الاشبيلي
03-18-2009, 10:50 AM
بسم الله
وبينما انا كنت في منتدى ملحد واذا بهذا السؤال يواجهني هل لايوجد حكمة من خلقهم
الان لنرى السبب الرئيسي من خلق الله للديناصورات ولماذا افناهم الله
هل عبثا لنرى ذلك
تقول نظريات الديناصورييين ان الديناصورات شاعت في الأرض خلال ثلاثة عصور ضمن ما يعرف بحقبة الحياة المتوسطة، وهي الحقبة التي تمتد إلى 248 مليون سنة مضت. وأن الديناصورات حكمت الأرض خلال تلك الأزمنة السحيقة في عالم من قارة واحدة، قبل أن تختفي فجأة إثر تداعيات نيزك أو كويكب هائل ضرب الكوكب الأرضي، قبل 65 مليون سنة خلت.
و اول اكتشاف لعظام ديناصور كان العام 1842 تقريبا ولقيت هذا الاسم من عالم انجليزي ريشارد أوين وهي تعني السلحية المخيفة فا DINOوالتي تعني مخيف و SAUR والتي تعني سحلية أو زاحف أي DINOSAUR السحلية المخيفة لأن حجمها كان عملاقاً ، بالمناسبة لم تكن كل الديناصورات ضخمة فالديناصور Eoraptor كان لا يتعدى المتر طولا ووزنة 8 كيلو.
والديناصورات كانت متواجدة حين كانت القارات العالم كلها متجمعه PANGIA أي أم القارات وكان هذا قبل 250 مليون سنة تقريبا.
والديناصورات يخلط الناس بينها وبين الزواحف الطائرة والزواحف المائية في حين أن كل من هذة الانواع يتبع فصيله منفردة عن الاخرى.
1-الDINOSAURوهي الزواحف الارضيه العملاقة.
2-الزواحف المائية وتنقسم الى 3 رتب:
أ-PLIOSAURوتنقسم الى نوعين:
1- زوات الرقبة الطويلة.
2-زوات الرقبة القصيرة.
ب-ICHTYOSAUR.
ج-MOSASAUR.
أنواع الديناصورات:
1-THERPODS:الزواحف اللاحمة أمثال TYRANNOSAURUS يبلغ12 متراً طولا ووزنة 8 أطنان.
2-SOURPODS:الزواحف العاشبة أمثال BRACHUSAURUS وطوله 27 مترا ووزنة 90 طنا.
العصور التي تواجدت فيها الديناصورات :
من الفترة الثلاثية حتى الفترة الطبشيرية.
1-TRIASSIC 248 MILLION -208 MILLION YERAS AGO.
2-JURASSIC 208 MILLION YEARS -145 MILLION YEARS AGO.
3-Cretaceous 145 MILLION YEARS -65 MILLION YEARS AGO.
والديناصورات بقى منها هيكلها العظمي
اما ما تطرحه افلام هوليوود حول شكلها الخارجي فهو ليس سوى تخيلات في رأس واضعيها
الديناصورات حيوانات زاحفة تبيض
انتهت بفعل نيزك ضخم ضرب الارض قبل 65 مليون سنة وقد وجدت اثارة في القطب الجنوبي على عمق عدة طبقات جيولوجية
الديناصورات لم يخلقها الله عبثا كما يدعي الملاحده
بل هناك الكثير من الفوائد التي استفادت منها الحياة على مر العصور بما فيها الانسان
وحكم وجود الديناصورات نسردها كالتالي
1- حكمة من منظور الدين: بالنسبة لي كمسلم فكل كائن يسبح لله
كما انني اعلم ان هناك حكم من الخلق لم نفقهها الى الان فالله في خلقه شؤن
2- حكمة من منظور المنطق والفلسفة : وجدت كاي كائن اخر وذهبت حتى تهيىء للانسان ان يعيش على الارض
3 - حكم علمية :
اولا : للديناصورات حكمة من وجودها حيث انها تساعدنا اليوم على معرفة الازمان السحيقة من تاريخ الارض عن طريق علم الاحافير
((الأحافير تساعد في تأريخ الصخور .فإذا حوى الصخر أحفورة حيوان ، نعرف أنه عاش خلال عصر معين، عندئذ يمكننا تأريخ الصخر منذ ذلك العصر . وإذا وجدت في ذلك الصخر أحافير عديدة معروفة التواريخ ، يصبح التأريخ أكثر دقة ، ذلك لأن الصخر يكون قد تكون وتراكب أثناء تعاقب تلك العصور ..))
كذلك تفيدنا الاحافير في معرفة عمر الارض من مناخ وتغيرات جيولوجية وغيرها
ثانيا:ان مخلفات الكائنات الحية من حيوان ونبات
لها اهمية كبيرة في تغذية التربة بمختلف الاسمدة العضوية والتي تساعد على انتشار المسطحات الخضراء على الارض وتكاثر الثمار وبالتالي الحيوانات
وقد اكتشف العلماء حديثا ان هناك انواع من النباتات التي كانت الديناصورات تقتات عليها قد اختفت عند انقراضها
((ملاحظة: المادة العضوية هي ناتجة من مخلفات الحيوان او النبات))
وقد أدرك القدماء هذه الأهمية للمادة العضوية بالملاحظة مذ كانوا يلاحظون أثناء رعيهم لمواشيهم أن الأراضي التي تتراكم فيها فضلات المواشي ( روث ، بول) تنمو فيها النباتات بشكل أفضل بكثير من غيرها، وإن لم يتستطيعوا تفسير ذلك علمياً. ومن الرجوع إلى تاريخ الحضارات القديمة تبين أن الصينيون القدماء اهتموا بتخمير المواد العضوية مع التراب وإضافتها لأراضيهم الزراعية وكذلك فعل قدماء المصريون والعرب.
وهكذا حتى جاءت العصور الحديثة حيث اهتم العلماء بدراسة المواد العضوية من حيث تحللها وفائدتها للتربة والنبات. وكشف سر ماتقدمه من عناصر غذائية هامة للنبات وفعلها التنظيمي على التربة حيث تعمل المادة العضوية على تفكيك الأتربة الطينية المتماسكة وتحسن قوام الأتربة الرملية المفككة.
وأخذ المهتمون بالزراعة يوصون باستعمال الأسمدة العضوية لزيادة الإنتاج إلى أن اكتشفت الأسمدة المعدنية في القرن الماضي فقل اهتمام المزارعين بالأسمدة العضوية وانصرفوا للتسميد المعدني نظراً للنتائج السريعة التي تعطيها الأسمدة المعدنية.
ولكن نتيجة الاستمرار باستعمال الأسمدة المعدنية دون الأسمدة العضوية بدأ المزارعون يلاحظون تراجع الإنتاج وانخفاضه سنة عن أخرى كما وأخذوا يلاحظون سوء تغير قوام أراضيهم من سيء إلى أسوأ. مما دعا المهتمون بالزراعة للتفكير بأسباب هذه الظواهر وبنتيجة بحثهم عرفوا أن السبب في كل هذه المصائب هو انخفاض أو انعدام نسبة المادة العضوية في التربة فعادوا من جديد يؤكدون على ضرورة استخدام الأسمدة العضوية في الزراعة للعودة بالأرض إلى وضعها الجيد المنتج.
وهكذا بهذه المقدمة الموجزة نكون قد عرفنا ما للأسمدة العضوية من أهمية كبرى وأدركنا ضرورة استعمالها في الزراعة.
تعريف المادة العضوية:
هي عبارة عن كل مادة يرجع أصلها إلى بقايا نباتية أو حيوانية مهما صغرت.
وكما يعلم الكثير علميا فان الكيمياء العضوية
تقوم على اساس عنصري الكاربون والهيدروجين
فاي مادة تحتوي على الكاربون كذرة اساسية والهيدروجين كرابط تعتبر مادة عضوية
فالبنزين كما نعلم هو مركب عضوي ومعادلته C6H6
ست ذرات كاربون ترتبط بها ست ذرات هيدروجين
كما ان الغاز والفحم الحجري كلها مواد عضوية
تكونت عبر ملايين السنيين من خلال تحلل المواد العضوية للحيوانات والنباتات
التي عاشت خلال اكثر من مليار سنة خلت
فسبحان الله
الذي افادنا من الديناصورات بعد 65 مليون سنة على انقراضها
واستفدنا منها في من خلال النفط والغاز والفحم الحجري
في السيارات والطائرات والسفن والكهرباء والسفلت والصابون والشحوم
وغيرها من النعم
قال تعالى (( ان تعدوا نعمة الله لاتحصوها))
صدق الله العظيم
والحمد لله اولا واخرا
ومن يريد الاستزادة فليدخل الى محرك البحث جوجل عربي او انجليزي
وبينما انا كنت في منتدى ملحد واذا بهذا السؤال يواجهني هل لايوجد حكمة من خلقهم
الان لنرى السبب الرئيسي من خلق الله للديناصورات ولماذا افناهم الله
هل عبثا لنرى ذلك
تقول نظريات الديناصورييين ان الديناصورات شاعت في الأرض خلال ثلاثة عصور ضمن ما يعرف بحقبة الحياة المتوسطة، وهي الحقبة التي تمتد إلى 248 مليون سنة مضت. وأن الديناصورات حكمت الأرض خلال تلك الأزمنة السحيقة في عالم من قارة واحدة، قبل أن تختفي فجأة إثر تداعيات نيزك أو كويكب هائل ضرب الكوكب الأرضي، قبل 65 مليون سنة خلت.
و اول اكتشاف لعظام ديناصور كان العام 1842 تقريبا ولقيت هذا الاسم من عالم انجليزي ريشارد أوين وهي تعني السلحية المخيفة فا DINOوالتي تعني مخيف و SAUR والتي تعني سحلية أو زاحف أي DINOSAUR السحلية المخيفة لأن حجمها كان عملاقاً ، بالمناسبة لم تكن كل الديناصورات ضخمة فالديناصور Eoraptor كان لا يتعدى المتر طولا ووزنة 8 كيلو.
والديناصورات كانت متواجدة حين كانت القارات العالم كلها متجمعه PANGIA أي أم القارات وكان هذا قبل 250 مليون سنة تقريبا.
والديناصورات يخلط الناس بينها وبين الزواحف الطائرة والزواحف المائية في حين أن كل من هذة الانواع يتبع فصيله منفردة عن الاخرى.
1-الDINOSAURوهي الزواحف الارضيه العملاقة.
2-الزواحف المائية وتنقسم الى 3 رتب:
أ-PLIOSAURوتنقسم الى نوعين:
1- زوات الرقبة الطويلة.
2-زوات الرقبة القصيرة.
ب-ICHTYOSAUR.
ج-MOSASAUR.
أنواع الديناصورات:
1-THERPODS:الزواحف اللاحمة أمثال TYRANNOSAURUS يبلغ12 متراً طولا ووزنة 8 أطنان.
2-SOURPODS:الزواحف العاشبة أمثال BRACHUSAURUS وطوله 27 مترا ووزنة 90 طنا.
العصور التي تواجدت فيها الديناصورات :
من الفترة الثلاثية حتى الفترة الطبشيرية.
1-TRIASSIC 248 MILLION -208 MILLION YERAS AGO.
2-JURASSIC 208 MILLION YEARS -145 MILLION YEARS AGO.
3-Cretaceous 145 MILLION YEARS -65 MILLION YEARS AGO.
والديناصورات بقى منها هيكلها العظمي
اما ما تطرحه افلام هوليوود حول شكلها الخارجي فهو ليس سوى تخيلات في رأس واضعيها
الديناصورات حيوانات زاحفة تبيض
انتهت بفعل نيزك ضخم ضرب الارض قبل 65 مليون سنة وقد وجدت اثارة في القطب الجنوبي على عمق عدة طبقات جيولوجية
الديناصورات لم يخلقها الله عبثا كما يدعي الملاحده
بل هناك الكثير من الفوائد التي استفادت منها الحياة على مر العصور بما فيها الانسان
وحكم وجود الديناصورات نسردها كالتالي
1- حكمة من منظور الدين: بالنسبة لي كمسلم فكل كائن يسبح لله
كما انني اعلم ان هناك حكم من الخلق لم نفقهها الى الان فالله في خلقه شؤن
2- حكمة من منظور المنطق والفلسفة : وجدت كاي كائن اخر وذهبت حتى تهيىء للانسان ان يعيش على الارض
3 - حكم علمية :
اولا : للديناصورات حكمة من وجودها حيث انها تساعدنا اليوم على معرفة الازمان السحيقة من تاريخ الارض عن طريق علم الاحافير
((الأحافير تساعد في تأريخ الصخور .فإذا حوى الصخر أحفورة حيوان ، نعرف أنه عاش خلال عصر معين، عندئذ يمكننا تأريخ الصخر منذ ذلك العصر . وإذا وجدت في ذلك الصخر أحافير عديدة معروفة التواريخ ، يصبح التأريخ أكثر دقة ، ذلك لأن الصخر يكون قد تكون وتراكب أثناء تعاقب تلك العصور ..))
كذلك تفيدنا الاحافير في معرفة عمر الارض من مناخ وتغيرات جيولوجية وغيرها
ثانيا:ان مخلفات الكائنات الحية من حيوان ونبات
لها اهمية كبيرة في تغذية التربة بمختلف الاسمدة العضوية والتي تساعد على انتشار المسطحات الخضراء على الارض وتكاثر الثمار وبالتالي الحيوانات
وقد اكتشف العلماء حديثا ان هناك انواع من النباتات التي كانت الديناصورات تقتات عليها قد اختفت عند انقراضها
((ملاحظة: المادة العضوية هي ناتجة من مخلفات الحيوان او النبات))
وقد أدرك القدماء هذه الأهمية للمادة العضوية بالملاحظة مذ كانوا يلاحظون أثناء رعيهم لمواشيهم أن الأراضي التي تتراكم فيها فضلات المواشي ( روث ، بول) تنمو فيها النباتات بشكل أفضل بكثير من غيرها، وإن لم يتستطيعوا تفسير ذلك علمياً. ومن الرجوع إلى تاريخ الحضارات القديمة تبين أن الصينيون القدماء اهتموا بتخمير المواد العضوية مع التراب وإضافتها لأراضيهم الزراعية وكذلك فعل قدماء المصريون والعرب.
وهكذا حتى جاءت العصور الحديثة حيث اهتم العلماء بدراسة المواد العضوية من حيث تحللها وفائدتها للتربة والنبات. وكشف سر ماتقدمه من عناصر غذائية هامة للنبات وفعلها التنظيمي على التربة حيث تعمل المادة العضوية على تفكيك الأتربة الطينية المتماسكة وتحسن قوام الأتربة الرملية المفككة.
وأخذ المهتمون بالزراعة يوصون باستعمال الأسمدة العضوية لزيادة الإنتاج إلى أن اكتشفت الأسمدة المعدنية في القرن الماضي فقل اهتمام المزارعين بالأسمدة العضوية وانصرفوا للتسميد المعدني نظراً للنتائج السريعة التي تعطيها الأسمدة المعدنية.
ولكن نتيجة الاستمرار باستعمال الأسمدة المعدنية دون الأسمدة العضوية بدأ المزارعون يلاحظون تراجع الإنتاج وانخفاضه سنة عن أخرى كما وأخذوا يلاحظون سوء تغير قوام أراضيهم من سيء إلى أسوأ. مما دعا المهتمون بالزراعة للتفكير بأسباب هذه الظواهر وبنتيجة بحثهم عرفوا أن السبب في كل هذه المصائب هو انخفاض أو انعدام نسبة المادة العضوية في التربة فعادوا من جديد يؤكدون على ضرورة استخدام الأسمدة العضوية في الزراعة للعودة بالأرض إلى وضعها الجيد المنتج.
وهكذا بهذه المقدمة الموجزة نكون قد عرفنا ما للأسمدة العضوية من أهمية كبرى وأدركنا ضرورة استعمالها في الزراعة.
تعريف المادة العضوية:
هي عبارة عن كل مادة يرجع أصلها إلى بقايا نباتية أو حيوانية مهما صغرت.
وكما يعلم الكثير علميا فان الكيمياء العضوية
تقوم على اساس عنصري الكاربون والهيدروجين
فاي مادة تحتوي على الكاربون كذرة اساسية والهيدروجين كرابط تعتبر مادة عضوية
فالبنزين كما نعلم هو مركب عضوي ومعادلته C6H6
ست ذرات كاربون ترتبط بها ست ذرات هيدروجين
كما ان الغاز والفحم الحجري كلها مواد عضوية
تكونت عبر ملايين السنيين من خلال تحلل المواد العضوية للحيوانات والنباتات
التي عاشت خلال اكثر من مليار سنة خلت
فسبحان الله
الذي افادنا من الديناصورات بعد 65 مليون سنة على انقراضها
واستفدنا منها في من خلال النفط والغاز والفحم الحجري
في السيارات والطائرات والسفن والكهرباء والسفلت والصابون والشحوم
وغيرها من النعم
قال تعالى (( ان تعدوا نعمة الله لاتحصوها))
صدق الله العظيم
والحمد لله اولا واخرا
ومن يريد الاستزادة فليدخل الى محرك البحث جوجل عربي او انجليزي