المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صور الكذابيين على الله



أبو المسيطر
07-14-2008, 10:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على البشير النذير سيدي رسول الله وعلى ال بيته الطاهرين وأصحابه البررة الميامين


السلام عليكم

أخواني أخواتي الفضلاء الحمدلله الذي جعلنا من أتباع محمد بن عبدالله القرشي صلى الله عليه وسلم

ففي هذا الموضوع جئتكم بصور كذابين يزعمون بأنهم أنبياء وألهة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

فلن أطيل عليكم شاهدوا صور الكذابين لعنات ربي عليهم بلا حصر :


هذه صورت بهاء الدين مؤسس الديانة البهائية الذي كان يعتنق الممذهب الشيعي ومن ثم اتبع كذاب يطلق على نفسه بالباب الذي يقول بأنه الباب الممهد للمهدي وبعد وفاته ادعى هذا بأنه المهدي ومن ثم ادعى النبوة والرسالة وأن رسالته هي أشرف الرسالات ومن ثم ادعى بأن هو الرب ولا حول ولا قوة الا بالله:

http://alsonaa.com/up/uploads/images/alsonaa-5e2edf69ef.jpg (http://www.alsonaa.com/vb)

وهذه صورة ابنه من بعده الملقب بعبد البهاء عليه من الله سيل من اللعنات التي لا حصر لها:

http://up.graaam.com/p16ic/516f3b6b62.jpg (http://www.graaam.com/)

أما هذه الصورة فهي للكذاب الهندي مرزا غلام أحمد القادياني لعنه الله وأغرقه في حميم النار الذي كان يعتنق المذهب الصوفي ومن ثم تم توظيفه عند البريطانيين الذين كانوا يستعمرون بلاده وكان المسلمون يجاهدون لطرد المستعمر فما كان لهذا الا أن أدعى بأنه المهدي ومن ثم أعلن بأنه نبي ولا حول ولا قوة الا بالله

http://alsonaa.com/up/uploads/images/alsonaa-98666d4d05.jpg (http://www.alsonaa.com/vb)

إن هذا الخبيث قد مات موته قبيحه كوجهه مات وهو يقضي حاجته في المرحاض المنتن كوجهه.

http://alsonaa.com/up/uploads/images/alsonaa-b8bb1c2828.jpg (http://www.alsonaa.com/vb)

إنظروا لوجهه القبيح لا أدري بأي عقل يتبعه أعوانه

وصية المهدي
07-14-2008, 11:02 PM
صدق الله إذ يقول في كتابه الكريم :


( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ )

العويس
07-14-2008, 11:12 PM
مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً [الأحزاب : 40]
لا رسول لنا بعد رسول الله محمد بن عبد الله صلى الله عليه أفضل وأتم التسليم
وكل من ادعى النبوة بعده فهو زنديق كافر إنتقب على عقبيه أيما انقلاب فعليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين

البراء حمزة
07-15-2008, 12:00 AM
مشكور أخي الكريم
وجزاك الله عنا الخير والجنة

ناصر التوحيد
07-15-2008, 02:01 AM
من مظاهر العداء السافرة لهذا الدين، زرع قوى الشر من أهل الكتاب والمشركين، وتبنيها، واعتناؤها، وتمويلها، ورعايتها لبعض الفرق الهدامة والأفكار المنحرفة التي تنخر في كيان الأمة الإسلامية، وتفت في عضدها، وتعمل على مسخها وتشويهها وزعزعة الثقة في دينها، بل واختراق بعض الجماعات الإسلامية.

البابية والبهائية حركة نبعت من المذهب الشيعي الشيخي سنة 1260ه‍ تحت رعاية الاستعمار الروسي والاستعمار الإنجليزي واليهودية العالمية بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة وصفوف المسلمين وافتعال الفرق المنحرفة والهدامة فيها..وصرفهم عن قضاياهم الأساسية .

في عام 1259 هـ‍ ذهب الميرزا علي محمد الشيرازي إلى بغداد وبدأ يرتاد مجلس إمام الشيخية كاظم الرشتي الذي كان يتخذ من مدينة كربلاء مقرا له ويدرس أفكاره وآراء الشيخية التي ظهرت على يد أحمد الأحسائي (1753 – 1826) الذي ادعى انه حصل على العلم لانه رأى في منامه ذات ليلة الامام الحسن بن علي فأجابه عن مسائل كانت غامضة وفتح بذلك بابا واسعا للتطرف والغلو والشرك والخرافات .
وفي مجالس الرشتي خليفة الأحسائي تعرف عليه الجاسوس الروسي كينازد الغوركي والمدعي الإسلام باسم عيسى النكراني والذي بدأ يلقي في روعهم أن الميرزا علي محمد الشيرازي هو المهدي الغائب المنتظر والباب الموصل إلى الحقيقة الإلهية والذي سيظهر بعد وفاة الرشتي وذلك لما وجده مؤهلاً لتحقيق خطته في تمزيق وحدة المسلمين .
في عام 1260 هـ‍ _ 1844م أعلن أنه الباب وأنه رسول كموسى وعيسى ومحمد – عليهم السلام – نسبة إلى ما يعتقده الشيعة الشيخية من ظهوره بعد وفاة الرشتي المتوفى 1259 ه‍. فآمن به تلاميذ الرشتي وانخدع به العامة لأنهم كانوا يترقبون ظهور (صاحب الزمان) بمناسبة قرب انتهاء ألف سنة على غيبته ... في عام 1266 ه‍ ادعى الباب حلول الإلهية في شخصه حلولاً مادياً وجسمانياً، لكن بعد أن ناقشه العلماء حاول التظاهر بالتوبة والرجوع ، ولم يصدقوه فقد عرف بالجبن والتنصل عند المواجهة . وحكم عليه بالإعدام هو والزنوزي وكاتبه حسين اليزدي الذي تاب وتبرأ من البابية قبل الإعدام فأفرج عنه
وبعد المحاكمة في تبريز قتل (الباب) اعداما بالرصاص سنة 1266 هـ... فاخترقت جسده 170 طلقة جعلت جسده كالمنخل
ويذكر أن السفارة الروسية، وسفير روسيا القيصرية في طهران «البرنس دالكوركى» كان وراء هذه الفتنة .

الميرزا حسين علي المازندراني مؤسس البهائية
كانت أسرة الميرزا لها علاقات وطيدة بالسفارة الروسية بطهران، وكان له هو علاقات وطيدة بالإنجليز والروس فيما بعد، وظهرت عمالته لهم وتبنيهم له بصورة جلية واضحة.

بعد اعدام (الباب) قامت الحكومة (القاجارية) بتصفية اتباع الفرقة البابية الذين حاولوا نشر أفكاره من جديد، فلجأ الميرزا حسين علي المازندراني الى السفارة الروسية في طهران التي تعهدت بحمايته من الحكومة الايرانية فأبعد الى بغداد بصحبة ممثل عن السفارة الروسية. وأعلن في بغداد أمام مريديه انه المظهر الكامل الذي أشار إليه الباب وانه رسول الله الذي حلت فيه الروح الإلهية لتنهي العمل الذي بشر به الباب وان دعوته هي المرحلة الثانية في الدورة العقائدية .
حاول قتل أخيه صبح أزل ، وكان على علاقة باليهود في أدرنة بسالونيك في تركيا والتي يطلق عليها البهائيون أرض السر التي ارسل منها إلى عكا فقتل من أتباع أخيه صبح أزل الكثير ، وفي عام 1092 م قتله بعض الأزليين ودفن بالبهجة بعكا وله الأقدس الذي نسخ به البيان والإيقان وكانت كتبه تدعو للتجمع الصهيوني على أرض فلسطين . ثم ابعد البابيون الى (الاستانة) ومن ثم الى (ادرنة) وفيها ادّعى الميرزا حسين علي بعد تزويره لمجموعة من الوثائق بأنه ممثل (الباب) ثم ابعد الى (عكا) في فلسطين، فادعى هناك بأن (الباب) كان ممهدا لمجيئه ولقب نفسه ببهاء الله ثم ادعى النبوة وبعدها (الالوهية). وسيطر الميرزا حسين علي على اتباع البابية وأسس فرقة البهائية.
وأصيب البهاء في آخر حياته بالجنون، فاضطر ابنه عباس الملقب ب‍ـ عبد البهاء إلى حبسه إلى أن مات
وكان عباس يضفي على والده صفة الربوبية القادرة على الخلق . وزار سويسرا وحضر مؤتمرات الصهيونية ومنها مؤتمر بال 1911 م وحاول تكوين طابور خامس وسط العرب لتأييد الصهيونية ، كما استقبل الجنرال اللنبي لما أتى إلى فلسطين بالترحاب لدرجة أن كرمته بريطانيا بمنحه لقب سير فضلاً عن أرفع الأوسمة الأخرى . وزار لندن وأمريكا وألمانيا والمجر والنمسا والإسكندرية للخروج بالدعوة من حيز الكيان الإسلامي فأسس في شيكاغو أكبر محفل للبهائية ، ورحل إلى حيفا 1913 م ثم إلى القاهرة حيث هلك بها في 1921 م / 1340 ه‍ بعد أن نسخ بعض تعاليم أبيه وأضاف إليها من العهد القديم ما يؤيد أقواله .
شوقي أفندي : خلف جده عبد البهاء وهو ابن الرابعة والعشرين من العمر ، ومات بلندن بأزمة قلبية ودفن بها في أرض قدمتها الحكومة البريطانية هدية للطائفة البهائية .
ومن العجيب أن لهذه الطائفة ممثل في الأمم المتحدة في نيويورك
---
البهائية .. إحدى مطايا الاستعمار والصُهيونيَّة
http://www.iu.edu.sa/magazine/26/3.htm

أبو المسيطر
07-15-2008, 02:23 AM
بارك الله فيك أخي ناصر التوحيد فقد أثرية الموضوع

وشكرا للأخوة على مرورهم