أبو المسيطر
08-19-2008, 10:46 AM
بسم الله الرحـــمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين الحمدلله الذي جعلنا من المسلمين والحمدلله الذي لم يجعلنا من العلمانيين أو أسيادهم من الصليبين والحمدلله الذي جعلنا من الموحدين ولم يجعلنا من القوم المغضوب عليهم ولا الضالين.
والصلاة والسلام على الصادق الأمين سيدي رسول الله محمد الذي لا نبي بعده ولا رسول وكل من ادعى ذلك فهو من الكاذبين وعلى ال بيته الطاهرين وأصحابه البررة الميامين.
ثم أما بعد
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا
نعم
يقول الكذاب بهاء الشيطان في اللواحه التي ستهدم قمة رأسه في يوم القيامة في الإشراقات { فلما أتى مالِك الأنام أعرضوا وكفروا إلى أن أتروا عليه بظلم ناح به أم الكتاب في المآب}
انظروا للخطأ اللغوي يقول الكذاب: (بظلم ناح به أم الكتاب في المآب) ناح به ((مذكر)) ام الكتاب ((مؤنث)) بدل أن يقول ناحت به أم الكتاب قال الفاسق ناح به ( مذكر) وهذا من كذبه ومن لديه علم باللغة العربية يستطيع افادتنا اكثر.
مالك الأنام هو الله سبحانه وتعالى ولكن البهائيين من شدة الغمامة المُطبقه على عيونهم لا يكادون يبصرون هذه الحماقة.
فهذا الكذاب يدعي أنه هو الإله وهو الشريد الطريد الذي وُلد من رحم إمرأة وخرج من مكان البول مرتين ونكح النساء وأنجب الأبناء وسُجن وتغرب أي إله هذا الذي ليس لديه معجزات فلو كان إله أما كان يستطيع أن يُظهر قدراته ؟
فما بال بهاء الشيطان يبول ويُخرج القاذورات ؟
أإله يموت؟
أي إله هذا هل من بهائي يخبرنا؟
ويقول هذا الفارسي الكذاب بهاء الشيطان { طوبى لمن عرفه وفاز به وويل لمن أنكره وأعرض عنهُ ( لاحظوا الأتي) واسأل الله ( بالله اذا كان هذا كلام الله فهل الله لديه اله يسأله؟؟؟؟) أن يؤيد عباده على الرجوع إنه التواب الغفور الرحيم. ( الاشراقات)
صدق عز من قائل: {{ ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافاً كثيرا}}.
يقول بهاء الشيطان الكافر المظل الفاسق : { فلما أظهرت نفسك وأنزلت أياتك أعرضوا عنك وكفروا بك وبما أظهرته بقدرتك وقوتك وقاموا على ضرك وإطفاء نورك وإخماد نار سدرتك} الإشراقات.
يقول: لما أظهرت نفسك: أي الإله + بهاء الشيطان =1 يعني نفسه هو الإله في زعمه
أنزلت أياتك = مؤلفاته المملوءة بالأكاذيب والإدعاءات.
أعرضوا عنك وكفروا بك= أين إعجازاته ومعجزاته إن كان إله لماذا يُسجن مع الفئران ويتعفن هناك؟وبما أظهرت نفسك= بماذا أظهر نفسه بإدعاءه الكذب؟
بقدرتك وقوتك وقاموا على ضرك = قمة التناقض إن كان يملك القوة والقدرة وإنه الإله كيف يستطيعون إيذاءه أين عقولكم أين قوته ألا يمكنه ردعهم ؟
إذا كان المرسلون السابقون سلام الله عليهم يبلغون رسالات ربهم ولم يلقوا التجاوب وكان قومهم يزيدون عناد وظلم كان الله ينصر رسله ويقضي على القوم الكافرين كما قضى على بهاءكم الكذاب.
فإذا كان ينصر رسله فلم لم ينصر نفسه.
ولنا عودة إن شاء الله سبحانه وتعالى
الحمدلله رب العالمين الحمدلله الذي جعلنا من المسلمين والحمدلله الذي لم يجعلنا من العلمانيين أو أسيادهم من الصليبين والحمدلله الذي جعلنا من الموحدين ولم يجعلنا من القوم المغضوب عليهم ولا الضالين.
والصلاة والسلام على الصادق الأمين سيدي رسول الله محمد الذي لا نبي بعده ولا رسول وكل من ادعى ذلك فهو من الكاذبين وعلى ال بيته الطاهرين وأصحابه البررة الميامين.
ثم أما بعد
ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيرا
نعم
يقول الكذاب بهاء الشيطان في اللواحه التي ستهدم قمة رأسه في يوم القيامة في الإشراقات { فلما أتى مالِك الأنام أعرضوا وكفروا إلى أن أتروا عليه بظلم ناح به أم الكتاب في المآب}
انظروا للخطأ اللغوي يقول الكذاب: (بظلم ناح به أم الكتاب في المآب) ناح به ((مذكر)) ام الكتاب ((مؤنث)) بدل أن يقول ناحت به أم الكتاب قال الفاسق ناح به ( مذكر) وهذا من كذبه ومن لديه علم باللغة العربية يستطيع افادتنا اكثر.
مالك الأنام هو الله سبحانه وتعالى ولكن البهائيين من شدة الغمامة المُطبقه على عيونهم لا يكادون يبصرون هذه الحماقة.
فهذا الكذاب يدعي أنه هو الإله وهو الشريد الطريد الذي وُلد من رحم إمرأة وخرج من مكان البول مرتين ونكح النساء وأنجب الأبناء وسُجن وتغرب أي إله هذا الذي ليس لديه معجزات فلو كان إله أما كان يستطيع أن يُظهر قدراته ؟
فما بال بهاء الشيطان يبول ويُخرج القاذورات ؟
أإله يموت؟
أي إله هذا هل من بهائي يخبرنا؟
ويقول هذا الفارسي الكذاب بهاء الشيطان { طوبى لمن عرفه وفاز به وويل لمن أنكره وأعرض عنهُ ( لاحظوا الأتي) واسأل الله ( بالله اذا كان هذا كلام الله فهل الله لديه اله يسأله؟؟؟؟) أن يؤيد عباده على الرجوع إنه التواب الغفور الرحيم. ( الاشراقات)
صدق عز من قائل: {{ ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه إختلافاً كثيرا}}.
يقول بهاء الشيطان الكافر المظل الفاسق : { فلما أظهرت نفسك وأنزلت أياتك أعرضوا عنك وكفروا بك وبما أظهرته بقدرتك وقوتك وقاموا على ضرك وإطفاء نورك وإخماد نار سدرتك} الإشراقات.
يقول: لما أظهرت نفسك: أي الإله + بهاء الشيطان =1 يعني نفسه هو الإله في زعمه
أنزلت أياتك = مؤلفاته المملوءة بالأكاذيب والإدعاءات.
أعرضوا عنك وكفروا بك= أين إعجازاته ومعجزاته إن كان إله لماذا يُسجن مع الفئران ويتعفن هناك؟وبما أظهرت نفسك= بماذا أظهر نفسه بإدعاءه الكذب؟
بقدرتك وقوتك وقاموا على ضرك = قمة التناقض إن كان يملك القوة والقدرة وإنه الإله كيف يستطيعون إيذاءه أين عقولكم أين قوته ألا يمكنه ردعهم ؟
إذا كان المرسلون السابقون سلام الله عليهم يبلغون رسالات ربهم ولم يلقوا التجاوب وكان قومهم يزيدون عناد وظلم كان الله ينصر رسله ويقضي على القوم الكافرين كما قضى على بهاءكم الكذاب.
فإذا كان ينصر رسله فلم لم ينصر نفسه.
ولنا عودة إن شاء الله سبحانه وتعالى