أخي أحمد المنصور

[ســــاهر]

و الله اني أفتقدك كثيرا و أحن الى تلك الأيام التي كنت تصول بها و تجول في منتدانا!

فأنت من علمني كيف تكون الردود و كيف يفكر المخالفون!

أستحلفك بالله العظيم أن تعود الينا و لا تحرمنا وجودك و لا تبخل علينا بعلمك.

ليت أحد الأخوة يوصل ندائي لأخينا المنصور بالله أحمد:emrose:

[فخر الدين المناظر]

نسأل الله عز وجل أن يرده إلينا سالما .. وقد سبق أن قُلتُ بأن المراقب 1 حفظه الله ربما يعرفه معرفة شخصية فحبذا أن يطمئننا عنه، إلا إذا كان هناك خلاف فحبذا إطلاعنا عليه.

وجزاك الله كل خير.

[أبو مريم]

شىء محزن حقا ألا نجد الأخ أحمد المنصور بيننا ، لا شك أن المنتدى قد خسر بغيابه كثيرا وفقد ملمحا أساسيا من ملامحه التى كان يتميز بها ودعامة أساسية من دعائمه ، والذى عايش المنتدى عندما كان الأخ أحمد المنصور يشارك فيه يعرف ما أقوله جيدا .
كلى أمل أن يعود الأخ أحمد المنصور للمشاركة معنا وما ذلك على الله بعزيز .
أسأل الله العظيم فى هذا الشهر المبارك أن يعيد الاخ أحمد المنصور إلى منتدى التوحيد فقد طالت الغيبة واشتقنا إليه كثيرا .

[نصرة الإسلام]

مجرد اقتراح

من الممكن أن تتصلوا بأستاذنا الفاضل أحمد المنصور إذا تفضل أحدكم و بعث له برسالة على بريده الإلكترونى من خلال ملفه الشخصى , فإن لم يجد البريد الإلكترونى الخاص به بعث له رسالة خاصة هنا فى المنتدى و سوف تصله تلك الرسالة - إن شاء الله تعالى - على بريده الإلكترونى فقد يكون أستاذنا أحمد المنصور مستخدماً لهذه الخاصية ( وصول الرسائل الخاصة إلى بريده الألكترونى ) .

[ســــاهر]

كلى أمل أن يعود الأخ أحمد المنصور للمشاركة معنا وما ذلك على الله بعزيز .
أسأل الله العظيم فى هذا الشهر المبارك أن يعيد الاخ أحمد المنصور إلى منتدى التوحيد فقد طالت الغيبة واشتقنا إليه كثيرا .

اللهم أمين

[ATmaCA]

أخى الحبيب ساهر .. اين انت اخى ؟ لماذا انقطعت انت ايضًا ؟

لقد وصلنى اليوم رسالة من الاخ الحبيب د.احمد المنصور , وهو بخير ولله الحمد , وقد اخبرته بسؤال الاخوة - ابو مريم , فخر الدين المناظر , ساهر , نصرة الإسلام - وايضًا الاخوة الذين سألوا عليه فى مواضيع اخرى . وصحيح انه لايشارك, ولكنى احببت ان اعلمكم باخباره .

والحمد لله رب العالمين .

[ســــاهر]

حياك الله أخي أتماكا

مهما أشغلتنا الحياة عنكم فلا غنى عنكم:)::emrose:

أسأل الله أن يرد الينا كل الأخوة الغائبين عاجلا غير آجل.