أبو المسيطر
08-22-2008, 02:39 PM
وصلت رسالة للديوان الملكي المصري موجهة للملك فاروق رحمه الله تعالى وفيها شكوى من رجل من عامة الشعب يبلغ من العمر عتيا 90 عاما ويعيش مع زوجته العجوز ويشكوا للملك بعدم استطاعته سداد ديونه للمصرف.
فما كان للملك فاروق إلا أن أمر بتسديد ديون الرجل على نفقته الخاصة رحمه الله.
الملك العادل نور الدين محمود كان جالس في مجلسه وكان رجال دولته يتكلمون ويتشاورون وكان مجلسهم يحتوي على كلام فيه طرائف إلا أنهم تفاجئوا بالملك العادل نور الدين محمود رحمه الله ودموعه تسيل على خديه فسكتوا من شدة المنظر ( مليكهم يبكي ولا يدرون ما السبب) فسألوه عن حاله فقال لهم السبب لقد كان يبكي حينما تفكر بحال إخوانه المسلمين المحاصرين خارج نطاق دولته من قبل جيوش النصارى يبكي بحرقه على أخوانه في الدين واليوم.
غزة يموت فيها الولدان والعجائز والحكام يسرحون ويمرحونأغناي وطرب والناس حدث ولا حرج فالناس على دين ملوكهم.
السلطان سليم الأول العثماني أول خليفة عثماني في عهده كانت الدولة التي تحكم الشرق الإسلامي هي الدولة الصفوية وكان أهل السنة والجماعة يذوقون أنواع العذاب تحت حكم هذه الدولة الرافضية الخبيثة يقتلونهم ويشتتون شملهم ويفرضون عليهم أن يعيشوا تحت نير الجهل ( وكأن الحال يعيد نفسه الأن ففي إيران اليوم يعيش عرب الأحواز والإيرانيين السنة من دون مساجد ولا مدارس فإما أن يتعلمون مذهب الرفض وإما أن يعيشون في جهالة) فتواصلة الأخبار للسلطان سليم الأول الذي اشتد غيضه من أفعال الرافضة في أخوانه أهل السنة والجماعة فما كان من هذا السلطان إلا أن أعلن إيقاف الفتوحات في أوربا وأعلن الجهاد ضد بلاد الرافضة الفرس أحفاد المجوس وإستطاع بعد جهد وجهاد أن ينتصر على ملك الفرس الحقير الرافضي وأسر زوجته وزوجها لأحد اتباعه نكاية في ملك الفرس.
فما كان للملك فاروق إلا أن أمر بتسديد ديون الرجل على نفقته الخاصة رحمه الله.
الملك العادل نور الدين محمود كان جالس في مجلسه وكان رجال دولته يتكلمون ويتشاورون وكان مجلسهم يحتوي على كلام فيه طرائف إلا أنهم تفاجئوا بالملك العادل نور الدين محمود رحمه الله ودموعه تسيل على خديه فسكتوا من شدة المنظر ( مليكهم يبكي ولا يدرون ما السبب) فسألوه عن حاله فقال لهم السبب لقد كان يبكي حينما تفكر بحال إخوانه المسلمين المحاصرين خارج نطاق دولته من قبل جيوش النصارى يبكي بحرقه على أخوانه في الدين واليوم.
غزة يموت فيها الولدان والعجائز والحكام يسرحون ويمرحونأغناي وطرب والناس حدث ولا حرج فالناس على دين ملوكهم.
السلطان سليم الأول العثماني أول خليفة عثماني في عهده كانت الدولة التي تحكم الشرق الإسلامي هي الدولة الصفوية وكان أهل السنة والجماعة يذوقون أنواع العذاب تحت حكم هذه الدولة الرافضية الخبيثة يقتلونهم ويشتتون شملهم ويفرضون عليهم أن يعيشوا تحت نير الجهل ( وكأن الحال يعيد نفسه الأن ففي إيران اليوم يعيش عرب الأحواز والإيرانيين السنة من دون مساجد ولا مدارس فإما أن يتعلمون مذهب الرفض وإما أن يعيشون في جهالة) فتواصلة الأخبار للسلطان سليم الأول الذي اشتد غيضه من أفعال الرافضة في أخوانه أهل السنة والجماعة فما كان من هذا السلطان إلا أن أعلن إيقاف الفتوحات في أوربا وأعلن الجهاد ضد بلاد الرافضة الفرس أحفاد المجوس وإستطاع بعد جهد وجهاد أن ينتصر على ملك الفرس الحقير الرافضي وأسر زوجته وزوجها لأحد اتباعه نكاية في ملك الفرس.