زاد المعاد
06-19-2008, 02:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله عليك يا من تهفوا القلوب لرؤياك ويسعى المؤمن لرضى الرحمن ورضاك يا محمد بن عبدالله صلى الله عليك وعلى آلك وصحبك والمؤمنين والمؤمنات والتابعين لك إلى يوم الدين
ثم أما بعد ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت هذا الكنز وأردت أن أغترف من علومه وفقه .. فمرجع هو لكل مسلم ولا غنى عنه في هذه الشبكة العنكبوتية
والذي اريد أغترفه واسمحوا لي أن أتناوله .. من صاحب العلم وجميعكم أهل العلم وزاد فيكم وأكثر
وتناولي له في صيغة سؤال ..
في الآية الكريمة تقول " وهدينـــه النجدين " وهم طريق الخير والشر
فهل يجتمعان هؤلاء الطرق في قلب مؤمن بالله ورسوله وأوامرهم ونواهيه
إذا كان بلى
فكيف ورب العزة يقول " ولله الدين الخالص " أي أعبده حق عبادته ولا أشرك به شيئاً .. ولا أعصي له أمراً
بمعنى
كيف أكون مؤمن .. وأغدر مثلاً .. أخون عهدٍ . . أسرق
وبنفس الوقت أصلي وأطيع ربي
يعني شوي كدا وشوي كدا >>> لا ماشي في طريق الخير لنهايته .. ولا ماشي في طريق الشر لنهايته
فهذا يكون في العبد .. وكيف يضمن أن الخير سيطغى على الشر .. وفي نهايته هداه ربه إلى طريق الخير
أو الشر طغى على الخير فأصبح شريراً
الخلاصة ،،،
هل يستويان الخير والشر في قلب المؤمن ..؟
ليت بالتفصيل الممل الذي لا ممل منه .. وجزاكم الله خيراً ،،،
الحمد لله رب العالمين وصلى الله عليك يا من تهفوا القلوب لرؤياك ويسعى المؤمن لرضى الرحمن ورضاك يا محمد بن عبدالله صلى الله عليك وعلى آلك وصحبك والمؤمنين والمؤمنات والتابعين لك إلى يوم الدين
ثم أما بعد ،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجدت هذا الكنز وأردت أن أغترف من علومه وفقه .. فمرجع هو لكل مسلم ولا غنى عنه في هذه الشبكة العنكبوتية
والذي اريد أغترفه واسمحوا لي أن أتناوله .. من صاحب العلم وجميعكم أهل العلم وزاد فيكم وأكثر
وتناولي له في صيغة سؤال ..
في الآية الكريمة تقول " وهدينـــه النجدين " وهم طريق الخير والشر
فهل يجتمعان هؤلاء الطرق في قلب مؤمن بالله ورسوله وأوامرهم ونواهيه
إذا كان بلى
فكيف ورب العزة يقول " ولله الدين الخالص " أي أعبده حق عبادته ولا أشرك به شيئاً .. ولا أعصي له أمراً
بمعنى
كيف أكون مؤمن .. وأغدر مثلاً .. أخون عهدٍ . . أسرق
وبنفس الوقت أصلي وأطيع ربي
يعني شوي كدا وشوي كدا >>> لا ماشي في طريق الخير لنهايته .. ولا ماشي في طريق الشر لنهايته
فهذا يكون في العبد .. وكيف يضمن أن الخير سيطغى على الشر .. وفي نهايته هداه ربه إلى طريق الخير
أو الشر طغى على الخير فأصبح شريراً
الخلاصة ،،،
هل يستويان الخير والشر في قلب المؤمن ..؟
ليت بالتفصيل الممل الذي لا ممل منه .. وجزاكم الله خيراً ،،،