noor
05-18-2005, 12:57 AM
الهدف من الدين هو طاعة الله فالأنسان خلقه الله ليعمر الأرض وعليه أن يقوم بالأعمال الصالحة للأنسانية
ولكى يقوم بهذه الأعمال الصالحة أعطى الله الأنسان الشريعه وأمره بالألتزام بالخلقيات والعبادة التى هى ترقية الأنسان فى الأخلاق فيكون عمله صالحا
وذلك عن طريق ثلاثة أديان تباعا "اليهودية والمسيحية والأسلام" وأراد الله لها هذا الترتيب بفاصل زمنى
بدليل أن علاقة سيدنا إبراهيم والكعبة كانت قبل الأديان و بناها إبراهيم وإبنه إسماعيل والذى جاء منه آخر الأنبياء
ويمكن للتقريب كمثال للفهم المصدر واحد مثل مايكروسوفت أصدرت ثلاثة برامج وندوز 95 و 2000 و ال اكس بى
والله هو الذى أرسل الأنبياء واحد بعد الآخر ولاخيار لأحد فى ذلك لأن هذه هى مشيئته
وهذا واضح لأن إبراهيم عليه السلام قام بالإعداد لذلك بتعليمات من الله لاخيار له فيها
فقام بإرسال إبنه إسماعيل مع والدته هاجر المصريه الى مكان وسط الصحراء بلازرع ولاماء وتركهم هناك
حسب أمر الله له وليس هناك بترول ولاغنى ولامدينه يسكنون فيها إنما صحراء جرداء بدون زرع ولا ماء
وأرسل الله الأنبياء لبنى إسرائيل فكانت الديانة اليهودية هى الوحيده فى العالم التى تعرف الله الواحد
وبعد ذلك أرسل الله المسيح بالنصرانية ويذلك ألغى الله اليهودية بسبب عصيانهم لله
فكل من بقى بعده يهوديا فهو كافر وذلك لأنه لم يؤمن بالمسيح ولذاك كل من لم يتبع المسيح من اليهود لن يدخل الجنة
فهل النصرانية أفضل من اليهودية ؟ الجواب ليس ذلك بيت القصيد إنما القصد هو الطاعة من الناس لله فيما يأمرهم به
الله أمر بشىء فعلى الناس الطاعة ليس المهم بأن المسيح جاء بشىء أفضل أو عمل معجزات أحسن تماما مثل ما أمر الله إبراهيم أن يذبح إبنه هو مجرد أملر واجب التنفيذ ومعناه كبير جدا وهو الطاعه لله وحب الله أكثر من إبنه إسماعيل
فاليهودية دين به الشريعه والتوحيد الله وعندهم معجزات جباره وهى فلق البحر لموسى ليعبر ومن معه
لكن عندما أرسل الله المسيح بعد 200 عام من دعوة موسى وبدأ اليهودية ولم يجعل معه شريعه جديده ولكن المهم هو طاعة الله ومن لم يؤمن منهم بالمسيح فلن يدخل الجنه لأنه عصى امر الله وإرتكب الخطيئة
لأنهم خالفوا أوامر الله فارتكبوا المعصية ووجب الحساب والله قد سلب منهم وسيلة المغفرة وهى التابوت المقدس الذين يقدمون له قرابين المغفرة والسلامه وحرمهم الله من ذلك وأصبح المسيح فقط هو الذى يغفر لهم إن آمنوا بالمسيح الذى أرسله الله لليهود وأطاعوا الله
وبعد أن جاء محمد صلى الله عليه وسلم يصبح من لم يؤمن به قد خالف أمر الله وأصبح عاصى لله
ولايهم أى كلام آخر لتفنيد شىء أو التكلم فى تصرفات شخصية له سواء أن الكلام من حديث صح أو ضعيف أو مدسوس كل ذلك لايقدم ولايؤخر فالله هو الذى يريد هذا الموضع تعليمات من الله وترتيبات من الله لحدوث ذلك
والدليل أن الله رفع تابوت العهد ومنع المغفرة عن اليهود عندما أرسل المسيح وبعد عدم إيمانهم رفع الله المسيح ولم يجعله يكمل دعوته
أن الله أرسل لهم المسيح فعصوه ولم يؤمنوا به وبذلك ثبت عليهم العصيان كانت هذه هى مهمة المسيح لبنى إسرائيل وهى إدانتهم
وأن الله جعل خاتم النبوة من فرع إسماعيل هذه إرادته والله رتب لذلك قبل البهودية حيث كلف الله إبراهيم والله يفعل مايشاء
ويكفى برهان بأن الدين عند الله الأسلام بأن تفاصيل حياة الرسول معلومة بكل وضوح لأن هذا هو المهم عند الله بينما باقى الأديان فكل شىء فيها مجهول تماما كما أن الدين الأسلام دين كامل غير منقوص به كل شىء من الشريعه الى معلومات صحيحة عن الأنبياء لتجب ما حرفوه وكل المناسبات هى شعائر للدين منذ عهد إبراهيم عليه السلام لأن إسماعيل كان الذبيح فالمسلمون يذبحون الخروف كما أن الطواف حول الكعبة والسعى بين جبلى الصفا والمروة هى ما فعلته هاجر قامت بالشعائر عندما أحضرها إبراهيم لهذه المنطقة
ولكى يقوم بهذه الأعمال الصالحة أعطى الله الأنسان الشريعه وأمره بالألتزام بالخلقيات والعبادة التى هى ترقية الأنسان فى الأخلاق فيكون عمله صالحا
وذلك عن طريق ثلاثة أديان تباعا "اليهودية والمسيحية والأسلام" وأراد الله لها هذا الترتيب بفاصل زمنى
بدليل أن علاقة سيدنا إبراهيم والكعبة كانت قبل الأديان و بناها إبراهيم وإبنه إسماعيل والذى جاء منه آخر الأنبياء
ويمكن للتقريب كمثال للفهم المصدر واحد مثل مايكروسوفت أصدرت ثلاثة برامج وندوز 95 و 2000 و ال اكس بى
والله هو الذى أرسل الأنبياء واحد بعد الآخر ولاخيار لأحد فى ذلك لأن هذه هى مشيئته
وهذا واضح لأن إبراهيم عليه السلام قام بالإعداد لذلك بتعليمات من الله لاخيار له فيها
فقام بإرسال إبنه إسماعيل مع والدته هاجر المصريه الى مكان وسط الصحراء بلازرع ولاماء وتركهم هناك
حسب أمر الله له وليس هناك بترول ولاغنى ولامدينه يسكنون فيها إنما صحراء جرداء بدون زرع ولا ماء
وأرسل الله الأنبياء لبنى إسرائيل فكانت الديانة اليهودية هى الوحيده فى العالم التى تعرف الله الواحد
وبعد ذلك أرسل الله المسيح بالنصرانية ويذلك ألغى الله اليهودية بسبب عصيانهم لله
فكل من بقى بعده يهوديا فهو كافر وذلك لأنه لم يؤمن بالمسيح ولذاك كل من لم يتبع المسيح من اليهود لن يدخل الجنة
فهل النصرانية أفضل من اليهودية ؟ الجواب ليس ذلك بيت القصيد إنما القصد هو الطاعة من الناس لله فيما يأمرهم به
الله أمر بشىء فعلى الناس الطاعة ليس المهم بأن المسيح جاء بشىء أفضل أو عمل معجزات أحسن تماما مثل ما أمر الله إبراهيم أن يذبح إبنه هو مجرد أملر واجب التنفيذ ومعناه كبير جدا وهو الطاعه لله وحب الله أكثر من إبنه إسماعيل
فاليهودية دين به الشريعه والتوحيد الله وعندهم معجزات جباره وهى فلق البحر لموسى ليعبر ومن معه
لكن عندما أرسل الله المسيح بعد 200 عام من دعوة موسى وبدأ اليهودية ولم يجعل معه شريعه جديده ولكن المهم هو طاعة الله ومن لم يؤمن منهم بالمسيح فلن يدخل الجنه لأنه عصى امر الله وإرتكب الخطيئة
لأنهم خالفوا أوامر الله فارتكبوا المعصية ووجب الحساب والله قد سلب منهم وسيلة المغفرة وهى التابوت المقدس الذين يقدمون له قرابين المغفرة والسلامه وحرمهم الله من ذلك وأصبح المسيح فقط هو الذى يغفر لهم إن آمنوا بالمسيح الذى أرسله الله لليهود وأطاعوا الله
وبعد أن جاء محمد صلى الله عليه وسلم يصبح من لم يؤمن به قد خالف أمر الله وأصبح عاصى لله
ولايهم أى كلام آخر لتفنيد شىء أو التكلم فى تصرفات شخصية له سواء أن الكلام من حديث صح أو ضعيف أو مدسوس كل ذلك لايقدم ولايؤخر فالله هو الذى يريد هذا الموضع تعليمات من الله وترتيبات من الله لحدوث ذلك
والدليل أن الله رفع تابوت العهد ومنع المغفرة عن اليهود عندما أرسل المسيح وبعد عدم إيمانهم رفع الله المسيح ولم يجعله يكمل دعوته
أن الله أرسل لهم المسيح فعصوه ولم يؤمنوا به وبذلك ثبت عليهم العصيان كانت هذه هى مهمة المسيح لبنى إسرائيل وهى إدانتهم
وأن الله جعل خاتم النبوة من فرع إسماعيل هذه إرادته والله رتب لذلك قبل البهودية حيث كلف الله إبراهيم والله يفعل مايشاء
ويكفى برهان بأن الدين عند الله الأسلام بأن تفاصيل حياة الرسول معلومة بكل وضوح لأن هذا هو المهم عند الله بينما باقى الأديان فكل شىء فيها مجهول تماما كما أن الدين الأسلام دين كامل غير منقوص به كل شىء من الشريعه الى معلومات صحيحة عن الأنبياء لتجب ما حرفوه وكل المناسبات هى شعائر للدين منذ عهد إبراهيم عليه السلام لأن إسماعيل كان الذبيح فالمسلمون يذبحون الخروف كما أن الطواف حول الكعبة والسعى بين جبلى الصفا والمروة هى ما فعلته هاجر قامت بالشعائر عندما أحضرها إبراهيم لهذه المنطقة