المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التواتر عقيده اهل الباطل



wajeeh
10-05-2008, 12:05 AM
التواتر عقيدة أهل الباطل





إن أهل الباطل منذ القدم يعتقدون في التواتر للتمييز بين الحق والباطل ، التفاصيل .


ــ كل الأمم تواتر عندها الضلال ، فما من مولود يولد إلا ويجد أمامه أمة تتبع عقيدة فيسلم لها ويتبعها ، وإذا ظهر الحق فهم يحتجون عليه بتواترهم جدا عن جد ، وكل ما شذ أو كل ما هو جديد فهو باطل عندهم ، ويعزون الحق في ما تواتر عن الأجداد ، وهذه عقيدة كل الأمم إلا الذين يتبعون ما أنزل الله ، ولنأخذ جدالا بين طرفين ، طرف شاذ وطرف متواتر ، ولنأخذ ما وقع بين نبي الله إبراهيم وقومه ، فنبي الله إبراهيم كان شاذا في قومه حتى قبل النبوة ، وكان يفكر ، وتفكيره كان هو الحق ، بينما قومه الذين كانوا يتبعون التواتر عن الأجداد فإنهم كانوا على باطل ، يقول الله في هذا الشأن ( ... وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين ، فلما جن عليه الليل رأى كوكبا ، قال هذا ربي ، فلما أفل قال لا أحب الآفلين ، فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي ، فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين ، فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر ، فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون ، إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين ) أنظر كيف كان فرد واحد يفكر وسط قوم بأكملهم فتفكيره هذا كان هو الحق ، وما كان عليه قومه من التواتر كان هو الباطل ، والآن ننتقل إلى الحوار بينهما يقول سبحانه وتعالى ( واتل عليهم نبأ إبراهيم ، إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون ، قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين ، قال هل يسمعونكم إذ تدعون ، أو ينفعونكم أو يضرون ، قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ) أنظر كيف كان الحوار بين الحق والباطل ، وكيف كان يحتج أهل الباطل بالتواتر ، وذلك قولهم ( قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ) هذا هو دليلهم ، التواتر الذي وجدوا آباءهم عليه ، ونفس الشيء يقوله الله في آية أخرى عنهم ( ... إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون ، قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين )فقولهم ( وجدنا آباءنا لها عابدين ) يستدلون بالتواتر ، أي هكذا تواتر عن الآباء ، أبا عن جد ، ولو كان التواتر دليلا لكان النصارى على حق في ما يعتقدون ، حيث أنه تواتر عندهم من قبل الإسلام إلى يومنا هذا أن عيسى هو ابن الله سبحان الله عما يشركون ، فهم من المشرق إلى المغرب يذعنون كلهم لهذا ، فهل هم على حق ، ولماذا لا يتبعهم المسلمون في هذا ، حيث أن تواترهم هذا من قبل الإسلام .


ــ بين التواتر وما أنزل الله
يقول سبحانه وتعالى ( ... وقالوا لو شاء الرحمان ما عبدناهم ، ما لهم بذلك من علم ، إن هم إلايخرصون أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون ، بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ) أنظر إلى هذه الآية جيدا ، فأهل الباطل قالوا ( ... لو شاء الرحمان ما عبدناهم ... ) وكان المطلوب منهم أن يأتوا بدليل مبني على العلم ، وذلك قوله سبحانه ( ما لهم به من علم إن هم إلا يخرصون ) والعلم المطلوب هو التنزيل وذلك هو الدليل ، أي ما أنزل الله إليهم ، وذلك قوله ( أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون ) ولكن أهل الباطل ما هو دليلهم ، إن دليلهم هو التوتر الذي ورثوه أبا عن جد ، وذلك قوله ( بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ) أنظر كيف جعلوا الهداية في التواتر ، وهذا هو دليل كل أهل الباطل بدون استثناء ، وذلك قوله ( وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ) هذا حكم عام لأهل الباطل ، منذ القدم كان دليلهم هو التواتر ، ومن هذه الآية يستخلص أن الحق دليله هو العلم ، والعلم هو ما أنزل الله ، أما التواتر فهو دليل أهل الباطل .


ــ الاستدلال بالتاريخ
الاستدلال في التشريع بالتاريخ هو عقيدة أهل الباطل ، أنظر إلى فرعون لما جاءه موسى بالحق وبينما كان يكلمه بما أنزل الله راح فرعون يستدل بالتاريخ وهو ما أخبرنا الله به في حق موسى حين قال ( ... قد جئناك بآية من ربك والسلام على من اتبع الهدى ) فماذا كان جواب فرعون ، قال لهم ( ... وما بال القرون الأولى ... ) راح يقوم بمقارنة مع القرون الأولى أي ما يعرفه من تاريخ عن الأسلاف القدامى من أنهم كانوا على طريقة فرعون ولم يكونوا على ما جاء به موسى ، والحق هو ما جاء به موسى ، وأن استدلال فرعون بالتاريخ فهو باطل ، وهذه عقيدة أهل الباطل ، فكانوا يستدلون بالتاريخ ، كما أخبرنا الله في قوله
( ... ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين .. ) فهذا استدلال بالتاريخ ، فهم نظروا إلى ورائهم في التاريخ بأنهم لم يسمعوا بمثل هذه الدعوة ، وبذلك استدلوا ، وهذا منذ القدم ، ولنأخذ مثلا قوم نوح الذي قال الله فيهم ( ... فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم ولو شاء الله لأنزل ملائكة ، ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين ...) فأهل الباطل هم الذين استدلوا بهذا ، أي استدلوا بالتاريخ ، ونفس الشيء وقع مع قوم موسى الذين قال الله فيهم ( ... فلما جاءهم موسى بآياتنا بينات قالوا ما هذا إلا سحر مفترى ، وما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين ... ) استدلوا بالتاريخ وبنفس العبارة ، ونفس الشيء يحدث مع قومك إذا جئتهم بما أنزل الله إليهم ، يستدلون بالتاريخ ويقولون لك لم نسمع بهذا في التاريخ أي في آبائنا الأولين ، فهم لا ينظرون للتنزيل .


ــ الاستدلال بالكثرة
يستدل أهل الباطل بالكثرة أيضا ، فهي إحدى عقائدهم ، وإليك مثالا يخبرنا الله عنهم بقوله ( ... فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذن لفي ضلال مبين ... ) وهذا ما يستدل به أهل الباطل في كل الأزمان ، فيقولون أنت وحدك في العالم الذي يقول بهذا ، فلا ينظرون إلى التنزيل ، ومهما يقول التنزيل فما دمت وحدك الذي يقول بهذا فيعني عندهم أنك على باطل ، وذلك هو استشهادهم ودليلهم .

أبو مريم
10-05-2008, 12:16 AM
التواتر عقيدة أهل الباطل





إن أهل الباطل منذ القدم يعتقدون في التواتر للتمييز بين الحق والباطل ، التفاصيل .


ــ كل الأمم تواتر عندها الضلال ، فما من مولود يولد إلا ويجد أمامه أمة تتبع عقيدة فيسلم لها ويتبعها ، وإذا ظهر الحق فهم يحتجون عليه بتواترهم جدا عن جد ، وكل ما شذ أو كل ما هو جديد فهو باطل عندهم ، ويعزون الحق في ما تواتر عن الأجداد ، وهذه عقيدة كل الأمم إلا الذين يتبعون ما أنزل الله ، ولنأخذ جدالا بين طرفين ، طرف شاذ وطرف متواتر ، ولنأخذ ما وقع بين نبي الله إبراهيم وقومه ، فنبي الله إبراهيم كان شاذا في قومه حتى قبل النبوة ، وكان يفكر ، وتفكيره كان هو الحق ، بينما قومه الذين كانوا يتبعون التواتر عن الأجداد فإنهم كانوا على باطل ، يقول الله في هذا الشأن ( ... وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين ، فلما جن عليه الليل رأى كوكبا ، قال هذا ربي ، فلما أفل قال لا أحب الآفلين ، فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي ، فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين ، فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر ، فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون ، إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين ) أنظر كيف كان فرد واحد يفكر وسط قوم بأكملهم فتفكيره هذا كان هو الحق ، وما كان عليه قومه من التواتر كان هو الباطل ، والآن ننتقل إلى الحوار بينهما يقول سبحانه وتعالى ( واتل عليهم نبأ إبراهيم ، إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون ، قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين ، قال هل يسمعونكم إذ تدعون ، أو ينفعونكم أو يضرون ، قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ) أنظر كيف كان الحوار بين الحق والباطل ، وكيف كان يحتج أهل الباطل بالتواتر ، وذلك قولهم ( قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون ) هذا هو دليلهم ، التواتر الذي وجدوا آباءهم عليه ، ونفس الشيء يقوله الله في آية أخرى عنهم ( ... إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون ، قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين )فقولهم ( وجدنا آباءنا لها عابدين ) يستدلون بالتواتر ، أي هكذا تواتر عن الآباء ، أبا عن جد ، ولو كان التواتر دليلا لكان النصارى على حق في ما يعتقدون ، حيث أنه تواتر عندهم من قبل الإسلام إلى يومنا هذا أن عيسى هو ابن الله سبحان الله عما يشركون ، فهم من المشرق إلى المغرب يذعنون كلهم لهذا ، فهل هم على حق ، ولماذا لا يتبعهم المسلمون في هذا ، حيث أن تواترهم هذا من قبل الإسلام .


ــ بين التواتر وما أنزل الله
يقول سبحانه وتعالى ( ... وقالوا لو شاء الرحمان ما عبدناهم ، ما لهم بذلك من علم ، إن هم إلايخرصون أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون ، بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ) أنظر إلى هذه الآية جيدا ، فأهل الباطل قالوا ( ... لو شاء الرحمان ما عبدناهم ... ) وكان المطلوب منهم أن يأتوا بدليل مبني على العلم ، وذلك قوله سبحانه ( ما لهم به من علم إن هم إلا يخرصون ) والعلم المطلوب هو التنزيل وذلك هو الدليل ، أي ما أنزل الله إليهم ، وذلك قوله ( أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون ) ولكن أهل الباطل ما هو دليلهم ، إن دليلهم هو التوتر الذي ورثوه أبا عن جد ، وذلك قوله ( بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون ) أنظر كيف جعلوا الهداية في التواتر ، وهذا هو دليل كل أهل الباطل بدون استثناء ، وذلك قوله ( وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون ) هذا حكم عام لأهل الباطل ، منذ القدم كان دليلهم هو التواتر ، ومن هذه الآية يستخلص أن الحق دليله هو العلم ، والعلم هو ما أنزل الله ، أما التواتر فهو دليل أهل الباطل .


ــ الاستدلال بالتاريخ
الاستدلال في التشريع بالتاريخ هو عقيدة أهل الباطل ، أنظر إلى فرعون لما جاءه موسى بالحق وبينما كان يكلمه بما أنزل الله راح فرعون يستدل بالتاريخ وهو ما أخبرنا الله به في حق موسى حين قال ( ... قد جئناك بآية من ربك والسلام على من اتبع الهدى ) فماذا كان جواب فرعون ، قال لهم ( ... وما بال القرون الأولى ... ) راح يقوم بمقارنة مع القرون الأولى أي ما يعرفه من تاريخ عن الأسلاف القدامى من أنهم كانوا على طريقة فرعون ولم يكونوا على ما جاء به موسى ، والحق هو ما جاء به موسى ، وأن استدلال فرعون بالتاريخ فهو باطل ، وهذه عقيدة أهل الباطل ، فكانوا يستدلون بالتاريخ ، كما أخبرنا الله في قوله
( ... ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين .. ) فهذا استدلال بالتاريخ ، فهم نظروا إلى ورائهم في التاريخ بأنهم لم يسمعوا بمثل هذه الدعوة ، وبذلك استدلوا ، وهذا منذ القدم ، ولنأخذ مثلا قوم نوح الذي قال الله فيهم ( ... فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم ولو شاء الله لأنزل ملائكة ، ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين ...) فأهل الباطل هم الذين استدلوا بهذا ، أي استدلوا بالتاريخ ، ونفس الشيء وقع مع قوم موسى الذين قال الله فيهم ( ... فلما جاءهم موسى بآياتنا بينات قالوا ما هذا إلا سحر مفترى ، وما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين ... ) استدلوا بالتاريخ وبنفس العبارة ، ونفس الشيء يحدث مع قومك إذا جئتهم بما أنزل الله إليهم ، يستدلون بالتاريخ ويقولون لك لم نسمع بهذا في التاريخ أي في آبائنا الأولين ، فهم لا ينظرون للتنزيل .


ــ الاستدلال بالكثرة
يستدل أهل الباطل بالكثرة أيضا ، فهي إحدى عقائدهم ، وإليك مثالا يخبرنا الله عنهم بقوله ( ... فقالوا أبشرا منا واحدا نتبعه إنا إذن لفي ضلال مبين ... ) وهذا ما يستدل به أهل الباطل في كل الأزمان ، فيقولون أنت وحدك في العالم الذي يقول بهذا ، فلا ينظرون إلى التنزيل ، ومهما يقول التنزيل فما دمت وحدك الذي يقول بهذا فيعني عندهم أنك على باطل ، وذلك هو استشهادهم ودليلهم .

بل الصواب أن يسمى هذا الموضوع الجهل المركب بأبسط المصطلحات هو عمدة الخنفشاريين.
كل ما ذكرته هنا لا صلة له من قريب أو بعيد بالتواتر .
قل لى يا وجيه هل تعرف أصلا معنى التواتر ؟

أبو مريم
10-10-2008, 09:22 PM
ولا زلنا فى انتظار الخنفشارى وجيه حتى يشرح لنا معنى التواتر .

هيدرا
10-11-2008, 11:59 PM
الله اعلم ان الاخ وجيه قرآني لم يفهم بعد حقيقة افكار القرآنيين وامثالهم وتناقضها!!!

فهم يقبلون تواتر القرآن ويرفضون تواتر الحديث

واللبيب من الاشارة يفهم

wajeeh
10-16-2008, 02:19 AM
الحقيقة أن كل من يزعم أنه ينقل القرآن للأجيال فهو مخطئ ، فالقرآن لا يتم نقله عن طريق الحفظ ، بل ينقل عن طريق الطبع ، فلنأخذ حاضرنا الذي نعيشه مثلا ، فالقرآن ينقل للأجيال اللاحقة عن طريق الطبع ، فالكتب تطبع بكثرة والناس تشتري هذه الكتب ، فالقرآن ظل ينقل عبر الأجيال من الكتاب وليس من الصدور ، وهكذا في كل زمان تجد الحكام هم من يقومون بهذا العمل ، أي يشغلون أشخاصا لكتابة القرآن ونشره ، ويعطونهم أجورا مقابل هذا العمل ، علما أن أغلب هؤلاء الحكام جبابرة وهم يقومون بهذا العمل لكسب ثقة الناس ، ولو كان القرآن ينقل من صدور الناس لما وصل إلينا هذا القرآن ، بل لوجدت مئات الكتب المختلفة اختلاف القلوب والأبصار ، فالقرآن ظل ينقل من الكتب وليس من الصدور ، فالذي يحفظ القرآن لا يرتكز على حفظه بل إنه يرجع إلى الكتاب ليصحح أخطاءه ، فهل الذي هو في حاجة إلى الكتاب ينقل الكتاب للناس ؟
إذن فالقرآن ينقل للأجيال كتابة من الكتاب الأصل ولا ينقل من الصدور ، والذين يقومون بهذا العمل هم الحكام ، فلم يبق للتواتر أي فجوة يتشبثون بها ، ويبق المصدر الوحيد في التشريع هو ما أنزل الله .

أبو مريم
10-16-2008, 06:29 AM
نعيد السؤال مرة أخرى لأنه يبدو أننا سندخل فى حلقات مفرغة من اللف والدوران ونرجو من الإخوة الأفاضل عدم إلقاء أى شىء يستغله الخنفشارى فى التهرب :

ما تعريف التواتر يا وجيه ؟

ماجد القحطاني
11-12-2008, 04:01 PM
للرفــــــــــــــع

عــر(ر)ف التواتــــــــــر ؟؟؟

سبع البوادي
12-01-2008, 12:08 PM
مجرد ملاحظه على الدس في تفكيره :-يزعم المدعو وجيه ان الانجيل متواتر -عجز المسيحيين ان ياتوا بتواتره بسند متصل الى عيسى . و ما يسمى بوجيه بجرة قلم اوحى انه بسند متصل-فلتأتينا بسنده ان كنت من الصادقين

قتيبة
12-02-2008, 12:40 AM
هل طبع الكتاب المقدس العهد القديم التوراة و العهد الجديد الانجيل منع من وقوع التحريف فيه