المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أربعون موقفا غضب فيها النبي صلى الله عليه وسلم كتاب الكتروني رائع



Adel Mohamed
05-20-2008, 03:21 PM
أربعون موقفا غضب فيها النبي صلى الله عليه وسلم كتاب الكتروني رائع

http://img263.imageshack.us/img263/6243/get620077ymlhpr1nm5.gif
40 مَوْقفا
غضبَ فيها النبيّ
صَلى اللهُ عليْه وَسَلمَ

أبو إسلام أحمد بن علي
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رجل لرسول الله r دلني على عمل يدخلني الجنة قال رسول الله r لا تغضب ولك الجنة (رواه الطبراني)
وهذا الكتاب عبارة عن عرض لمواقف عديدة غضب فيها النبي r , فكيف ذلك وهو r يوصي الناس بعدم الغضب ؟ ذلك لأن ذكر غضب النبي r في أسباب مختلفة مرجعها إلى أن ذلك كله كان في أمر الله تعالى , وأظهر r الغضب في هذه المواقف ليكون أوكد في الزجر عنها والبعد عن فعلها فهو r معلم البشرية وهاديها إلى الصراط المستقيم .
وعندما تقرأ هذا الكتاب تعرف المواقف المختلفة التي كان يريد فيها النبي r أن يعلم فيها أمته عندما يغضب أو يتغير ويتلون وجهه r من فعل معين أو قول معين فيبين لهم لماذا هو غضب ولم يرض عن هذا الفعل أو هذا القول , وما كان غضبه r إلا لله وفي الله وليس في شيء آخر أو لدنيا أو لجاه أو لمال
كتاب الكتروني رائع
حجم البرنامج 481كيلوبايت

http://img185.imageshack.us/img185/8906/tajmeel1yh6ps2.gif

http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/1-26.jpg

http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/2-28.jpg

http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/3-25.jpg


روابط التنزيل
http://www.zshare.net/download/1189719845c166d5/

أو

http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=56704&d=1210583219

أو
http://abolmaaty.mohamed.googlepages.com/Ghadab.rar

فلنتعاون في الله بنشره على مواقع أخرى


http://img267.imageshack.us/img267/8083/mod4uf8fb5.gif

الكتب الالكترونية الاسلامية (http://adel-ebooks.mam9.com)

دفاع
07-02-2008, 10:27 PM
بارك الله فيك أخي عادل


لكن هناك بعض الملاحظات على هذا الكتاب نبهنا عليها بعض الإخوة بارك الله فيهم وجدت أنه من الفائدة نقلها

<<<

<<<

<<<

" فكما تعلم أن شرط قبول الحديث الصحة " , لعل الله أن ينفع بها من يقرأها :

1- الحديث الأول :

قال الألباني في الضعيفة برقم 5973 : منكر .

2- الحديث الثاني :

في مسند الإمام أحمد برقم 1772 .
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف .

3- الحديث الثالث :

في المسند برقم 9622 .
قال شعيب الأرنؤوط : حسن لغيره .
قال الألباني في الصحيحه : إسناده جيد .

4- الحديث الرابع :

ولم أقف على كلام العلماء فيه ,

قلت : حديث ضعيف جدا من هذا الوجه , وذلك لعلل فيه هي :

أ- شيخ الطبري " محمد بن حميد بن حيان " : قال ابن حجر : حافظ ضعيف .
وقال الذهبي : الحافظ وثقه جماعة والأولى تركه .

ملحوظة : في هذا فائدة عظيمة تقوي رأي من يقول بأن لفظة حافظ وحدها لا تكفي للتوثيق حيث أنها تعني الضبط ولا تعني أن الراوي عدل .

ب- سلمة بن الفضل : قال ابن حجر : صدوق كثير الخطأ .

ج- محمد بن إسحاق بن يسار : قال ابن حجر : صدوق يدلس " وقد عنعنه " .

د- محمد شيخ ابن إسحاق : وهذا ما قد أعياني في بحثي حيث أن ابن إسحاق له قرابة 15 شيخا يسمى محمد , منهم 6 يروون عن من اسمه سعيد . فهذا راوٍ مبهم .



5- الحديث الخامس :

قلت : هذا إسناد حسن " فإسحاق بن شاهين الواسطي قال عنه ابن حجر : صدوق "

6- الحديث السادس :

رواه البخاري




7- الحديث السابع :

قلت : أصله في الصحيحين .
بلفظ غير هذا من حديث على بن أبي طالب و أبي سعيد الخدري .

وقد سكت الذهبي عنه في التلخيص

وهذا إسناد مقارب

لكن قد يكون فيه نكارة

فأنا أتبع الذهبي فيه
لأنه يحتاج إلى بحث


8- الحديث الثامن :

قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط مسلم


9- الحديث التاسع :

قلت : إسناده صحيح .





10- الحديث العاشر :

قال الألباني : صحيح .


11- الحديث الحادي عشر :

أخرجه أبو داود في السنن والبيهقي في الكبرى .

قال الألباني رحمه الله في الصحيحة برقم 882 : حسن .

وذكره في ضعيف الجامع وضعيف أبي داود ومشكاة المصابيح وقال : ضعيف .

قلت والصواب في هذا الحديث أنه : ضعيف .

لأن مدار الحديث على : أبي الأحوص حكيم بن عمير .
قال ابن حجر : صدوق يهم .

فتعديله لا يحتمل التفرد .

لذا حديثه ضعيف ما لم يتابع .




12- الحديث الثاني عشر :

رواه البخاري ومسلم بلفظ

عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِىِّ أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- عَنِ اللُّقَطَةِ فَقَالَ « عَرِّفْهَا سَنَةً ثُمَّ اعْرِفْ وِكَاءَهَا وَعِفَاصَهَا ثُمَّ اسْتَنْفِقْ بِهَا فَإِنْ جَاءَ رَبُّهَا فَأَدِّهَا إِلَيْهِ ». فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَضَالَّةُ الْغَنَمِ قَالَ « خُذْهَا فَإِنَّمَا هِىَ لَكَ أَوْ لأَخِيكَ أَوْ لِلذِّئْبِ ». فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَضَالَّةُ الإِبِلِ قَالَ فَغَضِبَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- حَتَّى احْمَرَّتْ وَجْنَتَاهُ - أَوِ احْمَرَّ وَجْهُهُ - ثُمَّ قَالَ « مَا لَكَ وَلَهَا مَعَهَا حِذَاؤُهَا وَسِقَاؤُهَا حَتَّى يَلْقَاهَا رَبُّهَا ».



13- الحديث الثالث عشر :

حذف بعضه

ونصه كما رواه الدراقطني في سننه هو :

"

حدثنا محمد بن نوح ثنا معمر بن سهل ثنا عامر بن مدرك ثنا عبد العزيز بن أبي رواد عن نافع عن بن عمر : أن بلالا أذن قبل الفجر فغضب النبي صلى الله عليه و سلم وأمره أن ينادي إن العبد نام


فوجد بلال وجدا شديدا وهم فيه عامر بن مدرك والصواب قد تقدم عن شعيب بن حرب عن عبد العزيز بن أبي راود عن نافع عن مؤذن عمر عن عمر قوله "



قلت : وهذا إسناد ضعيف ,

فيه :
عبدالعزيز بن أبي رواد : قال ابن حجر : صدوق عابد ربما أخطأ ورمي بالإرجاء .
عامر بن مدرك : قال ابن حجر : لين الحديث .
معمر بن سهل بن معمر الأهوزي : قال ابن حبان في الثقات : شيخ متقن يغرب .





يتبع إن شاء الله





14- الحديث الرابع عشر :

رواه جمع من الثقات عن سفيان بن عيينة بدون لفظة " فغضب النبي " , وانفرد سعدان بن نصر برواية هذه اللفظة

فهذه زيادة شاذة .

والحديث متفق عليه في الصحيحين بدون هذه اللفظة .

يتبع بإذن الله



15- الحديث الخامس عشر :

قلت : إسناد ضعيف .

لكن الحديث صح بلفظ آخر " لم يذكر فيها غضبه صلى الله عليه وسلم " عن عائشة وبلال - و الرواية عند أبي نعيم في الحلية و ابن عساكر - أذكر أحد الروايتين :

"عن بلال قال: قالت سودة: يا رسول الله! مات فلان فاستراح، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنما استراح من غفر له "


16- الحديث السادس عشر :

قلت : إسناد ضعيف .

فيه شهر بن حوشب : قال بن حجر : صدوق كثير الإرسال و الأوهام .
وفيه يحيى بن سليم : قال بن حجر : صدوق سيئ الحفظ .


17- الحديث السابع عشر :

قال حسين سليم الأسد : إسناده ضعيف .


18- الحديث الثامن عشر :

قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح .

19- الحديث التاسع عشر :

قال شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف لجهالة سمية أو شميسة .

20- الحديث العشرون :

قلت : لم يرد الحديث بلفظة " فغضب النبي " ,
إنما الثابت في الصحيحين هو ,

"عَنَ عَائِشَةَ أَنَّ قُرَيْشًا أَهَمَّهُمْ شَأْنُ الْمَرْأَةِ الْمَخْزُومِيَّةِ الَّتِى سَرَقَتْ فَقَالُوا مَنْ يُكَلِّمُ فِيهَا رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالُوا وَمَنْ يَجْتَرِئُ عَلَيْهِ إِلاَّ أُسَامَةُ حِبُّ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. فَكَلَّمَهُ أُسَامَةُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَتَشْفَعُ فِى حَدٍّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ ». ثُمَّ قَامَ فَاخْتَطَبَ فَقَالَ « أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَهْلَكَ الَّذِينَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الشَّرِيفُ تَرَكُوهُ وَإِذَا سَرَقَ فِيهِمُ الضَّعِيفُ أَقَامُوا عَلَيْهِ الْحَدَّ وَايْمُ اللَّهِ لَوْ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ سَرَقَتْ لَقَطَعْتُ يَدَهَا ». وَفِى حَدِيثِ ابْنِ رُمْحٍ « إِنَّمَا هَلَكَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ».