کردي مجاهد
09-19-2008, 01:36 AM
بسم الله الرحمن الرحیم
ألحمدلله و الصلاة و السلام على رسول الله و على أله و صحبه أجمعين و بعد
السلام علیکم ورحمة الله وبرکاته
کیف أعبر عن مشاعري؟؟
سمك متعطش للماء؟؟
أسیر أطلق سراحه توا من السجن؟؟
تحققت أحلامي فجأة؟؟
وجدت ضالتي ؟؟ التي کنت أبحث عنها طیلة 8 أعوام؟؟
أنقذتموني من غرق وشیك؟؟
یا سبحان الله ... !!!!
یا جماعة قولوا لي أین کنتم ؟؟؟ ... لماذا لم أکن أعرف بوجودکم کل هذه المدة؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآاه .. یا إلهي کم أنا فرحان ... وکم کان قلبي متعطشا حتی عثرت علیکم ...
............................................
في الحقیقة .... أنا متجول في المنتدی منذ یومین ، ولکن أحببت أن أتأکد قبل کل شيء من جمیع نواحيه
لذلك والحمدلله ... فرحت کثیرا عندما عرفت أن هذا هو البیت الذي کنت أبحث عنه ...
أهل السنة والجماعة ... أهل التوحید ...
بشکل جمیل وطرق علمیة وغایة في الروعة والذکاء یتم جواب کل ملحد وجاهل ... فیبهتون بشکل واضح ...
وهذا الأمر هام جدا بالنسبة إلینا کمسلمین في کردستان العراق ، لأنه منذ فترة وأنا ألاحظ ضهور أناس وهم بصدد نشر الأفکار الإلحادیة والقومیة و الخارجة عن الإسلام ولهم تأثیر خطیر جدا علی عقول أکثر طبقات المجتمع حساسیة ألا وهي طبقة الشباب ...
وهذا الأمر بلا شك بمساعدة الطواغیت ... الذین یساعدونهم ویشجعونهم علی نشر الرذائل نشر الکتب والبرامج التلفزیونیة والإذاعیة والندوات ... و عامة شعبنا وللأسف الشدید هم من الأمیین والفقراء والساذجین ...
وللأسف الشدید باتت التعالیم الإسلامیة الجمیلة غریبة علی مجتمعنا وبدأت تصبح شیئا فشیئا رمزا للتخلف والجاهلیة ، أعاذنا الله من شر ما قد یأتي ... آآآمین ...
لذلك .. بالله علیکم یا إخواني وأخواتي في الله ... یا موحدین لا تحرموننا من الدعاء لنا عن ظهر الغیب .. لأننا بدأنا نصبح غرباء في عقر دارنا و نعتزل المجتمع حتی لا نقع في الفتن ، ماظهر منها وما بطن ...
بات المؤتمن خائنا ... والخائن مؤتمنا ...
أصبحنا کالقابضین علی الجمر .. إن ترکناه هلکنا .. وإن قبضناه أحترقت أیادینا ...
أصبح الصابئي والیزیدي والدارویني والزرداشتي وأتباع نیتشة و سارتر و دیکارت و جان جاك روسو أسیادنا ... وینشرون سمومهم بشکل خطیر جدا علی عقول شبابنا وهم لا یعلمون ...
أصبح الذهاب إلی المسجد وإعفاء اللحی ومسك السواك من الإرهاب والتخلف والتعصب ...
بینما سب الإسلام والرسول ونشر الکفر والإلحاد رمزا للتقدم !!!!...
آآآآآآآآآآآآآآآآآه ... علی حالنا .... للأسف الشدید ...
في الختام آسف علی الإطالة ... وأعتذر عن عدم إتقاني وتقصیري في اللغة العربیة ...
لأنني لست من العرب وإنما کردي من کردستان العراق ...
مرة أخری أکررها .. أنني الآن في غایة السعادة ویشرفني جدا أن أکون عضوا في منبر التوحید ....
والسلام علیکم ورحمة الله وبرکاته ...
ألحمدلله و الصلاة و السلام على رسول الله و على أله و صحبه أجمعين و بعد
السلام علیکم ورحمة الله وبرکاته
کیف أعبر عن مشاعري؟؟
سمك متعطش للماء؟؟
أسیر أطلق سراحه توا من السجن؟؟
تحققت أحلامي فجأة؟؟
وجدت ضالتي ؟؟ التي کنت أبحث عنها طیلة 8 أعوام؟؟
أنقذتموني من غرق وشیك؟؟
یا سبحان الله ... !!!!
یا جماعة قولوا لي أین کنتم ؟؟؟ ... لماذا لم أکن أعرف بوجودکم کل هذه المدة؟؟؟
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآاه .. یا إلهي کم أنا فرحان ... وکم کان قلبي متعطشا حتی عثرت علیکم ...
............................................
في الحقیقة .... أنا متجول في المنتدی منذ یومین ، ولکن أحببت أن أتأکد قبل کل شيء من جمیع نواحيه
لذلك والحمدلله ... فرحت کثیرا عندما عرفت أن هذا هو البیت الذي کنت أبحث عنه ...
أهل السنة والجماعة ... أهل التوحید ...
بشکل جمیل وطرق علمیة وغایة في الروعة والذکاء یتم جواب کل ملحد وجاهل ... فیبهتون بشکل واضح ...
وهذا الأمر هام جدا بالنسبة إلینا کمسلمین في کردستان العراق ، لأنه منذ فترة وأنا ألاحظ ضهور أناس وهم بصدد نشر الأفکار الإلحادیة والقومیة و الخارجة عن الإسلام ولهم تأثیر خطیر جدا علی عقول أکثر طبقات المجتمع حساسیة ألا وهي طبقة الشباب ...
وهذا الأمر بلا شك بمساعدة الطواغیت ... الذین یساعدونهم ویشجعونهم علی نشر الرذائل نشر الکتب والبرامج التلفزیونیة والإذاعیة والندوات ... و عامة شعبنا وللأسف الشدید هم من الأمیین والفقراء والساذجین ...
وللأسف الشدید باتت التعالیم الإسلامیة الجمیلة غریبة علی مجتمعنا وبدأت تصبح شیئا فشیئا رمزا للتخلف والجاهلیة ، أعاذنا الله من شر ما قد یأتي ... آآآمین ...
لذلك .. بالله علیکم یا إخواني وأخواتي في الله ... یا موحدین لا تحرموننا من الدعاء لنا عن ظهر الغیب .. لأننا بدأنا نصبح غرباء في عقر دارنا و نعتزل المجتمع حتی لا نقع في الفتن ، ماظهر منها وما بطن ...
بات المؤتمن خائنا ... والخائن مؤتمنا ...
أصبحنا کالقابضین علی الجمر .. إن ترکناه هلکنا .. وإن قبضناه أحترقت أیادینا ...
أصبح الصابئي والیزیدي والدارویني والزرداشتي وأتباع نیتشة و سارتر و دیکارت و جان جاك روسو أسیادنا ... وینشرون سمومهم بشکل خطیر جدا علی عقول شبابنا وهم لا یعلمون ...
أصبح الذهاب إلی المسجد وإعفاء اللحی ومسك السواك من الإرهاب والتخلف والتعصب ...
بینما سب الإسلام والرسول ونشر الکفر والإلحاد رمزا للتقدم !!!!...
آآآآآآآآآآآآآآآآآه ... علی حالنا .... للأسف الشدید ...
في الختام آسف علی الإطالة ... وأعتذر عن عدم إتقاني وتقصیري في اللغة العربیة ...
لأنني لست من العرب وإنما کردي من کردستان العراق ...
مرة أخری أکررها .. أنني الآن في غایة السعادة ویشرفني جدا أن أکون عضوا في منبر التوحید ....
والسلام علیکم ورحمة الله وبرکاته ...