عبد الرحمن الموحد
10-26-2008, 10:32 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله مسير الكون بقدرته وحكمته وقوته والحمد لله المنعم علينا بشتى نعمه
والصلاة والسلام على إمام الهدى وسيد التقى محمد المصطفى وعلى آله وصحبه ومن لأثره اقتفى .
أما بعد :
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
إخوتي الأكارم أني ممتن لكم أشد الإمتنان مما تقدموه من دحض للشبه الإحادية الشيطانيه التي كدت أن أقع
فيها لولا فضل الله ثم بجهودكم في هذا الموقع .
فأني أقسم بالله العلي العظيم أني أتمنى أن أقبل أقدامكم جميعا واحدا تلو الآخر يامن انتشلتوني من وحل الإلحاد
إلى نور الإيمان والهدايه ولذة الطاعه والعبوديه لله وحده لا شريك له . من حيث لاتدرون وهذا والله فضل الله يأتيه
من يشاء .
وسأذكر لكم ماحدث معي بالضبط .
بسم الله وعلى بركة الله : قصتي مع الإلحاد !
أخوكم شاب متدين محب لدينه وأمته وغيور على حرمات هذا الدين ولدي من العمر ثمانية عشر عاما
كدت أن أن أسقط في حفرة الإلحاد المظلمه . ( أعاذنا الله وإياكم منها )
ذات يوم استهواني الشيطان اللعين إلى أن أستطلع عن أفكار العلمانيين والليبراليين الذين طالما سمعت عنهم
ولم أسمع منهم فكان من حب الإستطلاع وضحك الشيطان علي ومكيدته الخبيثه وذهب أبحث عن مواقعهم على الشبكه
فوجدت موقعا لهم أسمه منتدانا ملتقى العلمانيين فدخلته وكان أمرا طبيعبا بالنسبة إلي ولم أتأثر بفكرهم ولا بمقولاتهم بل
كنت أضحك عليهم إلى أن وجدت أحد الأعضاء عندهم أسمه أكبر زنديق فاستغربت من هذا الأسم وكيف شخص يسمي
نفسه بهذا الأسم الشنيع وأيضا وجدت عندهم عضوا إسمه ملحد ( وكلمة ملحد هذه لا أسمعها إلا في دعاء الجمعه فقط
حينما يدعي الإمام فيقول اللهم عليك بالملحدين ومن ناصرهم ) فاستغربت من وجود ملحدين عرب بين أظهرنا فقلت
أنه ممكن يكون عددهم قليل جدا ولا يكرون شخص شخصين ولكن الشيطان رجع ووسوس علي مرة أخرى بسؤال
خبيث فقال لي لما لا تستطلع عن وجودهم في العالم العربي عن طريق الأنترنت فقلت لنفسي لما لافبحثت بالأنترنت
وكتبت (...) فظهر لي موقع (...) فدخلت عليه ووجدت كلاما
لم أكن اتوقعه ابدا ووجدت أناس يستهزئون بالله ورسوله وينكرون الله ووجوده ( تعالى الله عنهم علوا كبيرا )
فرجع لي الشيطان مرة أخرى وقال لما لا ترى مواضيعهم وترد عليها وبذلك تنصر دينك ( وأنا أنصح أي شخص
يريد الحوار أن لا يحاورهم إلا وهو يعلم طرق خداعهم وطريقة زخرفة شبههم وكأنها حقائق علميه لا غبار عليها
وبذلك يؤتي الإسلام من قبله من حيث لايعلم وممكن ان يرتد ) . نسأل الله السلامة والثبات حتى الممات .
فدخلت من هذا المنطلق إلى موقعهم المشؤوم وكتبت عندهم مواضيع كنت اضن اني قادر على مجابهة شبههم وأنا إنسان
عامي لا علم لي بهم من قبل فوضعت ردود وكانوا يردون علي وانا لا أفقه شئ حتى حسست بالهزيمة
أمامهم وامام معتقدهم وبدأ الشك يدب في قلبي وبدأ تفكيري يتغير تدريجيا للأسوء وبدأت أفكر بالإلحاد وكل هذه الأمور
تمت بسرعه عجيبه حتى صرت أفكر في كل شئ ولا أخفيكم أنني فكرت حتى بالإنتحار والتخلص من الواقع الذي رسمته
شياطين الإنس وصورته بأبهى واحلى صوره فبدأت تدريجيا بالشك في الصلاة ثم الصلاة من دون وضوء ثم العوده
ثم التر اجع وهكذا عشت في نفسية متخبطه لأعلى درجه فأصحوا من النوم لأعود إلى التفكير من جديد وتغيرت اخلاقي
حتة مع أقرب المقربين إلي وهي والدتي ( نور العين ) أصبحت أعاملها معاملة مغايرة للسابق وفي خلال أسبوع واحد
إنقلبت رأسا على عقب إلى ان قررت يوما من الأيام وهذا من رحمة الله بي أن كتبت بالأنترنت ( أسئله إلحاديه والرد عليها )
لكي أرى هل المسلمين يستطيعوا الرد على شبههم وكانت هذه الخطوه هي آخر محاولات الرجوع إلى الحق
فوقعت مصادفة على موقعكم الموقر ( الذي أسأل الله بأسمائه وصفاته العلى أن يدخل كل من شارك في بناء اللموقع
وساهم فيه الجنه ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنه وأن يرزقني الله تقبيل رأس من قام في بناء هذا الصرح )
فوجدت الملحدين بين أيديكم هم وشبههم كالحشرات الوضيعه بل أشد من ذلك وكلما دخلوا مناظرة معاكم لا تنتهي
إلا بهزيمتهم هزيمة قاسيه موجعه فتجدهم في آخر المناظرات يردون بكلام فارغ لا معنى له وبذلك بدأت بالعوده
والرجوع إلى الحق وأيضا قمت ودخلت موقع الإعجاز القرآني فوجدت فيه مايثلج الصدر وأيضا موقع الداعيه
المبارك هارون يحيى ,,,
ولله الحمد المنه أن أرجعني إلى دين الحق بعدت أن كدت أقع في أوحال التخلف .
ومن هنا أعلن شهادتي من جديد : أشهد أن لاإله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله
والحمد لله والحمد لله والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا سرا وعلا نية .
والله أكبر عليكم ياملحدين يافسقه يامجرمين . فبأذن الله سنراكم في جهنم تعذبون بما كسبت ايديكم .
فو الله إن عيني لا تمل الدموع فرحا بنجاني من الظلمات .
وهذا من فضل الله وحده والحمد لله .
ورسالة إلى أخوتي في هذا الموقع الأخ أبو مريم والأخ أبو ماريه , والأخ ناصر الشريعه , والأخ فجر الإسلام ,
والأخ عبد الواحد , والأخ أحمد , والأخ أحمد المنصور وبقية الإخوه الذين أشبعوا الملحدين رغيا .
أقول لكم فيها أسأل الله ان يجمعني بكم في اعالي الجنه وان الله لايضيع عملكم وما تقومون فيه فو الله إنكم على ثغر
وجزاكم الله خير على ماقدمتموه لي من غير ماتشعرون .
واللهم أني أسغفرك وأتوب إليك اللهم اغفر لعبدك المذنب المجرم اللهم انك غفور ودود اللهم إنك أرحم من الأم لولدها
فارحمني برحمتك ياخير الراحمين اللهم إني أردت نصرة دينك وإعلاء لكلمتك ولكن لجهلي أتي الإسلام من قبلي
ومن غير قصد اللهم فتب علي ياتواب يارحمن السماوات والأرض .
وبالخاتام سامحوني ياأخوه إن كنت أخطأت إملائيا فأخوكم يكتب لا شعوريا من شدة الفرح
وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين
أخوكم عبد الرحمن العائد إلى الله
27 / 10 / 1429 للهجرة النبويه
الحمد لله مسير الكون بقدرته وحكمته وقوته والحمد لله المنعم علينا بشتى نعمه
والصلاة والسلام على إمام الهدى وسيد التقى محمد المصطفى وعلى آله وصحبه ومن لأثره اقتفى .
أما بعد :
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته .
إخوتي الأكارم أني ممتن لكم أشد الإمتنان مما تقدموه من دحض للشبه الإحادية الشيطانيه التي كدت أن أقع
فيها لولا فضل الله ثم بجهودكم في هذا الموقع .
فأني أقسم بالله العلي العظيم أني أتمنى أن أقبل أقدامكم جميعا واحدا تلو الآخر يامن انتشلتوني من وحل الإلحاد
إلى نور الإيمان والهدايه ولذة الطاعه والعبوديه لله وحده لا شريك له . من حيث لاتدرون وهذا والله فضل الله يأتيه
من يشاء .
وسأذكر لكم ماحدث معي بالضبط .
بسم الله وعلى بركة الله : قصتي مع الإلحاد !
أخوكم شاب متدين محب لدينه وأمته وغيور على حرمات هذا الدين ولدي من العمر ثمانية عشر عاما
كدت أن أن أسقط في حفرة الإلحاد المظلمه . ( أعاذنا الله وإياكم منها )
ذات يوم استهواني الشيطان اللعين إلى أن أستطلع عن أفكار العلمانيين والليبراليين الذين طالما سمعت عنهم
ولم أسمع منهم فكان من حب الإستطلاع وضحك الشيطان علي ومكيدته الخبيثه وذهب أبحث عن مواقعهم على الشبكه
فوجدت موقعا لهم أسمه منتدانا ملتقى العلمانيين فدخلته وكان أمرا طبيعبا بالنسبة إلي ولم أتأثر بفكرهم ولا بمقولاتهم بل
كنت أضحك عليهم إلى أن وجدت أحد الأعضاء عندهم أسمه أكبر زنديق فاستغربت من هذا الأسم وكيف شخص يسمي
نفسه بهذا الأسم الشنيع وأيضا وجدت عندهم عضوا إسمه ملحد ( وكلمة ملحد هذه لا أسمعها إلا في دعاء الجمعه فقط
حينما يدعي الإمام فيقول اللهم عليك بالملحدين ومن ناصرهم ) فاستغربت من وجود ملحدين عرب بين أظهرنا فقلت
أنه ممكن يكون عددهم قليل جدا ولا يكرون شخص شخصين ولكن الشيطان رجع ووسوس علي مرة أخرى بسؤال
خبيث فقال لي لما لا تستطلع عن وجودهم في العالم العربي عن طريق الأنترنت فقلت لنفسي لما لافبحثت بالأنترنت
وكتبت (...) فظهر لي موقع (...) فدخلت عليه ووجدت كلاما
لم أكن اتوقعه ابدا ووجدت أناس يستهزئون بالله ورسوله وينكرون الله ووجوده ( تعالى الله عنهم علوا كبيرا )
فرجع لي الشيطان مرة أخرى وقال لما لا ترى مواضيعهم وترد عليها وبذلك تنصر دينك ( وأنا أنصح أي شخص
يريد الحوار أن لا يحاورهم إلا وهو يعلم طرق خداعهم وطريقة زخرفة شبههم وكأنها حقائق علميه لا غبار عليها
وبذلك يؤتي الإسلام من قبله من حيث لايعلم وممكن ان يرتد ) . نسأل الله السلامة والثبات حتى الممات .
فدخلت من هذا المنطلق إلى موقعهم المشؤوم وكتبت عندهم مواضيع كنت اضن اني قادر على مجابهة شبههم وأنا إنسان
عامي لا علم لي بهم من قبل فوضعت ردود وكانوا يردون علي وانا لا أفقه شئ حتى حسست بالهزيمة
أمامهم وامام معتقدهم وبدأ الشك يدب في قلبي وبدأ تفكيري يتغير تدريجيا للأسوء وبدأت أفكر بالإلحاد وكل هذه الأمور
تمت بسرعه عجيبه حتى صرت أفكر في كل شئ ولا أخفيكم أنني فكرت حتى بالإنتحار والتخلص من الواقع الذي رسمته
شياطين الإنس وصورته بأبهى واحلى صوره فبدأت تدريجيا بالشك في الصلاة ثم الصلاة من دون وضوء ثم العوده
ثم التر اجع وهكذا عشت في نفسية متخبطه لأعلى درجه فأصحوا من النوم لأعود إلى التفكير من جديد وتغيرت اخلاقي
حتة مع أقرب المقربين إلي وهي والدتي ( نور العين ) أصبحت أعاملها معاملة مغايرة للسابق وفي خلال أسبوع واحد
إنقلبت رأسا على عقب إلى ان قررت يوما من الأيام وهذا من رحمة الله بي أن كتبت بالأنترنت ( أسئله إلحاديه والرد عليها )
لكي أرى هل المسلمين يستطيعوا الرد على شبههم وكانت هذه الخطوه هي آخر محاولات الرجوع إلى الحق
فوقعت مصادفة على موقعكم الموقر ( الذي أسأل الله بأسمائه وصفاته العلى أن يدخل كل من شارك في بناء اللموقع
وساهم فيه الجنه ويرزقه الفردوس الأعلى من الجنه وأن يرزقني الله تقبيل رأس من قام في بناء هذا الصرح )
فوجدت الملحدين بين أيديكم هم وشبههم كالحشرات الوضيعه بل أشد من ذلك وكلما دخلوا مناظرة معاكم لا تنتهي
إلا بهزيمتهم هزيمة قاسيه موجعه فتجدهم في آخر المناظرات يردون بكلام فارغ لا معنى له وبذلك بدأت بالعوده
والرجوع إلى الحق وأيضا قمت ودخلت موقع الإعجاز القرآني فوجدت فيه مايثلج الصدر وأيضا موقع الداعيه
المبارك هارون يحيى ,,,
ولله الحمد المنه أن أرجعني إلى دين الحق بعدت أن كدت أقع في أوحال التخلف .
ومن هنا أعلن شهادتي من جديد : أشهد أن لاإله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله
والحمد لله والحمد لله والحمد لله أولا وآخرا وظاهرا وباطنا سرا وعلا نية .
والله أكبر عليكم ياملحدين يافسقه يامجرمين . فبأذن الله سنراكم في جهنم تعذبون بما كسبت ايديكم .
فو الله إن عيني لا تمل الدموع فرحا بنجاني من الظلمات .
وهذا من فضل الله وحده والحمد لله .
ورسالة إلى أخوتي في هذا الموقع الأخ أبو مريم والأخ أبو ماريه , والأخ ناصر الشريعه , والأخ فجر الإسلام ,
والأخ عبد الواحد , والأخ أحمد , والأخ أحمد المنصور وبقية الإخوه الذين أشبعوا الملحدين رغيا .
أقول لكم فيها أسأل الله ان يجمعني بكم في اعالي الجنه وان الله لايضيع عملكم وما تقومون فيه فو الله إنكم على ثغر
وجزاكم الله خير على ماقدمتموه لي من غير ماتشعرون .
واللهم أني أسغفرك وأتوب إليك اللهم اغفر لعبدك المذنب المجرم اللهم انك غفور ودود اللهم إنك أرحم من الأم لولدها
فارحمني برحمتك ياخير الراحمين اللهم إني أردت نصرة دينك وإعلاء لكلمتك ولكن لجهلي أتي الإسلام من قبلي
ومن غير قصد اللهم فتب علي ياتواب يارحمن السماوات والأرض .
وبالخاتام سامحوني ياأخوه إن كنت أخطأت إملائيا فأخوكم يكتب لا شعوريا من شدة الفرح
وآخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين
أخوكم عبد الرحمن العائد إلى الله
27 / 10 / 1429 للهجرة النبويه