زاد المعاد
12-31-2008, 03:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجه الملك المعظم أعظم ملوك الأرض فى بطشها وجبروتها وأنانيتها
حضرة الجناب السامى حسنى مبارك وما هو بمبارك
أذاع خطاب تناقلته وكلات الأنباء وواضح إنها مسجلة
موجهاً خطابه بصيغة الآمر الناهى
إسرائيل أوقفوا الحرب فوراً >> دا عيش وقسمينوا سوى
مصر لن تسمح بالمزايدة عليها >> دا دورك يا ريس وواجب عليك ونخوة إى إمرأة حتى وليس رجلاً يقول لك ذلك
رؤية مصر لاحتواء الوضع الخطر الراهن تستهدف وقف العدوان الإسرائيلي بما يتيح العودة للتهدئة>> أعمى القلب لا يرى غير التهدئة والسلام
ولا أعلم لماذا هؤلاء الحكام لا زالوا متماسكين بخيار وفاقوس السلام مع اليهود وقد نقضوا العهود مع الله
آيستوفون بعهودهم مع المسلمين ..؟
وقد قال الخبير الحليم المُتعال "فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ"
ولكن ما زاد القلب غصة وإختناقاً ما قاله وهو مصر على عناده العجوز لن تفتح مصر المعبر
وصفق بوش بالتهنئة له وحيا فيه روح التفكير السليم >> الطيور على أشكالها تقع .......
الخطاب كاملاً منقول
قال الرئيس المصري حسني مبارك إن مصر تسعى لوقف العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وإعادة التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في القطاع وإسرائيل.
وفي خطاب موجّه للأمة قال مبارك -الذي تعرضت مواقف حكومته من الهجمات الإسرائيلية لانتقادات شعبية داخل وخارج مصر- إنّ "رؤية مصر لاحتواء الوضع الخطر الراهن تستهدف وقف العدوان الإسرائيلي بما يتيح العودة للتهدئة".
وأضاف مبارك أن بلاده "سوف تطرح هذه الرؤية خلال الاجتماع المقبل للمجلس الوزاري للجامعة العربية" الذي يتوقع أن يعقد غدا الأربعاء.
وفي رده على اتهامات بإعطاء القاهرة الضوء الأخضر للهجمات الإسرائيلية، قال مبارك إن "مصر تترفع عن الصغائر وبسط النفوذ على حسابها ولن تسمح لأحد بالمزايدة عليها والمتاجرة بدماء الفلسطينيين. ومواقفنا الداعمة للفلسطينيين لا تقبل التشكيك أو المهاترات".
وفي إشارة لإصرار مصر على عدم فتح معبر رفح في ظل الحكومة المقالة، أكد الرئيس المصري أن "مصر لن تشارك في محاولات تكريس الفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة".
وأكد مبارك أيضا أن مصر قدمت مساعدات للشعب الفلسطيني منذ بداية "العدوان الإسرائيلي" وأنها ستواصل تحركها مع الفلسطينيين والإسرائيليين والمجتمع الدولي.
وجه الملك المعظم أعظم ملوك الأرض فى بطشها وجبروتها وأنانيتها
حضرة الجناب السامى حسنى مبارك وما هو بمبارك
أذاع خطاب تناقلته وكلات الأنباء وواضح إنها مسجلة
موجهاً خطابه بصيغة الآمر الناهى
إسرائيل أوقفوا الحرب فوراً >> دا عيش وقسمينوا سوى
مصر لن تسمح بالمزايدة عليها >> دا دورك يا ريس وواجب عليك ونخوة إى إمرأة حتى وليس رجلاً يقول لك ذلك
رؤية مصر لاحتواء الوضع الخطر الراهن تستهدف وقف العدوان الإسرائيلي بما يتيح العودة للتهدئة>> أعمى القلب لا يرى غير التهدئة والسلام
ولا أعلم لماذا هؤلاء الحكام لا زالوا متماسكين بخيار وفاقوس السلام مع اليهود وقد نقضوا العهود مع الله
آيستوفون بعهودهم مع المسلمين ..؟
وقد قال الخبير الحليم المُتعال "فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ"
ولكن ما زاد القلب غصة وإختناقاً ما قاله وهو مصر على عناده العجوز لن تفتح مصر المعبر
وصفق بوش بالتهنئة له وحيا فيه روح التفكير السليم >> الطيور على أشكالها تقع .......
الخطاب كاملاً منقول
قال الرئيس المصري حسني مبارك إن مصر تسعى لوقف العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وإعادة التهدئة بين الفصائل الفلسطينية في القطاع وإسرائيل.
وفي خطاب موجّه للأمة قال مبارك -الذي تعرضت مواقف حكومته من الهجمات الإسرائيلية لانتقادات شعبية داخل وخارج مصر- إنّ "رؤية مصر لاحتواء الوضع الخطر الراهن تستهدف وقف العدوان الإسرائيلي بما يتيح العودة للتهدئة".
وأضاف مبارك أن بلاده "سوف تطرح هذه الرؤية خلال الاجتماع المقبل للمجلس الوزاري للجامعة العربية" الذي يتوقع أن يعقد غدا الأربعاء.
وفي رده على اتهامات بإعطاء القاهرة الضوء الأخضر للهجمات الإسرائيلية، قال مبارك إن "مصر تترفع عن الصغائر وبسط النفوذ على حسابها ولن تسمح لأحد بالمزايدة عليها والمتاجرة بدماء الفلسطينيين. ومواقفنا الداعمة للفلسطينيين لا تقبل التشكيك أو المهاترات".
وفي إشارة لإصرار مصر على عدم فتح معبر رفح في ظل الحكومة المقالة، أكد الرئيس المصري أن "مصر لن تشارك في محاولات تكريس الفصل بين الضفة الغربية وقطاع غزة".
وأكد مبارك أيضا أن مصر قدمت مساعدات للشعب الفلسطيني منذ بداية "العدوان الإسرائيلي" وأنها ستواصل تحركها مع الفلسطينيين والإسرائيليين والمجتمع الدولي.