ملكين لا يشبههما أي ملك من بني اسرائيل أو غيره في القدرات التي آتاهما الله اياها .

ناهيك عن ملك سليمان عليه السلام في سبأ والعراق وغيرها من الأراضي في الشرق الأوسط (بابل هاروت وماروت وقصة ملك سليمان ) و (عرش ملكة سبأ وقصة الملك سليمان) وكل ذلك بعد هلاك فرعون وقومه وبعد تدمير الله لما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون .

" كذلك وأورثناها بني اسرائيل "


" فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين * وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون * وجاوزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلها كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون * إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون * قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين * وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون نساءكم وفي ذلكم بلاء من ربكم عظيم " .

وقال : " ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين "

الـلاديني
05-11-2008, 10:55 PM
مرحبا بالقس الـلاديني

لاحظ زميلي القسيس أنك خرجت عن الموضوع

المووع يتحدث عن احتمال أن الفراعنة بينوا الأهرامات من طين وأنت تأتي هنا لتقتبس من كتابك المكدس أن أول من استعمل الطين المحروق هو الرومان

أيت علاقة !!!!

حاول في المرات القادمة الربط بين الموضوع وردك

------------

وكما قال الأخ مجرد إنسان فإن هذا الإعجاز حول الطين المحروق تعسفي ولا يوجد علي الأدلة الكافية

أنا فقط أردت أن أقول إن القرآن لم يأتِ بجديد
فلا إعجاز في القرآن بخصوص هذه القضية

مجرّد إنسان
05-12-2008, 08:11 AM
الدرس الذي يمكن أن يستفيده اللاديني هنا أن المسلمين يمارسون النقد البناء للبحوث والدراسات التي يطلقونها....

وفي هذا دليل على مصداقيّتهم وحرصهم على الدّقة خصوصا فيما يتعلّق بالإعجاز العلميّ....


وإذا كان الإعجاز لم يصحّ هنا....فهناك عشرات الإعجازات صحّت في غير هذا الموضع....ولم يستطع بشريٌّ أن يفسّرها من منظور بشريٌّ حتى الآن....


أفلا يعقلون؟؟؟

الـلاديني
05-12-2008, 03:38 PM
:)): بل أنت من لم يأت بجديد , فغالبية الاخوة هنا يشيرون إلى عدم ثبوت هذه النظرية .. ولكن حضرتك مهووس باقحام النصرانية والكتاب المقدس في كل موضوع ! فمالك ومال النصارى يا لاديني هم لديهم دينهم وانت لديك لادينيتك فدافع عنها ولا تدافع عما لاتؤمن به لان هذا من العبث !!!

ماذا تعني؟
أن القرآن أخطأ بخصوص حرق الطوب؟

إبراهيم الراشد
05-12-2008, 04:25 PM
ليست بمعجزة وأين وجه الإعجاز في النظرية بل القول الحق أن ليس هناك إعجاز علمي ولا تاريخي إلى آخره الخارجة عن وجه الإعجاز الوحيد للفرآن وهو الإعجاز البياني كما قرر ذاللك الدكتور الفاضل صلاح الخالدي وما يسمى بالإعجاز العلمي وما شابه ذالك إنما هو دلائل على مصدر القرآن الرباني وبهذا يزول كثير من الإشكالات