المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خبر انظر ماذا فعل أبناء بلد الإيمان والحكمة بذلك الكلب



مجرّد إنسان
04-19-2009, 11:12 PM
وصلني الرابط عن طريق البريد....


شاهد وصف شعورك تجاه ما تراه....


http://www.youtube.com/watch?v=TLw4g_qJHPg


ملاحظة : الموضوع خاص بالمسلمين فلا داعي للقافة الزملاء من غيرهم

عمر الأنصاري
04-20-2009, 12:36 AM
لو صح الخبر فهو فخر لأهل اليمن الشرفاء

لله درهم
ما علمنا عليهم إلا الشجاعة والبسالة منذ فجر الإسلام

DirghaM
04-20-2009, 10:02 AM
بارك الله فيك اخونا الكريم وجزاك الله خيرا ..

في انتظار ان ينتهي الشريط كي اشاهده دون تقطع احببت ان اكتب لك هذا الرد لما علمت ان موضوع الفيديو هو ان يماني تكلم في القران بما لا يليق فاهانه الله واخزاه .. فجزى الله اخواننا اليمانيين الصابرين خير الجزاء ..

وحياك الله اخونا الفاضل ..:emrose:

DirghaM
04-20-2009, 10:21 AM
عفوا لم يتكلم فيه فقط بل قطعه - قطع الله دابره - وداسه برجله نجس الله تربته .. نسأل الله أن يكفينا شر الأشرار في كل أقطار الأرض ..

A7MD
04-20-2009, 01:05 PM
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ

A7MD
04-20-2009, 01:50 PM
لا يجوز تشبيه الانسان المسلم أو الكافر بالحيوان.
وإليك فتوى الشيخ محمد اسماعيل المقدم
http://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=5954

senchero
04-20-2009, 03:01 PM
شعور مختلط من التشفي من هذ ا الوقح و من الحيرة والاستياء : الم يكن من الممكن تجنب هذا الانفلات و الدمار ورشق الشرطة بالحجارة لو تحركت السلطات و ألقت القبض على الجاني ؟

zazay
04-20-2009, 05:53 PM
لن أدافع عنه فهو يستحق العقاب لكن ان من الممكن ان نتحاور معه .

tuto
04-21-2009, 02:01 AM
رغم ما فعله من جرمه لكن عقوبته كانت غوغائية للغاية و أظنها من الجاهلية الأولى التي حاربها رسولنا الكريم
ألا يوجد قانون أو ولي أمر ليحاكمه
اللهم ثبتنا على الحق

د. هشام عزمي
04-21-2009, 02:27 PM
في يوم الثلاثاء عصراً الموافق 13/4/2009م شهد شهود عيان في حارة العنقاء – الحصبة أمانة العاصمة - أن رجلاً في كامل قواه الصحية بسبب خلافه مع شخص حلف على المصحف في شأن خدش سيارة، ولكن صاحب السيارة قام بتمزيق المصحف ودوسه بقدميه!! وتحدى من يقوم بمعارضته!! فوصل خبره إلى كثير من الناس الذين قاموا باتخاذ الإجراءات اللازمة في نفس يوم الثلاثاء، كإبلاغ قسم شرطة الشهيد الأحمر والمنطقة السادسة، ولكن هذا البلاغ تُلقي ببرود وكأن القضية ليست قضية إهانة المصحف الكريم كتاب الله العظيم!!.
وفي اليوم الثاني الأربعاء قام مجموعة من أهل الحي في الحصبة بتبليغ أقسام الشرطة مرة أخرى، واتجه أناس آخرون إلى منزل الشخص الذي أهان المصحف، كما بلغت النيابة، ولكن لأشياء خفية قوبلت القضية بالتمطيط والمماطلة، وخرجت الأطقم العسكرية لتفتيش المنزل، وأخبروا الناس أنهم لم يجدوا المتهم، وأخرجوا أمه وأخته وذُهب بهما مع أخي الجاني إلى النيابة.

خرج الناس جميعاً عن السيطرة مع وجود الأطقم العسكرية؛ لتأكدهم أن الذي أهان المصحف داخل المنزل، فقاموا بإحراق المنزل، ولما شعر المجرم بالهلاك إذا بأطقم عسكرية أخرى تأتي لإنقاذه، وذكر الشهود أنها كانت بتوجيهات من أخت المجرم سمعوها وهي في النيابة تأمر بالتعزيزات العسكرية؛ لإنقاذ أخيها من المنزل الذي زعمت الأطقم العسكرية السابقة أنه غير موجود فيه، أو أنه مسافر، فلما وصل التعزيز العسكري فرق الناس بالرصاص الحي، وأُنقذ من داس على المصحف، وتركوا الناس يحرقون ويهدمون بإشراف بقية الأطقم العسكرية، مع أن وجهاء من الناس طلبوا من المتواجدين ترك الهدم والإحراق، وألقوا (جيهانهم)، ومنهم الشيخ/ محمد على حاتم الوادعي، ولكن حماس الناس - كما عجزت الأطقم العسكرية عن مواجهته - كذلك عجز العلماء والدعاة والوجهاء عن السيطرة عليه، ولقد وجد الناس في هذا المنزل المخدرات وسلموها لجهات رسمية، على مرأى ومسمع من الحاضرين، كما ضبطوا بعض الوثائق المصورة للدعارة، حينها بيَّن أهل الحي وجيران المنزل أن هذه المرأة أم المجرم تقوم بشبكة دعارة لشخصيات مرموقة!! وأفصحت كثير من الجهات الرسمية التي رفع إليها البلاغ، ابتداء من أقسام الشرطة وانتهاء بالنيابة، بأن لهذه المرأة وولدها المجرم سوابق إجرام وملفات سوداء، لكنها سرعان ما تخرج من تبعاتها!!!

والأعجب من هذا أن الواقع صدق هذا القول بأن المرأة أفرج عنها في نفس اليوم!! وأتت في ليلة الخميس لتهديد الشهود الذين أدانوا ولدها بجريمة إهانة المصحف!! ومعها عصابة مسلحة!! وفي حينها كان عدد من الوجهاء قد ذهبوا ليلاً إلى الأمن العام، الكائن بشارع العدل واحتجز بعض هؤلاء الوجهاء في البحث الجنائي، كما احتجز عاقلان من عقلاء الحصبة، ولهذا أردنا التوضيح لأن بعض الصحف حرفت الموضوع ولم تأت به على حقيقته.



ونحن نُحمِّل كل مسلم - يُعظِّم هذا القرآن- مسؤولية الدفاع عنه

كما نحذر كل من وقف في صف المجرمين من عقاب الله وسخطه.




إخوانكم/ أهالي الحصبة.